افلام و صور و شهادات عن حرب اكتوبر ..

★★★★★تحيه للبطل★★★★★
10703518_716453778403511_7167520655418178270_n.jpg


محمود الخولى
البطل عبد الجواد محمد مسعد سويلم - الجندي الوحيد في العالم الذي قاتل و هو عنده عجز بنسبة 90٪ رفض الخروج من الخدمه بعد اصابته التى تسببت فى اعاقاته.
شارك عبد الجواد محمد مسعد سويلم خلال معارك الاستنزاف التى بدأت فى الأول من شهر يوليو عام 1967 واستمرت حتى السابع من شهر أغسطس عام 1970
اشترك فى (18) عملية عبور داخل وخلف خطوط القوات الإسرائيلية وتمكن من تدمير (16) دبابة و (11) مدرعة و (2) بلدوزر و (2) عربة جيب وأتوبيسا كل هذا بمفرده كما شارك رفاقه الابطال فى تدمير (6) طائرات إسرائيلية خلال هجومهم على مطار المليز .
أصيب بطلنا بصاروخ إسرائيلى ونتج عن إصابته بتر ساقيه اليمنى واليسرى وساعده الأيمن كما فقد عينه اليمنى بالإضافة لجرح كبير غائر بالظهر . بعد تركيب الأطراف الصناعية رفض الرفد من الخدمة العسكرية
وهنا قال البطل عبد الجواد : لن ولم أترك الخدمة العسكرية إلا فى حالتين .. تحرير سيناء من دنس الاحتلال الإسرائيلى أو الشهادة فى سبيل الله والوطن وواصل كفاحه وشارك فى معارك أكتوبر 1973 ويعد الجندى المصرى الوحيد الذى نال شرف التكريم من 3 رؤساء لجمهورية مصر العربية …..
جمال عبد الناصر ومحمد أنورالسادات ومحمد حسنى مبارك .. وأيضا الجندى الوحيد على المستوى العالمى الذى قاتل وهو مصاب بنسبة عجز 90 % .
أطلق على البطل عبد الجواد محمد مسعد سويلم .. بطل معارك الاستنزاف .. والشهيد الحى .. وشيخ المحاربين .. ونحن نطلق عليه ( البطل الأسطورة ) فتحية للبطل عبد الجواد محمد مسعد سويلم الذى قدم من جسده بعض الأجزاء حتى لا تقطع من أرض مصر ذرة رمل واحدة .
 
العميد يسري عمارة: ما زلت أحتفظ بـ "بدلة عساف ياجوري" العسكرية
مصر تحتفل اليوم بنصر أكتوبر ومشروع القناة الجديدة
157713_660_4236328.jpg


العميد يسري عمارة

قال العميد السابق بالقوات المسلحة يسرى عمارة والذى أسر عساف ياجورى فى حرب 1973 إن إحتفالات أكتوبر المجيد هذا العام تأتي ومصر علي مشارف نصر جديد يضاف إلي انتصارات المصريين يتمثل في مشروع قناة السويس الجديدة والتى لبى ندائها المصريين بأيديهم وأموالهم وتمكنوا خلال 8 أيام من جمع 64 مليار جنيه لشقها .

وأكد أن إسرائيل أصيبت بالهلع لأنها يوماً بعد يوم تعرف قدرة المصريين على تطويع المستحيل ، والتي كان أولها اجتياز خط بارليف المنيع في حرب أكتوبر ، ثم إنشاء القناة الجديدة ، بعد أن روج إعلامها أن مصر لا تملك المال الكافى لإنشاءه ، ثم إستغلت الحوادث الطبيعية التى شهدها مجري القناة الأم في الأيام الماضية و يمكن أن تحدث فى أى وقت لأى ممر ملاحى للترويج بأن المصريين غير قادرين على تشغيل القناة أملاً في أن يتم تحويل ممر السفن إلى مينائي إيلات وأشدود .

وإسترجع عمارة ذكرياته فى حرب 73 التى غيرت مجرى التاريخ وكان وقتها نقيباً بالجيش وتصدى وكتيبته للواء مدرع إسرائيلي بقيادة عساف ياجوري ونجح في أسره حياً على أرض المعركة بالرغم من إصابته .

ويحكى : كنت ضمن الفرقة الثانية مشاة بالجيش الثاني تحت قيادة العميد حسن أبو سعدة ، وفي صباح 8 أكتوبر ثالث أيام القتال حاول اللواء 190 مدرع الإسرائيلي القيام بهجوم مضاد وإختراق القوات المصرية والوصول إلى النقاط القوية التي لم تسقط ومنها نقطة الفردان ، وكانت دبابات هذا اللواء تتراوح ما بين 75 و100 دبابة وكان قرار قائد الفرقة الثانية يعتبر أسلوباً جديداً لتدمير العدو وتمثل في جذب قوات العدو المدرعة إلى أرض قتال داخل رأس كوبري الفرقة والسماح لها باختراق الموقع الدفاعي الأمامي والتقدم حتى مسافة 3 كيلومتر من القناة ، وكان هذا القرار خطيراً وعلى مسئوليته الشخصية وفى لحظة تحولت المنطقة إلى كتلة من النيران ، وفي أقل من نصف ساعة أسفرت المعركة عن تدمير 73 دبابة إسرائيلية .

وبعد المعركة صدرت الأوامر بتطوير القتال والإتجاه نحو الشرق وتدمير أي مدرعة إسرائيلية أو أفراد ومنعهم من التقدم لقناة السويس مرة آخري حتى لو أضطر الأمر إلى منعهم بصدور عارية .

وقال : أثناء التحرك نحو الشرق أصيبت السيارة التى كنت أستقلها وانتقلت إلي مركبة أخري مع زملائى ووقفت أعلاها ولاحظت وجود دماء على ملابسى فاكتشفت إصابتي ، أوقف زملائى المركبة ، وفجأة شاهدت جندى إسرائيلي من بعيد فأسرعت ناحيته ، وأصيب بالذعر فضربته على رأسه بخزينة البندقية الآلية وهي مملوءة بالرصاص وقتلته ، ثم شاهدت مجموعة من الجنود الإسرائيليين يستعدون لإطلاق الرصاص نحونا فهاجمناهم ووجدت من بينهم قائد عرفته من ملابسه ، وأجبرناهم على الإستسلام وتم تجريدهم من السلاح ومعاملتهم بإحترام وفق التعليمات ، وتم تسليم هذا القائد مع أول ضوء ليوم 9 أكتوبر ، ونقلني زملائي إلى المستشفى ، وبعد إفاقتي عرفت أنه العقيد عساف ياجوري قائد اللواء 190 مدرع ، واختتم كلامه أنه مازال يحتفظ بـ "البدلة " التى أسر بها ياجورى وعليها دماء إصابتى .
 
«أبوعطوة».. مقبرة جماعية للإسرائيليين وحاخام يهودى لاستخراج الرفات

متولى: رجال الصاعقة المصرية صدوا اليهود عن دخول الإسماعيلية المصرية عقب اختراق ثغرة الدفرسوار.. ودمروا 5 دبابات إسرائيلية
كتب : محمد على زيدان تصوير : محمد كمال الأحد 05-10-2014 09:12

طباعة


273125_Large_20141004091329_19.jpg
نصب تذكارى فى أبوعطوة

فى طريق تحيطه مساحات خضراء من الجانبين، على بعد بضعة كيلومترات، جنوب محافظة الإسماعيلية، تقع منطقة أبوعطوة، شهدت المنطقة ملحمة بطولية مر عليها 41 عاماً، صد فيها الجنود المصريون العدوان الإسرائيلى عقب اختراق ثغرة الدفرسوار، ومحاولة الدخول إلى مدينة الإسماعيلية، واحتلالها، وإضعاف الجيش المصرى، فدارت بين الجيشين معركة شرسة استطاع خلالها الجنود المصريون تدمير عدد من الدبابات الإسرائيلية، كما يشهد بذلك متحف حربى موجود فى المنطقة يجسد الواقعة.

بوجه ترتسم فيه التجاعيد كخيوط شاهدة على مرور الزمن، يتوسطه شارب أبيض صغير، وعينان تلمعان بابتسامة نابعة من القلب، كلما تذكر العقل أسعد أيام حياته، جلس متولى عبدالفتاح، 80 عاماً، على كرسى خشبى، ممسكاً بعصاه، مرتدياً جلبابه الأبيض وعمامة بيضاء تغطى شعره الذى شاب، يروى كيف كان ذلك المكان شاهداً على بسالة جنود ضحوا بأرواحهم من أجل تراب وطن ضاع من بين أيديهم قبل ذلك الميعاد بـ6 سنوات.

5 دبابات خضراء معروضة فى الشارع، اثنتان منها موضوعتان داخل حديقة على يمين الطريق، أما الثلاث الأخرى فتستقر فى الناحية اليسرى، يقع خلفها حائط مرسوم عليه جندى مصرى يحمل علم بلاده، ومجموعة من الأسماء مكتوبة عليه، يقولون إنها أسماء الجنود الذين قاموا بصد العدوان الإسرائيلى على المنطقة بعد اختراق الثغرة، كان أبرزهم العقيد إبراهيم الرفاعى، والمقدم محمود التميمى، واستشهدا أثناء صد العدوان الإسرائيلى فى معركة الثغرة.

273123_Large_20141004091218_19.jpg


إحدى الدبابات الإسرائيلية المأسورة فى السويس

يروى «متولى» أنه وقت اقتحام الإسرائيليين للثغرة بالقرب من السويس، كان يستمع للإذاعة المصرية عبر الراديو، وسمع أن القوات الإسرائيلية استطاعت العبور ودخول المنطقة الغربية لقناة السويس، وأن الرئيس السادات قال وقتها «دى زوبعة فى فنجان»، يقول إنه جلس يستمع حتى يحضر نفسه للهجرة من المكان، ولكن القوات الإسرائيلية كانت قد اقتربت على مشارف المدينة، فخرج مسرعاً بصحبة جيرانه، حتى إن الإسرائيليين قبضوا على بعض المواطنين وقتها واعتقلوهم فى سيناء، ثم تركوهم فيما بعد.

يقول «متولى» الذى كان يعمل بهيئة الرى فى ذلك الوقت، إن الجنود الإسرائيليين أصبحوا موجودين فى المنطقة، بجوار ترعة السويس، حتى وصلوا إلى قرية «أبوعطوة»، واستطاعوا تكوين نقاط بالقرب من خطوط السكة الحديد، وقتها قرر الأهالى ترك المكان نهائياً، فالوضع أصبح صعباً، وقوات الجيش سوف تدخل لصد العدوان، ولهذا فقد أخذ أولاده وزوجته وتركهم فى الشرقية، ثم عاد فى اليوم التالى.

يأخذ «متولى» نفساً عميقاً، وينظر إلى السماء، يصمت قليلاً، ثم يعاود الحديث، قائلاً: «يا سلام، كان فيه مقدم هنا اسمه محمود التميمى، كان راجل جدع بصحيح، الله يصلح حاله إذا كان عايش، والله يرحمه إذا كان مات، راجل ربنا نصره لأنه كان راجل كويس قوى»، يروى أنه عندما عاد فى اليوم الثانى صباح المعركة التى استمرت طوال الليل بين مجموعة من مقاتلى الصاعقة المصرية والجيش الإسرائيلى، دمر فيها الجيش المصرى عدداً من دبابات العدو، وتم قتل كل الجنود الإسرائيليين. «الشارع ده كانت الذخيرة فيه عاملة زى المية اللى ماشية على الأرض، والدم مالى المكان كله، والجيش المصرى منتشر فى كل حتة»، يقول «متولى» إنه عرف كل ما دار فى ليلة المعركة بين الجيش المصرى والإسرائيليين، وإن الجيش المصرى اتخذ مواقع حصينة لصد العدوان، واستطاعوا تفجير الدبابات المصاحبة لمجموعة الجنود الإسرائيليين، فى نفس المواقع التى توجد بها حالياً. يشير «متولى» بيديه إلى مبنى خلفه، قائلاً: «هنا كان فى قاعدة صواريخ للجيش المصرى، لمواجهة أى هجوم على المنطقة، والجنود المصريين خدوا أماكنهم فوق البيوت الموجودة». يروى أنه كان يوجد كلب كبير أسود اللون يسير خلفه باستمرار، فى ظهيرة اليوم وجد الكلب يمسك بفمه رأساً لمجند إسرائيلى طويل شعره ويسير به فى الشارع «يا نهار أسود يا ولاد، الكلب بيجر الجثث»، مشيراً إلى أن كل الجنود الإسرائيليين قد ماتوا وتم دفنهم فى نفس المكان. يقول «متولى» إنه تحدث للمقدم محمود التميمى طالباً منه أن يسمح له بالدخول إلى بيته، حتى يحمل متعلقاته على سيارة لينقلها من البيت إلى الشرقية، «أنا قلت له إحنا لينا بيوت هنا وحاجتنا جوة، بعت معانا عسكرى، وقال له لو الناس دى ليها بيوت دخلهم لو مفيش بيوت ليهم هاتهم عندى هنا»، يقول «متولى» أنه أخرج المفتاح الذى كان يدفنه بجوار الباب حتى لا يضيع منه، وفتح البيت فقال له العسكرى «ادخل بيتك يا حاج».

273126_Large_20141004091519_19.jpg


متولى

يروى أنه منذ 10 سنوات تقريباً، دخلت سيارة كبيرة بالقرب من المتحف الموضوع به الدبابات الإسرائيلية، وخرج منها حاخام يهودى، وبصحبته مجموعة من جنود الجيش، وخرج من السيارة كلب ذو حجم مبالغ فيه، ظل يجوب فى المنطقة، ويقف عند نقاط محددة، يستخرجون منها رفات جنودهم المدفونة خلف الجدران الموضوعة أمامها الدبابات.


http://www.elwatannews.com/news/details/570957
 
انا صراحه شاهدت العديد من البرامج الوثائقيه عن هذه الحرب وكانت برامج رااائعه
 
الشهيد المقدم أحمد حسن أحمد إبراهيم ظابط مصري في سلاح الدفاع الجوي وشارك في حرب أكتوبر 1973 واستشهد في يوم 18 أكتوبر .
لقب بـ "صائد الطائرات" ويعد من أشهر وأبرز أبطال سلاح الدفاع الجوى المصري .
224px-Major_Ahmed_Ibrahim.jpg


خلال حرب أكتوبر المجيدة أظهر بطلنا مهارة فائقة في صيد الطائرات :


  1. في الفترة من 6 اكتوبر و حتى استشهاده في 18 اكتوبر تمكن من تدمير ( 13 ) طائرة
  2. اسقط ( 4 ) طائرات فانتوم منهم طائرتين بصاروخ واحد . كان هناك اربع طائرات متجهه لضرب اللواء سعد مأمون قائد الجيش الثانى الميدانى في حرب أكتوبر فقام البطل أحمد حسن باسقاط طائرتين بصاروخ واحد كانوا ضمن السرب المتجه لضرب اللواء سعد مأمون و شاهد اللواء سعد بنفسه الاربعه طائرات تتهاوى امامه بثلاث صورايخ فقط . ( أنفجر الصاروخ بين طائرتين كانوا في مجال أنفجاره ) فأرسل اللواء سعد مأمون قائد الجيش الثانى إلى قائد اللواء جميل طه وقال له (قبل لى كل أفراد هذه الكتيبه التى أسقطت اربعه طائرات بثلاث صواريخ ) .
  3. كذلك هو صاحب اول صاروخ في حرب اكتوبر و صاحب اول طائره اسقطت في الحرب و ذلك بسبب ان كتيبته كان موقعها الاولى على قناه السويس عند موقع يسمى الزراير و حينما اتى الامر بأطلاق النار كان هو اول من اطلق الصواريخ
  4. واستشهد الرائد أحمد حسن أثناء أنقاذه لمنصه الصواريخ بعد وقوعها في حفره في يوم 18 أكتوبر 1973 أثناء الثغره والطريقه التى أنقذ بها منصه الصواريخ يتم تدريسها حتى الان .
  5. قبل أستشهاده بساعات انقذ ثلاث جنود و ضابط قد فقدوا في الصحراء لمده 3 ايام اثناء الانسحاب ظل يبحث عنهم بنفسه إلى ان عاد بهم جميعاً سالمين
  6. تعد كتيبته هى الكتيبه الوحيدة في سلاح الدفاع الجوى التى لم يعد قائدها من الحرب فقد عادت كتيبته كامله الجنود والضباط والسلاح ولكنها بدون قائدها وقبل وقف إطلاق النار ببضعة أيام كان موعد البطل مع الشهادة. وفى يوم إستشهادة أكدت مصادر مطلعة : أن طائرات الفانتوم التى أمدت بها أمريكا حليفتها إسرائيل قد قادها طيارون أمريكيون رأسا" من أمريكا إلى المطارات الإسرائيلية
  7. كان اخر ما نطق به الشهيد لظابط معه قبل أن تصعد روحه إلي خالقها:


انا كويس قوي انا كويس قوي روح لخالي وقوله يقول لامي ولنهلة وخالد يسامحوني عشان نسيتهم وأفتكرت مصر

 
عودة
أعلى