" متابعة الحدث " هجمات ارهابية متفرقة بـ " فرنسا " عقب الهجوم المُسلح على صحيفة " شارلي إبدو "

هؤلاء اللاجئين يأكلون من خيرات دول غربية فى فرنسا و بريطانيا و كندا و امريكا و النرويج الخ ( اعطتهم لجوء وسكن ومال و تعليم مجانى وصحى ومعيشة كريمة تغنيهم عن الحاجة ) ثم يجحدون بذلك .. فيقولون لننتقم من هؤلاء الكفرة !! اى خيانة و حجود ذلك .. تأنف الوحوش ان تفعل ذلك.. فهل جزاء الاحسان الا الاحسان
كذالك بعض اهل القطيف;)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الشرطي أحمد مرابط وهو من شرطة باريس المتجولة على الدراجات ويبلغ من العمر 42 عاما

2f4c10ee-f7f1-4050-acb4-5bd14695f09e_16x9_600x338.jpg
 
من هم الاخوه كواشي ؟

في عام 2008 أدين الفرنسي شريف كواشي لمشاركته في شبكة كانت ترسل المقاتلين من فرنسا إلى العراق، والآن فإن الشاب البالغ من العمر 32 عاما وشقيقه سعيد الذي يكبره بعامين مشتبه بضلوعهما في الهجوم الدامي على صحيفة "شارلي إيبدو" في باريس الأربعاء.

وشريف كواشي معروف لدى أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية، وهو مولود في باريس ولقبه "أبو حسن"، وانتمى إلى شبكة كانت مهمتها إرسال مقاتلين إلى العراق للانضمام إلى فرع القاعدة هناك الذي كان يومها بزعامة أبو مصعب الزرقاوي.

واعتقل شريف قبيل توجهه إلى سوريا ثم إلى العراق، ومثل للمحاكمة عام 2008 حيث حكم عليه بالسجن 3 سنوات، منها 18 شهرا مع وقف التنفيذ.

وبعد عامين، ورد اسمه في محاولة لتهريب المتشدد إسماعيل عيط علي بلقاسم من السجن، والأخير عضو سابق في المجموعة الجزائرية المسلحة، وحكم عليه عام 2002 بالسجن مدى الحياة لارتكابه هجوم في محطة مترو إقليمية في باريس أكتوبر 1995 أسفر عن إصابة 30 شخصا.

ويشتبه أن كواشي كان قريبا من فرنسي آخر هو جميل بيغال، الذي سجن 10 أعوام لتحضيره اعتداءات، ويشتبه أنهما اشتركا معا في تدريبات قتالية.


1-715254.jpg


ومساء الأربعاء، عقب الهجوم على مقر "شارلي إيبدو" الذي أدى إلى مقتل 12 شخصا، نشرت الشرطة الفرنسية صورة لكواشي تظهره حليق الرأس، محذرة من أنه قد يكون "مسلحا وخطرا" هو وشقيقه سعيد المولود أيضا في باريس.

ويشتبه أن الشقيقين نفذا ظهر الأربعاء الاعتداء، وعثر على بطاقة هوية أحدهما داخل سيارة تركاها بعد فرارهما في شمال شرق باريس.

أما الشريك المفترض للشقيقين الذي سلم نفسه ليلا للشرطة في شمال شرق فرنسا فهو حميد مراد (18 عاما) صهر شريف كواشي، ويشتبه أنه ساعد مطلقي النار، علما أن شاهد عيان تحدث عن وجود "شخص ثالث" في السيارة حين لاذ المهاجمان بالفرار.

وسلم مراد نفسه للشرطة في مدينة شارلوفيل-ميزيير، بعدما "لاحظ أن اسمه يرد على الشبكات الاجتماعية"، وفقما أوضح مصدر قريب من الملف لـ"فرانس برس".

لكن ناشطين قالوا إنهم رفاق لمراد، أكدوا عبر "تويتر" أن الأخير كان يحضرا دروسا معهم في المدرسة لحظة وقوع الهجوم، مؤكدين براءته.

 
حتى بعض المواقع و الصحف و المصادر الفرنسية فطنت وعلقت أن العملية هي من صنيع المخابرات و ليس عمل إرهابي كما يريدون الترويج له , من أجل تشويه الإسلام وصورة المسلمين في فرنسا
 
صحف أمريكا تمنع نشر الرسوم المسيئة.. واعتقال 7 على خلفية الحادثة
تداعيات "مذبحة باريس".. وفاة شرطية وانفجار قرب مسجد وحداد بفرنسا
371828.jpg

بندر الدوشي- سبق- واشنطن: توفيت شرطية فرنسية متأثرة بجراح أصيبت بها نتيجة تعرضها لإطلاق نار من مجهول اليوم الخميس جنوب باريس.

ووفقاً لـ"فرانس برس" أفاد مصدر من الشرطة الفرنسية بأن رجلاً أطلق النار على الشرطية وموظف البلدية بسلاح رشاش قبل أن يلوذ بالفرار.

وأشارت مصادر قريبة من الملف إلى "عدم وجود رابط مؤكد" مع الاعتداء الدامي على صحيفة "شارلي إيبدو" الأربعاء.

وصرّح وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الذي توجّه إلى "مونروج" في الضاحية الباريسية، حيث وقع إطلاق النار بأن "مدعي الجمهورية سيطلق الإجراءات من أجل تحديد هوية المشتبه به فوراً وتوقيفه".

وكانت مصادر من الشرطة أعلنت في وقت سابق توقيف رجل في الـ52 بُعيد الهجوم.

وتزامن الحادث مع انفجار في مطعم قرب مسجد في مدينة "فيلفرانش سور سون" جنوب شرق البلاد، دون وقوع ضحايا.

وفيما لا يزال التحقيق جارياً حول ملابسات الحادثين، استبعدت الشرطة الفرنسية ارتباطهما بالهجوم المسلح الذي استهدف مقر جريدة "شارلي إيبدو" أمس، وأسفر عن مقتل 12 وإصابة 20 آخرين.

ويأتي الحادثان فيما دخلت فرنسا اليوم حداداً لمدة 3 أيام على ضحايا هجوم أمس.

يُذكر أنه تم اعتقال 7 أشخاص على خلفية الهجوم الدامي على مقر صحيفة "شارلي إيبدو"، أمس الأربعاء؛ حيث أطلق رجل يرتدي سترة واقية من الرصاص، النار على أفراد من شرطة البلدية، مما أدى إلى إصابة شخصين، بينهما شرطية، بجروح خطيرة، بينما امتنعت الصحف الأمريكية عن نشر الرسوم المسيئة للرسول.

وتجنّبت معظم وسائل الإعلام الأمريكية الرائدة نشر الرسوم الساخرة التي يظهر فيها رسول الله، يوم الأربعاء، بعدما قتل مسلحون يُعتقد أنهم إسلاميون في باريس 12 شخصاً في مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة "شارلي إيبدو".

ونشر موقعا "ديلي بيست" و"سليت"، الرسوم الساخرة على الإنترنت، لكن المنافذ الإعلامية الرائدة ومنها "نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال" و"أسوشييتد برس" لم تفعل ذلك، وقالت بعضها إن معاييرها تلزمها بتجنب نشر الصور أو غيرها من المواد التي تسيء إلى المشاعر الدينية.

وقالت المتحدثة باسم "نيويورك تايمز" دانييل رودز في رسالة بالبريد الإلكتروني: "بعد دراسة متأنية قرر محررو تايمز أن وصف الرسوم المعنية من شأنه أن يعطي القراء معلومات كافية لفهم قصة اليوم".

وقال رئيس تحرير "فيلادلفيا إنكوايرر" بيل ماريمو لـ"رويترز": "تحت أي ظرف من الظروف لن ننشر الرسوم، ففكرة إهانة عشرات الملايين من المسلمين دون مبرر بدلاً من وصف شيء بالكلمات غير واردة".

ولم يردّ ممثلون من موقعي "ديلي بيست" و"سليت" على اتصالات لطلب التعليق، وقال المتحدث باسم "أسوشييتد برس" بول كولفورد لـ"رويترز" إن الوكالة لديها سياسة تلتزم منذ أمد بعيد بتجنب استخدام الصور الاستفزازية.

وكثيراً ما تشن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية هجمات ساخرة على الزعماء السياسيين والدينيين من جميع الأديان، ونشرت في السابق رسوماً عديدة تسخر من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وشملت تغطية "وول ستريت جورنال" مجموعة من الرسوم الساخرة الاستفزازية من "شارلي إيبدو" وبعضها يسخر من الأديان ومنها الإسلام، لكنها لم تنشر أي صور للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم .

وقال رئيس تحرير "وول ستريت جورنال" جيرارد بيكر في بيان بالبريد الإلكتروني: "يعكف محررو الأخبار العالمية على إعداد التقارير ونشر الأخبار وشرح سياقها، وسنستمر في القيام بذلك على الرغم من الأحداث المروعة، وبذلك نحن نكرّس أنفسنا كل يوم للقيم الأساسية لحرية الصحافة".

 
خبراء: طريقة تحرك مهاجمي "شارلي إيبدو" تكشف عن حرفية وتدريب عال

Capture-kalach-rue-charlie-_1.jpg


هاجم ئلاثة مسلحين مقر جريدة "شارلي إيبدو" الساخرة، صباح الأربعاء، وقتلوا 12 شخصا، ويبدو أن المسلحين تلقوا تدريبات عالية حسب خبراء.

أفادت مصادر في الشرطة الفرنسية، أن طريقة تحرك المسلحين الذين هاجموا صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة، في باريس صباح الأربعاء، وهدوءهم وتصميمهم الظاهر، إنما تكشف عن أشخاص تلقوا تدريبا عسكريا عاليا.

ويبدو المسلحون في الصور التي أخذت من قبل أشخاص كانوا في المكان وهم يتصرفون بمهنية عالية ويشنون هجوما خطط له بدقة، حسب ما أفاد عضو سابق في جهاز لحماية الشخصيات وشرطي سابق في الشرطة القضائية.

لمزيد من التفاصيل حول الهجوم: 12 قتيلا على الأقل في الهجوم على مقر صحيفة "شارلي إيبدو" في باريس

وقال أحد الشرطيين "تبدو حرفيتهم ظاهرة من طريقة الإمساك بأسلحتهم وتحركهم الهادىء غير المتسرع. من المؤكد أنهم تلقوا تدريبا عسكريا. هؤلاء ليسوا أشخاصا عاديين خطر ببالهم فجأة القيام بعمل من هذا النوع".

وأضاف إنهم يمسكون برشاشات الكلاشنيكوف ملتصقة بأجسادهم، ويطلقون الرصاص طلقة طلقة متجنبين الرشقات ما يكشف أيضا أنهم تدربوا تماما على استخدامها.

13588797.jpg


أما الشرطي الثاني الذي عمل سابقا في الشرطة القضائية فيقول "الملفت للنظر اكثر من أي شيء آخر رباطة جأشهم. من المرجح أن يكونوا تدربوا في سوريا أو العراق أو أي مكان آخر وربما في فرنسا، إلا أن الأكيد أنهم تابعوا تدريبا عاليا".

والدليل على تصرفهم بدم بارد أنهم أخطأوا في البداية بالعنوان، وتوقفت سيارتهم أمام الرقم 6 في الشارع، في حين أن مقر الصحيفة يقع في الرقم 10. ويضيف الشرطي "لم يرتبكوا، لم يطلقوا النار بل توجهوا بهدوء إلى مكاتب تحرير الصحيفة" في الرقم 10.

وقالت آن جوديسيلي وهي مؤسسة لشركة استشارات أمنية لرويترز "من الواضح أنه كانت هناك عملية استطلاع سلفا.. وجدوا ثغرة في الترتيبات الأمنية واختاروا طريقة تضمن تحقيق النجاح."

وقال مسؤول بنقابة الشرطة إن الهجوم لم يستغرق سوى خمس دقائق وقتل خلاله المسلحون ضابط شرطة داخل المكتب بالإضافة إلى ثمانية صحفيين.

وقال رينيه جورجي كويري الرئيس السابق لوحدة شرطة مكافحة الإرهاب لتلفزيون بي.اف.ام "الشيء اللافت هو آثار الأعيرة النارية المتقاربة في الواجهة الزجاجية وهو ما يوضح أنهم (المسلحين) كانوا يتحكمون بشكل جيد في أسلحتهم ومشاعرهم."


13588809.jpg


وقال جان لويس بروجيري وهو قاض كبير سابق في قضايا مكافحة الإرهاب "لم أندهش وحسب من هدوء الملثمين بل أيضا من الأسلوب الاحترافي الذي نفذوا به هروبهم بعد أن أخذوا وقتهم للإجهاز على شرطي مصاب."

وفي أحد الاشرطة التي صورت من سطح منزل مجاور، بالإمكان مشاهدة شخصين من أصل ثلاثة مجهزين عسكريا بشكل مميز: اللباس أسود، الوجه ملثم، أحذية رياضية، جعب لمخازن الرصاص قد تخفي أيضا سترات واقية من الرصاص. وبينما كانا يغادران المكان شاهدا شرطيا على دراجة هوائية فنزلا من السيارة وأطلقا النار عليه بدم بارد وطلقة طلقة. بعدها اقترب أحدهما منه وأجهز عليه برصاصة في الرأس وهو ممدد أرضا بعد إصابته. وبعد أن تأكدا من عدم وجود شرطي آخر في المكان صعدا إلى السيارة من دون هرولة.


 
حتى بعض المواقع و الصحف و المصادر الفرنسية فطنت وعلقت أن العملية هي من صنيع المخابرات و ليس عمل إرهابي كما يريدون الترويج له , من أجل تشويه الإسلام وصورة المسلمين في فرنسا

بالأمس كنت أشاهد تغطية ITELE إستضافوا أحد المشرفين على الصحيفة و بعض الضيوف و كلهم شددوا على ضرورة العمل مع المسلميين و الكف على تهميشهم و خاصة أكدوا أن الحرب القادمة يجب أن تكون على اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبين كي لا تستفيد من العملية و أن الخطر الحقيقي على فرنسا يمثله اليمين المتطرف...
لكن للأسف أصبحنا أكثر من الفرنسيين و أكثر من الأمريكيين وووو
اللهم أصلح حالنا
 
لنكن واقعيين عملية مثل هذه يلزمها على الأقل مجموعة من 30 فرد أو أكثر و إستعداد لأكثر من 6 أشهر نحن لا نتكلم عن تفجير سيارة مفخخة أو هجوم إنتحاري هذه عملية قواة خاصة يلزمها فرق إسناد و مراقبة و دراسة جيدة لمسار العملية و خطط للهروب ووو
هناك شيء لا يعلمه الكثيرون هو أن سماء باريس محروسة بواسطة المروحيات 24/24 و عدد الكمائن لا تحصى خاصة في الطرق الكبري أو الدائرية و أيضا كم هائل من كاميرات المراقبة و أيضا كم هائل وسط باريس من الدوريات المرورية لتفادي أزمات المرور ووو
نحن لا نتحدث عن موقاديشيو فباريس تكاد تكون أكبر مدينة مؤمنة في العالم لأنها ببساطة عاصمة السياحة الراقية جدا فلا يمكن أن يمر يوم دونما أن تجد أمراء و أغناء العالم يقضون عطلهم فيها ....
 
بالأمس كنت أشاهد تغطية ITELE إستضافوا أحد المشرفين على الصحيفة و بعض الضيوف و كلهم شددوا على ضرورة العمل مع المسلميين و الكف على تهميشهم و خاصة أكدوا أن الحرب القادمة يجب أن تكون على اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبين كي لا تستفيد من العملية و أن الخطر الحقيقي على فرنسا يمثله اليمين المتطرف...
لكن للأسف أصبحنا أكثر من الفرنسيين و أكثر من الأمريكيين وووو
اللهم أصلح حالنا

مجرد كلام و عهر سياسي و إعلامي لأن الحقيقة غير ذلك

الإسلام و المسلمين أصبحو غير مرحبين بهم في فرنسا

فرنسا تريد مسلمين فقط بالإسم ممن يشربون الخمور و يلعبون القمار و يحللون الزنى و لا يصومون رمضان و من يعتبرون الحجاب قمع لحرية المرأة و كل شخص ملتحي إرهابي

هذا هو الإسلام الذي يريدون
 
بالأمس كنت أشاهد تغطية ITELE إستضافوا أحد المشرفين على الصحيفة و بعض الضيوف و كلهم شددوا على ضرورة العمل مع المسلميين و الكف على تهميشهم و خاصة أكدوا أن الحرب القادمة يجب أن تكون على اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبين كي لا تستفيد من العملية و أن الخطر الحقيقي على فرنسا يمثله اليمين المتطرف...
لكن للأسف أصبحنا أكثر من الفرنسيين و أكثر من الأمريكيين وووو
اللهم أصلح حالنا

المتطرفين من جميع الأديان خطر على البشرية وتطرفهم يغذى بعضه بعضا.
 
مجرد كلام و عهر سياسي و إعلامي لأن الحقيقة غير ذلك

الإسلام و المسلمين أصبحو غير مرحبين بهم في فرنسا

فرنسا تريد مسلمين فقط بالإسم ممن يشربون الخمور و يلعبون القمار و يحللون الزنى و لا يصومون رمضان و من يعتبرون الحجاب قمع لحرية المرأة و كل شخص ملتحي إرهابي

هذا هو الإسلام الذي يريدون

أتفق معك لكن المثير في هذه التصريحات هو أنها أتت بعد حملة مسعورة غير مسبوقة تشن في فرنسا منذ 2014 ضد المسلميين تذكر فقط تصريح زيمور بطرد المسلميين و أيضا كتاب هويلبيك الذي يتنبأ فيه بأن فرنسا سيحكمها رئيس مسلم ....
 
أتفق معك لكن المثير في هذه التصريحات هو أنها أتت بعد حملة مسعورة غير مسبوقة تشن في فرنسا منذ 2014 ضد المسلميين تذكر فقط تصريح زيمور بطرد المسلميين و أيضا كتاب هويلبيك الذي يتنبأ فيه بأن فرنسا سيحكمها رئيس مسلم ....

هذا هو ما أتحدت عنه

نفاق على أعلى مستوى
 
بعض تــعرض المساجد لاطلاق النار ،،، تكــتمل فــصول الفيلم الفرنـــسي -الهــندي -_-
 
المتطرفين من جميع الأديان خطر على البشرية وتطرفهم يغذى بعضه بعضا.

لا يوجد متطرفين في الإسلام
فرنسا الآن مهدد بأن يصل اليمين المتطرف للحكم مثلا إسرائيل كذلك و مثال أوروبا كلها أصبح المتطرفون جزء من السلطة و بصناديق الإقتراع فلا مجال للمقارنة بيننا و بينهم
ستقول لي داعش سأقول تصور أوروبا و الحلف الأطلسي يشكلون حلف لقصف معاقل اليمين المتطرف الفرنسي "للإشارة فقط يعتبر مذابح الإستعمار شرف و منهم من يطالب بتعويضات من الدول الإسلامية كالمغرب و الجزائر لقاء تهجيرهم و الأملاك التي تركوها ... و قد نجحوا في تمرير بعض من مطالبهم في إتفاقية جنيف حيث لن أفاجئ غدا إذا ما قبلنا أن ندفع لهم مقابل جرائمهم الإستعمارية"
 
صحف أمريكا تمنع نشر الرسوم المسيئة.. واعتقال 7 على خلفية الحادثة
تداعيات "مذبحة باريس".. وفاة شرطية وانفجار قرب مسجد وحداد بفرنسا
371828.jpg

بندر الدوشي- سبق- واشنطن: توفيت شرطية فرنسية متأثرة بجراح أصيبت بها نتيجة تعرضها لإطلاق نار من مجهول اليوم الخميس جنوب باريس.

ووفقاً لـ"فرانس برس" أفاد مصدر من الشرطة الفرنسية بأن رجلاً أطلق النار على الشرطية وموظف البلدية بسلاح رشاش قبل أن يلوذ بالفرار.

وأشارت مصادر قريبة من الملف إلى "عدم وجود رابط مؤكد" مع الاعتداء الدامي على صحيفة "شارلي إيبدو" الأربعاء.

وصرّح وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الذي توجّه إلى "مونروج" في الضاحية الباريسية، حيث وقع إطلاق النار بأن "مدعي الجمهورية سيطلق الإجراءات من أجل تحديد هوية المشتبه به فوراً وتوقيفه".

وكانت مصادر من الشرطة أعلنت في وقت سابق توقيف رجل في الـ52 بُعيد الهجوم.

وتزامن الحادث مع انفجار في مطعم قرب مسجد في مدينة "فيلفرانش سور سون" جنوب شرق البلاد، دون وقوع ضحايا.

وفيما لا يزال التحقيق جارياً حول ملابسات الحادثين، استبعدت الشرطة الفرنسية ارتباطهما بالهجوم المسلح الذي استهدف مقر جريدة "شارلي إيبدو" أمس، وأسفر عن مقتل 12 وإصابة 20 آخرين.

ويأتي الحادثان فيما دخلت فرنسا اليوم حداداً لمدة 3 أيام على ضحايا هجوم أمس.

يُذكر أنه تم اعتقال 7 أشخاص على خلفية الهجوم الدامي على مقر صحيفة "شارلي إيبدو"، أمس الأربعاء؛ حيث أطلق رجل يرتدي سترة واقية من الرصاص، النار على أفراد من شرطة البلدية، مما أدى إلى إصابة شخصين، بينهما شرطية، بجروح خطيرة، بينما امتنعت الصحف الأمريكية عن نشر الرسوم المسيئة للرسول.

وتجنّبت معظم وسائل الإعلام الأمريكية الرائدة نشر الرسوم الساخرة التي يظهر فيها رسول الله، يوم الأربعاء، بعدما قتل مسلحون يُعتقد أنهم إسلاميون في باريس 12 شخصاً في مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة "شارلي إيبدو".

ونشر موقعا "ديلي بيست" و"سليت"، الرسوم الساخرة على الإنترنت، لكن المنافذ الإعلامية الرائدة ومنها "نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال" و"أسوشييتد برس" لم تفعل ذلك، وقالت بعضها إن معاييرها تلزمها بتجنب نشر الصور أو غيرها من المواد التي تسيء إلى المشاعر الدينية.

وقالت المتحدثة باسم "نيويورك تايمز" دانييل رودز في رسالة بالبريد الإلكتروني: "بعد دراسة متأنية قرر محررو تايمز أن وصف الرسوم المعنية من شأنه أن يعطي القراء معلومات كافية لفهم قصة اليوم".

وقال رئيس تحرير "فيلادلفيا إنكوايرر" بيل ماريمو لـ"رويترز": "تحت أي ظرف من الظروف لن ننشر الرسوم، ففكرة إهانة عشرات الملايين من المسلمين دون مبرر بدلاً من وصف شيء بالكلمات غير واردة".

ولم يردّ ممثلون من موقعي "ديلي بيست" و"سليت" على اتصالات لطلب التعليق، وقال المتحدث باسم "أسوشييتد برس" بول كولفورد لـ"رويترز" إن الوكالة لديها سياسة تلتزم منذ أمد بعيد بتجنب استخدام الصور الاستفزازية.

وكثيراً ما تشن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية هجمات ساخرة على الزعماء السياسيين والدينيين من جميع الأديان، ونشرت في السابق رسوماً عديدة تسخر من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وشملت تغطية "وول ستريت جورنال" مجموعة من الرسوم الساخرة الاستفزازية من "شارلي إيبدو" وبعضها يسخر من الأديان ومنها الإسلام، لكنها لم تنشر أي صور للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم .

وقال رئيس تحرير "وول ستريت جورنال" جيرارد بيكر في بيان بالبريد الإلكتروني: "يعكف محررو الأخبار العالمية على إعداد التقارير ونشر الأخبار وشرح سياقها، وسنستمر في القيام بذلك على الرغم من الأحداث المروعة، وبذلك نحن نكرّس أنفسنا كل يوم للقيم الأساسية لحرية الصحافة".

ههههههه اتوقع جتهم الرساله ^_^
انا شجعت هالهجوم كي تكون لهم عبره
وعلشان مايكتبون ويرسمون علی النبي
 
اعتقد انك تشير من خلال تصريحها عن الدعم الذي يتلقاه الارهابيين وعن التمويل .
بخصوص هذا الكلام الغالبية في الغرب تتكلم عن تمويل دول الخليج لهذه الجماعات والقذافي سابقا .

قضية التمويل و أيضا لطالما طالبوا أن يكون إسلاما فرنسيا بعيدا عن المؤثرات الخارجية و لوبين دائما ما تربط التطرف في فرنسا بعلماء و فتاوى الجهاد في السعودية
 
عودة
أعلى