شكرا عزيزي
كنت اتمنى لو طلبت دليل على صحه كلامي بطريقه مهذبه لكان افضل
لكن كل اناء ينضح بما فيه عزيزي
و هذا هو الدليل
أردوغان يريد «حكومة مشتركة» وخامنئي يشدد على استثمار «طاقات هائلة»
طهران – محمد صالح صدقيان
اعتبر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إيران «وطناً ثانياً» له، معرباً عن أمله بتحويل العلاقات بين البلدين «نموذجاً للمنطقة والعالم»، بحيث يقيمان ما يشبه «حكومة مشتركة».
وأعلن أن أنقرة تحتاج «منتجات الطاقة» من طهران، التي رأت في زيارته «نقطة تحوّل» في العلاقات بين الجانبين.
والتقى أردوغان مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران علي خامنئي، الذي اعتبر أن «الأخوّة والمحبة والصداقة بين البلدين منقطعة النظير خلال القرون الأخيرة»، داعياً إلى «ترسيخ العلاقات» بينهما.
ولفت إلى «التوجهات وأواصر المشاعر بين الشعبين الإيراني والتركي»، مشدداً على «وجوب استثمار الفرص والإمكانات المتاحة في صورة صحيحة».
ولفت إلى «ضرورة استخدام الطاقات الهائلة لدى البلدين لتمتين الأواصر بينهما، ما يجعل علاقاتهما نموذجاً يُحتذى على الصعيدين الإقليمي والعالمي».
ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن أردوغان قوله: «نعتبر إيران وطننا الثاني». وزاد في زيارته الأولى إلى طهران منذ سنتين، أن لقاءاته مع مسؤولين إيرانيين كانت «مفيدة جداً ونأمل في أن تتحوّل العلاقات بين البلدين نموذجاً للمنطقة والعالم... من خلال اجتماعاتنا المستمرة والمتبادلة، سنطوّر العلاقات لتبلغ حداً يبدو معه اجتماع وزيرين من البلدين مثل اجتماع وزيرين من بلد واحد، وكأن وزراء البلدين منهمكون بالحوار والتعاون في إطار حكومة مشتركة».
واعرب أردوغان الذي كان التقى الرئيس حسن روحاني، عن أمله بإبرام اتفاق حول مجلس أعلى للتعاون بين البلدين، خلال زيارة يقوم بها الرئيس الايراني لأنقرة قريباً. ولفت إلى أن المسافة بين أنقرة وطهران لا تتجاوز ساعتين. وقال: «عاصمتانا قريبتان جغرافياً، وسنتخذ خطوات كبرى نحو المستقبل».
ونُقِل عن أردوغان قوله خلال لقائه روحاني، أن الجانبين «يتقاسمان النهج ذاته إزاء محاربة الإرهاب في الشرق الأوسط» ويمكنهما أن يتعاونا «في شكل بنّاء» في مكافحته. وأعرب رئيس الوزراء التركي خلال مؤتمر صحافي مع إسحق جهانكيري، النائب الأول لروحاني، عن أمله في أن يؤدي اتفاق جنيف الذي أبرمته إيران مع الدول الست المعنية بملفها النووي، إلى «اتفاق يضمن رفع كل العقوبات عن طهران».
ووقّعت إيران وتركيا 3 مذكرات للتعاون الثقافي والتجاري، إحداها في شأن التعرفات الجمركية التفضيلية، إضافة إلى تعاون بين وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية (إرنا) ووكالة «الأناضول» للأنباء التركية. وأعلن وزير الثقافة الإيراني علي جنتي أن البلدين سيوقعان وثائق تعاون ثقافي وسينمائي.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن أردوغان قوله: «العام 2012 كان بارزاً جداً لناحية العلاقات بين البلدين، إذ بلغ حجم التبادل التجاري 21 بليون دولار، لكنه انخفض للأسف في العام 2013 إلى 13 بليوناً. ومعلوم أن الهدف رفع المستوى إلى 30 بليوناً في العام 2015، إذ تتوافر الإرادة السياسية لدى الجانبين».
أما جهانكيري، فأكد عزم البلدين على رفع حجم التبادل التجاري إلى 30 بليون دولار بحلول العام 2015، معتبراً أن العلاقات الثنائية «أخوية».
على صعيد آخر، أعلن الناطق باسم المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية بهروز كمالوندي، أن ثلاثة مفتشين من الوكالة الدولية للطاقة الذرية دخلوا منجم كجين لليورانيوم قرب ميناء بندر عباس جنوب البلاد، للمرة الأولى منذ العام 2005. وقال محمد أميري، المدير العام لقسم اتفاقات الضمانات النووية في المنظمة، إن زيارة المنجم دامت 5 ساعات.
الحياة
الخميس 30 يناير 2014
تبت إسراء أحمد فؤاد - أحمد جمعةالإثنين، 01 ديسمبر 2014 08:36 م
واصل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان تطاوله من جديد على مصر والقيادة السياسية زاعما أن الرئيس المصرى المنتخب يقبع بالسجن والرئيس الحالى "عبد الفتاح السيسى" وصل للحكم بطريقة غير ديمقراطية.
وأكد أردوغان خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى تركيا أنه بحث مع الرئيس الروسى الأزمة السورية والوضع فى العراق ومسألة المنظمات الإرهابية لا سيما "داعش"، موضحا أن مسئولية إنهاء الأزمة السورية تقع على كاهل تركيا وروسيا وإيران.
فيما قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إنه تحدث مع القيادة السورية عن ضرورة وقف نزيف الدماء فى البلاد، واصفًا موقف الاتحاد الأوروبى من بناء خط أنابيب الغاز "السيل الجنوبى" بغير البناء.
فيما وصف الرئيس الروسى فلاديمير بوتين الانتخابات فى سوريا بأنها أظهرت تأييدا كبيرا للأسد وأن بقاء الرئيس متعلق بالشعب، مؤكدا أن المجتمع الدولى لا يستطيع التأثير بشكل مباشر على الأوضاع فى سوريا، مشيرا لمحاولته وقف سفك الدماء هناك.
ماذا عن الجهود الخليجيه في الازمه السوريه و دعمهم اللامحدود للشعب السوري
من متى كانت ايران تحارب الارهاب في الشرق الاوسط
ماذا عن الحوثيين و حزب الله و الميليشيات في العراق و السودان و تونس
اي منطق هذا