الدعم العربي للثورة الجزائرية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
يا سبحان الله اين كنا من الموضوع واين اصبحنا
والله انني نادم على طرح الموضوع اصلا
اني ارى انه من الاحسن اغلاقه
 
اتقي الله ولا تقم بمغالطة الاعضاء هل انت تعرف اكثر من امين المجاهدين

اواصل ترجمة ما تبقى من نص تصريحات المجاهد الجزائري دحو ولد قابلية المسؤول الاول لجمعية قدماء وزارة التسليح و العلاقات العامة الخاصة بالحرب التحريرية الجزائرية

Le contentieux algéro-marocain portait à l'époque sur un problème d'une autre dimension, à savoir, la revendication territoriale prônée par le Parti de l'lstiqlal au pouvoir, et appuyée par une pression continue au niveau de la frontière algéro-marocaine au Sud (*) . La crise a atteint des proportions telles que, devant les menaces du FLN de porter ce contentieux devant l'opinion internationale, un compromis a été trouvé, à l'initiative du roi Mohamed V, un allié loyal de l'Algérie, consistant en la tenue de la Conférence de Tanger en avril 1958 pour discuter de cette question. Finalement, il a été décidé de l'occulter en parlant plus de l'avenir que du passé
المشكل الجزائري المغربي تمثل في ذلك الوفت في مشكل ذو بعد اخر و هو المطالب الاقليمية المطالب المقدمة من طرف حزب الاستقلال في الحكم انذاك و المدعومة بضغوط متواصلة على الحدود الجزائرية المغربية في الجنوب و صلت الازمة الى درجة انه امام تهدبدات جبش التحربر الوطني بنقل هذا الخلاف امام الراي العام العالمي تم التوصل الى اتفاق وسط بمبادره من الملك محمد السادس حليف نزيه للتورة الجزائرية تمثلت في اقتراح اجراء لقاء بطنجة في افريل سنة 1958 لمناقشة هذه القضية تم الاتفاق في النهاية على تجاوز هذه القضية و التكلم عن المستقبل بدلا من النظر الى الماضي
.
[FONT=arial,helvetica,sans-serif]L'Armée tunisienne, pour sa part, a exploité souvent les périodes de tension découlant du “comportement” de l'ALN et des réfugiés sur son sol pour entraver l'action de l'ALN, en exigeant à un moment donné que toutes les armes acquises par le FLN, dans les pays du Moyen-Orient et transitant par le territoire tunisien, soient déposées dans les casernes de la Garde Nationale, où elles étaient vérifiées et cédées parcimonieusement.[/FONT]
[FONT=arial,helvetica,sans-serif]Cela dit, les dirigeants algériens connaissaient parfaitement le caractère ombrageux du président Bourguiba sur tout ce qui touchait à la souveraineté de son pays, face à un hôte plus ou moins encombrant[/FONT]

الجيش التونسي من جهته استثمر في بعض المرات فترات الازمة التي نتجت عن تصرفات جيش التحرير الوطني و اللاجئيين في اراضيه للحد من نشاطات جيش التحرير ة ذبك ياشتراط في فترة معينة ان يتم وضع كل الاسلحة القادمة من الشرق الاوسط و المارة عبر التراب التونسي وضعها بتكنة الحرس الوطني اين كانت تتم مراقبتها و اعادتها ببطئ هذا يقال فان القادة الجزائريون كانو بعرفون جيدا الطبيعة الحضرية اللتي تميز بها الرئيس بورقيبة تجاه كل ما يمس بالسيادة الوطنية لدولته
اتقي الله يا اخي اتقي الله يا اخي اتقي الله يا اخي لولا الدعم المغربي والتونسي لكانت الجزائر ولاية فرنسية لاتتنكر للجميل وادكر قول الله عز وجل -وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد- انت بهدا الكلام جعلت تضحيات دول المنطقة بالارواح والمال والعتاد من اجل استقلال الجزائر شيء لم يكن وجعلت الدعم والتضحية تواطئا مع المستعمر وهدا الكلام يجب ان تحاسب عليه لانها اتهامات خطيرة في شخص دول دات سيادة.
 
التعديل الأخير:
المساعدات العربية بما فيها الجيران نعتز بها دائما و نعتبرها دلبلا على تماسك هذه الامه في المحن و الشدائد
لكن لا بد ان نتطرق الى التاريخ احيانا بكل موضوعية و دقة بعيدا عن المجاملات مهما كانت مرارة بعض الحقائق
و حجرة من عند الحبيب تفاحة
و العبرة ان دماء الجزائريين و التونسيين و الليبيين و المغربيين اختلطت تحت قصف الطائرات الفرنسية التي لم تكن تفرق بين هذا و ذاك
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى