Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
خله عادي ان زاد يصير الوضع اكشن شوياذا تبون رأيي كمواطن سعودي
الشيء اذا زاد عن حده خرب ,
انا اشوف ان العملية تصفية حسابات بين الأمريكان والروس على حسابنا ,
وفي الأخير نحن المتضررين لأنه لو مضت منتصف العام القادم والنفط ما زال يتناقص انسوا شيء اسمه فائض في الميزانية ,
ارمكوا ستسثمر في النفط الصخري في امريكا
اذا تبون رأيي كمواطن سعودي
الشيء اذا زاد عن حده خرب ,
انا اشوف ان العملية تصفية حسابات بين الأمريكان والروس على حسابنا ,
وفي الأخير نحن المتضررين لأنه لو مضت منتصف العام القادم والنفط ما زال يتناقص انسوا شيء اسمه فائض في الميزانية ,
في نفس الوقت موجودات السعوديه في الخارجبحسبة بسيطة
فان السعودية خسرت خلال 4 اشهر الماضية بسبب انخفاظ اسعار النفط اكثر من 1,500,000,000 مليار دولار
أي مايوازي بالريال السعودي 5,625,000,000 مليار ريال سعودي
مالكم كيف تحكمون !!!
وشكرا
هبوط أسعار النفط يتحدى فورة الوقود الصخري في أمريكا
نيويورك : أ ف ب
ان كانت فورة الوقود الصخري (الشيست) في الولايات المتحدة شكلت احد ابرز عوامل تقلب سوق النفط العالمية، الا انها تجد نفسها بدورها مهددة بفعل هبوط اسعار النفط الذي يكبح تهافت الشركات النفطية على زيادة استغلالها.
وحذر كريس لافاكيس من شركة موديز اناليتيكس بانه "اذا تراجعت الاسعار حتى 65 دولارا للبرميل وبقيت بهذا المستوى لبعض الوقت فذلك سيؤثر على استثمارات الولايات المتحدة في البحث عن مصادر جديدة لانتاج النفط".
غير ان ضخ اموال متزايدة في مشاريع جديدة يبقى ضروريا لنمو الانتاج الاميركي المتواصل منذ ثورة الشيست عام 2008.
فآبار الشيست تنفد بسرعة اكبر من ابار النفط التقليدي ما يؤدي الى سباق متواصل من اجل الحفاظ على مستوى الكميات المستخرجة بل زيادتها.
ولا يشكل قطاع الطاقة سوى 10 بالمئة من مؤشر ستاندارد اند بورز 500 في وول ستريت غير انه يشكل 30 بالمئة من نفقات الاستثمار.
وبحسب بنك باركليز فان تراجعا مطردا بنسبة 30% في اسعار النفط الخام قد يؤدي بعد فترة الى هبوط بمقدار 40 مليار دولار في الانفاق في هذا القطاع والمقدر حاليا بحوالى 200 مليار دولار في السنة.
وعلى سبيل المثال، فان هبوط اسعار النفط سيحمل شركة كونتيننتال ريسورسز على تخفيض نفقاتها الاستثمارية بنسبة 11,5% عام 2015 مثلما دفعها الى ارجاء حفر ابار اضافية.
وفي وول ستريت انعكس تراجع اسعار النفط منذ الصيف على اسعار اسهم الشركات المنتجة للنفط، ما يكشف عن مخاوف عملاء البورصة.
وبحسب محللي باركليز فان "ارباح شركات التنقيب والانتاج المتوسطة والصغرى ستنخفض بنسبة 17% عام 2015 اذا كان سعر البرميل 80 دولارا وبنسبة 25% اذا كان السعر 70 دولارا".
غير انه ليس هناك ما يدعو الى الهلع برأي رئيس شركة كونوكو فيليبس، اول شركة اميركية كبرى اعلنت الحد من مشاريعها المستقبلية.
وقال رئيس مجلس ادارة الشركة ريان لانس "نعلم انه نشاط دوري، ونعتزم من باب الحيطة ادخال تعديلات مع مواصلة مراقبة تطور الوضع".
ومن غير المتوقع في العام 2015 ان يتأثر الارتفاع الكبير في الطلب في الولايات المتحدة التي اصبحت هذه السنة المنتج الاول في العالم للمحروقات السائلة (النفط والغاز الطبيعي المسال).
حتى ان شركة كونتيننتال ريسورسز تتوقع ارتفاع انتاجها النفطي خلال 2015 بما يصل الى 29% من مستواه الحالي.
وقال لايل برينكر من شركة آي اتش اس "ان كنا سنسجل تباطؤا في نمو الانتاج وليس تراجعا، فذلك لن يحصل قبل 2016".
وتشدد شركات كثيرة على قدرتها على تحمل الصدمات، ادراكا منها للتقلبات الملازمة للسوق النفطية.
وقال جون ريتشلز رئيس مجلس ادارة ديفون اينرجي "اتخذنا اجراءات تجعلنا مستعدين ماليا للعام 2015، بعنا حتى الان 50% من الانتاج بسعر ادناه 91 دولارا للبرميل".
من جهة اخرى لم تعد تكاليف الاستغلال ترتفع بالمقدار ذاته مع تقدم المعرفة حول وقود الشيست.
ويتم ترشيد استخراج النفط غير التقليدي ولا سيما مع حفر عدة ابار فوق مصدر واحد للشيست.
كما اشار لافاكيس الى ان الشركات تركز جهودها على مناطق الحفر الاكثر مردودية "وعلى الاخص في حوض باكن في داكوتا الشمالية (شمالأ) وحوض ايغل فورد في تكساس (جنوب) حيث تتراوح الكلفة بين 50 و65 دولارا للبرميل".
وتابع ان مناطق كبرى اخرى لاستخراج محروقات الشيست في الولايات المتحدة مثل حوض برميان في تكساس حيث تتراوح كلفة الاستخراج "بين 80 و90 دولارا اصبحت اقل جاذبية" مع هبوط الاسعار.
بعض المشاريع المكلفة تتطلب حتى سعرا للبرميل لا يقل عن 110 دولارات لتغطية نفقاتها.
وقال جيمس وليامز من دبليو تي ار جي ايكونوميكس ان "كلفة الحفر لاستخراج نفط الشيست (في الولايات المتحدة) تفوق بمعدل ثلاثة او اربعة اضعاف كلفة انتاج النفط الخام في الشرق الاوسط".
وهنا تكمن براي المحللين نقطة ضعف هذا المصدر الجديد للنفط في مواجهة منافسيه الرئيسيين مثل دول أوبك التي تامل في الحصول على حصص اضافية من السوق مع انهيار الاسعار.
وزير النفط السعودي يعلن رفض أوبك لخفض انتاج النفط
لدي توقع أن السعودية تريد أن تصل بالبرميل لسعر 50-60 دولار .. السعر الذي عنده يصبح لا قيمة للبرميل الروسي وتصبح عنده عجز الموازنة الايرانية 100%
النعيمي نجم الحفل
ان لم يخب ظني فهذا هو الهدف الرئيسي من خفض سعر النفط
فالسعودية والبلدان المصدر للنفط تريد تدمير صناعة النفط الصخري للابد
وشكرا
هذه الدولتين اصابهم الغرور فعلا وحان الوقت لتلقينهم درسا
دعموا بشار الجحش ليقتل شعبه بجميع انواع الاسلحه والان جاء وقت دفع الفاتوره نيابة عن الجحش
اذا استمروا بعنادهم اقتصادهم سيدفع الكثير ايران لا الومها فسوريا هو مشروع استراتيجي لها لكن روسيا عرضت عليها الاحتفاظ بقادعدتها في طرطوس وتعهد بعدم مد خطوط انابيب غاز وبكل غرور رفض بوتين
والان انا اراهن انه يريد فقط ارتفاع اسعار النفط
هناك أمرين ننتظرهما على الساحة السورية
الاول بدأت تظهر معالمه والثاني سنرى نتائجه خلال الستة اشهر القادمة
الاول انقطاع خط (قزوين-طهران-بغداد-حمص-لبنان) الاستراتيجي والذي كان يوفر خط دعم بشري ومادي غير مكلف وبدأت تظهر معالم الانقطاع بتراجع النظام في درعا وشرق سوريا وريف حمص
الثاني هو انخفاض البترول يعني ارتفاع تكلفة الحرب وسنرى النتائج ونقيم بعد 6 اشهر من الآن