4 أسباب تمنع اليمن من الخروج عن العباءة السعودية

إنضم
16 فبراير 2013
المشاركات
3,015
التفاعل
8,015 0 0
الدولة
Saudi Arabia
رغم سيطرة الحوثيين على صنعاء..
lswdy-wlymn.png

الثلاثاء 4 محرم 1436 الموافق 28 تشرين اﻷول (أكتوبر) 2014
عاجل (وكالات)


وداعًا للسعودية، ومرحبًا بإيران، فاليمن السعيد ومضيقه الاستراتيجي (باب المندب) أضحى من الآن فصاعدًا يأتمر من الشمال الشرقي بأمر "طهران" عبر قنطرة جماعة الحوثي، متخطيًا جيرانه الخليجيين (الإمارات، وعمان، والحليف التاريخي المملكة)، ليصبح العاصمة العربية الرابعة التي أصبحت تدور في الفلك الإيراني بعد بغداد ودمشق وبيروت.



هكذا جاءت أغلب التكهنات والمخاوف فور سقوط العاصمة اليمنية صنعاء، وتلتها عدد من المحافظات الأخرى في أيدي ميليشيات الحوثي في سبتمبر الماضي، لكن وبحسب خبراء، فالمخاوف على الدور السعودي في اليمن تبدو مبالغًا فيها، وتبقى من الناحية الظاهرية فقط.



ونقلت وكالة "الأناضول"، الثلاثاء (28 أكتوبر 2014)، عن الخبراء قولهم، إن المملكة لها تأثير ونفوذ تاريخي في اليمن، ولا يمكن التنبؤ من الآن برد فعل المملكة المعروفة أيضًا بسياسة النفس الطويل، على صعود الحوثيين، معتبرين أن المملكة لا تزال تحظى ببعض نقاط القوى التي تمكِّنها من مواصلة دورها الحيوي والمؤثر في البلاد، والحيلولة دون تدحرجها لتسقط بيد طهران.



وعدَّد الخبراء 4 أسباب تدعم الدور السعودي في اليمن:

1- حاجة اليمن للدعم المالي السعودي لتجنب الانهيار الاقتصادي، حيث تعد المملكة الداعم الأكبر من بين الدول المانحة لليمن، وقد كان لدعمها بالمشتقات النفطية التي بلغت قيمتها أكثر من عشرة مليارات دولار بالغ التأثير في دعم الاقتصاد اليمني، ومنعه من الانهيار منذ ما بعد ثورة 2011، كما أن المملكة تودع ملياري دولار في البنك المركزي اليمني لدعم استقرار العملة المحلية، بالإضافة إلى أن المشروعات التنموية المتبقية التي لا تزال تنفذ من بعد الثورة اليمنية هي بتمويل سعودي.



2- العمالة اليمنية الكبيرة في المملكة التي قد يؤدي طردها لأزمة اقتصادية في اليمن لا تقل في تأثيرها وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية عن أزمة طرد العمالة اليمنية أثناء احتلال العراق للكويت، والتي لا يزال اليمن يعاني منها حتى الآن.



3- تعد المملكة المستورد الرئيسي لمنتجات اليمن الزراعية والسمكية، وتوقف المملكة عن قبول تلك المنتجات قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي شامل في اليمن، بدءًا من انهيار القطاعين الزراعي والسمكي.



4- يحتاج أي نظام سياسي حاكم في اليمن إلى قبول المملكة به، وإلى عدم الإضرار بها، حيث يمكن للمملكة أن ترد بنفسها بقوة، غير أنها لا تحتاج إلى ذلك، فالكثير من التيارات السياسية والقبلية والدينية في اليمن مستعدة للقتال ضد ميليشيات الحوثي الشيعية إن توفر لها الدعم السياسي والمالي والسلاح، ولن يكون ذلك صعبًا على المملكة التي يتوفر لها إلى جانب أموالها وعلاقاتها التاريخية مع تلك القوى الحدود الطويلة مع اليمن، كما أن لها أيضًا تجاربها السابقة، مثل إيقاف التمدد الشيوعي من جنوب اليمن إلى شماله، أو الإطاحة برؤساء وتنصيب آخرين.



أيًّا كان الذي يحكم في صنعاء، فإن عليه أن يكترث للمملكة السعودية لما يُمكنها فعله، من خلال تلك العوامل الأربعة، فلطالما كانت الرياض الفاعل الرئيسي والمهم على الساحة اليمنية، بحسب الخبراء.
 
اي دولة اخرى وخصوصا ايران تستطيع ان تجعل الاسباب لصالحها
جيب على المملكة الدور الاستخباراتي هو المحرك
 
اي دولة اخرى وخصوصا ايران تستطيع ان تجعل الاسباب لصالحها
جيب على المملكة الدور الاستخباراتي هو المحرك

البعد الجغرافي يختلف والبعد الاجتماعي ايضا يختلف هناك في اليمن كثير من القبائل تربطهم علاقات عائلية مع قبائل على الجانب السعودي اي بمعنى اصح اثنين ابناء عم واحد سعودي وواحد يمني تحصلهم كثير في المملكة على هذا الشكل ايران لا تملك الا جماعه الحوثين فقط او الاعتماد على اي حزب لا يمثل سياسة دولة وقوتها لان بالنهاية القوة الحقيقية في الشعب نفسه ولا تنسى جنوب اليمن الحضارم اعتقد المملكة والخليج سكوتهم عن الحال اليمني هو لمعلومهم بالداخل والواقع اليمني اي انه مستنقع لاي دولة في العالم وهو من صالح المملكة فهي ستضعف ايران اكثر واكثر وتضعف اداة ايران الحوثين يوميا يقتل لهم الحوثين ما بين 80 الى 200 شخص يعني بالشهر يخسرون الاف
 
اي دولة اخرى وخصوصا ايران تستطيع ان تجعل الاسباب لصالحها
جيب على المملكة الدور الاستخباراتي هو المحرك
بالعكس الاسباب اللي فوق منطقيه
مثلا عدد العماله اليمنيه كبير جدا اكثر من مليون ايران لا تملك هذا العدد
تخيل اروح احد الاسواق احصل جميع المحلات يديرها يمنيين
شيوخ القبائل اليمينه كثير منهم له علاقات بالسعوديه بما فيهم الاحمر
حجم التجاره مع اليمن اكبر من ايران
 
اللهم لا حول ولا قوة الا بالله ... والله قلبي ينزف على اليمن وما يجري فيه
 
أقوى طريقة تربك تخطيط صالح والحوثي
هو نشر الاقتراح عن دعم انفصال الجنوب عن الشمال
بمجرد بث هذه الاخبار
سيعلم صالح أنه أكبر خاسر في المعادله وسيخسر الكثير ربما في حزبه السياسي سيتخلوا عنه
ايضاً
اعتبار الحوثي جماعة ارهابية سيضربها ضربه في الصميم
اليمن بالتأكيد جزء لا يتجزأ من الخليج وهم منا ونحن منهم
اليمن يعاني ولابد من دعمه دعم حقيقي هناك فقر وجهل
من رغم اكتشافات جديدة بتروليه ربما هي تكون بداية الخير لأهل اليمن مع دعم الخليج لها
 
افضل الطرق مع الحالة اليمنية الان سياسة دع النار تأكل بعضها اتركهم لمدة من الزمن مع تأمين حدودك وانا على ثقة بأن القبائل سوف تنهى الحلم الحوثي في القريب العاجل .
 
أقوى طريقة تربك تخطيط صالح والحوثي
هو نشر الاقتراح عن دعم انفصال الجنوب عن الشمال
بمجرد بث هذه الاخبار
سيعلم صالح أنه أكبر خاسر في المعادله وسيخسر الكثير ربما في حزبه السياسي سيتخلوا عنه
ايضاً
اعتبار الحوثي جماعة ارهابية سيضربها ضربه في الصميم
اليمن بالتأكيد جزء لا يتجزأ من الخليج وهم منا ونحن منهم
اليمن يعاني ولابد من دعمه دعم حقيقي هناك فقر وجهل
من رغم اكتشافات جديدة بتروليه ربما هي تكون بداية الخير لأهل اليمن مع دعم الخليج لها

توجد شريحة كبيرة جدا من النافذين في السياسة السعودية تؤيد هذا الاقتراح بشده
هذا اذا اخذنا في الاعتبار ان سفير السعودية باليمن - باحمدان - هو سعودي ذو اصول يمنية جنوبية
جزء كبير جدا من ملاك راس المال في السعودية من اصول يمنية هم في الغالب من جنوب اليمن
وسوف يدعمون انفصال الجنوب بكل ما اوتوا من قوة
المانع الحقيقي لتحقيق هذا الطموح الهائج والكبير لدى الجنوبيين هو رغبة السعودية بابقاء اليمن موحد فهي عانت من الحرب الاهلية سابقا التي حدثت فيه
افضل الطرق مع الحالة اليمنية الان سياسة دع النار تأكل بعضها اتركهم لمدة من الزمن مع تأمين حدودك وانا على ثقة بأن القبائل سوف تنهى الحلم الحوثي في القريب العاجل .

وهذه هي الخلاصة
السعودية تعرف ان الحوثيين هو فصيل صغير جدا وسوف تطيح به النزاعات القبلية التي تعصف باليمن قريبا
كما اطاحت براس اكبر ممثل للقبائل اليمنية وهو علي عبدالله صالح ومن ورائه اكبر قبائل اليمن حاشد

وشكرا
 
كلام قوي.

لكن كم من فئة قليلة أضرّت بأفعالها فئة كثيره.
 
عودة
أعلى