السيسي: تحالف مصري قبرصي يوناني ضد داعمي الإرهاب

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
السيسي: تحالف مصري قبرصي يوناني ضد داعمي الإرهاب

القاهرة – العربية نت
فيما يبدو أنها محاولة مصرية جديدة لدحر الإرهاب تقضي بمواجهة الدول الداعمة له وللتنظيمات المتشددة والإرهابية، أعلن الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، أنه بحث مع رئيسي قبرص واليونان خلال اجتماعه بهما، السبت، التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، خاصة فلسطين وسوريا والعراق، ومكافحة الجماعات الإرهابية والدول الداعمة لها، فضلاً عن الوضع في ليبيا ودعم مؤسساتها الشرعية المنتخبة.

وأشار السيسي إلى أنه تم الاتفاق على استمرار التعاون والتنسيق لحماية المصالح المشتركة، والتأكيد على عزم الدول الثلاث على مواجهة الإرهاب بكل حزم، ودحر هذه الجماعات وكشف داعميها.

كما أكد على العلاقات القوية التي تجمع مصر بالبلدين، وحرص مصر المتبادل على تعزيزها في مختلف المجالات، مؤكداً ثبات السياسة والمواقف المصرية إزاء القضايا القبرصية، ومقدراً الجهود التي تبذلها قبرص في إطار الاتحاد الأوروبي لنقل صورة واضحة وحقيقية عن تطورات الأوضاع في مصر.

من جانبه، صرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية أن الرئيس القبرصي أعرب عن امتنان بلاده لعقد هذه القمة التي تمثل انطلاقة جديدة لتعزيز العلاقات بين الدول الثلاث، لاسيما في المحافل الدولية لصالح تحقيق الاستقرار والأمن في منطقتي الشرق الأوسط والبحر المتوسط، معتبراً أن بلاده ستكون سفيرا لمصر في إطار الاتحاد الأوروبي، ومنوها باجتماعات وزراء خارجية الدول الثلاث للتحضير لعقد هذه القمة، والذين أكدوا خلالها أن التعاون بين الدول الثلاث ليس موجهاً ضد أحد، ولكنه يستهدف تعزيز العلاقات ومصلحة الشعوب في كل من مصر وقبرص واليونان.

وقال يوسف إن الرئيس القبرصي أكد دعم بلاده الكامل لمصر وجهودها، سواء لتحقيق التقدم الاقتصادي ومكافحة الإرهاب في سيناء على الصعيد الداخلي، أو لإرساء الاستقرار ومكافحة الإرهاب في المنطقة، إضافة إلى جهودها لنزع السلاح النووي، وأعرب عن تطلع قبرص إلى تعزيز التعاون الوثيق القائم بين البلدين، ورغبتها في تكثيف التعاون والتنسيق في مجالات أخرى، مثل الطاقة والسياحة والبحث والإنقاذ.

أول قمة مصرية يونانية قبرصية في القاهرة السبت

لعربية.نت
تنطلق القمة المصرية القبرصية اليونانية، غداً السبت، بالقاهرة، حيث يستقبل الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، ونظيره القبرصي، نيكوس أناستادياديس، ورئيس الوزراء اليوناني، أنطونس سامراس، وذلك لبحث سبل التعاون في كافة المجالات، وما يخدم المصالح المشتركة، ومكافحة الإرهاب، وهو الأمر الذي يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار ومواجهة الجريمة عبر الحدود.

وتعد القمة من المراحل المهمة للسياسة الخارجية المصرية، حيث تجمع مصر واليونان علاقات ذات طابع خاص، فيما تربطها مع قبرص علاقات قوية ومتميزة.

ويعتبر الجانب الاقتصادي من أهم المجالات التي ستناقشها القمة، في ظل وجود علاقات اقتصادية قوية بين مصر واليونان وتزداد باستمرار.

ولم تنسحب الشركات اليونانية من مصر خلال أحداث ثورة يناير 2011 وما تلاها من أحداث.

وبلغ حجم الاستثمارات اليونانية في مصر 3 مليارات دولار، لتحتل بذلك المركز الرابع بين دول الاتحاد الأوروبي من حيث الاستثمار في مصر.

كما توزعت الاستثمارات في عدد من القطاعات الإنتاجية والخدمية، أبرزها الصناعات الكيمياوية، وصناعة النسيج، ومواد البناء، وصناعة الأغذية، والخدمات التجارية والاستشارية، ومشروعات النقل والخدمات العامة.

كذلك أعادت اليونان تشغيل رحلات الطيران إلى مصر مع بداية العام الجاري، وهو ما يعكس ثقة السائح اليوناني في استقرار الأوضاع في مصر، حيث يرتبط المواطن اليوناني بأواصر متعددة مع مصر، أهمها تاريخ الجالية اليونانية بمختلف المدن خلال القرنين الماضيين، إضافة إلى البعد الديني المتمثل في تواجد البطرياركية اليونانية بالإسكندرية ودير سانت كاترين بجنوب سيناء.

كذلك تربط مصر وقبرص علاقات متميزة وتاريخية ساعد في تعزيزها القرب الجغرافي والتناغم الحضاري والثقافي بين الشعبين، إضافة إلى تنسيق مستمر بين البلدين على المستوى السياسي فى إطار الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، ومؤخراً في إطار مبادرة الاتحاد من أجل المتوسط.

وكانت مصر من أوئل الدول التي سارعت إلى الاعتراف بالجمهورية القبرصية وتبادلت العلاقات الدبلوماسية معها عام 1960، وفي 23 سبتمبر الماضي استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي بنيويورك نظيره القبرصي، نيكوس أنستاسيادس، على هامش أعمال الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

يشار إلى أن قبرص قد شهدت، الأسبوع الماضي، اجتماعات تحضيرية خلال زيارة وزير الخارجية المصري، سامح شكري، والتي تهدف إلى الإعداد لهذه القمة، وتبادل وجهات النظر بشأن ما ستتناوله من موضوعات.

هل تركيا هي الهدف من هذا الاجتماع
ماذا سوف تقدم اليونان وقبرص لمصر عسكريا واستخباراتيا واقتصاديا
وهل تركيا سوف تبقى صامته على هذا التحالف
غاز البحر المتوسط هل مصر سوف تصبح من منتجيه
انا برأي ان مصر سوف تستفيد من عضوية اليونان وقبرص بالاتحاد الاوروبي كثيرا

 
السيسي داهية محنك :)

مبدئيا : تستطيع مصر نسج ما تشاء من علاقات مع من تشاء وبما يراعي مصالحها العليا ،، حتى تركيا لا تستطيع التفوه بكلمة حيال ذلك ..

حركة معلم
 
ههههه تحالف مصري مع خصوم تركيا القداما ... الهدف معروف طبعا ... القيادة المصرية تريد منافسة تركيا سياسيا من خلال هذا التحالف
 
كما قال الكاميكازي السيسي محنك , رد ملائم ضد الحكومة التركية بنسج علاقات مع أعدائها التقليديين , أعداء تحت مضلة الاتحاد الأوروبي :)
 
سننسج حول قردوغان شبكه العنكبوت في اوربا الشرقيه واسيا الوسطى لاحقا .حذرناه وعقليته الخرفاني لم تستوعب ..........حسنا على الباغي تدور الدوائر
 
ننشر نص إعلان القاهرة الصادر عن القمة المصرية القبرصية اليونانية.. مساندة مصر فى حربها على الإرهاب..دعم السلام العادل بين الفلسطينيين وإسرائيل.. ومطالبة تركيا بوقف استغلال المناطق البحرية القبرصية


السبت، 08 نوفمبر 2014 - 03:58 م


1120148133645.jpg




الرئيس السيسى ونظيره القبرصى ورئيس وزراء اليونان

كتب محمد الجالى - نور ذو الفقار تنشر "اليوم السابع"، نص "إعلان القاهرة" الصادر عن القمة الثلاثية (مصر - قبرص - اليونان) باللغتين العربية والإنجليزية. وجاء نصها كالتالى:- القمة الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص مشروع إعلان القاهرة (8 نوفمبر 2014) نحن، عبد الفتاح السيسىى، رئيس جمهورية مصر العربية، ونيكوس أناستاسيادس، رئيس جمهورية قبرص، وأنتونيس ساماراس، رئيس وزراء الجمهورية اليونانية، إذ ندرك التحديات الكبيرة التى تواجه الاستقرار والأمن والرفاهية فى منطقة شرق المتوسط، والحاجة لتنسيق ردود الأفعال الجماعية، التقينا فى القاهرة بتاريخ 8 نوفمبر 2014 للتعامل مع هذه التحديات ولتوطيد أسس تعاوننا الثلاثى بشكل أقوى خلال الأعوام القادمة بالبناء على التقدم الهام الذى تم تحقيقه. إننا نستدعى الروابط التاريخية القوية والتراث الثقافى الغنى الذى نتشارك فيه، والذى نتج عن حضارتين عظيمتين، لكل منهما إسهاماتها الإنسانية المتفردة، ونتشارك الاقتناع فى أن قمتنا الأولى ستمهد الطريق لعهد جديد من المشاركة الثلاثية التى تعزز السلام والاستقرار والأمن والازدهار فى شرق المتوسط فى جميع المجالات (السياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية والسياحية). إننا نؤكد أن المبادئ العامة لهذه المشاركة الثلاثية هى احترام القانون الدولى والأهداف والمبادئ التى يجسدها ميثاق الأمم المتحدة، بما فى ذلك الالتزام بالعلاقات الودية، والسلام والأمن الدوليين، واحترام المساواة بين الدول فى السيادة، واستقلال الدول والحفاظ على وحدة أراضيها، وحل الخلافات الدولية بالسبل السلمية، وعدم التدخل فى الشئون الداخلية للدول، والامتناع عن استخدام القوة أو التهديد بها. إن مشاركتنا الثلاثية الحالية تؤهلها لأن تصبح نموذجاً لحوار إقليمى أشمل، بما فى ذلك عن طريق التنسيق الوثيق والتعاون فى إطار المحافل متعددة الأطراف، والجهود التى تصب فى اتجاه دعم العلاقات بين العالم العربى والاتحاد الأوروبى. وفى الوقت الذى ندرك فيه المقومات والفرص الكبيرة القائمة للتعاون فى منطقة شرق المتوسط والشرق الأوسط، فإننا نلحظ أن المنطقة تواجه تحديات معقدة، كما أن عدم التوصل لتسوية للصراع العربى الإسرائيلى يظل أكبر تهديد حقيقى لأمن واستقرار المنطقة على المدى الطويل. إن المعتقدات القائمة على الإقصاء وكراهية الأجانب والتطرف والطائفية، تهدد مستقبل التحول السياسى فى العديد من دول المنطقة، وتفكك نسيجها الاجتماعي، وتهدد مفهوم الدولة ذاته. كما أن الإرهاب والعنف المدفوع بمذاهب أيديولوجية يهدد السلام الدولى والإقليمي، ويعيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. كما يشكل التدهور البيئى مصدراً إضافياً للقلق، مثله فى ذلك مثل عدم العدالة فى توزيع الدخل، والبطالة، وغياب النمو الاقتصادى المناسب. إننا عازمون على مواصلة دعم تطلعات الشعب المصرى للديمقراطية والرخاء من خلال تنفيذ خارطة الطريق، بما فى ذلك إجراء الانتخابات البرلمانية القادمة التى ستمثل تتويجاً للعملية الديمقراطية التى شهدت بالفعل إقرار الدستور المصرى الجديد وعقد الانتخابات الرئاسية. كما أننا عازمون على بذل كل جهد لمساندة مصر فى حربها ضد الإرهاب، باِعتبارها مركزاً لمقاومته فى المنطقة. إننا نلحظ أن اكتشاف مصادر هامة للطاقة التقليدية فى شرق المتوسط، يمكن أن يمثل حافزاً للتعاون على المستوى الإقليمى، ونؤكد أن هذا التعاون ينبغى أن يكون قائماً على التزام دول المنطقة بالمبادئ المستقرة للقانون الدولى. وفى هذا المجال، نؤكد على الطبيعة العالمية لمعاهدة الأمم المتحدة لقانون البحار، ونقرر المضى قدما على وجه السرعة فى استئناف مفاوضاتنا بشأن ترسيم حدودنا البحرية حيث أن ذلك لم يتم حتى الآن. إننا نؤكد أهمية اِحترام الحقوق السيادية وولاية جمهورية قبرص على منطقتها الاقتصادية الخالصة، وندعو تركيا إلى التوقف عن جميع أعمال المسح السيزمى الجارية فى المناطق البحرية لقبرص والاِمتناع عن أى نشاطات مشابهة فى المستقبل. كما ندعو أيضاً لتسوية عادلة وشاملة ودائمة للمشكلة القبرصية، توحِّد الجزيرة وفقاً للقانون الدولي، بما فى ذلك قرارات مجلس الأمن الدولى ذات الصلة. إن مثل هذه التسوية لن تكون مفيدة فقط لشعب قبرص ككل، وإنما ستساهم بشكل ملموس أيضاً فى تحقيق الاستقرار والسلام فى المنطقة. إننا ندعو للتوصل إلى سلام عادل وشامل ودائم فى الشرق الأوسط، يستند إلى قرارات مجلس الأمن الدولى ذات الصلة، وإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ذات سيادة واتصال جغرافى على الأراضى المحتلة منذ 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتحيا فى سلام وأمن مع كل جيرانها اِتساقا مع المواقف والمبادرات التى اتخذها الاتحاد الأوروبى والجامعة العربية، إن مثل هذه التسوية هى الضامن الوحيد لتجنب تكرر وقوع ضحايا أبرياء من المدنيين، وتجنب الدمار وتصاعد التوتر. وفى ذات الوقت، فإننا نثمن الجهود المصرية للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار فى غزة ونعتبرها جهوداً لا غنى عنها. إن الإرهاب يهدد كلاً من الشرق الأوسط والقارة الأوروبية، ويهدف إلى بسط حكمه على المنطقة بما ينطوى عليه ذلك من آثار كارثية على المستوى الدولي. إننا ندين بكل قوة جميع الأعمال الإرهابية، وندعو كافة الدول لمواجهة هذا الخطر الوجودى بشكل فعال، سواء فى ليبيا أو فى أى مكان آخر فى شرق المتوسط، وللتعاون فى المجال الأمنى بهدف هزيمة هذه المجموعات وكشف مصادر دعمها. وفى الوقت الذى تركز فيه جهود التحالف الدولى ضد تنظيم "داعش" على الوضع فى العراق وسوريا، وبينما سنستمر فى دعم جهود المبعوث الخاص الجديد لسوريا وتشجيع الإجراءات الجماعية تحت مظلة الأمم المتحدة اِستناداً إلى قرارى مجلس الأمن رقمى 2174 و2178، فإننا قلقون بشكل مماثل من الأوضاع فى ليبيا، وعازمون على اِتخاذ الإجراءات المناسبة لدعم الدعوة إلى وقف فورى للعنف والقتال، والانخراط فى حوار سياسى شامل وعملية للمصالحة فى ليبيا، وفقاً لمبادرة دول جوار ليبيا التى تم إقرارها فى القاهرة فى 25 أغسطس 2014. إننا ملتزمون بتعبئة كل قدراتنا من أجل دعم مصالحنا وقيمنا المشتركة بشكل فعال. وفى هذا الإطار، فقد أقمنا آلية التشاور الثلاثى التى التقت اليوم على أعلى مستوياتها السياسية، بهدف العمل من أجل إطلاق كامل الطاقات فى منطقتنا لاستفادة شعوب دولنا الثلاث والمنطقة بأسرها. ____________ EGYPT – GREECE – CYPRUS TRILATERAL SUMMIT CAIRO DECLARATION ـــــــــ We, Abdel-Fattah Al-Sisi, President of the Arab Republic of Egypt, Nikos Anastasiades, President of the Republic of Cyprus, and Antonis Samaras, Prime Minister of the Hellenic Republic, cognizant of the immense challenges to the stability, security and prosperity of the Eastern Mediterranean and of the need for a concerted and collective response, have met in Cairo, Egypt, on November 8th, 2014, to effectively tackle these challenges to nurture our tripartite cooperation ever stronger for the years to come, building on the significant progress achieved so far. We recall the strong historical ties and rich cultural common heritage that we share which is a result of two great human civilizations both with a unique universal legacy for all humanity. We share the conviction that this first Summit Meeting will pave the way to a new era of tripartite partnership promoting peace, stability, security and prosperity in the Eastern Mediterranean in all fields (political, economic, trade, culture, tourism). We underline that the guiding principles of this tripartite partnership are the respect for international law and for the purposes and principles enshrined in the Charter of the United Nations, including commitment to friendly relations, international peace and security, respect for sovereign equality of States, independence and territorial integrity, peaceful resolution of international disputes, non-intervention and non-interference in the internal affairs of States and refraining from threat or use of force. The current trilateral partnership can serve as a model for a broader regional dialogue, including through close coordination and cooperation in the framework of multilateral fora, as well as through efforts to further promote relations between the EU and the Arab world. While we are aware of the vast potentials and opportunities for cooperation in our region and the Middle East, we recognize that the region faces complex challenges. Furthermore, the unresolved Arab-Israeli conflict remains the most serious threat to the region’s long-term security and stability. Exclusionist dogmas, xenophobia, extremism and sectarianism endanger the future of political transformation of many countries as they dismantle the social fabric and jeopardize the very notion of statehood. Terrorism and ideologically induced violence threaten regional and international peace and gravely undermine economic and social development. Environmental degradation constitutes yet another source of concern, as well as income inequality, unemployment and the lack of adequate economic growth. We are determined to continue to support the Egyptian people’s quest for democracy and prosperity through the implementation of the road map, including the holding of the upcoming parliamentary elections that will mark the culmination of the democratization process, which already witnessed the adoption of a new Constitution, and the holding of presidential elections. We are resolved to make every effort to assist Egypt in its fight against terrorism being a bastion of resistance in this fight in the region. We recognize that the discovery of important hydrocarbon reserves in the Eastern Mediterranean can serve as a catalyst for regional cooperation. We stress that this cooperation would be better served through the adherence by the countries of the region to well established principles of international Law. In this respect, we emphasize the universal character of the UN Convention of the Law of the Sea (UNCLOS), and decide to proceed expeditiously with our negotiations on the delimitation of our maritime zones, where it is not yet done. We stressed the importance of the respect for the sovereign rights and jurisdiction of the Republic of Cyprus over its EEZ and called on Turkey to cease all seismic survey operations underway within the maritime zones of Cyprus and refrain from similar activity in the future. We also call for a just, comprehensive and lasting settlement of the Cyprus problem that will reunify the island in accordance with international law, including the relevant United Nations Security Council Resolutions. Such a settlement would not only benefit the people of Cyprus as a whole, but would also significantly contribute to the stability and peace in the region . We call for the realization of a just, comprehensive and lasting peace settlement in the Middle East based on the relevant United Nations Security Council resolutions, the establishment of a sovereign, viable and contiguous Palestinian state on the territories occupied since 4 June 1967 with East Jerusalem as its capital, and living in peace and security with all its neighbors; in accordance with the positions and initiatives taken by the European Union and the Arab League. Such a settlement remains the only guarantee to avoid the recurrence of innocent civilian deaths, destruction and heightening tension. Meanwhile, Egypt’s efforts to reach a durable ceasefire in Gaza are indispensable and highly commendable. Terrorism threatens both the Middle East and Europe and aims to violently set up a reign of terror in the region that will have catastrophic global implications. We strongly condemn all terrorist actions and call upon all states to actively and effectively confront this existential menace, whether in Libya or any other part of the Eastern Mediterranean Region, and to step up cooperation on security matters with a view to defeating these groups and expose their major supporters. While the efforts of the anti-ISIL international coalition currently focus on the situation in Iraq and Syria, and while we continue to support the efforts of the new Special Envoy for Syria and to encourage collective action under the United Nations auspices on the basis of Security Council Resolution 2174 and 2178, we are equally concerned about the situation in Libya, and we are determined to take appropriate measures to support the call for an immediate cessation of hostilities and engagement in an inclusive political dialogue and reconciliation process in Libya in accordance with the Libya Neighbouring Countries Initiative adopted in Cairo on August 25th, 2014. We commit to mobilize all our capabilities in order to effectively promote our common interests and values. In this framework, we have established the tripartite consultation mechanism, which met today at the highest political level with a view to working towards unleashing the full potential of our region to the benefit of the peoples of our three countries and of the whole region. ـــــــــ

http://www1.youm7.com/story/2014/11/8/%D9%86%D9%86%D8%B4%D8%B1_%D9%86%D8%B5_%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86/1942500#.VF4kX2d01-g
 
كده نقدر نقول ان مصر اتحركت صح فى عدة نقط بناء على هذة القمة الثلاثية واللى واضح منها تفاهم واكيد الموضوع بناء على تبادل مصالح
اولها موضوع غاز المتوسط
ثانيها الضغط على تركيا ببناء علاقات مع اليونان وقبرص
ثالثهما افتعال دعم لمصر داخل الاتحاد الاوروبي هذا بجانب بعض الدول الاخرى فى الاتحاد الاوروبي
 
قبرص و اليونان = المتردية و النطيحة

دول مغيبة عن الخريطة السياسية، حقيقة مصر اكبر من هذه الدول.
 
محنك يا سيسي ...

نظرة قائد
2014_5_3_17_31_15_190.jpg


لو عقد اتفاقية دفاع مشترك مع اليونان وقبرص ... وقاموا بعقد مناورات بحرية مشتركة :)

medsea.gif



سيكون امرا مهيبا جللا ..


واتوقع انه سيقوم بذلك ... وهذه ليست سوى خطوة البداية ..

هو قالها بوضوح كامل




لقد بدأت قواعد اللعبة في التغير
 
قبرص و اليونان = المتردية و النطيحة

دول مغيبة عن الخريطة السياسية، حقيقة مصر اكبر من هذه الدول.

انا اخالفك الدول هذه وراها الاتحاد الاوروبي بكبره يكفي عشرات المليارات التي دفعها الاتحاد لليونان وقبرص لانقاذها ماليا لو كانت غير مهمه لجعلها تعاني لوحدها ولكن موقع الدولتين استراتيجي للاتحاد وسوف يكون لهذه الدولتين تأثير كبير لعلاقة الاتحاد الاوروبي مع مصر
 
الصراع بين هذه الدول وتركيا لم يعد صراع سياسي فقط بل صراع على غاز البحر المتوسط علاقة اسرائيل القويه باليونان وقبرص جعلها تحفر بشكل مريح ابار غاز في المتوسط يجب على مصر ان تفعل مثل اسرائيل ان توسع شراكتها مع اليونان وقبرص لحفر ابار على المتوسط
 
في نقطة غير مكافحة الارهاب و هي ان مصر استطاعت ان تقنع الجميع بوجهة نظرها في ليبيا و ده مهم جدا لدعم الجيش الليبي و مجلس النواب المنتخب
 
هل هناك امكانيه ان وزير الخارجيه التركي في زيارته للمملكه تطرق لهذا الموضوع مع السعوديه لطلب التوسط
 
نشوف وجهة نظر الاخ وائل عباس و مشاركاته

1932457_762648050468551_4291943146785623966_n.jpg

قمة 8 نوفمبر ستجعل مصر تعيش في ظلام أو في نعيم

إذا كان يهمك عدم انقطاع الكهرباء في مصر، وإن سعر البنزين لا يتعدى سعره في أوروبا، فأهم شيء يمكن أن تفعله كمصري في العشرة أيام التالية هو تشيير هذه الخريطة كل يوم لكل من تعرف، حتى تصل للرئيس السيسي قبل أن يوقع على ترسيم الحدود مع اليونان يوم 8 نوفمبر 2014.

ببساطة الغرض من مؤتمر القمة بين رؤساء مصر واليونان وقبرص هو التالي:

المنطقة البحرية بين مصر وقبرص وتركيا واليونان هي عبارة عن مستطيل. فهل تتلامس مصر وتركيا أم تتلامس قبرص واليونان؟

القانون (الدولي) والعقل يقول إن الدولتين المتقابلتين بمسافة أقصر تتلامس حدودهما.

أقصر مسافة بين مصر وتركيا هي 274 ميل بحري. أقصر مسافة بين قبرص واليونان هي 297 ميل بحري.

يعني يجب أن تتلامس الحدود المصرية-التركية، وليس الحدود اليونانية-القبرصية.

اليونان وقبرص قادمين لإقناع مصر بالعكس، إن حدودهم هي التي يجب أن تتلامس. هذا هو محور مؤتمر القمة الذي سينعقد في القاهرة يوم 8 نوفمبر.

* الحل والسياسة البديلة *

فلتعلن مصر حدودها البحرية بغض النظر عن باقي الدول.

لو اليونان وقبرص متخانقين مع تركيا، خير وبركة - مالناش دعوة غير بإعلان حدودنا الشرعية. ولا نتنازل عن حدودنا نكاية في تركيا. ليس حباً في تركيا ولكن هذا هو حق مصر.

ولو قبرص وإسرائيل يريدوا تمرير أنبوب غاز إلى اليونان، فلا مانع من تمريره في المياه المصرية بعد الاتفاق على تسعيرة المرور. ولكن لا نتنازل عن مياهنا.

ولا نتنازل عن حقوقنا البحرية لتمرير ذلك الأنبوب، ثم نقول إننا فعلنا ذلك عقاباً لتركيا.

القبارصة بيخططوا للحكاية دي من سنة 2003، حين وقعوا معنا اتفاقية ترسيم مجحفة. النقاط الثمانية شمال مصر هي نقاط الحدود المصرية القبرصية حسب الاتفاقية المعيبة في 2003. وهذه كانت نصف المؤامرة للسيطرة على المستطيل البحري. النصف الثاني هو ما تسعى اليونان إليه في قمة 8 نوفمبر من مد حدودها، على حساب مصر (وليس على حساب تركيا) للتواصل مع الحدود القبرصية.

http://www.marefa.org/index.php/الحدود_المصرية_اليونانية

تريد أن تعرف القضية من البداية؟
اقرأ "ثروات مصر الضائعة في البحر المتوسط":

http://www.marefa.org/in…/ثروات_مصر_الضائعة_في_البحر_المتوسط

تعريف "المنطقة الاقتصادية الخالصة":

http://www.marefa.org/index.php/المنطقة_الاقتصادية_الخالصة
 
اقرا البيان الثلاثي لتفهم بعيدا عن بروباجندا الاخوان ومن يحركهم ....هذا اذا اردت ان تفهم

هذه التهمه كانت موجوده في زمن الاخوان وكانو يهاجمون بها اليس كذالك ؟

لا اتكلم عن الوضع الحالي وهذا البيان
 
عودة
أعلى