وزارة الدفاع و"الزامل" تُبرمان صفقة لتطوير السفن الحربية السعودية

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
عتمادًا على الكوادر المحلية لتحديث القدرات العسكرية
وزارة الدفاع و"الزامل" تُبرمان صفقة لتطوير السفن الحربية السعودية

لأحد 9 محرم 1436 الموافق 02 تشرين الثاني (نوفمبر) 2014
دينا مصطفى- ترجمة (عاجل):


في إطار سعي المملكة لتطوير قدرات القوات البحرية، أبرمت وزارة الدفاع صفقة مع شركة الزامل القابضة للصناعات البحرية تقدر قيمتها بـ 5,5 بليون دولار، للبدء في عمل الأبحاث اللازمة بشأن هذا الملف.



وذكر موقع "ديفنس" المتخصص في شؤون الدفاع، أن شركة الزامل لم تكشف أي تفاصيل عن الصفقة التي أبرمت يوم الجمعة الماضي، والتي من المنتظر أن تُجرى أبحاثها وفقا لها، لكن الموقع نقل عن أحد المسؤولين في الشركة قوله: "ستعمل الزامل من خلال هذه الاتفاقية على صنع سفن حربية متطورة جديدة وستضيف هذه السفن الجديدة الكثير للقوات الحربية الملكية السعودية وللدول الحلفاء، كما أننا سنعمل على تزويد هذه السفن بقدرات جديدة متطورة مصنعة محليا".



وذكر الموقع أن هذه الصفقة جاءت كخطوة في سبيل إنفاذ المشروع الطموح الذي كشفت عنه المملكة مؤخرا، حيث تسعى نحو تعزيز قدراتها على تصنيع أسلحتها محليا وذلك للتقليل من المبالغ الباهظة التي تنفقها المملكة في سبيل الحصول على أسلحة أجنبية وأيضا كخطوة استراتيجية نحو تأمين احتياجاتها الحربية.



ونقل الموقع عن الدكتور عبد الرحمن الزامل، رئيس الغرفة التجارية بالرياض، قوله: "ستقوم المملكة قريبا بافتتاح مصانع لتصنيع بعض قطع غيار الطائرات الحربية، والدبابات والعربات المدرعة".



وأوضح الموقع أن المملكة ستسعى أولا نحو تصنيع قطع غيار لما لديها من أسلحة ومعدات بحرية محليا وعندما تتمكن من تحقيق هذه الخطوة بنجاح ستتجه نحو الهدف الأهم وهو تصنيع الأسلحة محليا.



يُذكر أن المملكة بدأت أولى محاولاتها لتصنيع الأسلحة محليا عام 1953 عندما قامت بإنشاء مصنع لتصنيع الأسلحة الخفيفة مثل البنادق والذخيرة التي تحتاجها والقنابل اليدوية.


http://www.burnews.com/news/2014/11/02/وزارة-الدفاع-والزامل-تُبرمان-صفقة-لتطوير-السفن-الحربية-السعودية
 
بدأت السعوديه بالعمل الجدي وادخال القطاع الخاص بالمشاركه بالتصنيع العسكري وعقد صفقات معه

انا اعتقد ان هذه الصفقه مرتبطه بالصفقه البحريه مع فرنسا حيث يتم تصنيع بعض القطع البحريه في السعوديه عن طريق شركة الزامل
 
المبلغ ضخم جدا ويعادل اكثر من 20 مليار ريال سعودي

شركة الفرنسية قامت مؤخرا بفتح احدث مراكزها ومن اكبرها في مدينة جده

وفي نفس الحوض الذي تقوم بتشغيله شركة الزامل للصناعات البحرية

جميع هذه النقاط تؤكد ان الصفقة القادمة مع الفرنسيين قادمة وبقوه

وقد تكون السفن سوف يتم صناعاتها سعوديا

وشكرا
 
المبلغ ضخم جدا ويعادل اكثر من 20 مليار ريال سعودي

شركة الفرنسية قامت مؤخرا بفتح احدث مراكزها ومن اكبرها في مدينة جده

وفي نفس الحوض الذي تقوم بتشغيله شركة الزامل للصناعات البحرية

جميع هذه النقاط تؤكد ان الصفقة القادمة مع الفرنسيين قادمة وبقوه

وقد تكون السفن سوف يتم صناعاتها سعوديا

وشكرا

والله انني فرح بفوز شركه سعوديه بهذا المبلغ الكبير واتمنى لشركات سعوديه اخرى الفوز بمئات المليارات بدل شركات اجنبيه

هو يعتبر اكبر عقد في العالم العربي بين دوله عربيه وشركه عربيه

ويبدو ان الزامل كانت تعمل بصمت سواء بتطوير تكنولوجي او عقد تحالفات مع شركات اجنبيه ذات خبره كبيره وهذا شيء يبشر بالخير لانه راح يعطي دافع كبير لرجال الاعمال والشركات السعوديه انها تبدأ العمل في التصنيع والتطوير العسكري

وهذا العقد انا اعتبره تسكيت لكل من يقول ان الحكومه السعوديه تحارب التصنيع الداخلي من قبل القطاع الخاص لصالح الاجنبي حتى يستفيد البعض من العمولات والسرقه هذه هي الدوله رمت اكثر من خمسه مليار دولار على شركه سعوديه خالصه لاتمتلك بها الدوله اي سهم
 
خبر قديم عن الشركه

الرئيس التنفيذي لـ«الزامل للخدمات البحرية»: نستهدف بناء تسع سفن وإصلاح 200 سنويا

قال لـ «الشرق الأوسط» إن المجموعة استثمرت 800 مليون دولار في الصناعة


economy1.771879.jpg

سفينة بعد اكتمالها في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام. وفي الإطار سفيان الزامل («الشرق الأوسط»)
الدمام: عبيد السهيمي
تقترب مجموعة «الزامل للخدمات البحرية» من إكمال ورشة المجموعة في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام، والتي ستمثل نقلة نوعية في تصنيع وإصلاح السفن في السعودية، والتي تقدر استثمارات المجموعة فيها بنحو ثلاثة مليارات ريال (800 مليون دولار).. وفي هذا الحوار تلتقي «الشرق الأوسط» المهندس سفيان الزامل، الرئيس التنفيذي لمجموعة «الزامل للخدمات البحرية» للحديث عن هذه الصناعة ومدى الإضافة التي تعزز بها الاقتصاد السعودي، وكذلك التحديات التي تواجهها:
* ما الأسباب التي دفعت شركة الزامل إلى الدخول في مجال صناعة بناء السفن وتوطينها سعوديا؟

- السبب الأول والرئيس هو أن صناعة بناء السفن هي صناعة استراتيجية بالمقام الأول، وكذلك وجود طلب متنام لشركة أرامكو السعودية لخدمة حقولها البحرية، وخصوصا مع تركيزها على زيادة الإنتاج من الحقول البحرية تدريجيا.

كما أن للسعودية سواحل بحرية تحدها من الشرق والغرب بامتداد مئات الكيلومترات وبها الكثير من الموانئ البحرية والتي تحتاج جميعها لقاطرات وسفن خدمة بحرية، كذلك وجود وحدات بحرية سريعة متخصصة في قطاع حرس الحدود، ووجود قطع بحرية دفاعية وهجومية في القوات البحرية. كما أن مجموعة الزامل انتهجت مند نشأتها فكرة التنوع وتوطين الصناعات العالمية في السعودية، كما حدث في صناعات التكييف والحديد، لذا قررت المجموعة الاستثمار في هذه الصناعة والعمل على توطينها والمساهمة في زيادة القيمة المضافة للاقتصاد السعودي.

ويعد الدخول في هذه الصناعة تكاملا طبيعيا لمساندة التوسع في عدد وحدات الأسطول المملوك للشركة والذي جرى بناؤه محليا، كما يضمن للشركة الصيانة والإصلاح والتعديل والتطوير داخل السعودية.

* دخلت صناعة السفن للسعودية في عام 2002، عبر مجموعة الزامل.. ما حجم التطور الصناعي الذي حدث حتى الآن؟

- في الفترة من 2002 إلى عام 2003 قامت الشركة ببناء سفينتين مساندتين للأعمال لخدمة حقول البترول البحرية لشركة أرامكو السعودية، وفى عام 2004 قامت الشركة بالتنويع في بناء السفن وجرى بناء ثلاث قاطرات لعمليات الملاحة في ميناء الدمام.

وفي عام 2005 وبعد تمكن الشركة من بناء ست سفن دخلت الخدمة بنجاح في كل من أرامكو السعودية ومؤسسة الموانئ السعودية اتضح جليا دخول صناعة بناء السفن إلى السعودية، لذا قررت الشركة إحداث طفرة في القطاع الذي تقوده «بناء السفن» ليكون لها مردود عالمي وقررت تصميم وبناء أول قاطرات على مستوى العالم تدار بقوى محركة كهروميكانيكية، وجرى إعداد التصميمات في سنغافورة والنرويج ونجحت الشركة في بناء عشر سفن من هذا التصميم ودخلت العشر سفن الخدمة لدى شركة أرامكو السعودية.

وفى عام 2008 بدأت الشركة في بناء سبع سفن لخدمة حقول البترول البحرية من تصميم رولز رويس واستوردت لها أحدث المعدات والماكينات من الدول المتقدمة في الصناعات البحرية، وجرى بناء السفن بنجاح تحت تصريح تصنيع من رولز رويس لتنضم ترسانة الزامل إلى مصاف الترسانات المتقدمة عالميا في بناء السفن.

وعلى أثر ذلك تمكنت الشركة في عام 2010 من ببناء أكبر سفينتين لخدمة حقول البترول البحري وجرى تزويدها بمعدات لمساندة عمليات الغوص.

وفي عام الماضي فازت الشركة بعقد تشغيل الحوض في ميناء الملك فهد في مدينة جدة على البحر الأحمر، وفي العام الحالي تعد الشركة لافتتاح واحدة من أحدث الترسانات البحرية على مستوى الشرق الأوسط داخل ميناء الملك عبد العزيز بالدمام.

وفي ذات الوقت تعد الشركة لبناء ترسانة رابعة في ميناء ينبع لتكون أكبر ترسانة لإصلاح وبناء السفن على البحر الأحمر.

كل هذا يوضح التطور الهائل الذي قامت وتقوم به مجموعة الزامل في مجال بناء السفن على مدى 12 عاما فهي الأولى والوحيدة بهذه الصناعة حتى الآن، وقد تمكنت خلال تلك الفترة من بناء 47 سفينة، 27 منها لخدمة حقول البترول وثلاث للقوات البحرية والباقي لمؤسسة الموانئ السعودية للعمل بموانئ الدمام والجبيل ورأس الخير وضبا.

* في سبتمبر (أيلول) المقبل سيكتمل بناء الترسانة البحرية للمجموعة بميناء الملك عبد العزيز في الدمام، ماذا يمثل ذلك صناعيا واستثماريا للشركة؟

- لقد قامت مجموعة الزامل القابضة بضخ استثمارات ضخمة تتجاوز المليار ريال (266 مليون دولار) لبناء واحدة من أحدث الترسانات البحرية المتخصصة في بناء وإصلاح السفن في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام بمواصفات عالمية على مساحة مائتي ألف متر مربع جرى ردمها من البحر وجرى تزويدها برافعة للسفن بقدرة تبلغ 7000 طن وجرى بناء مجموعة من أحدث الورش وجرى استيراد أحدث الماكينات والمعدات والتي تضمن الجودة العالية وسرعة الأداء.

ومن الناحية الصناعية، فإن هذه الترسانة ستضاعف من طاقة البناء ليكون في مقدور الشركة بناء من ثماني إلى تسع سفن سنويا وإصلاح ما يقرب من 200 سفينة.

* كم يبلغ حجم استثمارات الشركة في قطاع تصنيع السفن؟

- ما جرى استثماره حتى الآن في بناء السفن والترسانة الجديدة يصل إلى نحو ثلاثة مليارات ريال (800 مليون دولار).

* ما العائد على الاقتصاد السعودي؟

- أينما تنشأ صناعة لبناء السفن في بلد من البلدان تنشأ حولها صناعات كثيرة للخامات والمعدات والماكينات البحرية المغذية وتصبح الدولة مركزا صناعيا متكاملا. الصناعات البحرية ترفع من قدرة الدولة اقتصاديا وتمنحها إمكانية مساندة دفاعاتها الساحلية والبحرية، وهذا ما حدث في كل من الولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا والصين على سبيل المثال.

* ما الأسواق التي تستهدفها المجموعة في الفترة المقبلة؟

- السوق السعودية لكل من أرامكو ومؤسسة الموانئ - القوات البحري وحرس الحدود علاوة على القطاع الخاص هو السوق الرئيسة في الفترة الراهنة، يأتي في المرتبة الثانية السوق الخليجية وهناك عقد جرى توقيعه مع خفر السواحل الكويتية لبناء أربع سفن، وفي المدى الأوسع الشركة تستهدف أسواق الشرق الأوسط بشكل عام.

* هل تخطط المجموعة لدخول مجال تصنيع السفن التجارية وسفن الركاب؟

- في الوقت الحالي تركيز الشركة منصب على بناء سفن خدمة حقول البترول البحرية وخدمة الموانئ وسيضاف لها السفن الحربية إذا ما طلب منها ذلك.

* ما حجم الطلب على صناعة السفن في السوق السعودية والسوق الخليجية؟

- لا توجد إحصاءات دقيقة لأن الصناعة صناعة عالمية مفتوحة، ولكن مبدئيا يمكن أن نذكر أن احتياجات شركة أرامكو وحدها تصل إلى 30 سفينة سنويا خلال العامين القادمين بخلاف الموانئ وحرس الحدود والقوات البحرية.

* ما أبرز الشركات المنافسة سواء إقليميا أو عالميا؟

- محليا، تعد الشركة الوحيدة في مجال بناء وصيانة السفن، وإقليميا يوجد بالإمارات وقطر أربع ترسانات.

* كم عدد السفن العسكرية التي صنعتها الشركة، وما حجم الطلب على هذا النوع من السفن؟

- الشركة لم تبن بعد أي سفن عسكرية، بل بنت سفن قطر للقوات البحرية الملكية السعودية، وتعاقدت مع خفر السواحل الكويتي لبناء أربع سفن.

* كان لدى الشركة توجه لبناء الحفارات البحرية ومنصات البترول، هل ما زال ذلك قائما؟

- طبعا، هذا ما زال ضمن توجه الشركة وهناك دراسة حالية لبناء منصة قابلة للارتفاع تستخدم لصيانة وإصلاح منصات إنتاج البترول والمنشآت البحرية.

* كان لدى الشركة في عام 2008 توجه لاستثمارات خارج السعودية في مجال تصنيع وصيانة السفن، إلى أي مدى سارت في هذا الاتجاه؟

- قررت المجموعة أن تنتظر إلى حين أن يستقر الإقليم العربي سياسيا.

* هل تتجه الشركة للدخول في صناعة اليخوت والقوارب الفارهة التي يكثر عليها الطلب خليجيا؟

- هناك ترسانات كثيرة بالخليج العربي تغطي الاحتياجات الحالية، ومعظم السفن من هذه النوعية تصنع حاليا من اللدائن وليس الحديد والصلب وإنشاء خط إنتاج جديد ليس ضمن خطط الشركة حاليا.

* هل جرى اتخاذ خطوات لتوطين هذه الصناعة وتأهيل كوادر سعودية للعمل بها؟

- قامت الشركة بعمل مجموعة من الدراسات لتوطين تقنيات الصناعة الجديدة وخلصت إلى أنه من الضروري تشجيع القطاع الخاص السعودي على الاستثمار في إنشاء الكثير من الصناعات الصغيرة المغذية لصناعة بناء وإصلاح السفن.

جرى البدء في تزويد الكثير من المصنعين المحليين بمواصفات المكونات والخامات والمعدات البحرية ونجحت الشركة في الحصول منهم على عدد من المنتجات على سبيل المثال «المواسير المجلفنة وبأقطار مختلفة، ممرات تثبيت الكابلات ولوحات التوزيع الكهربية وكشافات الإضاءة، إطارات النوافذ والزجاج الخاص بها، وجميع الإطارات والكفرات، ومعدات وتجهيزات الثلاجات والمطابخ، والأصباغ البحرية الخارجية والداخلية، وبعض الأثاث لكبائن الإعاشة، وأسياخ اللحام».

والشركة اتخذت خطوة متقدمة بإنشاء مكتب لتصميم السفن داخل ترسانتها البحرية وجرى افتتاحه في عام 2009، وقد جرى تجهيزه بأحدث البرمجيات الإلكترونية لأعداد الرسومات التنفيذية والإنتاج كخطوة أولى، وسيجري تطويره في مرحلة لاحقة لإعداد تصميمات متكاملة للسفن.

كما جرى توفير فرص تدريبية للشباب السعودي داخل وخارج السعودية من خلال اتفاقيات تدريب مع الأكاديمية العربية وشركة أرامكو ومؤسسة الموانئ، وجرى إلحاقهم بالعمل بقطاعات الشركة المختلفة. الأهم من ذلك، نعد الخطوات والتوجهات التي اتخذناها في شركة الزامل سيكون لها انعكاسها الإيجابي على الاقتصاد السعودي، حيث ستمهد للكثير من فرص الاستثمار والعمل خاصة للشباب وفى مجال جديد وواعد.

* ما أبرز المعوقات التي تواجه هذه الصناعة؟

- في الواقع، تحتاج هذه الصناعة لاستثمارات مالية كبيرة ودعم وحماية حكومية، كما تحتاج لتحويل المنطقة إلى منطقة حرة، كما أن هذه الصناعة تقوم على الخبرات لذلك تحتاج وجود إجراءات خاصة لتسهيل دخول وخروج الخبراء الأجانب والأطقم البحرية.

وهناك مشكلة في توفير العمالة الخبيرة المتخصصة أجنبية وسعودية (محدودية الفيزات)، وكذلك توفير مركز تدريب نظري وعملي متطور ومحاكيات في حين أن المتوفر حاليا مركز تدريب مبسط.

أيضا هناك غياب للتخصص الهندسي لهذه الصناعة في تخصص بكليات الهندسة بالجامعات السعودية لتخرج مهندسي عمارة السفن والهندسة البحرية مما يحد من إمكانية التطوير، سواء للتصميم أو الإنتاج.
 
هاذي الاخبار الى تسر الخاطر وتغيظ العدا عقبال مانصنع الصورايخ يارب بجميع تخصصاتها

أخيراً راح نجاري ايران في التصنيع العسكري
 
هاذي الاخبار الى تسر الخاطر وتغيظ العدا عقبال مانصنع الصورايخ يارب بجميع تخصصاتها

أخيراً راح نجاري ايران في التصنيع العسكري

الخير جاي وانا اخوك ربعنا تفتحوا اكثر من اول وقرروا يعتمدون على نفسهم وشعبهم اكثر
ولكن اكل العنب حبه حبه
 
و اخيراً

ولكن مازال ينقص الكثير لكن خبر مفرح
الزامل تفنن في سفن القتال السريعه و حان وقت
صناعة الفرقاطات و المدمرات الامكانيه الفنيه و الماديه متوفره ولله الحمد


go ahead
 
و اخيراً

ولكن مازال ينقص الكثير لكن خبر مفرح
الزامل تفنن في سفن القتال السريعه و حان وقت
صناعة الفرقاطات و المدمرات الامكانيه الفنيه و الماديه متوفره ولله الحمد


go ahead

صدقني هذا المبلغ الكبير هو حافز ان شاء الله للشركات السعوديه انها تتحرك
عقد يسيل له اللعاب
 
هذا العقد يعتبر ايضا رساله للحكومات الغربيه التي تتشدد في بيع الاسلحه لنا مثل المانيا وامريكا ان البديل موجود حتى لو كان اقل مستوى وتقنيه ولكن افضل من تعنتكم

وانا اراهن ان فرنسا فازت بالعقد مع تقديم تكنولوجيا للسعوديه وهي اكثر مرونه من غيرها
 
اكبر سفينة ضغط من انتاج شركة الزامل للحديد

التقنية هاذي تنفع تستخدم للغواصات بوجهت نظري
 
ياسلام لو
الزامل تصنع السفن
والمؤسسة العامة للصناعات الحربية تصنع دبابات الخالد والمدافع والمدرعات
والصواريخ الاستراتيجيه تصنع صواريخ بالستيه
وفتى الوطن يصنع طائرات
طبعا كان لي تجربه ايام الطفوله في صناعه هيكل طائره صغيره بس فشلت التجربه
 
اكبر سفينة ضغط من انتاج شركة الزامل للحديد

التقنية هاذي تنفع تستخدم للغواصات بوجهت نظري


والله شيء يرفع الراس

الف تحيه لعائلة الزامل الكريمه فهم فعلا افادو البلد لديهم مجموعة شركات صناعيه متنوعه ومتطوره في مجالات عده تصنع تحت ايدي سعوديه
 
ماهي فائدة التصنيع بالقطاع الخاص وبالذات الزامل اذا كان اغلب العمالة اجنبية
يعني لا هو اللي وظفت سعوددين ولاهم استفادوا خبرات انما الاجنبي يستفيد خبرات ورواتب على حسب ابن الوطن
 
ماهي فائدة التصنيع بالقطاع الخاص وبالذات الزامل اذا كان اغلب العمالة اجنبية
يعني لا هو اللي وظفت سعوددين ولاهم استفادوا خبرات انما الاجنبي يستفيد خبرات ورواتب على حسب ابن الوطن

لاتكذب لاتكذب لا تكذب

امثالك هم بلاء الوطن

احضر دليل على كلامك ام اعتذر لانني لي اقرباء يعملون بمصنع الزامل لصناعة المكيفات

هل تظن ان الدوله سوف تسمح لغير السعودين بصناعة الاسلحه ولماذا تفعل ذلك ماذا ينقص

امثالك المتشائمين الكاذبين لن يتقدم البلد بوجودهم الا بعد القضاء على فكرهم
 
عودة
أعلى