انتقد الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق يوم أمس الثلاثاء الاستراتيجية العامة للولايات المتحدة في الحرب ضد الارهاب مؤكداً في الوقت ذاته أن ” السبيل الضامن على القضاء على داعش سيكون ايضا بدعم المعارضة السورية على الأرض”.
وشدد في الوقت نفسه حرص المملكة ” على ايقاف تلك الحكومات التي تقتل شعبها وإيقاف ماترتكبه، لانهاء الظروف التي تسهل تجنيد المتطرفين وتسهل دخولهم إلى سورية”.
وشدد الفيصل على أنه “يجب أن يتم تدريب مجموعة من المعارضة السورية من قبل التحالف حتى يتمكنوا من الدفاع عن نفسهم ضد الهجمات على معاقلهم المتبقية، مع ضرورة إقامة مناطق حظر الطيران على طول الحدود السورية”.
وأوضح الفيصل أنه “يجب السماح للمعارضة السياسية السورية استخدام هذه المناطق لاقامة حكومة داخل سورية وزيادة شرعيتها كجزء من دفعة جديدة لها”.
وحذر من أن “إيران تواصل زعزعة استقرار المنطقة من خلال دعم وكلاء في اليمن ولبنان وسورية والعراق والبحرين”.
وذكر الفيصل انه “مهما كانت نتائج المفاوضات النووية المستمرة بين القوى العالمية وطهران، فالرياض تسعى أيضا لتطوير الطاقة النووية لديها”.
وشدد في الوقت نفسه حرص المملكة ” على ايقاف تلك الحكومات التي تقتل شعبها وإيقاف ماترتكبه، لانهاء الظروف التي تسهل تجنيد المتطرفين وتسهل دخولهم إلى سورية”.
وشدد الفيصل على أنه “يجب أن يتم تدريب مجموعة من المعارضة السورية من قبل التحالف حتى يتمكنوا من الدفاع عن نفسهم ضد الهجمات على معاقلهم المتبقية، مع ضرورة إقامة مناطق حظر الطيران على طول الحدود السورية”.
وأوضح الفيصل أنه “يجب السماح للمعارضة السياسية السورية استخدام هذه المناطق لاقامة حكومة داخل سورية وزيادة شرعيتها كجزء من دفعة جديدة لها”.
وحذر من أن “إيران تواصل زعزعة استقرار المنطقة من خلال دعم وكلاء في اليمن ولبنان وسورية والعراق والبحرين”.
وذكر الفيصل انه “مهما كانت نتائج المفاوضات النووية المستمرة بين القوى العالمية وطهران، فالرياض تسعى أيضا لتطوير الطاقة النووية لديها”.