دعوات التهدئة موجودة من دولة الإمارات و المملكة من قبل و لكن الأحداث حاليا ساخنة فعلا و يبدو أن السكوت عليها دليل على أن دول التحالف لا تود الدخول في خضم حرب أهلية يمنية
عموما حكومة الرئيس هادي تبدو أضعف من أي وقت مضى و غيابه عن المشهد خير دليل و الكلمة الأقوى حاليا هي للجنوبيين
الوضع فعلا حساس جدا جدا ...
بخلاف الاسباب المتراكمة التي ادت للوضع + ضعف حكومة هادي .. هناك ايضا محورية الاصطفاف وما قد ينتجه الاختيار الخاطئ ..
الوقوف ضد القضية الجنوبية يعني خسارة حاضنة التحالف في اليمن ،،، وفي هذه الحالة ،، تهديد جدي بفقد المكتسبات التي تحققت واحتمال رفضهم القتال مع التحالف وسحب قواتهم من جبهات القتال الشمالية سواء الحالية او المحتمل فتحها مستقبلا بحسب سير العمليات...
الوضع حساس جدا والامور في تسارع شديد ...