و الله لو شاهدت جرائم داعش لغيرت راييكالذي ولائه لله ورسوله وأمته لن يؤيد حملة صليبيه تريد استئصال من يريد تحكيم الشريعه وعودة الخلافة
حتى مع الخلاف مع هذه الجماعه في الأسلوب لكن تبقى اسس الجماعه هذه صحيحه مائه بالمائه
والذي ولائه لأمته العربيه لن يؤيد حملة تقوي ايران واذنابها
مثل عزة الدوري وهو زعيم حزب البعث العراقي
كان عدوا للدوله الأسلامية وسبق ان هاجمها في تصريحات سابقة
لكن عندما شاهد شدتهم على ايران واذنابها
وتحريرها السجون الأيرانيه في العراق
وتحريرها الموصل اشاد بالدوله واميرها
ثم هناك شئ مهم جدا معظم التنظيمات الجهاديه تصف حكومات الدول العربيه والأسلاميه
انهم عملاء للغرب وانهم انما جنود يأتمرون بأمره وهدفهم الأبقاء على الأمة ضعيفة
وخاضعة للغرب ومنع التحاكم بالشريعه الأسلاميه وان كراسيهم مرتبطه بولائهم للغرب والنظام الدولي
هل مايحدث الأن يؤكد صدق اتهاماتهم !
او انه يكذب اتهاماتهم !
اولا الجيش الحر اولى بسوريا هم ابناءها و يعرفون مصلحتها وهم من قاتلوا بشار اما الكلاب الدواعش هم من مرتزقة و ايضا منهم شبان خدعوا ضنوا انه جهاد حقيقي
داعش = خوارج يا سبحان الله نفس الافكار (يقتلون المسلمين و يتركون الكفار)
حديث علي رضي الله عنه، وفيه وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((سيخرج قوم في آخر الزمان، حداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من قول خير البرية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة))
و تدكروا هدا الخلافة الصحيحة لن تعود الا على يد الامام المهدي عجل الله فرجه
و الله اعلم