شنٌَ صلاح الدين مزوار، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار وزير الشؤون الخارجية والتعاون، هجوماً لاذعاً على الجمهورية الفرنسية، معتبراً أنَ لها حنينا لعهد القوى الاستعمارية التي كانت تُمارس الوصاية.
وأكدَ صلاح الدين مزوار، على أنَ الضربات المتتالية التي تتلقاها المملكة المغربية من فرنسا، خلال الأشهر الأخيرة، ستتلوها ضربات أخرى وستكون قوية.
وإستطرد وزير الشؤون الخارجية والتعاون، الذي كان يخاطب برلمانيي الأغلبية صبيحة يوم السبت في اللقاء الذي حضرة كل عبد الاله ابن كيران وامحند العنصر ونبيل بنعبد الله، معتبراً أنَ قوة الهجوم الفرنسي على المغرب ستتلاشى بوجود بناء داخلي قوي يتيح للمغرب التعامل بالندية اللازمة مع قوى استعمارية تُمارس الوصاية.
وتنبأ رئيس حزب "الحمامة"، بوجود ضربات سيتلقاها المغرب من فرنسا دون الإفصاح عن طبيعة هذه الضربات.
وإعتبرَ مزوار صلاح الدين، أنَ طريقة ومنهجية عودة المملكة المغربية إلى القارة الأفريقية خلقت هزة لدى بعض الجهات والدولة التي تعتبر أنَ المغرب وضع اليد على ما تعتبره هذه الجهات بـ"الطابو"، والتي كانت ترجمتها على أرض الواقع، زيارة الشرطة لمقر السفارة جنوب إفريقيا ومحالة المسٌ بمسؤول أمني كبير بالمغرب (الجنرال البناني) ومسألة الجنسية الفرنسية (مزوار)، ومسألة المس بوثائق الأجهزة الأمنية المغربية، وكذلك المسٌ بشرف وزيرة في الحكومة في إشارة إلى وزيرته المنتدبة مباركة بوعيدة والمس بحياتها الشخصية في محاولات يائسة لزعزعة الدبلوماسية المغربية، وهناك مخططات تسير وتفعل لضرب المغرب واستقراره.
وأشار مزوار إلى أن التحدي الذي يواجهه المغرب يكمن في حماية البناء الداخلي للمغرب"، مشيرا الى أن المغرب عرف كيف يتعايش بين فرقائه السياسيين ومكوناته المجتمعية"، مضيفا أن المغاربة يعرفون من يخدم مصلحتهم".
http://rue20.com/news/item/36845
وأكدَ صلاح الدين مزوار، على أنَ الضربات المتتالية التي تتلقاها المملكة المغربية من فرنسا، خلال الأشهر الأخيرة، ستتلوها ضربات أخرى وستكون قوية.
وإستطرد وزير الشؤون الخارجية والتعاون، الذي كان يخاطب برلمانيي الأغلبية صبيحة يوم السبت في اللقاء الذي حضرة كل عبد الاله ابن كيران وامحند العنصر ونبيل بنعبد الله، معتبراً أنَ قوة الهجوم الفرنسي على المغرب ستتلاشى بوجود بناء داخلي قوي يتيح للمغرب التعامل بالندية اللازمة مع قوى استعمارية تُمارس الوصاية.
وتنبأ رئيس حزب "الحمامة"، بوجود ضربات سيتلقاها المغرب من فرنسا دون الإفصاح عن طبيعة هذه الضربات.
وإعتبرَ مزوار صلاح الدين، أنَ طريقة ومنهجية عودة المملكة المغربية إلى القارة الأفريقية خلقت هزة لدى بعض الجهات والدولة التي تعتبر أنَ المغرب وضع اليد على ما تعتبره هذه الجهات بـ"الطابو"، والتي كانت ترجمتها على أرض الواقع، زيارة الشرطة لمقر السفارة جنوب إفريقيا ومحالة المسٌ بمسؤول أمني كبير بالمغرب (الجنرال البناني) ومسألة الجنسية الفرنسية (مزوار)، ومسألة المس بوثائق الأجهزة الأمنية المغربية، وكذلك المسٌ بشرف وزيرة في الحكومة في إشارة إلى وزيرته المنتدبة مباركة بوعيدة والمس بحياتها الشخصية في محاولات يائسة لزعزعة الدبلوماسية المغربية، وهناك مخططات تسير وتفعل لضرب المغرب واستقراره.
وأشار مزوار إلى أن التحدي الذي يواجهه المغرب يكمن في حماية البناء الداخلي للمغرب"، مشيرا الى أن المغرب عرف كيف يتعايش بين فرقائه السياسيين ومكوناته المجتمعية"، مضيفا أن المغاربة يعرفون من يخدم مصلحتهم".
http://rue20.com/news/item/36845