من التناسب بين سورتي الكهف و الجن : * أنه ليس من باب المصادفة أن لا يذكر جنس إبليس إلا في سورة الكهف { إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ }
*والجن عالم مستور عن أعيننا وفي الكهف ستر الله عزّ وجل الفتية عن أعين الناس.
هذا والله أعلم!