وزير الخارجية المغربي: محاولات فرنسية لزعزعة استقرار المغرب وسنتلقى ضربات قوية

Atlas Lion

صقور الدفاع
إنضم
19 مايو 2013
المشاركات
2,121
التفاعل
6,267 0 0
شنٌَ صلاح الدين مزوار، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار وزير الشؤون الخارجية والتعاون، هجوماً لاذعاً على الجمهورية الفرنسية، معتبراً أنَ لها حنينا لعهد القوى الاستعمارية التي كانت تُمارس الوصاية.

mezwar7_752739512.jpg



وأكدَ صلاح الدين مزوار، على أنَ الضربات المتتالية التي تتلقاها المملكة المغربية من فرنسا، خلال الأشهر الأخيرة، ستتلوها ضربات أخرى وستكون قوية.

وإستطرد وزير الشؤون الخارجية والتعاون، الذي كان يخاطب برلمانيي الأغلبية صبيحة يوم السبت في اللقاء الذي حضرة كل عبد الاله ابن كيران وامحند العنصر ونبيل بنعبد الله، معتبراً أنَ قوة الهجوم الفرنسي على المغرب ستتلاشى بوجود بناء داخلي قوي يتيح للمغرب التعامل بالندية اللازمة مع قوى استعمارية تُمارس الوصاية.

وتنبأ رئيس حزب "الحمامة"، بوجود ضربات سيتلقاها المغرب من فرنسا دون الإفصاح عن طبيعة هذه الضربات.

وإعتبرَ مزوار صلاح الدين، أنَ طريقة ومنهجية عودة المملكة المغربية إلى القارة الأفريقية خلقت هزة لدى بعض الجهات والدولة التي تعتبر أنَ المغرب وضع اليد على ما تعتبره هذه الجهات بـ"الطابو"، والتي كانت ترجمتها على أرض الواقع، زيارة الشرطة لمقر السفارة جنوب إفريقيا ومحالة المسٌ بمسؤول أمني كبير بالمغرب (الجنرال البناني) ومسألة الجنسية الفرنسية (مزوار)، ومسألة المس بوثائق الأجهزة الأمنية المغربية، وكذلك المسٌ بشرف وزيرة في الحكومة في إشارة إلى وزيرته المنتدبة مباركة بوعيدة والمس بحياتها الشخصية في محاولات يائسة لزعزعة الدبلوماسية المغربية، وهناك مخططات تسير وتفعل لضرب المغرب واستقراره.

وأشار مزوار إلى أن التحدي الذي يواجهه المغرب يكمن في حماية البناء الداخلي للمغرب"، مشيرا الى أن المغرب عرف كيف يتعايش بين فرقائه السياسيين ومكوناته المجتمعية"، مضيفا أن المغاربة يعرفون من يخدم مصلحتهم".

http://rue20.com/news/item/36845
 
قلتها من قبل.. هناك أزمة مغربية فرنسية عميقة وليست مجرد أزمة عابرة

لأن الطريقة والسرعة الكبيرة التي سار بها المغرب في سبيل تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية مع الصين وروسيا كانت بمثابة رسالة لفرنسا مفادها أن المغرب بامكانه التخلي عن فرنسا وإيجاد بديل أقوى بكل سهولة للدفاع عن مصالحة السياسية والاقتصادية وكذلك تعزيز التعاون العسكري..

يبدو أن من كان يعتقد بقدوم الرافال قريبا إلى المغرب سوف يبدأ بإعادة حساباته
:rolleyes:
 
نهاية استغلال التروات ما بعد لاستعمار , هو السبب فرنسا فقدت استغلالها لتروات المغرب في اواخر 2012 وهدا ما كان يكبح جماح المغرب
بعدها بدأ بالتحرك الجدي في القارة لافريقية مستغلا العديد من الاوراق منها الدينية والتي تتجلى في امارة المؤمنين
لدخول لغرب افريقيا من بابها الواسع

الدبلوماسية المغربية امام طريق صعب , فاما نكون او لا نكون ,
اما نتخلص من التبعية لاستعمارية نهائيا أو نرجع للأستعمار لاقتصادي والسياسي مجددا
وهدا ما لن يسمح به المغرب الدي يريد دور كبير في المنطقة
 
ما هي هذه الضربات القادمة , تتعلق بقضية 2015 التي ننتظر ربما :rolleyes:

بما أن الأمر وصل إلى نعت فرنسا بحنينها إلى فرض الوصاية والعهد الاستعماري واضح أن هذه القضية تلعب عليها فرنسا
أنت تعلم المغرب يمكن أن يتساهل في كل شيء إلا حينما يتعلق الأمر بوحدته الترابية
 
ما هي هذه الضربات القادمة , تتعلق بقضية 2015 التي ننتظر ربما :rolleyes:
يمكن ويمكن لا , السياسة الخارجية التي تتعلق بالمواضيع الكبرى تكون مرسومة سلفا ,لن يستطيع هولاند تغييرها الا ان اراد فقدان المغرب نهائيا كحليف , لكن هل سيسمح مجلس الشيوخ الفرنسي بذالك ,
لكن لن نختلف في أننا سنرى بعض الضربات في قضية 2015 , ربما موجعة
 
يمكن ويمكن لا , السياسة الخارجية التي تتعلق بالمواضيع الكبرى تكون مرسومة سلفا ,لن يستطيع هولاند تغييرها الا ان اراد فقدان المغرب نهائيا كحليف , لكن هل سيسمح مجلس الشيوخ الفرنسي بذالك ,
لكن لن نختلف في أننا سنرى بعض الضربات في قضية 2015 , ربما موجعة

هناك نقطة مهمة أخي سربوتي فيما يتعلق بالملفات الكبرى

فرنسا أثبتت سنة 2012 أنها لم يعد لها ذلك الوزن في التحكم في منطقة مفروض أنها تدخل ضمن نطاق نفوذها ولم تسطع الدفاع عن حليف تاريخي مهم كالمغرب ولولا التدخل الروسي والصيني لكان الأمر كارثيا على المغرب..

الورقة الرابحة لفرنسا هي العلاقات الاقتصادية والاستثمارات الضخمة في المغرب.. لكن هذا سلاح ذو حدين في الحقيقة لأن فرنسا لم تستثمر في المغرب لسواد عيوننا وإنما لتوفر يد عاملة مؤهلة ورخيصة يعني اننا نتحدث عن مصالح فرنسية أكثر مما هي مصالح مغربية.. فالاستثمارات يمكن أن ندخل دول أخرى كالصين وألمانيا مثلا بكل سهولة.. وهذا أعتقد سوف يكون في صالحنا..

الخوف كل الخوف ليس من فرنسا بل من اللوبي الفرنسي في المغرب من بعض رجال الأعمال والسياسيين أو ما يمكن أن نسميهم بالطابور الخامس.. هؤلاء تعودوا على الاضرار بمصالح المغرب من أجل بعض المكاسب الشخصية..
 
التعديل الأخير:
قلتها من قبل.. هناك أزمة مغربية فرنسية عميقة وليست مجرد أزمة عابرة

لأن الطريقة والسرعة الكبيرة التي سار بها المغرب في سبيل تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية مع الصين وروسيا كانت بمثابة رسالة لفرنسا مفادها أن المغرب بامكانه التخلي عن فرنسا وإيجاد بديل أقوى بكل سهولة للدفاع عن مصالحة السياسية والاقتصادية وكذلك تعزيز التعاون العسكري..

يبدو أن من كان يعتقد بقدوم الرافال قريبا إلى المغرب سوف يبدأ بإعادة حساباته
:rolleyes:


علاقة المغرب مع داسو أقوى بكثير من أن يؤثر فيها البطريق "كما وصفته كارلا بروني" حيث كانت اولى اﻷزمات لما إتهم المغرب بالتدخل في الشؤون الداخلية لفرنسا....
ثانيا من يعتقد أن بنكيران إنتخب لتحسين وضعية الناس و اﻷوضاع اﻹقتصادية فهو غلطان كل من يعرف الرجل و تاريخه السياسي سيعلم أن أكبر عدو له و تخصصه هو اللوبي الفرنكفوني ففي المغرب .....
 
هناك نقطة مهمة أخي سربوتي فيما يتعلق بالملفات الكبرى

فرنسا أثبتت سنة 2012 أنها لم يعد لها ذلك الوزن في التحكم في منطقة مفروض أنها تدخل ضمن نطاق نفوذها ولم تسطع الدفاع عن حليف تاريخي مهم كالمغرب ولولا التدخل الروسي والصيني لكان الأمر كارثيا على المغرب..

الورقة الرابحة لفرنسا هي العلاقات الاقتصادية والاستثمارات الضخمة في المغرب.. لكن هذا سلاح ذو حدين في الحقيقة لأن فرنسا لم تستثمر في المغرب لسواد عيوننا وإنما لتوفر يد عاملة مؤهلة ورخيصة يعني اننا نتحدث عن مصالح فرنسية أكثر مما هي مصالح مغربية.. فالاستثمارات يمكن أن ندخل دول أخرى كالصين وألمانيا مثلا بكل سهولة.. وهذا أعتقد سوف يكون في صالحنا..

الخوف كل الخوف ليس من فرنسا بل من اللوبي الفرنسي في المغرب من بعض رجال الأعمال والسياسيين أو ما يمكن أن نسميهم بالطابور الخامس.. هؤلاء تعودوا على الاضرار بمصالح المغرب من أجل معض المكاسب الشخصية..

أتفق معك خصوصا في فقدان فرنسا لوزنها , أصبحت اراها متل الكلاب الصغير "كانيش" الدي يجري هنا وهناك ينبح محاولا ايجاد من يسمعه
انظر لكل المشاكل العالمية دائما تجدها هي لأولى تنبح محاولة ان تجد موطئ قدم بين الكبار


أي محاولة رخيصة من فرنسا بخصوص القضية ستفقد فيها المغرب كحليف نهائيا , وهدا ما أتمناه صراحة
نريد الصين والروس ولألمان بهذا البلاد ,
 
فرنسا تريد للمغرب أن يظل تحت جناحيها إلى أبد الآبدين .. و هي لم ترى ابدا بعين الرضى للعلاقات المغربية الامريكية المتنامية ثم الان مع روسيا والصين، دون ان ننسى ان المغرب اصبح ينافسها في افريقيا الغربية خصوصا على المستوى الاقتصادي، فالمغرب اصبح المستثمر الافريقي الثاني في افريقيا بعد جنوب افريقيا.

خلاصة القول على المغرب اولا ان يتخلص من اذناب فرنسا داخل المغرب ثم تقوية الجبهة الداخلية عبر الاصلاحات السياسية الحقيقية ثم الاعتماد على روسيا و الصين و تقوية الجيش
 
علاقة المغرب مع داسو أقوى بكثير من أن يؤثر فيها البطريق "كما وصفته كارلا بروني" حيث كانت اولى اﻷزمات لما إتهم المغرب بالتدخل في الشؤون الداخلية لفرنسا....
ثانيا من يعتقد أن بنكيران إنتخب لتحسين وضعية الناس و اﻷوضاع اﻹقتصادية فهو غلطان كل من يعرف الرجل و تاريخه السياسي سيعلم أن أكبر عدو له و تخصصه هو اللوبي الفرنكفوني ففي المغرب .....

ربما أنت على حق..

معروف أن العلاقات المغربية الفرنسية مرت بفترات أسوء من هذه في ظل حكم الاشتراكيين في الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي

لكن الفرق أخي المستقبل العربي هو اختلاف المعطيات بين الفترات السابقة والحالية.. ففيما مضى كانت حوادث عرضية هي التي تؤدي إلى تأزم العلاقات مثل قضية اغتيال بن بركة مثلا.. أما الآن نحن نتحدث عن عدم رضى فرنسي على التدخل المغربي في غرب افريقيا.. هذا الكلام الذي كان يطرح في الصحافة باعتباره مجرد فرضية جاء الآن الحديث عنها على لسان وزير الخارجية.. لذا فأنا أعتقد بأن الخلاف هذه المرة يتجاوز وجود الاشتراكيين على رأس السلطة في فرنسا إلى خلاف بين الدولة المغربية والدولة الفرنسية على مصالح اقتصادية..

ربما لو رجع اليميين إلى السلطة سنة 2017 سوف يتغير الأمر بعض الشيء ! وربما سوف يكون الأوان قد فات ووصلنا إلى مرحلة اللاعودة.. كل شيء وارد
 
التعديل الأخير:
فرنسا تريد للمغرب أن يظل تحت جناحيها إلى أبد الآبدين .. و هي لم ترى ابدا بعين الرضى للعلاقات المغربية الامريكية المتنامية ثم الان مع روسيا والصين، دون ان ننسى ان المغرب اصبح ينافسها في افريقيا الغربية خصوصا على المستوى الاقتصادي، فالمغرب اصبح المستثمر الافريقي الثاني في افريقيا بعد جنوب افريقيا.

خلاصة القول على المغرب اولا ان يتخلص من اذناب فرنسا داخل المغرب ثم تقوية الجبهة الداخلية عبر الاصلاحات السياسية الحقيقية ثم الاعتماد على روسيا و الصين و تقوية الجيش
من تقصد ب "يتخلص من اذناب فرنسا داخل المغرب"
 
أفضل رد يمكن قيام به ، إلغاء فرنسية وتعويضها بالإنجليزية في مناهج دراسية .
أولاند كان معروفة مواقفه تجاه المغرب قبل توليه رئاسة ، لهذا لم أتفاجأ من تصرفات فرنسا .
لكن الحمدلله أصبح مثير للسخرية في فرنسا ، ولا مجال له للولاية الثانية .
 
فرنسا تريد للمغرب أن يظل تحت جناحيها إلى أبد الآبدين .. و هي لم ترى ابدا بعين الرضى للعلاقات المغربية الامريكية المتنامية ثم الان مع روسيا والصين، دون ان ننسى ان المغرب اصبح ينافسها في افريقيا الغربية خصوصا على المستوى الاقتصادي، فالمغرب اصبح المستثمر الافريقي الثاني في افريقيا بعد جنوب افريقيا.

خلاصة القول على المغرب اولا ان يتخلص من اذناب فرنسا داخل المغرب ثم تقوية الجبهة الداخلية عبر الاصلاحات السياسية الحقيقية ثم الاعتماد على روسيا و الصين و تقوية الجيش

مرحبا أخي محمد

بكل تأكيد أتفق معك.. بخصوص الملون بالأحمر في احدى الأزمات السابقة مع فرنسا بدأ المغرب بالتوجه نحو تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة فتحركت أذناب فرنسا التي ليس لها مصلحة في التحرر من التبعية الاقتصادية لهذا البلد.. لذلك فأهم شيء هو تقزيم دور هؤلاء..
 
من تقصد ب "يتخلص من اذناب فرنسا داخل المغرب"

ههه اخي اخفتني بهذا الاقتباس شعرت بأنك تعتقد اني اتكم عنك ههه .. امزح اخي العزيز

يا اخي اللوبي الفرنكفوني معروف .. على الاقل اولئك الذين يحملون الجنسيتين ويعيشون كفرنسي الهوى
 
كلمة الملك في الامم المتحدة التي تلها رئيس الحكومة ، كانت إشارة قوية أن هناك شيء ما يحدث مع القوى إستعمارية . لم تكن رسالة كما عهدنا دائما ، حيث وصف خطابا يسارياً ..
 
مرحبا أخي محمد

بكل تأكيد أتفق معك.. بخصوص الملون بالأحمر في احدى الأزمات السابقة مع فرنسا بدأ المغرب بالتوجه نحو تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة فتحركت أذناب فرنسا التي ليس لها مصلحة في التحرر من التبعية الاقتصادية لهذا البلد.. لذلك فأهم شيء هو تقزيم دور هؤلاء..

صحيح اخي محمد ... يجب تقوية الجبهة الداخلية و هذا لا يكون بين ليلة و ضحاها
 
جزء من وثيقة فرنسية تشير إلى الخطر الذي شعر به بعض المغاربة جراء التقارب الأمريكي - المغربي (تعود إلى زمن سابق ابان احدى الأزمات في العلاقات بين البلدين)

doc-reportage.jpg


المصدر: الأسبوع الصحفي عدد 10 أكتوبر 2014
 
ربما أنت على حق..

معروف أن العلاقات المغربية الفرنسية مرت بفترات أسوء من هذه في ظل حكم الاشتراكيين في الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي

لكن الفرق أخي المستقبل العربي هو اختلاف المعطيات بين الفترات السابقة والحالية.. ففيما مضى كانت حوادث عرضية هي التي تؤدي إلى تأزم العلاقات مثل قضية اغتيال بن بركة مثلا.. أما الآن نحن نتحدث عن عدم رضى فرنسي على التدخل المغربي في غرب افريقيا.. هذا الكلام الذي كان يطرح في الصحافة باعتباره مجرد فرضية جاء الآن الحديث عنها على لسان وزير الخارجية.. لذا فأنا أعتقد بأن الخلاف هذه المرة يتجاوز وجود الاشتراكيين على رأس السلطة في فرنسا إلى خلاف بين الدولة المغربية والدولة الفرنسية على مصالح اقتصادية..

ربما لو رجع اليميين إلى السلطة سنة 2017 سوف يتغير الأمر بعض الشيء ! وربما سوف يكون الأوان قد فات ووصلنا إلى مرحلة اللاعودة.. كل شيء وارد

ﻻ يوجد إختلاف كبير أخي كل ما في اﻷمر أن قديما كانت هناك قنوات خفية تعالج اﻷمر في صمت أما اﻵن فالمشاكل خرجت للعلن
أكثر فترة حرجة كانت إبان حكم ميتيران حيث كانت زوجته الراعية المباشرة لﻹنفصاليين..... جواب المغرب كان واضحا لما أقسم ميتيران أن لا تكون دولة إسلامية في أوروبا " إستقلال البوسنة" فأقسم الحسن الثاني رحمه الله أن لن يهدء له بال حتى تصبح البوسنة دولة مستقلة كاملة السيادة
ثاني أكبر مشكلة هي لما تدخل المغرب في جزر القمر لمادا هناك تعتيم كبير على العملية ﻷنها و ببساطة كانت ضد القوات الفرنسية و حليفها اﻹنفصالي حيث بدأت فرنسا بحملة إبتلاع للجزر هناك و جزر في مدغشقر تحت مدعى تحقيق المصير بعد أن تدفع باﻹنفصاليين لإعلان دول وهمية و تبتلعها بإستفتاآت وهمية و لا من شاف و لا من دري عيبنا نحن المغاربة لا نتباها كثيرا و لا نكثر من الكلام
مجرد إتهام المغرب بالتدخل في الشؤون الداخلية لفرنسا فهدا يعني الكثير
 
عودة
أعلى