قائمة الجبهة الأسوأ لهم تضم 95 دبابة و110 مدرعات ومنصّات صواريخ
خسائر الحوثي بمأرب .. 200 أسير و3 آلاف قتيل بينهم قيادات ميدانية
سبق- متابعة: أوضح تقرير يمني أن جبهة مأرب، وسط البلاد، شكلت واحدة من أهم جبهات الاستنزاف لميلشيات الحوثي؛ حيث خسروا فيها 3 آلاف قتيل و200 أسير.
تفصيلاً، أكّد تقرير مركز "أبعاد" للدراسات والبحوث، أن حصيلة خسائر الحوثيين وصالح في مأرب منذ 19 مارس الماضي حتى مطلع سبتمبر الجاري، بلغت نحو 3 آلاف قتيل؛ بينهم قيادات ميدانية و200 أسير.
وخسر الحوثيون وقوات صالح في مأرب نحو 95 دبابة و39 مخزن سلاح و37 عربة كاتيوشا و21 مدفع هاون و13 مدفع هاوزر و110 مدرعات و170 طقماً عسكرياً، وعدداً من منصّات الصواريخ ونحو 30 سيارة محمّلة بالأسلحة والذخائر والعشرات من الرشاشات المتوسطة ومئات الأسلحة الخفيفة.
وقال تقرير أبعاد حول الحسم في اليمن: الحسم العسكري أقوى السيناريوهات، وإيران تسعى لخلط الأوراق؛ لخلق تحالف يحول ميليشياتها من خصوم إلى حلفاء.
وأضاف التقرير: إن الصراع في اليمن دخل مرحلة الحسم، لتصبح البلاد إما في حضن الخليج العربي، أو تحت رحمة الفوضى، وعنف الميليشيات وسيطرة إيران.
وأكد تقرير أبعاد المعنون بـ"الحسم في اليمن" أن قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية تمتلك نقاط قوة أهمها خيار الحسم العسكري مع التحكم في مفاوضات سياسية تضمن تجريد الميليشيات من السلاح، فيما إيران تمتلك عوامل مساعدة لاستعادة دورها بالذات في حال حصول مفاوضات سياسية متزامنة مع سقوط البلد في فوضى وعنف وسيطرة الجماعات المسلحة سواء الجهادية أو تلك المنظمة في خلايا نائمة لها ارتباطات بطهران وبأطرافها في اليمن.
وقال التقرير: "إيران تتجه لاستثمار الحرب بالتعاون مع حلفائها في اليمن الذين شرعوا في خلط الأوراق بتسليم مدن ومعسكرات لجماعات جهادية محسوبة على تنظيم القاعدة، وهي الطريقة التي اعتمدتها طهران في أفغانستان والعراق وسوريا، حين تتعرض لخسائر مباشرة في المعارك".
وأشار إلى أن "طهران ما زالت تحت الصدمة؛ نتيجة تدخل قوات التحالف العربي في مارس الماضي بقيادة المملكة العربية السعودية؛ لإسقاط الانقلاب الذي قاده حلفاؤها من ميليشيات الحوثيين وقوات صالح المتمردة ضد الرئيس اليمني والحكومة الانتقالية في سبتمبر 2014م".
http://sabq.org/A4Hgde
خسائر الحوثي بمأرب .. 200 أسير و3 آلاف قتيل بينهم قيادات ميدانية
سبق- متابعة: أوضح تقرير يمني أن جبهة مأرب، وسط البلاد، شكلت واحدة من أهم جبهات الاستنزاف لميلشيات الحوثي؛ حيث خسروا فيها 3 آلاف قتيل و200 أسير.
تفصيلاً، أكّد تقرير مركز "أبعاد" للدراسات والبحوث، أن حصيلة خسائر الحوثيين وصالح في مأرب منذ 19 مارس الماضي حتى مطلع سبتمبر الجاري، بلغت نحو 3 آلاف قتيل؛ بينهم قيادات ميدانية و200 أسير.
وخسر الحوثيون وقوات صالح في مأرب نحو 95 دبابة و39 مخزن سلاح و37 عربة كاتيوشا و21 مدفع هاون و13 مدفع هاوزر و110 مدرعات و170 طقماً عسكرياً، وعدداً من منصّات الصواريخ ونحو 30 سيارة محمّلة بالأسلحة والذخائر والعشرات من الرشاشات المتوسطة ومئات الأسلحة الخفيفة.
وقال تقرير أبعاد حول الحسم في اليمن: الحسم العسكري أقوى السيناريوهات، وإيران تسعى لخلط الأوراق؛ لخلق تحالف يحول ميليشياتها من خصوم إلى حلفاء.
وأضاف التقرير: إن الصراع في اليمن دخل مرحلة الحسم، لتصبح البلاد إما في حضن الخليج العربي، أو تحت رحمة الفوضى، وعنف الميليشيات وسيطرة إيران.
وأكد تقرير أبعاد المعنون بـ"الحسم في اليمن" أن قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية تمتلك نقاط قوة أهمها خيار الحسم العسكري مع التحكم في مفاوضات سياسية تضمن تجريد الميليشيات من السلاح، فيما إيران تمتلك عوامل مساعدة لاستعادة دورها بالذات في حال حصول مفاوضات سياسية متزامنة مع سقوط البلد في فوضى وعنف وسيطرة الجماعات المسلحة سواء الجهادية أو تلك المنظمة في خلايا نائمة لها ارتباطات بطهران وبأطرافها في اليمن.
وقال التقرير: "إيران تتجه لاستثمار الحرب بالتعاون مع حلفائها في اليمن الذين شرعوا في خلط الأوراق بتسليم مدن ومعسكرات لجماعات جهادية محسوبة على تنظيم القاعدة، وهي الطريقة التي اعتمدتها طهران في أفغانستان والعراق وسوريا، حين تتعرض لخسائر مباشرة في المعارك".
وأشار إلى أن "طهران ما زالت تحت الصدمة؛ نتيجة تدخل قوات التحالف العربي في مارس الماضي بقيادة المملكة العربية السعودية؛ لإسقاط الانقلاب الذي قاده حلفاؤها من ميليشيات الحوثيين وقوات صالح المتمردة ضد الرئيس اليمني والحكومة الانتقالية في سبتمبر 2014م".
http://sabq.org/A4Hgde