- إنضم
- 24 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 17,678
- التفاعل
تقديم نموذجين جديدين لطائرات بدون طيار في وهران
يجري إنجاز طائرتين جديدتين بدون طيار من تصميم جزائري بجامعة العلوم والتكنولوجية "محمد بوضياف" لوهران حسبما علم اليوم بمناسبة اليوم الثاني من فعاليات الصالون الدولي المخصص لهذا النوع من التجهيزات. وقد أجريت بنجاح عملية تجريب هذين النموذجين باستعمال جهاز مقلد رقمي حيث سيتم إنجازهما قريبا كما أوضح الأستاذ بشير إيمين مدير مخبر علوم الطيران وأنظمة الدفع بالجامعة المذكورة. وتتميز الطائرتان بفعالية في مجال الديناميكة الهوائية من أجل مختلف مجالات الإستعمال المدني الخرائط الحضرية ومراقبة الغابات وفق الأستاذ إيمين الذي يعد مخبره من بين مرافق البحث الجزائرية المشاركة في هذا الصالون الدولي المنتظم حتى يوم غد الأحد بمركز الإتفاقيات "محمد بن أحمد". وتعتبر الطائرة الأولى المسماة أيضا "فانوينغ" من فئة المركبات الطائرة التي بامكانها أن تحلق في منطقة محدودة لفترة مطولة كما أبرز نفس المصدر مشيرا إلى مزايا سرعتها المخفضة التي تسمح بإلتقاط صور واضحة بواسطة ألة تصوير تركب على متنها. أما الطائرة الأخرى فتتميز بأداء يرتبط بقدرتها على حمل أنظم أثقل يضيف الأستاذ بشير إيمين الذي قام مخبره في أبريل المنصرم بإنجاز طائرة بدون طيار ذات الإستعمال البيئي. وللتذكير ينتظم الصالون الوطني للطائرات بدون طيار والذي أشرف على إفتتاحه أمس الجمعة وزير التعليم العالي والبحث العلمي السيد محمد مباركي في إطار إحياء الذكرى ال 60 لإندلاع الثورة التحريرية المجيدة
.
يجري إنجاز طائرتين جديدتين بدون طيار من تصميم جزائري بجامعة العلوم والتكنولوجية "محمد بوضياف" لوهران حسبما علم اليوم بمناسبة اليوم الثاني من فعاليات الصالون الدولي المخصص لهذا النوع من التجهيزات. وقد أجريت بنجاح عملية تجريب هذين النموذجين باستعمال جهاز مقلد رقمي حيث سيتم إنجازهما قريبا كما أوضح الأستاذ بشير إيمين مدير مخبر علوم الطيران وأنظمة الدفع بالجامعة المذكورة. وتتميز الطائرتان بفعالية في مجال الديناميكة الهوائية من أجل مختلف مجالات الإستعمال المدني الخرائط الحضرية ومراقبة الغابات وفق الأستاذ إيمين الذي يعد مخبره من بين مرافق البحث الجزائرية المشاركة في هذا الصالون الدولي المنتظم حتى يوم غد الأحد بمركز الإتفاقيات "محمد بن أحمد". وتعتبر الطائرة الأولى المسماة أيضا "فانوينغ" من فئة المركبات الطائرة التي بامكانها أن تحلق في منطقة محدودة لفترة مطولة كما أبرز نفس المصدر مشيرا إلى مزايا سرعتها المخفضة التي تسمح بإلتقاط صور واضحة بواسطة ألة تصوير تركب على متنها. أما الطائرة الأخرى فتتميز بأداء يرتبط بقدرتها على حمل أنظم أثقل يضيف الأستاذ بشير إيمين الذي قام مخبره في أبريل المنصرم بإنجاز طائرة بدون طيار ذات الإستعمال البيئي. وللتذكير ينتظم الصالون الوطني للطائرات بدون طيار والذي أشرف على إفتتاحه أمس الجمعة وزير التعليم العالي والبحث العلمي السيد محمد مباركي في إطار إحياء الذكرى ال 60 لإندلاع الثورة التحريرية المجيدة
.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
