CNBC Arabiaحساب موثّق ‏@CNBCArabia
صناعة #النفط الصخري تواجه نقصا حادا في العمالة http://www.cnbcarabia.com/?p=314280 #CNBCعربية

CnRDNjnXEAAXrVr.jpg

 
578facb5c36188c9458b45db.jpg

تراجع احتياطيات النفط السعودي المستخرجة إلى أدنى مستوى
تراجعت بسرعة احتياطيات النفط المستخرجة في السعودية ووصلت إلى أدنى مستوياتها منذ أغسطس/آب 2014 ، بسبب نمو الطلب المحلي على النفط ومشتقاته.

ووفقا لإحصاءات تم جمعها في الفترة بين أكتوبر/تشرين الأول 2015، و مايو/أيار الماضي، تبيّن أن الاحتياطيات النفطية المستخرجة الحالية للرياض شهدت أطول فترة انخفاض على مدى السنوات الـ 15 الماضية، إذ تراجعت إلى 289 مليون برميل، أي بنحو 12%.

وأكد خبراء قابلتهم صحيفة "وول ستريت جورنال"، أنه على خلفية النمو في الطلب المحلي قررت السلطات السعودية الانفاق من الاحتياطيات وعدم زيادة الإنتاج، للحفاظ على استقرار الوضع نسبيا في سوق النفط.

ولم يتغير عمليا حجم الإنتاج في المملكة منذ سنوات، إذ يتراوح بين 10.14 مليون و 10.28 مليون برميل يوميا.

وأوضح المضاربون، أنه إذا اختارت السعودية مسارا مختلفا، في تلبية الطلب المحلي، ولجأت إلى زيادة الإنتاج، فإن هذا سيكون بداية السقوط، خاصة وأن تدهور أسعار النفط لن يصب في مصلحتها، إضافة إلى أهمية محافظتها على حصتها السوقية مقابل ندّها الإيراني، الذي أطلق العنان لقطاع النفط والغاز في البلاد بعد رفع العقوبات عنه، وزيادة تطلعاته إلى العودة بقوة للسوق الأوروبية.

ورفعت الرياض صادراتها من الخام هذا العام، إذ بلغت خلال شهر مايو/أيار الماضي حوالي 7.3 مليون برميل يوميا، وهو أكثر بنسبة 5% عن ذات الفترة من العام 2015 . إلا أنها أنفقت نحو 25% من النفط المنتج في البلاد خلال العام الماضي لتلبية احتياجاتها الداخلية.

ويرى المحللون أن إيران وروسيا تشكلان منافسا قويا للسعودية، لأن روسيا حافظت على إنتاجها النفطي بمستويات متشابهة، ورفعت صادراتها إلى الصين، حتى أنها أصبحت أكبر المصدرين النفطيين إلى بكين بلا منازع، متجاوزة بذلك السعودية، كما حافظت على حصتها السوقية في معظم الأسواق العالمية.

وأظهرت بيانات وزارة الطاقة الروسية، زيادة في صادرات النفط الخام بنسبة 4.9% لتصل إلى 5.55 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من عام 2016 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ففي يونيو/حزيران، زادت قدرة إنتاج البلاد بنسبة 1.14% مقارنة مع العام السابق. وبالتالي، ارتفع إجمالي حجم صادرات النفط شهريا منذ صيف عام 2014.

ووفقا لوكالة الإحصاء الروسية "روستات"، ارتفع إنتاج موسكو من النفط (بما في ذلك مكثفات الغاز) في الفترة من يناير/كانون الثاني وحتى يونيو/حزيران من العام الجاري بنسبة 2.9% ووصل إلى 272 مليون طن سنويا، بينما تراجع إنتاج الغاز الطبيعي بنسبة 2.1%، إلى 266 مليار متر مكعب. وزاد إنتاج الغاز المصاحب بنسبة 8.8٪ ليصل إلى 42 مليار متر مكعب.

وفي يونيو/حزيران، أنتجت روسيا نحو 44.3 مليون طن من النفط و مكثفات الغاز، وهذا أكثر بنسبة 0.6% مما كان عليه في يونيو/حزيران من عام 2015، ولكن أقل بنسبة 3.3% من مايو/أيار الماضي.

وفي وقت سابق، أشار أليكسي تيكسلر النائب الأول لوزير الطاقة الروسي ، أن صادرات النفط الروسي خلال السنوات من 2015 إلى 2018، ستنمو بنسبة 2-3 مليون طن سنويا.

المصدر
 
578facb5c36188c9458b45db.jpg

تراجع احتياطيات النفط السعودي المستخرجة إلى أدنى مستوى
تراجعت بسرعة احتياطيات النفط المستخرجة في السعودية ووصلت إلى أدنى مستوياتها منذ أغسطس/آب 2014 ، بسبب نمو الطلب المحلي على النفط ومشتقاته.

ووفقا لإحصاءات تم جمعها في الفترة بين أكتوبر/تشرين الأول 2015، و مايو/أيار الماضي، تبيّن أن الاحتياطيات النفطية المستخرجة الحالية للرياض شهدت أطول فترة انخفاض على مدى السنوات الـ 15 الماضية، إذ تراجعت إلى 289 مليون برميل، أي بنحو 12%.

وأكد خبراء قابلتهم صحيفة "وول ستريت جورنال"، أنه على خلفية النمو في الطلب المحلي قررت السلطات السعودية الانفاق من الاحتياطيات وعدم زيادة الإنتاج، للحفاظ على استقرار الوضع نسبيا في سوق النفط.

ولم يتغير عمليا حجم الإنتاج في المملكة منذ سنوات، إذ يتراوح بين 10.14 مليون و 10.28 مليون برميل يوميا.

وأوضح المضاربون، أنه إذا اختارت السعودية مسارا مختلفا، في تلبية الطلب المحلي، ولجأت إلى زيادة الإنتاج، فإن هذا سيكون بداية السقوط، خاصة وأن تدهور أسعار النفط لن يصب في مصلحتها، إضافة إلى أهمية محافظتها على حصتها السوقية مقابل ندّها الإيراني، الذي أطلق العنان لقطاع النفط والغاز في البلاد بعد رفع العقوبات عنه، وزيادة تطلعاته إلى العودة بقوة للسوق الأوروبية.

ورفعت الرياض صادراتها من الخام هذا العام، إذ بلغت خلال شهر مايو/أيار الماضي حوالي 7.3 مليون برميل يوميا، وهو أكثر بنسبة 5% عن ذات الفترة من العام 2015 . إلا أنها أنفقت نحو 25% من النفط المنتج في البلاد خلال العام الماضي لتلبية احتياجاتها الداخلية.

ويرى المحللون أن إيران وروسيا تشكلان منافسا قويا للسعودية، لأن روسيا حافظت على إنتاجها النفطي بمستويات متشابهة، ورفعت صادراتها إلى الصين، حتى أنها أصبحت أكبر المصدرين النفطيين إلى بكين بلا منازع، متجاوزة بذلك السعودية، كما حافظت على حصتها السوقية في معظم الأسواق العالمية.

وأظهرت بيانات وزارة الطاقة الروسية، زيادة في صادرات النفط الخام بنسبة 4.9% لتصل إلى 5.55 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من عام 2016 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ففي يونيو/حزيران، زادت قدرة إنتاج البلاد بنسبة 1.14% مقارنة مع العام السابق. وبالتالي، ارتفع إجمالي حجم صادرات النفط شهريا منذ صيف عام 2014.

ووفقا لوكالة الإحصاء الروسية "روستات"، ارتفع إنتاج موسكو من النفط (بما في ذلك مكثفات الغاز) في الفترة من يناير/كانون الثاني وحتى يونيو/حزيران من العام الجاري بنسبة 2.9% ووصل إلى 272 مليون طن سنويا، بينما تراجع إنتاج الغاز الطبيعي بنسبة 2.1%، إلى 266 مليار متر مكعب. وزاد إنتاج الغاز المصاحب بنسبة 8.8٪ ليصل إلى 42 مليار متر مكعب.

وفي يونيو/حزيران، أنتجت روسيا نحو 44.3 مليون طن من النفط و مكثفات الغاز، وهذا أكثر بنسبة 0.6% مما كان عليه في يونيو/حزيران من عام 2015، ولكن أقل بنسبة 3.3% من مايو/أيار الماضي.

وفي وقت سابق، أشار أليكسي تيكسلر النائب الأول لوزير الطاقة الروسي ، أن صادرات النفط الروسي خلال السنوات من 2015 إلى 2018، ستنمو بنسبة 2-3 مليون طن سنويا.

المصدر


توضيح بسيط ليس الاحتياطي بل أرتفاع الطلب المحلي أثر بشكل ملموس على التصدير الخارجي

و الإنتاج يكاد يكون متقارب في السعودية

وهنا الصحيفة تقول إرتفاع الطلب الداخلي أثر على التصدير و ضبط الأسواق الخارجية و البديل النفط الروسي. ..

وبصراحة هذا مستحيل بشكل منطقي. .. ولك كل التقدير. .
 
توضيح بسيط ليس الاحتياطي بل أرتفاع الطلب المحلي أثر بشكل ملموس على التصدير الخارجي

و الإنتاج يكاد يكون متقارب في السعودية

وهنا الصحيفة تقول إرتفاع الطلب الداخلي أثر على التصدير و ضبط الأسواق الخارجية و البديل النفط الروسي. ..

وبصراحة هذا مستحيل بشكل منطقي. .. ولك كل التقدير. .
لماذا لم يتم زيادة الانتاج لتغطية الطلب الداخلي حتى لا تتأثر كمية التصدير؟
 
لماذا لم يتم زيادة الانتاج لتغطية الطلب الداخلي حتى لا تتأثر كمية التصدير؟

هذه منهجية حكومية .. لها عدد كبير من الجوانب و الخطط. ..

والآن توجد خطط ترشيد الإستهلاك الداخلي مثل مشاريع النقل الحديثة و الطاقة البديلة. .الخ
 
سي أن أن: صندوق الاحتياط النقدي في روسيا يتقلص من حوالي 100 مليار الى 30 مليار. والمستقبل المالي لروسيا مظلم جداً.

 
ثبت عمليا أن النفط سلاح استراتيجي

سلاح النفط على الإقتصاد مثل السرطان الذي يأكل الجسم ولا يمكن ملاحظته بالعين المجرده إلا متأخرا،

يبدأ الجسم بالتأكل بهدوء مع مرور الوقت، إلى أن تبدأ آثاره بالخروج ويكون حينها الوقت قد فات لعلاج العضو المصاب،

السعودية سرطنت إقتصاد أمريكا العظمى إلى أن خضعت، الآن جاء دور الإقتصاد الروسي،


أتمنى من الأجيال القادمة تذكر ذلك،،
 
توضيح بسيط ليس الاحتياطي بل أرتفاع الطلب المحلي أثر بشكل ملموس على التصدير الخارجي

و الإنتاج يكاد يكون متقارب في السعودية

وهنا الصحيفة تقول إرتفاع الطلب الداخلي أثر على التصدير و ضبط الأسواق الخارجية و البديل النفط الروسي. ..

وبصراحة هذا مستحيل بشكل منطقي. .. ولك كل التقدير. .

لو ركزت لوجدت التقرير يتحدث عن زيادة 5% في التصدير الخارجي ... بإختصار يقصد بالأحتياطي المخازن سواء داخل السعودية أو خارجها
وهي بالفعل وصلت 289 مليون برميل بعد ان كانت في 2015 إلى 326 مليون برميل والأسباب كثيرة بما أن السعودية تحافظ على معدل إنتاج
شبة متقارب في السنوات الأخيرة منها على سبيل زيادة الإستهلاك المحلي أوالتوسع في عميليات تكرير النفط او الزيادة في عمليات البيع والتصدير الخارجي 5 %
 
لو ركزت لوجدت التقرير يتحدث عن زيادة 5% في التصدير الخارجي ... بإختصار يقصد بالأحتياطي المخازن سواء داخل السعودية أو خارجها
وهي بالفعل وصلت 289 مليون برميل بعد ان كانت في 2015 إلى 326 مليون برميل والأسباب كثيرة بما أن السعودية تحافظ على معدل إنتاج
شبة متقارب في السنوات الأخيرة منها على سبيل زيادة الإستهلاك المحلي أوالتوسع في عميليات تكرير النفط او الزيادة في عمليات البيع والتصدير الخارجي 5 %

الحمد لله على السلامة غياب طويل رأيك وتعليقك حول اجتماع الجزائر وهل خسرت المملكة الرهان
 
لماذا لم يتم زيادة الانتاج لتغطية الطلب الداخلي حتى لا تتأثر كمية التصدير؟
وهذا أيضاً يتم فتجد الإنتاج في أشهر الصيف أعلى من غيرة بالغالب مثلاُ في نفس الشهر الذي كتبت به يوليو وصل الإنتاج لـ 10.67 مليون برميل يومياً وهو أعلى من المعتاد
بمايقارب 400-500 الف برميل يومياً + السحب من المخزون وهو بالتأكيد اسهل وأسرع من الزيادة في الإنتاج أما كمية التصدير فهي تعتمد بشكل شبة كامل على الطلب
والتسويق لأن الدول تبيع من مخزوناتها وإنتجاها اليومي يعوض تلك المخزونات ... اتمنى ان تكون الفكرة واضحة
 
عودة
أعلى