تدشين شركة جزائرية ألمانية لصنع الأنظمة الدفاعية

الجبل ياساريه

عضو مميز
إنضم
30 أكتوبر 2010
المشاركات
4,671
التفاعل
10,909 0 0

آخر تحديث: الاثنين 3 محرم 1436هـ - 27 أكتوبر 2014م KSA 23:40 - GMT 20:40
تدشين شركة جزائرية ألمانية لصنع الأنظمة الدفاعية
الاثنين 3 محرم 1436هـ - 27 أكتوبر 2014م
bc1500d8-06a6-438f-ac46-8b93827b6be3_16x9_600x338.jpg


الجزائر – فرانس برس
تم، أمس الأحد في منطقة سيدي بلعباس (440 كلم غربي العاصمة الجزائرية) تدشين أول مصنع جزائري لصناعة الأنظمة الالكترونية بالشراكة مع مؤسسة ألمانية، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الجزائرية.

وتهدف هذه الشركة المختلطة الخاضعة للقانون الجزائري والتي يمتلك الطرف الجزائري نسبة 51% من رأسمالها، و49% للطرف الألماني، إلى تلبية احتياجات الجيش الجزائري في مجال الأنظمة الالكترونية، بحسب المصدر ذاته.

والشركة متخصصة أساسا في صناعة رادارات مراقبة الحدود وأجهزة الاتصال.

يذكر أن الجزائر حليف تقليدي لروسيا في مجال الدفاع، وهي تعتبر من أبرز القوى العسكرية في إفريقيا.
 
الف مبروك للجزائر الشقيق
وعقبال الفوكس مصنوعه بايدي الجزائريين
 
الشراكة مع Cassidian, Rohde et Schwarz et Carl Zeiss
أمر مبشر بالخير
 
تدشين بسيدي بلعباس الشركة المشتركة الجزائرية لصناعة الأنظمة الالكترونية


سيدي بلعباس- أشرف نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح يوم الأحد بسيدي بلعباس على تدشين الشركة المشتركة الجزائرية لصناعة الأنظمة الإلكترونية.

وتهدف هذه الشركة المختلطة الخاضعة للقانون الجزائري والتي يمتلك الطرف الجزائري نسبة 51 بالمائة من رأسمالها و49 بالمائة للطرف الأجنبي الشريك (مؤسسة ألمانية) إلى تلبية احتياجات الجيش الوطني الشعبي في مجال الأنظمة الإلكترونية. وقد تميزت مراسم التدشين بتقديم عرض حول مهام ونشاطات هذه الشركة الجديدة للإنتاج المتخصصة أساسا في صناعة رادارات مراقبة الحدود وأجهزة الإتصال.

وأوضح مسؤولو الشركة في هذا السياق أن الإنتاج يشمل ثلاثة مجالات رئيسية وهي "المراقبة والكشف البري" (رادارات) و"أنظمة وأجهزة الإلتقاط للمراقبة" وأجهزة الإتصال".

وأبرز نائب وزير الدفاع الوطني الطابع الاستراتيجي للشركة المشتركة الجزائرية لصناعة الأنظمة الالكترونية مؤكدا أيضا على أهمية التكوين لفائدة الكفاءات الجزائرية وذلك -كما أوضح- "على مستوى سلسلة الإنتاج وكذا المرحلة التي تسبقها المتمثلة في التصميم".

كما زار رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي أيضا مختلف ورشات الإنتاج حيث حضر عروضا تبرز أداء التجهيزات.

وكان نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح قد أشرف صباح اليوم على تدشين مصنع الشركة الجزائرية لصناعة السيارات من علامة "مرسيدس بنز" بعين بوشقيف (تيارت) وتابع إنتاج أول سيارتين من نفس العلامة الألمانية.

وتستجيب هذه المشاريع لمعايير ناجعة في مجال الشراكة الصناعية المتمثلة في الجودة لدى الشركاء التكنولوجيين والتكوين والتأهيل النوعي للإطارت والمهنيين والإدماج الإستراتيجي للشركات الوطنية والمساهمة الفعالة في تحويل التكنولوجيا ونقل المعرفة وخلق مناصب شغل جديدة لفائدة الشباب في مختلف تخصصات الصناعة الميكانيكية والالكترونية وفق بيان لوزارة الدفاع الوطني.

ويندرج هذان الإنجازان في إطار تجسيد برنامج الإنعاش الاقتصادي لرئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني الرامي إلى بعث الصناعة الوطنية. كما يعكسان أيضا حرص القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي على تطوير قدرات الصناعات العسكرية بما يلبي احتياجات القوات المسلحة.

http://www.aps.dz/ar/economie/8964-...المشتركة-الجزائرية-لصناعة-الأنظمة-الالكترونية
 
رجوع

الصناعة العسكرية الجزائرية علامة ً مرسيدس بنز ً
_________________________________________

أشرف نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح الأحد على تدشين وحدة تركيب السيارات من علامة "مرسيدس بنز" بعين بوشقيف بتيارت حسبما لوحظ بعين المكان.


وتابع أحمد قايد صالح الذي حضر إنتاج أول سيارتين من نفس العلامة شروحات قدمها مدير الإنتاج بالمصنع حول عملية التركيب بالورشة النموذجية وكذا تدخل العمال في مراحل التركيب المختلفة والتكيف معها تحت إشراف المهندسين.


وقد حضر مراسيم التدشين قائد الناحية العسكرية الثانية اللواء سعيد باي ومدير الصناعات العسكرية اللواء شواطي رشيد وعدد من الضباط السامين.


وتقدر الطاقة النظرية لإنتاج هذا المصنع 6000 وحدة في السنة من سيارات (سبرينتر) الموجهة لمختلف الاستعمالات و2000 وحدة من سيارات( جي كلاس) رباعية الدفع من الصنف (ج) الموجهة للإغراض العسكرية والشبة العسكرية.


كما تطرق ممثل الشريك الألماني إلى التكنولوجيا المستخدمة في إنتاج السيارات بهذا المصنع والتي هي بنفس معايير تلك المستخدمة بألمانيا والنمسا مركزا على نقل هذه التكنولوجيا إلى اليد العاملة الجزائرية. ويدخل هذا المصنع في إطار تجسيد برنامج الإنعاش الاقتصادي لرئيس الجمهورية قائد القوات المسلحة ووزير الدفاع الوطني عبد العزيز بوتفليقة وحرص القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي على تطوير قدرات الصناعات العسكرية وتلبية احتياجات القوات المسلحة حسبما علم خلال حفل التدشين.


وتتكون الشركة الجزائرية لصناعة السيارات من علامة مرسيدس التي أنشأت بموجب توقيع القوانين الأساسية الخاصة بها في 29 جويلية 2012 من ثلاثة مساهمين رئيسين حيث يمتلك الطرف الجزائري 51 من المائة من الاسم ( شركة تطوير صناعات السيارات التابعة لمديرية الصناعة العسكرية بوزارة الدفاع الوطني 34 من المائة والشركة الوطنية للعربات الصناعية 17 من المائة).


ويمتلك المساهم الثاني الطرف الإماراتي المتمثل في صندوق الاستثمار الاماراتي " اعبار" 49 من المائة من الأسهم فيما يعتبر الطرف الألماني المتمثل في شركة"ديملر" شريكا تكنولوجيا. وتتخصص الشركة في صناعة العربات لكل الأرضيات صنف (ج ) والسيارات النفعية (سبرينتر) حيث يشرف 16 مهندسا تم تكوينهم بألمانيا والنمسا على تكوين التقنيين وتسيير الورشة النموذجية التي تشمل 7 محطات تركيب بالنسبة لسيارات النفعية و5 بالنسبة للسيارات رباعية الدفع.


وتتوفر الشركة على معهد للتكوين في تقنيات السيارات يشمل المرفق البيداغوجي و مخبر الإعلام الآلي و مخبر اللغات الألمانية والانجليزية و6 قاعات للتدريس وقاعة محاضرات متعددة الوسائط وورشات تكوين مختصة في الصناعة الميكانيكية بالإضافة إلى المرفق الإداري. ويتم حاليا تكوين 120 متربصا من خريجي مراكز ومعاهد التكوين يتلقون التكوين بمعهد تقنيات السيارت كتقنيين في شعب الميكانيك العامة وميكانيك السيارت والصيانة والهياكل. للإشارة تتربع الشركة على مساحة 104 هكتار منها 44 هكتار مبنية.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/220544.html
 
عودة
أعلى