خبراء أمريكيون يتهمون الهاكرز الروس بشن الهجوم على شركة "سوني بيكتشرز"

ماذا لو صعدت كوريا لهجتها ضد أمريكا مستغلة الأزمة الخانقة لروسيا.
فتخفف عن روسيا وتجذب روسيا مجددا لجانبها؟؟

ما هي احتمالات التصعيد المتوقعة ؟؟ أو المقترحة ؟؟
 
أمريكا تقرر الدخول في تصعيد مفتوح وتفتح الباب على مصراعية أمام كل احتمالات الحرب:


شركة "سوني بيكتشرز" تقرر عرض فيلم "مقابلة صحفية" في 200 دار للسينما
تاريخ النشر:24.12.2014 | 22:09 GMT | الثقافة والفن

انسخ الرابط
أعلن ناطق باسم شركة "سوني بيكتشرز" للإنتاج السينمائي يوم 23 ديسمبر/كانون الأول أن فيلم "مقابلة صحفية" الكوميدي سيعرض في ما يزيد عن 200 دار عرض سينمائية.

ويأتي ذلك بعد أن قررت الشركة طرحه في عدد محدود من دور العرض المستقلة في يوم عيد الميلاد. ولم يشاهده إلا أهالي لوس انجلوس الأمريكية.
وحصل هذا التطور في موقف الشركة بعد أن أيد الرئيس الأمريكي باراك أوباما عرض الفيلم بغض النظر عن كثرة التهديدات الموجهة للشركة من قبل "مجهولين" قيل انهم من كوريا الشمالية.

وكانت شركة"سوني بيكتشرز" قد ألغت في الاسبوع الماضي قرارها بتنظيم عرض واسع للفيلم في عدد كبير من دور السينما بعد ان قالت كبريات دور العرض السينمائي انها لن تعرض الفيلم بسبب مخاوف امنية بعد تلقيها تهديدات من متسللين الكترونيين غاضبين على فكرة الفيلم التي تدور حول مخطط( وهمي) لاغتيال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

يذكر ان الحديث في الفيلم الكوميدي "مقابلة " يدور حول صحفيين أمريكيين قررا إجراء مقابلة صحفية مع الزعيم الكوري الشمالي. لكن قبل زيارة كوريا الشمالية تم تعيينهما عميلين في جهاز الاستخبارات الامريكية التي كلفتهما باغتيال كيم جونغ أون.

المصدر: " RT " + "وكالات"
 
هل من العقل والحكمة ان نناقش قدرة دولة بحجم كوريا الشمالة على مواجهة امريكا ...
مع العلم ان الثانية تشغل بسلاحها الجوي فقط 5638 طائرة و 450 صاروخ عابر للقارات و63 قمر صناعي و332,854 جندي بالخدمة الفعلية بالاضافة ل185,522 موظف مدني و71,400 جندي احتياطي.. وبميزانية تقدر بحوالي 140 مليار دولار .. كل ماذكر هو فقط لسلاح الجو الأمريكي ..

أين المقارنة يارجل .. ان كان رئيس كوريا زعيما .. فمذا نلقب رئيس امريكا ؟؟ فرعون :D
 
خليك على نفس الترددات التي تتابعها دوما فالتغيير ثقيل على النفس
hqdefault.jpg
 
لاحظت بعض الفئات الجديدة بالمنتدى في الفترة الأخيرة ..
البعض منهم يرمي الآخرين بالتعصب ولكن واقع الحال أنه هو الطرف المتعصب بالموضوع !
والبعض عايش جو المحلل المركزي للسياسة العالمية ولا مجال لمناقشة آرائه
والبعض لا يتقبل اراء الاخرين ويفرض رأيه .. وحينما يتم نقاشه وتغليب الأدلة عليه .. نرى منه ردودا شاذة منها شتائم مبطنة واهانات وتطاول وغيره ..

واسوء من قابلتهم على الاطلاق ... من اجتمعت فيهم كل ماذكر !
 
بيونغ يانغ تتهم واشنطن بقطع الانترنت وتصف أوباما بـــ"القـــــــــــــــــرد"
تاريخ النشر:27.12.2014 | 08:40 GMT | أخبار العالم

1729.2K
549e6c9f601e9b530c8b457c.jpg
AFP زعيم كوريا الشمالية أمام شاشة الكمبيوتر وحوله قادته
انسخ الرابط
اتهمت بيونغ يانغ واشنطن بقطع الإنترنت عن كوريا الشمالية، ووصفت الرئيس الأمريكي باراك أوباما بـ"القرد" لتشجيعه عرض فيلم "المقابلة" والذي يسخر من الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

وقالت اللجنة الوطنية الكورية الشمالية للدفاع السبت 27 ديسمبر/كانون الأول إن "أوباما متهور دائما في أقواله وأفعاله مثل قرد في غابة استوائية"، متهمة الرئيس الأمريكي بتشجيع دور السينما على عرض الفيلم يوم عيد الميلاد.

وأضاف الناطق باسم اللجنة "إذا واصلت الولايات المتحدة الوقاحة والطغيان واستخدام أساليب العصابات على الرغم من التحذيرات المتكررة، فعليها أن تبقي في ذهنها أن أفعالها السياسية الفاشلة ستؤدي حتما إلى ضربات قاتلة".

وكانت العديد من كبرى دور السينما الأمريكية تراجعت عن عرض الفيلم بعد تهديدات الكترونية من مجهول، ما دفع شركة "سوني بيكتشرز" المنتجة للفيلم إلى وقف عرضه، وهو ما اعتبره الرئيس الأمريكي بالقرار "الخطأ".

غير أن "سوني بيكتشرز" قررت الثلاثاء الماضي السماح بعرض الفيلم على نطاق محدود في مركز أبحاث دبلوماسي وتكنولوجي.

المصدر: RT + وكالات
 
سفارة كوريا الشمالية في موسكو: يجب حظر عرض فيلم "مقابلة" الأمريكي في روسيا
تاريخ النشر:27.12.2014 | 09:35 GMT | الثقافة والفن

انسخ الرابط
ترى سلطات كوريا الشمالية أن فيلم "مقابلة" الأمريكي عن محاولة اغتيال زعيمها كيم جون أون يعد عملاً سينمائياً خطيراً يبرر ويشجع الإرهاب.

صرح بذلك ناطق باسم السفارة الكورية الشمالية في موسكو لإذاعة "غوفوريت موسكوا" ( هنا موسكو) الروسية.

وجاء في بيان صادر عن السفارة أن "عرض هذا الفيلم يجب أن يُحظر في كل دولة. والاكثر من ذلك، من الصعوبة تصور بلد حضاري كروسيا يُعرض فيه هذا الفيلم الذي يتحدث عن إغتيال زعيم دولة مستقلة صديقة لروسيا".

ويرى الدبلوماسيون الكوريون الشماليون أن إخراج هذا الفيلم يدل على الأخلاق المتدنية السائدة في الولايات المتحدة الأمريكية.

يذكر أن شركة "سوني بكتشرز" التي مولت إخراج الفيلم نشرته يوم 25 ديسمبر/كانون الأول على الـ"يوتيوب" حيث حصل خلال يوم واحد على 900 ألف مشاهدة.

ويقوم الممثلان الأمريكيان جيمس فرانكو وسيت روغن بأداء الدورين الرئيسيين في الفيلم.

المصدر: " RT " + "نوفوستي"
 
كوريا الشمالية لم تُقرصن "سوني" وخبراء يكشفون المتورط الحقيقي
نشرت: الأحد 28 ديسمبر 2014

مفكرة الإسلام : نفي خبراء أمنيون صحة الادعاءات التي أكد من خلالها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، "إف بي آي"، أن كوريا الشمالية هي من قامت بهجوم القرصنة ضد شركة سوني، موضحين في نفس الوقت أنهم توصلوا من خلال تحقيق مستقل إلى حقيقة أن سيدة تعمل بشركة سوني، تدعى "لينا"، هي المسؤولة عن هجوم القرصنة الذي وقع مؤخراً.

وكان الإف بي آي قد أعلن قبل أيام أنه توصل إلى أدلة قاطعة تثبت أن حكومة كوريا الشمالية هي التي وقفت وراء ذلك الهجوم الذي استهدف شركة سوني مؤخراً.

وتلا ذلك قيام الرئيس باراك أوباما بشن هجوم لاذع ضد كوريا الشمالية خلال إحدى المؤتمرات الصحافية، مؤكداً أن بلاده لن تسكت وستتخذ تدابير للانتقام مما حدث.

وجاء هجوم أوباما الغاضب بعد تأكيد مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه نُفِّذ كطريقة لإلحاق أضرار كبرى بشركة أميركية وبكبح حق المواطنين الأميركيين من التعبير عن أنفسهم.

وسرعان ما تَبِع ذلك خروج الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، بتصريحات ينفي فيها التورط في ذلك الهجوم، مطالباً الولايات المتحدة باعتذار على أفعالها الشريرة.

وعلقت على ذلك صحيفة الدايلي ميل البريطانية بقولها إن أون ربما يكون محقاً وعلى صواب، بعدما كشف خبراء متخصصون في الأمن السيبراني وقراصنة محترفون عن وجود بعض الثغرات التي شابت التحقيق الذي أجراه بهذا الخصوص مكتب الإف بي آي، وإزاحتهم النقاب عن الشخصية المحتمل تورطها في ذلك الهجوم.

وأوردت الدايلي ميل عن كيرت ستامبيرغر، نائب الرئيس الأول بشركة الأمن السيبراني (نورس)، قوله: "بالنظر إلى حدة هجوم القرصنة الذي استهدف شركة سوني، يمكن القول إن ما حدث لابد وأنه ناتج عن أشخاص يعملون بالشركة".وتابع كيرت: "وقد قررت شركتنا أن تجري تحقيقاً مستقلاً. ونحن واثقون من أن ذلك الهجوم لم يُخَطَّط له من قِبل كوريا الشمالية وأن موظفين من داخل شركة سوني لعبوا دوراً رئيسياً في تنفيذ الهجوم الذي يعد من أكثر الهجمات تدميراً في التاريخ".

وأكمل كيرت تصريحاته في نفس السياق بالقول: "وهذا ليس كل شيء، حيث توصلنا من خلال تحقيقاتنا إلى أن هناك امرأة تدعى لينا تزعم أنها واحدة من أعضاء جماعة حراس السلام، والحقيقة أن تلك المرأة كانت في الموقع المناسب وأنها كانت تمتلك الخلفية التقنية المتعمقة التي تحتاجها لتحديد السيرفرات التي تم استهدافها".

كما استبعد القرصان الذي يحظي بشهرة عالمية، هيكتور مونسيغور، من جماعة أنونيموس، أن تكون كوريا الشمالية هي التي شنت ذلك الهجوم على شركة سوني، التي يعرف أنظمتها الداخلية بصورة جيدة، حيث سبق له شن هجوم على قاعدة بياناتها


http://islammemo.cc/akhbar/American/2014/12/28/223688.html



الاستخبارات الامريكية أوقعت نفسها بشر اعمالها
 
كوريا الشمالية لم تُقرصن "سوني" وخبراء يكشفون المتورط الحقيقي
نشرت: الأحد 28 ديسمبر 2014

مفكرة الإسلام : نفي خبراء أمنيون صحة الادعاءات التي أكد من خلالها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، "إف بي آي"، أن كوريا الشمالية هي من قامت بهجوم القرصنة ضد شركة سوني، موضحين في نفس الوقت أنهم توصلوا من خلال تحقيق مستقل إلى حقيقة أن سيدة تعمل بشركة سوني، تدعى "لينا"، هي المسؤولة عن هجوم القرصنة الذي وقع مؤخراً.

وكان الإف بي آي قد أعلن قبل أيام أنه توصل إلى أدلة قاطعة تثبت أن حكومة كوريا الشمالية هي التي وقفت وراء ذلك الهجوم الذي استهدف شركة سوني مؤخراً.

وتلا ذلك قيام الرئيس باراك أوباما بشن هجوم لاذع ضد كوريا الشمالية خلال إحدى المؤتمرات الصحافية، مؤكداً أن بلاده لن تسكت وستتخذ تدابير للانتقام مما حدث.

وجاء هجوم أوباما الغاضب بعد تأكيد مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه نُفِّذ كطريقة لإلحاق أضرار كبرى بشركة أميركية وبكبح حق المواطنين الأميركيين من التعبير عن أنفسهم.

وسرعان ما تَبِع ذلك خروج الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، بتصريحات ينفي فيها التورط في ذلك الهجوم، مطالباً الولايات المتحدة باعتذار على أفعالها الشريرة.

وعلقت على ذلك صحيفة الدايلي ميل البريطانية بقولها إن أون ربما يكون محقاً وعلى صواب، بعدما كشف خبراء متخصصون في الأمن السيبراني وقراصنة محترفون عن وجود بعض الثغرات التي شابت التحقيق الذي أجراه بهذا الخصوص مكتب الإف بي آي، وإزاحتهم النقاب عن الشخصية المحتمل تورطها في ذلك الهجوم.

وأوردت الدايلي ميل عن كيرت ستامبيرغر، نائب الرئيس الأول بشركة الأمن السيبراني (نورس)، قوله: "بالنظر إلى حدة هجوم القرصنة الذي استهدف شركة سوني، يمكن القول إن ما حدث لابد وأنه ناتج عن أشخاص يعملون بالشركة".وتابع كيرت: "وقد قررت شركتنا أن تجري تحقيقاً مستقلاً. ونحن واثقون من أن ذلك الهجوم لم يُخَطَّط له من قِبل كوريا الشمالية وأن موظفين من داخل شركة سوني لعبوا دوراً رئيسياً في تنفيذ الهجوم الذي يعد من أكثر الهجمات تدميراً في التاريخ".

وأكمل كيرت تصريحاته في نفس السياق بالقول: "وهذا ليس كل شيء، حيث توصلنا من خلال تحقيقاتنا إلى أن هناك امرأة تدعى لينا تزعم أنها واحدة من أعضاء جماعة حراس السلام، والحقيقة أن تلك المرأة كانت في الموقع المناسب وأنها كانت تمتلك الخلفية التقنية المتعمقة التي تحتاجها لتحديد السيرفرات التي تم استهدافها".

كما استبعد القرصان الذي يحظي بشهرة عالمية، هيكتور مونسيغور، من جماعة أنونيموس، أن تكون كوريا الشمالية هي التي شنت ذلك الهجوم على شركة سوني، التي يعرف أنظمتها الداخلية بصورة جيدة، حيث سبق له شن هجوم على قاعدة بياناتها


http://islammemo.cc/akhbar/American/2014/12/28/223688.html



الاستخبارات الامريكية أوقعت نفسها بشر اعمالها



يوم عم يوم ونكتشف ان الاستخبارات الامريكية تعمها الفوضي وفيها أشخاص متعصبين علي كل دولة لا تريد ان تسير في ركبهم
 
549d830b601e9b2a6d8b4624.jpg


ظهر أثر جديد في قضية هجوم الهاكرز على شركة "سوني بيكتشرز" الأمريكية بصفتها فرعا لشركة "سوني" اليابانية.

فاذا كان محققو مكتب التحقيقات الأمريكي يفترضون سابقا بأن هاكرز كوريا الشمالية هم الذين شنوا هجوما الكترونيا على شركة "سوني بيكتشرز"التي أخرجت فيلم "مقابلة" الكوميدي عن محاولة اغتيال الزعيم الكوري الشمالي كيم جون أون ، فانه قد اتضح الآن ان مخادم يابانية استخدمت في تلك الجريمة.

وقد وجه ممثلو اليابان طلبا إلى مكتب التحقيقات الأمريكي للتعاون في معرفة عائدية المخادم اليابانية التي استخدمت في الهجوم. وأفادت وكالة "نوفوستي" الروسية للأنباء نقلا عن شركة " تي بي أس " التلفزيونية اليابانية بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان قد سلم اليابان عناوين الكترونية انطلق منها الهجوم. أما جهات التحقيق اليابانية فقد اتصلت بمكتب شركة "سوني" الأم لتتلقى معلومات عن صاحب عنوان البريد الالكتروني.

وعلى الرغم من أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يصر على إن كوريا الشمالية هي التي لها علاقة بالهجوم على استوديو "سوني بيكتشرز" فإن الخبراء الأمريكيين يشككون في ذلك. وقد كتبت صحيفة" ذا تايمز " تقول بأن نتائج التحقيقات الجديدة" تسمح بالافتراض بأن الرسائل التي تركها الهاكرز كانت مكتوبة من قبل اشخاص لغتهم الأم روسية"

وقال الخبير في مجلة " Wired" التكنولوجية : "لا أظن أن كوريا الشمالية شنت الهجوم. بينما يشير المحللون إلى ضلوع روسيا بذلك".

وقد أجرت شركة " Taia Global" الأمريكية للأمن الالكتروني تحليلا الكترونيا لـ 20 مقطعا من النص المكتوب باللغة الانجليزية الركيكة بعث بها فريق "حافظو السلام" الذي اعترف بمسؤوليته عن الهجوم، وتوصلت إلى استنتاج مفاده بأن النص يحمل أخطاء نحوية، وغيرها من الأخطاء، التي يمكن أن يرتكبها شخص ناطق باللغة الروسية.

يذكر أن شركة "سوني بيكتشرز" التي أخرجت الفيلم المذكور نشرته على "يوتيوب" رغم تهديدات وجهت إليها. وكان نحو 900 ألف مستخدم قد شاهد هذا الفيلم.


http://ar.rt.com/ghmu
 
خبراء أمريكيون يتهمون الهاكرز الروس بشن الهجوم على شركة "سوني بيكتشرز"
تاريخ النشر:28.12.2014 | 15:14 GMT | العالم الرقمي

انسخ الرابط
ظهر أثر جديد في قضية هجوم الهاكرز على شركة "سوني بيكتشرز" الأمريكية بصفتها فرعا لشركة "سوني" اليابانية.

فاذا كان محققو مكتب التحقيقات الأمريكي يفترضون سابقا بأن هاكرز كوريا الشمالية هم الذين شنوا هجوما الكترونيا على شركة "سوني بيكتشرز"التي أخرجت فيلم "مقابلة" الكوميدي عن محاولة اغتيال الزعيم الكوري الشمالي كيم جون أون ، فانه قد اتضح الآن ان مخادم يابانية استخدمت في تلك الجريمة.

وقد وجه ممثلو اليابان طلبا إلى مكتب التحقيقات الأمريكي للتعاون في معرفة عائدية المخادم اليابانية التي استخدمت في الهجوم. وأفادت وكالة "نوفوستي" الروسية للأنباء نقلا عن شركة " تي بي أس " التلفزيونية اليابانية بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان قد سلم اليابان عناوين الكترونية انطلق منها الهجوم. أما جهات التحقيق اليابانية فقد اتصلت بمكتب شركة "سوني" الأم لتتلقى معلومات عن صاحب عنوان البريد الالكتروني.

وعلى الرغم من أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يصر على إن كوريا الشمالية هي التي لها علاقة بالهجوم على استوديو "سوني بيكتشرز" فإن الخبراء الأمريكيين يشككون في ذلك. وقد كتبت صحيفة" ذا تايمز " تقول بأن نتائج التحقيقات الجديدة" تسمح بالافتراض بأن الرسائل التي تركها الهاكرز كانت مكتوبة من قبل اشخاص لغتهم الأم روسية"

وقال الخبير في مجلة " Wired" التكنولوجية : "لا أظن أن كوريا الشمالية شنت الهجوم. بينما يشير المحللون إلى ضلوع روسيا بذلك".

وقد أجرت شركة " Taia Global" الأمريكية للأمن الالكتروني تحليلا الكترونيا لـ 20 مقطعا من النص المكتوب باللغة الانجليزية الركيكة بعث بها فريق "حافظو السلام" الذي اعترف بمسؤوليته عن الهجوم، وتوصلت إلى استنتاج مفاده بأن النص يحمل أخطاء نحوية، وغيرها من الأخطاء، التي يمكن أن يرتكبها شخص ناطق باللغة الروسية.

يذكر أن شركة "سوني بيكتشرز" التي أخرجت الفيلم المذكور نشرته على "يوتيوب" رغم تهديدات وجهت إليها. وكان نحو 900 ألف مستخدم قد شاهد هذا الفيلم.

المصدر: " RT " + "نوفوستي"
 
عودة
أعلى