الدعم الإداري

عاصفة الحزم ( متابعة مستمره ) منتدى الدفاع العربي

أعظم ما يتقرب به إلى الله التوحيد وبر الوالدة.

الصدقة تطفئ غضب الرب. الصلاة نور. والحمد لله تملأ الميزان.

اصبحنا واصبح الملك لله.
 
صورة للذكرى:

طارق عفاش وأبو علي الحاكم يخزنوا ويخططوا مع بعض.


35151485_288137188393980_8957916154286833664_n.jpg
 
السرمدي قال:
صورة للذكرى:

طارق عفاش وأبو علي الحاكم يخزنوا ويخططوا مع بعض.


35151485_288137188393980_8957916154286833664_n.jpg
أنقر للتوسيع...




لا افهم سبب الاخبار التي تتحدث عن طارق صالح. لا وزن له بعد مقتل علي عبدالله صالح.
 
انشالله اليوم الحديدة وبكرة صنعاء وصعدة الا ان ينتهي هذا السرطان
 
Alucard قال:
لا افهم سبب الاخبار التي تتحدث عن طارق صالح. لا وزن له بعد مقتل علي عبدالله صالح.
أنقر للتوسيع...

استخدم للحرب النفسيه بان اتباع عفاش واقربائه انضموا للشرعيه لقتال الحوثيين بعد ان كانوا شركاء وهذا سبب هزيمه نفسيه للمنظمين من الحرس الجمهوري للحوثيين بل الكثير منهم انسحب من الجبهات
 
Alucard قال:
لا افهم سبب الاخبار التي تتحدث عن طارق صالح. لا وزن له بعد مقتل علي عبدالله صالح.
أنقر للتوسيع...


إلى حد الآن لا يوجد له أثر ملموس مع الشرعية وكأنه لم يكن ذات يوم ذو قدر ومكانة في اليمن!
حتى عسكريًا، الدور المسنود إلى قواته بتأمين المناطق التي حررتها قوات العمالقة تم التراجع منها وسبب حرج كبير وسيطرة حوثية مؤقتة على الجاح وقطع الطريق بين القوات المتواجدة على تخوم الحديدة والقوات القادمة من الخوخة حتى استعادتها مجددا قوات العمالقة.
 
السرمدي قال:
إلى حد الآن لا يوجد له أثر ملموس مع الشرعية وكأنه لم يكن ذات يوم ذو قدر ومكانة في اليمن!
حتى عسكريًا، الدور المسنود إلى قواته بتأمين المناطق التي حررتها قوات العمالقة تم التراجع منها وسبب حرج كبير وسيطرة حوثية مؤقتة على الجاح وقطع الطريق بين القوات المتواجدة على تخوم الحديدة والقوات القادمة من الخوخة حتى استعادتها مجددا قوات العمالقة.
أنقر للتوسيع...


بيني وبينك ولا احد يسمعنا. عملاقة وما عمالقة انا وياك عارفين من اللي يحرر المواقع.
 
الخبر على الحدث الآن،
ويستحق أن يكون موضوع لوحده،
أو دمجه مع الموحد إذا كان هذا أفضل
 
‏مصادر العربية: ألوية للجيش اليمني تبدأ عملية اقتحام الحديدة تحت غطاء للتحالف ⁧‫#العربية_عاجل‬⁩
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
عودة
أعلى