معظمنا يعرف قصة الجندى المصرى ايمن حسن الذى كان يرابط على الحدود المصرية الاسرائيلية وقام باستهداف اتوبيسين صهاينه بهما جنود وضباط واربع سيارات احدهما بها عالم ذرة و اخريتين للدورية
قتل العملية اكثر من 20 جندى وضابط صهيونى
-------------
مختصر القصة
أيمن حسن هو جندى بالامن المركزى كان يقضي خدمته على الحدود المصرية الاسرائيلية تحديدا فى جنوب سيناء منطقة رأس النقب التبه الصفراء
القصة احداثها كانت فى شهر نوفمبر 1990
عندما فلت العلم المصرى من على سارية النقطة وطار ووقع فى الجانب الاسرائيلي اخذة جندى اسرائيلي وداس عليه بحذائة وزاد فى الاهانه بمعاشرة زميله له على العلم وكان كل هذا امام نظر الجندى ايمن وقت خدمته
ومن هنا بدأت الحكاية حيث قرر ايمن حسن الانتقام على هذة الاهانة فقام بالتخطيط لعملية يقوم فيها باستهداف الاسرائيلين الجنود والقادة والعلماء الذين يقومون بحماية مفاعل ديمونة والمنطقة المحيطة اخذ التخطيط منه حوالى شهر ونصف الشهر حيث قام بالمراقبة والاستطلاع جيدا وتحديد مواعيد مرور الدوريات الاسرائيلية والاتوبيسات التى تقل العلماء والقادة الاسرائيلين
وزاد اصرار ايمن على العملية بعد حادثة قتل المصليين فى المسجد الاقصي وهم ساجدين على يد الصهاينه وكان ذلك قبل العملية ب 10 ايام
حيث كان من المقرر انه سيقتل الجندى الاسرائيلي وصديقته ولكن بعد هذة الحادثة قرر ان تكون عمليته اوسع نطاقا لتشمل عدد كبير من الجنود والقادة والعلماء
وفى صباح يوم 26 نوفمبر 1990 الساعة السادسة صباحا وقت بداية خدمته كان قد امن عدد كافى من الذخيرة قام بالعبور من الجانب المصرى الى الاسرائيلي عبر السلك وقصه
وقام بعمل كمين للتخفى ولكن لمحته وقتها عربه تابعة للجيش الصهيونى تمر فقام بالتصدى لها وقتل من فيها وكذلك عربه اخرى تبعتها كان بها احد كبار علماء الذرة فى المفاعل الاسرائيلي واحد عملاء الموساد وقام بتصفيته هو الاخر
وبعدها وقت اختفاؤة فى الكمين الذى اعده لمح باص يحمل جنود صهاينة فقام باطلاق النيران الكثيف عليه واتى باص اخر وتوقف لمحاولة انقاذ ركاب الباص الاول المصابين فقام باستهدافة وقتل 4 ضباط كانوا فى المقدمة وبادر باطلاق النار على الاتوبيس لقتل واصابة اكبر عدد من ركابة ولكن قد تلقى رصاصة فى فروة رأسه سطحية
بعدها قرر الانسحاب والرجوع ولكن لمح عربة نص نقل محمل عليه مدفع رشاش يقف علية الجندى الذى كان يمسح حذاؤة بالعلم المصرى وقتها قرر استهدافة وعدم الانسحاب
وقام بتفريغ 16 طلقة فيه وقتلة وقتل الضابط الذى معه بخلاف سيارة اخرى تم استهدافها من قبله ايضا
وبعدها قام بالرجوع الى سيناء من خلال سلوكة طرق متخفية
ومع محاولات استهدافة من دوريات اسرائيلية
عاد الى سيناء ونقطة حراسته مره اخرى وسلم نفسه لقائد وحدته وحوكم بعدها وخرج من السجن بعد قضاء فترة عقوبته
الجندى حسب قولة فهو كان يحمل 421 رصاصة وعلبة ونص من الذخيرة بها 75 رصاصة واربع خزن اضافية مملوءة بالذخيرة خلاف الخزنة التى كانت فى السلاح
الفيديو
قتل العملية اكثر من 20 جندى وضابط صهيونى
-------------
مختصر القصة
أيمن حسن هو جندى بالامن المركزى كان يقضي خدمته على الحدود المصرية الاسرائيلية تحديدا فى جنوب سيناء منطقة رأس النقب التبه الصفراء
القصة احداثها كانت فى شهر نوفمبر 1990
عندما فلت العلم المصرى من على سارية النقطة وطار ووقع فى الجانب الاسرائيلي اخذة جندى اسرائيلي وداس عليه بحذائة وزاد فى الاهانه بمعاشرة زميله له على العلم وكان كل هذا امام نظر الجندى ايمن وقت خدمته
ومن هنا بدأت الحكاية حيث قرر ايمن حسن الانتقام على هذة الاهانة فقام بالتخطيط لعملية يقوم فيها باستهداف الاسرائيلين الجنود والقادة والعلماء الذين يقومون بحماية مفاعل ديمونة والمنطقة المحيطة اخذ التخطيط منه حوالى شهر ونصف الشهر حيث قام بالمراقبة والاستطلاع جيدا وتحديد مواعيد مرور الدوريات الاسرائيلية والاتوبيسات التى تقل العلماء والقادة الاسرائيلين
وزاد اصرار ايمن على العملية بعد حادثة قتل المصليين فى المسجد الاقصي وهم ساجدين على يد الصهاينه وكان ذلك قبل العملية ب 10 ايام
حيث كان من المقرر انه سيقتل الجندى الاسرائيلي وصديقته ولكن بعد هذة الحادثة قرر ان تكون عمليته اوسع نطاقا لتشمل عدد كبير من الجنود والقادة والعلماء
وفى صباح يوم 26 نوفمبر 1990 الساعة السادسة صباحا وقت بداية خدمته كان قد امن عدد كافى من الذخيرة قام بالعبور من الجانب المصرى الى الاسرائيلي عبر السلك وقصه
وقام بعمل كمين للتخفى ولكن لمحته وقتها عربه تابعة للجيش الصهيونى تمر فقام بالتصدى لها وقتل من فيها وكذلك عربه اخرى تبعتها كان بها احد كبار علماء الذرة فى المفاعل الاسرائيلي واحد عملاء الموساد وقام بتصفيته هو الاخر
وبعدها وقت اختفاؤة فى الكمين الذى اعده لمح باص يحمل جنود صهاينة فقام باطلاق النيران الكثيف عليه واتى باص اخر وتوقف لمحاولة انقاذ ركاب الباص الاول المصابين فقام باستهدافة وقتل 4 ضباط كانوا فى المقدمة وبادر باطلاق النار على الاتوبيس لقتل واصابة اكبر عدد من ركابة ولكن قد تلقى رصاصة فى فروة رأسه سطحية
بعدها قرر الانسحاب والرجوع ولكن لمح عربة نص نقل محمل عليه مدفع رشاش يقف علية الجندى الذى كان يمسح حذاؤة بالعلم المصرى وقتها قرر استهدافة وعدم الانسحاب
وقام بتفريغ 16 طلقة فيه وقتلة وقتل الضابط الذى معه بخلاف سيارة اخرى تم استهدافها من قبله ايضا
وبعدها قام بالرجوع الى سيناء من خلال سلوكة طرق متخفية
ومع محاولات استهدافة من دوريات اسرائيلية
عاد الى سيناء ونقطة حراسته مره اخرى وسلم نفسه لقائد وحدته وحوكم بعدها وخرج من السجن بعد قضاء فترة عقوبته
الجندى حسب قولة فهو كان يحمل 421 رصاصة وعلبة ونص من الذخيرة بها 75 رصاصة واربع خزن اضافية مملوءة بالذخيرة خلاف الخزنة التى كانت فى السلاح
الفيديو