هولاند لا يستطيع تسليم "ميسترال" إلى روسيا

AL RAGH

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
17,678
التفاعل
69,339 0 0
هولاند لا يستطيع تسليم "ميسترال" إلى روسيا
9RIAN_02531210.HR.ru.jpg


كشفت الرئاسة الفرنسية في بيان حول "تعليق" تسليم سفينة عسكرية صُنعت من أجل روسيا، أن فرنسا لا ترى لزاماً عليها أن تنفذ صفقات تجارية

أعلنت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس فرانسوا هولاند قرر تعليق عملية تسليم سفينة عسكرية تعاقدت روسيا على شرائها، حتى إشعار آخر.

وأوضحت الرئاسة الفرنسية في بيان لها، في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني، "أن رئيس الجمهورية يرى أن الوضع القائم في شرق أوكرانيا لا يسمح بتسليم سفينة "ميسترال" إلى روسيا".

وأضاف البيان "أن رئيس الجمهورية يرى ضرورة تأجيل البت في طلب السماح بتوريد "ميسترال" لروسيا حتى إشعار آخر".

والأغلب ظنا أن فرنسا انصاعت لضغوط الولايات المتحدة الأمريكية، التي بادرت بحظر التعامل مع روسيا في المجال الاقتصادي والتجاري، حتى التجاوب مع مطلب واشنطن بضرورة مسايرة القيادة الجديدة في أوكرانيا التي تسعى إلى استعادة السيطرة على مناطق خرجت على طاعة العاصمة كييف بعدما وصل موالون لأمريكا إلى السلطة هناك.

وترفض فرنسا في الوقت نفسه ردّ المبلغ الذي دفعته روسيا، إذ لا تفسخ باريس الصفقة، وإنما تؤجل تنفيذها إلى حين "حل الوضع في أوكرانيا".

ويجب أن تورد فرنسا، بموجب الصفقة التي تم توقيعها في عام 2011، سفينتي إنزال من نوع "ميسترال" مهيأتين لحمل الطائرات المروحية، لروسيا في الفترة 2014 – 2015، بقيمة إجمالية مقدارها 1.2 مليار يورو.

وتعرضت فرنسا للضغط الشديد من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبعض حلفائها الأوروبيين، لجهة الامتناع عن تسليم روسيا "المسؤولة ــ برأيهم ــ عن تدهور الوضع في أوكرانيا"، ما تعاقدت على شرائه.

وقال مجلس الأمن الفرنسي في بيان له، في بداية سبتمبر/ أيلول الماضي، إن الرئيس فرانسوا هولاند لا يرتئي تسليم روسيا سفينة حربية، بسبب تفاقم الوضع في أوكرانيا.

 
وترفض فرنسا في الوقت نفسه ردّ المبلغ الذي دفعته روسيا، إذ لا تفسخ باريس الصفقة، وإنما تؤجل تنفيذها إلى حين "حل الوضع في أوكرانيا".

اي تاخير عن موعد التسليم يقابل بالمال من المتاخر هذا هوالنظام
بالنسبة لروسيا فبوتن ادرى بدية فرنسا
 
على اية يعنى
فيها اية الميسترال غر موجود فى غيرها
يشربوها الفرنسوية

 
وتعرضت فرنسا للضغط الشديد من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبعض حلفائها الأوروبيين، لجهة الامتناع عن تسليم روسيا "المسؤولة ــ برأيهم ــ عن تدهور الوضع في أوكرانيا"، ما تعاقدت على شرائه.

كلام جميل .. و أمريكا بدورها فدى اسرائيل

 
وترفض فرنسا في الوقت نفسه ردّ المبلغ الذي دفعته روسيا، إذ لا تفسخ باريس الصفقة، وإنما تؤجل تنفيذها إلى حين "حل الوضع في أوكرانيا".

اي تاخير عن موعد التسليم يقابل بالمال من المتاخر هذا هوالنظام
بالنسبة لروسيا فبوتن ادرى بدية فرنسا
موسكو تطالب بمستحقاتها في حال فشل صفقة ميسترال مع باريس
5474a981611e9bc4048b4594.jpg


أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه في حال رفض باريس تنفيذ التزاماتها بشأن تسليم سفينتي "ميسترال" فسيتعين على فرنسا دفع الغرامة وإعادة السلفة التي دفعتها روسيا مقابل بناء السفينتين.

وفي تصريح متلفز قال يوري بوريسوف، نائب وزير الدفاع الروسي الثلاثاء 25 نوفمبر/تشرين الثاني إن "روسيا كزبون نفذت جميع التزاماتها وفقا لشروط الصفقة، لذا فإننا كدولة متحضرة سنتابع تطور هذا الوضع متمسكين حرفيا ببنود الاتفاقيات التي وقعناها سابقا والصفقة المعقودة".

وأكد بوريسوف أن إحباط صفقة تسليم حاملتي المروحيات الفرنسيتين إلى روسيا في كل حال من الأحوال لن يؤثر سلبا على جاهزية قواتها البحرية.

وفي وقت سابق من الثلاثاء أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن بلاده لا تزال تعتبر تسليم أولى سفينتي "ميسترال" لروسيا أمرا غير ممكن، نظرا للوضع في أوكرانيا.

وجاء في بيان صدر عن الرئاسة الفرنسية أن هولاند يرى ضروريا "تأجيل النظر في طلب السماح بتصدير السفينة لروسيا حتى ورود تعليمات لاحقة".

وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس سابقا "إن شروط التوريد غير مهيأة، وهو أمر واضح تماما، نظرا لما يحدث في أوكرانيا".

5474a9c9611e9ba8048b45a9.jpg
سفينة ميسترال
وكانت شركة تصدير الأسلحة الروسية "روس أوبورون إكسبورت" من جهة، وشركة DCNS الفرنسية من جهة أخرى وقعتا في يوينو/حزيران عام 2011 صفقة ببناء حاملتي مروحيات من طراز "ميسترال"، وقد تم بناء أجزاء منهما في روسيا، أما تجميعها والأعمال النهائية فتنفذ في فرنسا.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي أعلن الرئيس هولاند أن القرار النهائي بخصوص توريد السفينتين لروسيا سيعتمد على تطور الأوضاع في أوكرانيا.

5474aa63611e9bf80c8b458d.jpg
الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
يذكر أن العقوبات الغربية المفروضة على روسيا على خلفية موقفها من الأزمة في أوكرانيا لا تمتد إلى إلغاء الصفقات الموقعة سابقا مع روسيا في مجال التعاون العسكري التقني. هذا وحاول عدد من الدول، وفي مقدمتها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وبولندا، الضغط على باريس لإقناعها بعدم تسليم سفينتي "ميسترال" لروسيا.
 
باريس بين مصالحها الخاصة وارتباطها بأمريكا
9AP477684124252.jpg


قرر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن يوقف تسليم أول حاملة طائرات مروحية مقاتلة من طراز "ميسترال" إلى روسيا، لكن موسكو لا تنوي بعد، تقديم شكوى بحق باريس، غير أن انتظارها لن يستمر إلى أجل غير مسمى.

كان على فرنسا أن تسلم أول حاملة للطائرات المروحية "فلاديفستوك" للأسطول البحري الروسي، في 14 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، ولكن ذلك لم يحدث، وفي هذه الأثناء تم إنزال السفينة الثانية من هذا النوع "سيفاستوبل" إلى الماء في ميناء "سان نازير" الفرنسي.

لقد انتظر الخبراء نهاية هذه القصة، أخيرا صدر، يوم الثلاثاء، بيان رئيس الدولة من قصر الإليزيه، جاء فيه: "يرى الرئيس أن الوضع الحالي في شرق أوكرانيا، كما في السابق، لا يسمح بتسليم أول " ميسترال " إلى روسيا، لهذا يجد من الضروري تأجيل الأمر حتى إشعار آخر".

وبهذا تكون صفقة "ميسترال " قد علقت في الهواء من جديد، ومن الواضح أن شرق أوكرانيا لا علاقة له بذلك، إذ يرى الخبراء أن هولاند بيّن بقراره هذا تبعيته للولايات المتحدة الأمريكية، التي تعارض بشدة القيام بهذه الصفقة.

تفضل موسكو حتى الآن أن تبقى في إطار الاتفاقات الموقعة، ومع ذلك، لا يمكن أن يمتد الانتظار إلى مالانهاية. ينص العقد على احتمال التأجيل مدة ثلاثة أشهر، فإذا لم تقم فرنسا بتسليم السفينة "ميسترال"، تستطيع روسيا أن ترفع دعوى ضدها.

لا مفر لفرنسا، في هذه الحالة، من تكبد خسائر مالية، بسبب الانتهاك الواضح لالتزامات العقد، ووفقا لصحيفة "باريزيان"، على الجانب الفرنسي أن يدفع حينذاك ما يقل قليلا عن مليار ونصف مليار يورو قيمة العقد، بالإضافة إلى 800 مليون يورو تعويضا عن كل من السفينتين، ويتفق أغلب الخبراء على أن قدرات الدفاع الروسي لن تتأثر في أي حال من الأحوال.

يقول رئيس تحرير صحيفة "الساعي العسكري الصناعي" مايكل خَدَرينَك:

"برأيي، تستطيع السفن من طراز "ميسترال" أن تعزز إمكانيات البحرية الروسية، سواء من حيث العمليات البرمائية والعمليات الجوية المائية، لكن سفينة أو اثنتين لن تغيرا الكثير. تعتبر قصة "ميسترال" درسا جيدا بالنسبة لنا، إذ من الأفضل طلب تصنيع هذه السفن في أحواض بناء السفن المحلية، آمل أن تُستخلص الاستنتاجات اللازمة من هذه القصة".

أجبرت الفضيحة المتعلقة بسفينة "ميسترال" الفرنسية، إلى جانب توقف سلاسل التصنيع والإنتاج الروسية الأوكرانية عن العمل، أجبرت موسكو على إعادة النظر في بعض جوانب المجمع الصناعي العسكري، فالتركيز الآن أصبح على التصنيع المحلي، ما يخدم مصالح الشركات المحلية، لكن باريس وضعت نفسها في طريق مسدودة، محتارة ما بين تبعيتها للموقف الأمريكي والتزامها بمصلحتها الاقتصادية الخاصة، فأصبحت مهددة بفقدان سمعتها التجارية الحسنة، بالإضافة إلى عدم رضى أوساط العمل الفرنسية.
 
باريس بين المصالح الخاصة و الضغط الأمريكي
أمريكا بين مصالحها الخاصة و مصالح باريس الخاصة
باريس تريد انعاش صناعتها بعقود ضخمة كالميسترال و الرافال غيرها
أمريكا خسرت كثيراً لصالح الروس و الصين من المعسكر الشرقي و لصالح
فرنسا المنافس في المعسكر الغربي و بما انها لا تقدر على إعاقة روسيا و الصين
في تحركاتهم , كان الأنسب ان تقوم بشيء افضل من لا شيء و هو إعاقة فرنسا
الطامحة بانعاش صناعتها العسكرية من جديد في السوق الشرقي بشكل عام ..
 
باريس بين المصالح الخاصة و الضغط الأمريكي
أمريكا بين مصالحها الخاصة و مصالح باريس الخاصة
باريس تريد انعاش صناعتها بعقود ضخمة كالميسترال و الرافال غيرها
أمريكا خسرت كثيراً لصالح الروس و الصين من المعسكر الشرقي و لصالح
فرنسا المنافس في المعسكر الغربي و بما انها لا تقدر على إعاقة روسيا و الصين
في تحركاتهم , كان الأنسب ان تقوم بشيء افضل من لا شيء و هو إعاقة فرنسا
الطامحة بانعاش صناعتها العسكرية من جديد في السوق الشرقي بشكل عام ..

هل بالامكان ايضاح اين تكمن خسارة امريكا؟
 
باريس بين المصالح الخاصة و الضغط الأمريكي
أمريكا بين مصالحها الخاصة و مصالح باريس الخاصة
باريس تريد انعاش صناعتها بعقود ضخمة كالميسترال و الرافال غيرها
أمريكا خسرت كثيراً لصالح الروس و الصين من المعسكر الشرقي و لصالح
فرنسا المنافس في المعسكر الغربي و بما انها لا تقدر على إعاقة روسيا و الصين
في تحركاتهم , كان الأنسب ان تقوم بشيء افضل من لا شيء و هو إعاقة فرنسا
الطامحة بانعاش صناعتها العسكرية من جديد في السوق الشرقي بشكل عام ..
شرق أوروبا المتطلع للغرب هو كعكة ينتظر الفرنسيون التهام جزأ منها بمبادئ مثلا مثل عرقلة الميسترال

أما عن ال 2 ميسترال حتى لو لم يتم التسليم لن تبور السفن
 
ميسترال سرقت !

5478994a611e9ba76d8b458f.JPG


فتحت شرطة مدينة رين الفرنسية تحقيقا أوليا بسرقة معدات من حاملة المروحيات "ميسترال" التي تنتظر التسليم إلى روسيا، حسبما أفاد موقع جريدة "لو بوين".

وبحسب المصدر، فقد تمت سرقة بعض الأقراص الصلبة من أجهزة كمبيوتر كانت على متن ميسترال، بالإضافة إلى لواقط اتصال ومعدات تكنولوجيا فائقة من صنع شركة "ثاليس".

وكانت صحيفة "باريزيان" الفرنسية ذكرت قبل يومين أنه في حال قررت باريس عدم توريد سفينتي "ميسترال" إلى روسيا، قد يكلفها هذا ما يصل إلى 3 مليارات يورو.

وأوضحت الصحيفة أن الحديث يدور عن قيمة العقد البالغة 1.2 مليار يورو وتعويض قدره 800 مليون يورو عن كل من السفينتين.

يذكر أن السلطات الفرنسية لم تكشف حتى الآن رسميا عن قيمة صفقة "ميسترال" مع روسيا، لكن وسائل إعلام فرنسية سبق أن قيمت التعويضات التي قد تضطر فرنسا لدفعها في حال فشل العقد، بـ10 مليارات يورو.

وكانت الدائرة الصحفية التابعة للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أعلنت الثلاثاء عن تأجيل تسليم روسيا أولى السفينتين الحاملتين للمروحيات إلى أجل غير مسمى.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه في حال رفض باريس تنفيذ التزاماتها بشأن تسليم سفينتي "ميسترال" فسيتعين على فرنسا دفع الغرامة وإعادة السلفة التي دفعتها روسيا مقابل بناء السفينتين.

يذكر أن موسكو تنتظر من باريس منذ أسابيع قرارا بتسليمها أولى السفينتين التي صنعت في فرنسا لصالح الأسطول الروسي. وكان من المقرر سابقا أن تجري مراسم تسليم السفينة "فلاديفوستوك" يوم 14 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن القيادة السياسية الفرنسية قررت تأجيل إصدار الترخيص اللازم إلى موعد غير مسمى.

وكان الرئيس الفرنسي أكد مرارا أن الشرط الرئيسي لتسليم روسيا السفينة يتعلق "بالالتزام الكامل" بنظام وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا، أما روسيا فتشير إلى أن الأزمة الأوكرانية تعد نزاعا داخليا، ليس للجانب الروسي أي دور فيها، باستثناء مساعي موسكو للمساهمة في تسوية النزاع.

المصدر: RT + وكالات

 
تعطيل عقد "ميسترال" يعود بالضرر على فرنسا والنفع على روسيا
9RIAN_02532778.HR.ru.jpg


يحمل عقد تسليم أول حاملة مروحيات "ميسترال" إلى روسيا طابعا سياسيا في المقام الأول. إذ أن الأسطول البحري الروسي في الحقيقة ليس بحاجة إلى حاملة الطائرات الفرنسية، بحسب رأي نائب رئيس اتحاد المقاتلين القدماء الروس فلاديمير رومانينكو.

كما يرى رئيس تحرير مجلة "نيزافيسيموي فويني ابوزريني" أوليغ فلاديكين أن روسيا ستربح من تعطيل تنفيذ العقد.

وكانت فرنسا قد قررت تعليق عملية تسليم أول حاملة مروحيات "ميسترال" إلى روسيا بصدد الوضع في أوكرانيا. ويعتقد الخبراء أن تعطيل تنفيذ العقد سيعود بالفائد على روسيا ويلحق ضررا جسيما بفرنسا.

ووفقا لأقوال رومانينكو فإن ميسترال لا تناسب روسيا لأنها في المقام الأول ليست معدة للظروف الشمالية. كما أنها تصلح أكثر لنقل القوات إلى أفريقيا، بالإضافة إلى أنه من الصعب على المروحيات الروسية الهبوط على الحاملة الفرنسية.

وقال الخبير: "نملك سفنا أكثر ملائمة، مثل "إيفان روغوف" التي تزيد حجما على الفرنسية "ميسترال". ويمكننا شراء سفينتين أو أكثر من هذه السفن في روسيا مقابل الأموال التي تم إنفاقها على "ميسترال". وينبغي على الفرنسيين إعادة الأموال المودعة، بالإضافة إلى الغرامات المالية".

ويرى الخبير أن روسيا تملك جميع الميزات والقدرات على بناء حاملات مروحيات خاصة بها.

وقال رومانينكو: "علينا شكر الفرنسيين لأنهم خلصوا الأسطول الحربي الروسي من عذاب استعمال "ميسترال" التي لا تنسجم مع واقعنا وخطوط العرض الشمالية".

وأشار الخبير فلاديكين إلى أن قرار فرنسا في تعليق تسليم السفن إلى روسيا يعود لأسباب سياسية وليست عسكرية. وأكد على أن فرنسا تلحق الضرر بنفسها من خلال رفضها تسليم ميسترال إلى الجانب الروسي. ووفقا لأقواله فإن الأربح لروسيا عدم الحصول على "ميسترال" وإنما المطالبة بالتعويض المالي. كما تملك روسيا الحق في الحصول على الغرامة من خلال المحاكم الدولية. ويعتقد أن جميع المحاكم الأوروبية ستتخذ قرارا لصالح روسيا في نهاية المطاف.

 
ما مككن ان يحدث اذا تدخلت نصر فو الوسط وطلبت من روسيا ان تحول لها الميسترال بما ان الروس لا يحتاجونها بصوره عاجله و لا اظنهم سيرفضون دول جماعه حبايبنا و لا اظن ان فرنسا سترفض نظرا لقرب اعلاقات المصريه الفرنسيه حاليا كما انها ستتفادى موقف حرج على الصعيد العالمى
 
ما مككن ان يحدث اذا تدخلت نصر فو الوسط وطلبت من روسيا ان تحول لها الميسترال بما ان الروس لا يحتاجونها بصوره عاجله و لا اظنهم سيرفضون دول جماعه حبايبنا و لا اظن ان فرنسا سترفض نظرا لقرب اعلاقات المصريه الفرنسيه حاليا كما انها ستتفادى موقف حرج على الصعيد العالمى
كلام جميل بس مبلغ الثلاثه مليار يورو التعويضات المستحقة لروسيا علي فرنسا لعدم تنفيذ العقد هنعمل فيهم ايه
 
كلام جميل بس مبلغ الثلاثه مليار يورو التعويضات المستحقة لروسيا علي فرنسا لعدم تنفيذ العقد هنعمل فيهم ايه
انا قلت ان الروس حبايبنا و ممكن يتغاضو النظر او بدل من تسلمهم 3 مليار ممكن يكونو مليار او مليار و نص و حركه زى دى لو حصلت اكيد مصر مش هتنساها و هتعوض روسيا فى مجالات اخرى مثل استيراد القمح او قناه السويس الجديده و فرنسا مش هتقول لا و هتقول قضاء اخف من قضاء
 
انا قلت ان الروس حبايبنا و ممكن يتغاضو النظر او بدل من تسلمهم 3 مليار ممكن يكونو مليار او مليار و نص و حركه زى دى لو حصلت اكيد مصر مش هتنساها و هتعوض روسيا فى مجالات اخرى مثل استيراد القمح او قناه السويس الجديده و فرنسا مش هتقول لا و هتقول قضاء اخف من قضاء
في البدايه الروس ميعرفوش ابوهم في موضوع الفلوس و لازم نبقي عارفين كده كويس وبعدين احنا ندفع فلوس زياده لحد تاني ليه لو محتاجين حامله زي الميسترال نروح ونتعاقد عليها فورا و فرنسا تعملنا اللي احنا عايزينه ولو مسلمتش الميسترال لروسيا وعرضتها علينا لازم تكون بتخفيضات سعريه و مميزات اضافيه كمان عشان نرضي نشتريها منها بدل ما فرنسا تشربها وهي مش محتجاها اصلا وبعدين ملناش دعوه لا بروسيا ولا فرنسا يتصرفوا هما مع بعض المهم ان احنا نحقق اللي عايزينه
 
ما مككن ان يحدث اذا تدخلت نصر فو الوسط وطلبت من روسيا ان تحول لها الميسترال بما ان الروس لا يحتاجونها بصوره عاجله و لا اظنهم سيرفضون دول جماعه حبايبنا و لا اظن ان فرنسا سترفض نظرا لقرب اعلاقات المصريه الفرنسيه حاليا كما انها ستتفادى موقف حرج على الصعيد العالمى
اللي اعرفه الشرط الجزائي بالسعر 1.8 مليار
 
اللي اعرفه الشرط الجزائي بالسعر 1.8 مليار

وكانت صحيفة "باريزيان" الفرنسية ذكرت قبل يومين أنه في حال قررت باريس عدم توريد سفينتي "ميسترال" إلى روسيا، قد يكلفها هذا ما يصل إلى ثلاثه مليارات يورو.

وأوضحت الصحيفة أن الحديث يدور عن قيمة العقد البالغة 1.2 مليار يورو وتعويض قدره 800 مليون يورو عن كل من السفينتين.
 
عضو في البرلمان الأوروبي: العمال الفرنسيون سيدفعون ثمن "ميسترال"
9RIAN_02532573.HR.ru.jpg


حسب رأي بعض الفرنسيين، قد يؤدي فشل تنفيذ عقد "ميسترال" بين باريس وموسكو إلى خسائر مادية تقدر بمليارات اليورو وإلى فقدان الكثير من الوظائف.

هذا وقد علق الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تسليم أول حاملة مروحيات من مشروع "ميسترال" إلى روسيا بسبب الوضع في أوكرانيا. يقول إيميريك شوبراد، ممثل الحزب الفرنسي "الجبهة الوطنية" أن فشل الصفقة سوف يؤثر سلبا على القطاع الاجتماعي.

قال عضو البرلمان الأوروبي، أحد كبار مستشاري زعيم حزب" الجبهة الوطنية إيميريك شوبراد "نحن نتحدث عن ثلاثة مليارات يورو. بالإضافة إلى التكاليف الاجتماعية لأن صناعة هذه السفن، أمنت العمل لمئات العمال من سان نازير. هذا خبر محزن لهم وللمدينة بأكملها، ".

بدوره، أشار رئيس نقابة التجارة "الكنفدرالية العامة للعمل"، جويل كادوري، أن العمال ليس لهم علاقة بصفقة توريد "ميسترال" إلى الجانب الروسي، لذلك يجب على السياسيين حل خلافاتهم بأنفسهم "نحن عاجزون. مسؤولية ما حدث تقع على حكومة فرنسا، ولكن العمال في النهاية هم الذين سيتضررون من العواقب ، ".

ولاحظ شوبراد، أن 78٪ من المواطنين الفرنسيين يعتقدون أن على فرنسا تسليم السفن إلى روسيا "الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يضغطون بقوة على فرنسا، لذلك رفضت تسليم" ميسترال " إلى روسيا. هذا هو سبب قرارهولاند بتأجيل التسليم. وأعتقد أن هذا القرار سيكون كارثة على فرنسا. ليس فقط من الناحية الاقتصادية، ولكن قبل كل شيء، لأن فرنسا تجازف بسمعتها. إذا لم نلتزم بكلامنا، هذا سوف يترتب عليه نتائج سلبية بالنسبة لفرنسا وللبلدان أخرى".
 
موسكو: رفض تسليم "ميسترال" لا يقوّض العلاقات الروسية الفرنسية
54782147611e9b25328b4597.jpg

أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن رفض باريس تصدير حاملتي المروحيات من طراز "ميسترال" لن يؤدي إلى تقويض العلاقات الروسية الفرنسية.

وقال أليكسي ميشكوف نائب وزير الخارجية الروسي في حديث لوكالة "إنترفاكس" الروسية يوم الجمعة 28 نوفمبر/تشرين الثاني، "عموما لن يقوّض هذا الوضع علاقاتنا مع باريس التي تتسم بتعدد الجوانب. لكنه سينعكس حتما على صورة فرنسا كمصدّر، ونأمل أن تدرك باريس ذلك".

كان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أمر هذا الأسبوع بتعليق تنفيذ صفقة حاملتي المروحيات "ميسترال" "حتى إشعار آخر"، مشيرا إلى أن هذه المسألة مرتبطة بالوضع في أوكرانيا.

المصدر: RT + "إنترفاكس"

 
ميسترال سرقت !

5478994a611e9ba76d8b458f.JPG


فتحت شرطة مدينة رين الفرنسية تحقيقا أوليا بسرقة معدات من حاملة المروحيات "ميسترال" التي تنتظر التسليم إلى روسيا، حسبما أفاد موقع جريدة "لو بوين".

وبحسب المصدر، فقد تمت سرقة بعض الأقراص الصلبة من أجهزة كمبيوتر كانت على متن ميسترال، بالإضافة إلى لواقط اتصال ومعدات تكنولوجيا فائقة من صنع شركة "ثاليس".

وكانت صحيفة "باريزيان" الفرنسية ذكرت قبل يومين أنه في حال قررت باريس عدم توريد سفينتي "ميسترال" إلى روسيا، قد يكلفها هذا ما يصل إلى 3 مليارات يورو.

وأوضحت الصحيفة أن الحديث يدور عن قيمة العقد البالغة 1.2 مليار يورو وتعويض قدره 800 مليون يورو عن كل من السفينتين.

يذكر أن السلطات الفرنسية لم تكشف حتى الآن رسميا عن قيمة صفقة "ميسترال" مع روسيا، لكن وسائل إعلام فرنسية سبق أن قيمت التعويضات التي قد تضطر فرنسا لدفعها في حال فشل العقد، بـ10 مليارات يورو.

وكانت الدائرة الصحفية التابعة للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أعلنت الثلاثاء عن تأجيل تسليم روسيا أولى السفينتين الحاملتين للمروحيات إلى أجل غير مسمى.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه في حال رفض باريس تنفيذ التزاماتها بشأن تسليم سفينتي "ميسترال" فسيتعين على فرنسا دفع الغرامة وإعادة السلفة التي دفعتها روسيا مقابل بناء السفينتين.

يذكر أن موسكو تنتظر من باريس منذ أسابيع قرارا بتسليمها أولى السفينتين التي صنعت في فرنسا لصالح الأسطول الروسي. وكان من المقرر سابقا أن تجري مراسم تسليم السفينة "فلاديفوستوك" يوم 14 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن القيادة السياسية الفرنسية قررت تأجيل إصدار الترخيص اللازم إلى موعد غير مسمى.

وكان الرئيس الفرنسي أكد مرارا أن الشرط الرئيسي لتسليم روسيا السفينة يتعلق "بالالتزام الكامل" بنظام وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا، أما روسيا فتشير إلى أن الأزمة الأوكرانية تعد نزاعا داخليا، ليس للجانب الروسي أي دور فيها، باستثناء مساعي موسكو للمساهمة في تسوية النزاع.

المصدر: RT + وكالات


ههههههههه
الصينيين اكيد اللى عملوها
حرامية محترفين
 
عودة
أعلى