مبروك للأخوه في الأمارات حكومةً وشعباً بهذي المناسبة وأدام الله عليكم نعمة الأمن والأمان والى مزيداً من التقدم والتطور بأذن الله
حفظ الله الأمارات من كل شر ومكروه
بس ملاحظة بسيطة
شوفو عندما تكون دوله بحكومتها وشعبها محبوبه لدى الشعوب والحكومات الأخرى كيف يتم التفاعل معها والفرح لأفراحها بجو سعيد وبهيج جدا وكأن الأفراح لتلك البلدان نفسها وهذا ما كسبته الأمارات بأحترامها للأخريين ومحافظتها على روابط الأخوه بينها وبين جميع الدول الشقيقه وأخص العربية والخليجية بالذات وبذالك كسبو حب واحترام الجميع الا من بعض سفهاء الأحلام وما ضرو احد بأذن الله فكم وكم نبحو بأعلى اصواتهم ومازالو يرون القافلة تسير وستستمر بالسير بأذن الله وسيخرصون هم في النهاية او سيتم اخراصهم بالقوة سواء كانو افراد او دول
حبيت احط هذه المفارقة في هذا اليوم السعيد ليكون شاهد على ما أتحدث
فرأينا الأمارات وتفاعل المحبين والأشقاء معها في افراحها بينما هناك دول منبوذة لا يلتفت اليها احد الا بعض المنتفعين منها وهذا ايضا نتيجة ما اقترفته في سياساتها نحو جيرانها ومحيطها وأمتها فباعدت بين الأخوه وكثرت من أعدائها وكارهيها بسبب نهجها العدواني تجاههم وقد تقول انها ليست بحاجه لأحد ونقول لها نعم ربما لستم بحاجه لأحد اليوم وربما غدا ولكن عليكم ان تعلمو ان الدنيا دواره وسيأتي يوم تحتاجون فيه الى أخ او صديق يقف الى جانبكم في وقت محنتكم ولكن للأسف لن تجدوا وقتها احد يقف الى جانبكم واتمنى من هذه الدول ان تعود الى رشدها وان تعلم ان ما يجعلنا نهتم لها ونصبر عليها هو شعبها الذي نعتبرهم أخوه لنا في كل شي وهنا اقول لبعض الأعضاء لا تخلطو السم بالعسل فكل واحد معروف توجهه وان لم يقل شيئا فالأخوة بالأمارات مهما تقدمو وتطورو في جميع المجالات فهذا التقدم والتطور ايضا في صالحنا ولنا ونعم نتمنى ان نتقدم ايضا نحن لنا ولهم بل نتمنى ان يتقدم جميع العرب ويتطورو لصالح الجميع وأخيرا أقول لمثل هؤلاء الا يكفيكم عنوان تهنئة السعودية (حكومة وشعباً) الى الأشقاء بالأمارات (حكومةًوشعباً )بمناسبة اليوم الوطني الأماراتي والعنوان هو (عزكم عزنا) ولا أظن ان هناك عباره أبلغ من هذي تبين وتدلل على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين أدام الله علينا هذه المحبه وهذه الأخوه ولامكان للحاسدين
حفظ الله الأمارات من كل شر ومكروه
بس ملاحظة بسيطة
شوفو عندما تكون دوله بحكومتها وشعبها محبوبه لدى الشعوب والحكومات الأخرى كيف يتم التفاعل معها والفرح لأفراحها بجو سعيد وبهيج جدا وكأن الأفراح لتلك البلدان نفسها وهذا ما كسبته الأمارات بأحترامها للأخريين ومحافظتها على روابط الأخوه بينها وبين جميع الدول الشقيقه وأخص العربية والخليجية بالذات وبذالك كسبو حب واحترام الجميع الا من بعض سفهاء الأحلام وما ضرو احد بأذن الله فكم وكم نبحو بأعلى اصواتهم ومازالو يرون القافلة تسير وستستمر بالسير بأذن الله وسيخرصون هم في النهاية او سيتم اخراصهم بالقوة سواء كانو افراد او دول
حبيت احط هذه المفارقة في هذا اليوم السعيد ليكون شاهد على ما أتحدث
فرأينا الأمارات وتفاعل المحبين والأشقاء معها في افراحها بينما هناك دول منبوذة لا يلتفت اليها احد الا بعض المنتفعين منها وهذا ايضا نتيجة ما اقترفته في سياساتها نحو جيرانها ومحيطها وأمتها فباعدت بين الأخوه وكثرت من أعدائها وكارهيها بسبب نهجها العدواني تجاههم وقد تقول انها ليست بحاجه لأحد ونقول لها نعم ربما لستم بحاجه لأحد اليوم وربما غدا ولكن عليكم ان تعلمو ان الدنيا دواره وسيأتي يوم تحتاجون فيه الى أخ او صديق يقف الى جانبكم في وقت محنتكم ولكن للأسف لن تجدوا وقتها احد يقف الى جانبكم واتمنى من هذه الدول ان تعود الى رشدها وان تعلم ان ما يجعلنا نهتم لها ونصبر عليها هو شعبها الذي نعتبرهم أخوه لنا في كل شي وهنا اقول لبعض الأعضاء لا تخلطو السم بالعسل فكل واحد معروف توجهه وان لم يقل شيئا فالأخوة بالأمارات مهما تقدمو وتطورو في جميع المجالات فهذا التقدم والتطور ايضا في صالحنا ولنا ونعم نتمنى ان نتقدم ايضا نحن لنا ولهم بل نتمنى ان يتقدم جميع العرب ويتطورو لصالح الجميع وأخيرا أقول لمثل هؤلاء الا يكفيكم عنوان تهنئة السعودية (حكومة وشعباً) الى الأشقاء بالأمارات (حكومةًوشعباً )بمناسبة اليوم الوطني الأماراتي والعنوان هو (عزكم عزنا) ولا أظن ان هناك عباره أبلغ من هذي تبين وتدلل على عمق العلاقة الأخوية بين البلدين أدام الله علينا هذه المحبه وهذه الأخوه ولامكان للحاسدين