فى موضوع العراق انا ضد داعش لافعالهم الارهابيه من وجهه نظرى

فى موضوع اليمن لان الجيش اليمنى للاسف متواطىء مع ميليشيات وسابلهم مواقعه بدون مقاومه بل ويقاتل معهم ضد ابناء شعبه

انا مع ابناء القبائل والعشائر حتى لو قاعده او اخوان (وانا مبطيقش الاخوان عندنا فى مصر)

ربنا ينصرهم وينصر الاسلام فى كل مكان واتمنى نشوف منهم الخير وحسن معامله الاخر لما ربنا يمكن لهم فى اليمن عن قريب ان شاء الله
 
بالأمس وعلى قناة العربيه رأيت خبر مفاده ان طائرات للجيش اليمني قصفت وبشده مواقع للقبائل في رداع

وهذ امر في غاية العجب فهل علي عبدالله صالح نفوذه متجذر الى هذه الدرجه في جميع قطاعات الجيش ولاسيما الطيران حتى يقومو بقصف مناطق مناوئه للحوثيين

على مايبدو ان علي عبدالله صالح ادهى بكثير مما تخيلنا
 
رغم سيطرة الحوثيين على صنعاء..
4 أسباب تمنع اليمن من الخروج عن العباءة السعودية
lswdy-wlymn.png

الثلاثاء 4 محرم 1436 الموافق 28 تشرين اﻷول (أكتوبر) 2014
عاجل (وكالات)


وداعًا للسعودية، ومرحبًا بإيران، فاليمن السعيد ومضيقه الاستراتيجي (باب المندب) أضحى من الآن فصاعدًا يأتمر من الشمال الشرقي بأمر "طهران" عبر قنطرة جماعة الحوثي، متخطيًا جيرانه الخليجيين (الإمارات، وعمان، والحليف التاريخي المملكة)، ليصبح العاصمة العربية الرابعة التي أصبحت تدور في الفلك الإيراني بعد بغداد ودمشق وبيروت.



هكذا جاءت أغلب التكهنات والمخاوف فور سقوط العاصمة اليمنية صنعاء، وتلتها عدد من المحافظات الأخرى في أيدي ميليشيات الحوثي في سبتمبر الماضي، لكن وبحسب خبراء، فالمخاوف على الدور السعودي في اليمن تبدو مبالغًا فيها، وتبقى من الناحية الظاهرية فقط.



ونقلت وكالة "الأناضول"، الثلاثاء (28 أكتوبر 2014)، عن الخبراء قولهم، إن المملكة لها تأثير ونفوذ تاريخي في اليمن، ولا يمكن التنبؤ من الآن برد فعل المملكة المعروفة أيضًا بسياسة النفس الطويل، على صعود الحوثيين، معتبرين أن المملكة لا تزال تحظى ببعض نقاط القوى التي تمكِّنها من مواصلة دورها الحيوي والمؤثر في البلاد، والحيلولة دون تدحرجها لتسقط بيد طهران.



وعدَّد الخبراء 4 أسباب تدعم الدور السعودي في اليمن:

1- حاجة اليمن للدعم المالي السعودي لتجنب الانهيار الاقتصادي، حيث تعد المملكة الداعم الأكبر من بين الدول المانحة لليمن، وقد كان لدعمها بالمشتقات النفطية التي بلغت قيمتها أكثر من عشرة مليارات دولار بالغ التأثير في دعم الاقتصاد اليمني، ومنعه من الانهيار منذ ما بعد ثورة 2011، كما أن المملكة تودع ملياري دولار في البنك المركزي اليمني لدعم استقرار العملة المحلية، بالإضافة إلى أن المشروعات التنموية المتبقية التي لا تزال تنفذ من بعد الثورة اليمنية هي بتمويل سعودي.



2- العمالة اليمنية الكبيرة في المملكة التي قد يؤدي طردها لأزمة اقتصادية في اليمن لا تقل في تأثيرها وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية عن أزمة طرد العمالة اليمنية أثناء احتلال العراق للكويت، والتي لا يزال اليمن يعاني منها حتى الآن.



3- تعد المملكة المستورد الرئيسي لمنتجات اليمن الزراعية والسمكية، وتوقف المملكة عن قبول تلك المنتجات قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي شامل في اليمن، بدءًا من انهيار القطاعين الزراعي والسمكي.



4- يحتاج أي نظام سياسي حاكم في اليمن إلى قبول المملكة به، وإلى عدم الإضرار بها، حيث يمكن للمملكة أن ترد بنفسها بقوة، غير أنها لا تحتاج إلى ذلك، فالكثير من التيارات السياسية والقبلية والدينية في اليمن مستعدة للقتال ضد ميليشيات الحوثي الشيعية إن توفر لها الدعم السياسي والمالي والسلاح، ولن يكون ذلك صعبًا على المملكة التي يتوفر لها إلى جانب أموالها وعلاقاتها التاريخية مع تلك القوى الحدود الطويلة مع اليمن، كما أن لها أيضًا تجاربها السابقة، مثل إيقاف التمدد الشيوعي من جنوب اليمن إلى شماله، أو الإطاحة برؤساء وتنصيب آخرين.



أيًّا كان الذي يحكم في صنعاء، فإن عليه أن يكترث للمملكة السعودية لما يُمكنها فعله، من خلال تلك العوامل الأربعة، فلطالما كانت الرياض الفاعل الرئيسي والمهم على الساحة اليمنية، بحسب الخبراء.
 
بالأمس وعلى قناة العربيه رأيت خبر مفاده ان طائرات للجيش اليمني قصفت وبشده مواقع للقبائل في رداع

وهذ امر في غاية العجب فهل علي عبدالله صالح نفوذه متجذر الى هذه الدرجه في جميع قطاعات الجيش ولاسيما الطيران حتى يقومو بقصف مناطق مناوئه للحوثيين

على مايبدو ان علي عبدالله صالح ادهى بكثير مما تخيلنا
هي طائرات امريكيه بدون طيار
دائما تستخدمها امريكا في اليمن
لكن الأخوة في اليمن اذكياء
القبائل اليمنيه تحالف فيما بينها بعيداً عن الاخوان والقاعده وهذا جيد ومهم
 
فى موضوع العراق انا ضد داعش لافعالهم الارهابيه من وجهه نظرى

فى موضوع اليمن لان الجيش اليمنى للاسف متواطىء مع ميليشيات وسابلهم مواقعه بدون مقاومه بل ويقاتل معهم ضد ابناء شعبه

انا مع ابناء القبائل والعشائر حتى لو قاعده او اخوان (وانا مبطيقش الاخوان عندنا فى مصر)

ربنا ينصرهم وينصر الاسلام فى كل مكان واتمنى نشوف منهم الخير وحسن معامله الاخر لما ربنا يمكن لهم فى اليمن عن قريب ان شاء الله
مدري فيه خبر ان الاخوان في اليمن لهم اتفاق سري مع الحوثي
الأيام القادمه كفيلة بكشف الاتفاق
 
وزاره الداخليه اليمنية تبدا بصرف الزي العسكري لمسلحي الحوثي وتستعد لدمجهم في امن العاصمة
قالت مصادر مطلعه أن اتفاق تم بحضور مسؤول حكومي رفيع من خارج وزارة الداخلية لإدماج المسلحين الحوثيين في وحدات الأمن التابعة للداخليه بامانه العاصمه .
وأفاد مدير شرطة أمانة العاصمة العقيد عبد الرزاق المؤيد، في تصريح لقناة “آزال” الفضائية، اليوم، عن “خطة أمنية لاستيعاب عناصر المليشيات الحوثية المنتشرة في العاصمة صنعاء، أو ما يعرف بـ”اللجان الشعبية”، في الأجهزة الأمنية بأمانة العاصمة”، مشيراً إلى أنه “ستجرى لعناصر تلك اللجان دورات أمنية، ثم يتم إعطاؤهم ملابس قوات الأمن، ليتم بعد ذلك استيعابهم ضمن الأجهزة الأمنية”.
ولم يكشف المؤيد عن تفاصيل أخرى، لكن مصدر سياسي مطلع أفاد في تصريح خاص لـ”العربي الجديد”، أن “قيادة وزارة الداخلية أبرمت قبل يومين اتفاقاً غير معلن، مع ممثل لجماعة “الحوثيين” يقضي بتوظيف ألفي شخص من مسلّحي الجماعة في أمانة العاصمة ضمن قوات الأمن”.
وأضاف المصدر الذي تحفظ عن نشر اسمه،
وأشار إلى أن “هذا التوجه برز بعد تزايد التظاهرات الشعبية المطالبة بإخراج المسلّحين من العاصمة صنعاء وبقية المحافظات”، واعتبر أن “هذا توجه إيجابي مادام سيدمج المسلّحين في مختلف وحدات الأمن، على ألا يمثلوا جناحاً لجماعة الحوثي داخل الأجهزة الأمنية وألا يشكلوا وحدات خاصة بهم على غرار “مغاوير الداخلية” بالعراق.
ويأتي تصريح العقيد المؤيد بالتزامن مع خروج تظاهرة مطالبة بإخراج المليشيات المسلّحة من العاصمة صنعاء، شارك فيها عشرات الناشطين وأقيمت بجوار مقر وزارة الشباب والرياضة، في شارع الزبيري، وسط صنعاء، وطالب النشطاء في التظاهرة بسرعة إخراج مسلّحي جماعة الحوثي منها.
وسيطر مسلّحو الجماعة نسبياً، على العاصمة صنعاء ثم توجهوا للتوسع غرباً باتجاه مدينتي الحديدة وحجة، وجنوباً باتجاه محافظات ذمار وإب والبيضاء، ولاقى توسعهم مقاومة مسلّحة سقط على إثرها مئات القتلى والجرحى. وتعوّل السلطة اليمنية على إدماجهم سياسياً وعسكرياً لإنهاء الوضع المختل، وسط مخاوف من فشل هذا المسعى بسبب الأمر الواقع الذي تفرضه الجماعة على الأرض.
 
15 قتيل في مواجهات عنيفة بالرضمه بين القبائل والحوثيين (تفاصيل)
عين اليمن – متابعات

سقط 15 قتيل في تجدد المواجهات الساعة 11 ظهراً بين القبائل والحوثيين بمنطقة الرضمة.
وقال المصدر : ان قوات من الجيش التابعة لمعسكر يريم قامت بتسليم مواقعها للحوثيين بمنطقة الذاري كانت ترابط فيه كقوة محايدة، منذ آخر حرب بين الطرفين شهدتها المنطقة.
وقال المصدر ان الجيش سمح بالحوثيين بالصعود إلى موقع المجمع الحكومي وتم قصف منزل الدعام وإدارة أمن الرضمة والتي تمركزت فيها قوات من القبائل بقيادة الدعام في مواجهة الحوثيين، وتم القصف بأسلحة للجيش منها الدبابات.
وأضاف المصدر ان اربعة قتلى من القبائل سقطوا مقابل 11 قتيل من الحوثيين فيما لا تزال المعارك مستمرة بين الطرفين.
وتقع الاشتباكات عند مدرسة الأمل التي دخلها الحوثييون، لكن المصدر أشار إلى انه لا يوجد أي تقدم للجانبين ميدانياً، سوى تمركز كل طرف في مواقعه، ومنها المواقع التي سهل الجيش للحوثيين الوصول إليها.
ويقود القبائل في الرضمة الشيخ عبدالواحد الشلالي الملقب بالدعام، وهو قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، ولواء عسكري متقاعد، وكان قد تعهد بحماية الرضمة من اي جماعات مسلحة تحاول الدخول إليها سواء كانوا حوثيين أو قاعدة، أو غيرهم.
 

الحوثيون يقتربون من الجنوب بعد سقوط "الرضمة"
الأربعاء 29 أكتوبر, 2014 - 15:16 بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
كشفت مصادر يمنية، الأربعاء، أن جماعة "أنصار الله" المسلحة تسعى إلى التمدد نحو المحافظات الجنوبية، بعد أن حققت تقدما جديدا في وسط البلاد، وذلك من خلال السيطرة على منطقة استراتيجية في محافظة إب.
ونقلت فرانس برس عن مصدر أمني قوله إن "الحوثيين فرضوا سيطرتهم على منطقة الرضمة بعد قتال استمر 24 ساعة"، في وقت أعربت مصادر أخرى عن شيتها إزاء إمكانية اتخاذهم خطوات تصعيدية جديدة.
وتقع الرضمة على الطريق بين العاصمة صنعاء وكبرى مدن الجنوب عدن، في شمال شرق مدينة إب عاصمة محافظة إب، وتعد من المعاقل الرئيسية للتجمع اليمني للإصلاح، كما تشكل مدخلا رئيسيا إلى الجنوب.
وأكد خصوم ما يسمى بجماعة "أنصار الله"، بقيادة عبدالملك الحوثي، أن الجماعة تحاول التمدد نحو المحافظات الجنوبية بعدما وسعت انتشارها نحو مدينة الحديدة الاستراتيجية على البحر الأحمر، ونحو إب والبيضاء في وسط اليمن.
وقالت مصادر إن القبائل انسحبت من منطقة الرضمة بعد القتال العنيف الذي أسفر عن مقتل تسعة من الحوثيين ومن المسلحين القبليين، بينهم نجل الشيخ القبلي عبد الواحد الدعام الذي كان يقود القتال ضد الحوثيين.
وأكد مصدر قبلي أنه "تم إسقاط الرضمة بدعم من وحدة من الحرس الجمهوري"، مشيرا إلى "اللواء 55 الموالي للرئيس السابق علي عبد الله لصالح والذي يرابط في مدينة يريم" شمال إب.
وكان الحوثيون سيطروا في 21 سبتمبر الماضي على صنعاء بعد شهر من التصعيد في الشارع، ووقعوا في اليوم نفسه اتفاقا للسلام ينص على تشكيل حكومة جديدة، إلا أنهم استمروا في التمدد بوسط البلاد



المصدر

وكالات - سكاى نيوز

 
الحوثيون يسيطرون على الرضمة في إب والسكان ينزحون
الأربعاء 5 محرم 1436هـ - 29 أكتوبر 2014م
22a442a4-c858-4b1e-9f78-2c9e3891dbdd_16x9_600x338.jpg


اليمن - حمود منصر
أفاد مراسل "العربية" في اليمن أن الحوثيين سيطروا على الرضمة في إب، ما دفع عددا كبيرا من السكان إلى النزوح. وكان الحوثيون بدأوا تحركات مكثفة ومتسارعة في محافظة إب جنوب غرب اليمن لإحكام سيطرتهم عليها خلال الساعات المقبلة، ما سيمكنهم من المحافظات الجنوبية.
وأكدت مصادر قبلية في وقت سابق أن القتال في منطقة الرضمة تجدد بين الحوثيين والقبائل بقيادة الشيخ عبدالواحد الدعام حيث يسعى الحوثيون لبسط سيطرتهم على المناطق الوسطى التي تعتبر المدخل الرئيس للوصول إلى المحافظات الجنوبية وتقع على الطريق الرابط بين صنعاء وعدن.
كما أوضحت أن الحوثي دفع بمئات من مقاتليه إلى منطقة الرضمة بالتعاون مع قيادة قوات الجيش في المنطقة التابعة للواء 55 المتمركز في المدينة.
إلى ذلك، شددت مصادر محلية في مدينة إب عاصمة المحافظة أن مسلحين حوثيين اقتحموا مبنى إدارة أمن المحافظة وسط مدينة إب بأعداد كبيرة وطردوا عناصر الشرطة المتواجدين فيه من ضباط وجنود وذلك في خطوة متقدمة لإحكام سيطرتهم على مركز المحافظة.
وأفاد شهود عيان أن مدرعتين من لواء الحمزة التابع للجيش تمركزت عند مبنى المحافظة في وقت تجددت الاشتباكات بين قبائل منطقة الرضمة والحوثيين بعد هدنة قصيرة استمرت بضع ساعات.
معارك في رداع
أما في رداع فقتل 12 مسلحا حوثيا أمس الثلاثاء في كمين نصبوه لمجموعة من المسلحين الحوثيين حاولوا الخروج من مناطق قبائل قيفة كانوا محاصرين فيها منذ نهار الثلاثاء. وقال مصدر قبلي إن الاشتباكات تجددت بين مسلحين من قبائل رداع ومسلحين حوثيين شاركوا في اقتحام مناطق قبائل قيفة الاثنين الماضي.
إلى ذلك قتل خمسة من مسلحي قبائل الرضمة في المواجهات التي اندلعت الثلاثاء، مع مسلحين حوثيين في منطقة الرضمة التابعة لمحافظة إب وسط اليمن، بينهم نبيل الدعام، نجل الشيخ عبدالواحد الدعام شيخ قبائل الرضمة، والذي أعلن تصديه ورفضه لتمدد الحوثيين إلى مناطقه.
وأكدت مصادر محلية أن قتيلا واحدا سقط في صفوف الحوثيين وجرح خمسة عشر آخرين خلال المواجهات التي اندلعت عند منتصف النهار، واستخدم فيها الطرفان الأسلحة الرشاشة من مختلف الأعيرة والثقيلة بما في ذلك الصواريخ المحمولة والمدفعية.
تفجير الموقف العسكري
وأشارت المصادر إلى أن الجيش سلم المواقع العسكرية التابعة له في منطقة الرضمة بكامل عتادها لمسلحي الحوثي، كما سلمهم مبنى مركز المديرية وسط مدينة الرضمة، الأمر الذي تسبب في تفجير الموقف عسكريا بين القبائل والحوثيين
وفيما أكدت مصادر محلية وقبلية أن هدوءا حذرا يسود مدينة رداع والمناطق القبلية المجاورة في محافظة البيضاء بعد معارك عنيفة استمرت نحو أسبوعين، سارع الحوثيون إلى فتح جبهة منطقة الرضمة الواقعة عند منتصف الطريق الرابط بين العاصمة صنعاء ومدينة عدن كبرى مدن الجنوب في خطوة مثيرة للجدل حول طموح الحوثيين في التوسع إلى المحافظات الجنوبية رغم وصف الرئيس عبد ربه منصور هادي لانتشار مسلحي الحوثيين في المحافظات بالاحتلال ومطالبته لهم بالانسحاب منها ومن العاصمة صنعاء.
وأوضح شهود عيان أن المواجهات تدور في مدينة الرضمة والجبال المطلة عليها من الجهتين الشرقية والشمالية حتى قرية بيت الذاري.


العربية نت
 
قيادي: نفوذ صالح بالجيش وطهران يدعمان الحوثي
أكد أمين عام المكتب السياسي للحراك التهامي (تكتل أبناء تهامة)، محمد عمر مؤمن، المعارض للحوثي، أن نفوذ الرئيس السابق علي عبدالله صالح في الجيش، سهل للحوثيين السيطرة على صنعاء وبقية المدن، مشيرا إلى أن القوة الفعلية لجماعة الحوثي لا تمثل خمسة في المئة من القوة الفعلية الظاهرة حاليا.
وأوضح في تصريح خاص أن القوة الفعلية هي للجيش الذي يمتلك صالح نفوذا قويا فيه، وهو الذي استطاع فرض سيطرته على العاصمة صنعاء وبقية المدن اليمنية، وبدعم من طهران.
وفي تطور سابق، أفاد مراسل "العربية" في اليمن أن الحوثيين سيطروا على الرضمة في إب، ما دفع عددا كبيرا من السكان إلى النزوح. وكان الحوثيون بدأوا تحركات مكثفة ومتسارعة في محافظة إب جنوب غرب اليمن لإحكام سيطرتهم عليها خلال الساعات المقبلة، ما سيمكنهم من المحافظات الجنوبية.
وأكدت مصادر قبلية في وقت سابق أن القتال في منطقة الرضمة تجدد بين الحوثيين والقبائل بقيادة الشيخ عبدالواحد الدعام، حيث يسعى الحوثيون لبسط سيطرتهم على المناطق الوسطى التي تعتبر المدخل الرئيس للوصول إلى المحافظات الجنوبية وتقع على الطريق الرابط بين صنعاء وعدن.
كما أوضحت أن الحوثي دفع بمئات من مقاتليه إلى منطقة الرضمة بالتعاون مع قيادة قوات الجيش في المنطقة التابعة للواء 55 المتمركز في المدينة.
إلى ذلك، شددت مصادر محلية في مدينة إب عاصمة المحافظة أن مسلحين حوثيين اقتحموا مبنى إدارة أمن المحافظة وسط مدينة إب بأعداد كبيرة وطردوا عناصر الشرطة المتواجدين فيه من ضباط وجنود وذلك في خطوة متقدمة لإحكام سيطرتهم على مركز المحافظة.

وأفاد شهود عيان أن مدرعتين من لواء الحمزة التابع للجيش تمركزت عند مبنى المحافظة في وقت تجددت الاشتباكات بين قبائل منطقة الرضمة والحوثيين بعد هدنة قصيرة استمرت بضع ساعات.

معارك في رداع
أما في رداع فقتل 12 مسلحا حوثيا أمس الثلاثاء في كمين نصبوه لمجموعة من المسلحين الحوثيين حاولوا الخروج من مناطق قبائل قيفة كانوا محاصرين فيها منذ نهار الثلاثاء. وقال مصدر قبلي إن الاشتباكات تجددت بين مسلحين من قبائل رداع ومسلحين حوثيين شاركوا في اقتحام مناطق قبائل قيفة الاثنين الماضي.
إلى ذلك قتل خمسة من مسلحي قبائل الرضمة في المواجهات التي اندلعت الثلاثاء، مع مسلحين حوثيين في منطقة الرضمة التابعة لمحافظة إب وسط اليمن، بينهم نبيل الدعام، نجل الشيخ عبدالواحد الدعام شيخ قبائل الرضمة، والذي أعلن تصديه ورفضه لتمدد الحوثيين إلى مناطقه.
وأكدت مصادر محلية أن قتيلا واحدا سقط في صفوف الحوثيين وجرح خمسة عشر آخرين خلال المواجهات التي اندلعت عند منتصف النهار، واستخدم فيها الطرفان الأسلحة الرشاشة من مختلف الأعيرة والثقيلة بما في ذلك الصواريخ المحمولة والمدفعية.

تفجير الموقف العسكري
وأشارت المصادر إلى أن الجيش سلم المواقع العسكرية التابعة له في منطقة الرضمة بكامل عتادها لمسلحي الحوثي، كما سلمهم مبنى مركز المديرية وسط مدينة الرضمة، الأمر الذي تسبب في تفجير الموقف عسكريا بين القبائل والحوثيين.
وفيما أكدت مصادر محلية وقبلية أن هدوءا حذرا يسود مدينة رداع والمناطق القبلية المجاورة في محافظة البيضاء بعد معارك عنيفة استمرت نحو أسبوعين، سارع الحوثيون إلى فتح جبهة منطقة الرضمة الواقعة عند منتصف الطريق الرابط بين العاصمة صنعاء ومدينة عدن كبرى مدن الجنوب في خطوة مثيرة للجدل حول طموح الحوثيين في التوسع إلى المحافظات الجنوبية رغم وصف الرئيس عبد ربه منصور هادي لانتشار مسلحي الحوثيين في المحافظات بالاحتلال ومطالبته لهم بالانسحاب منها ومن العاصمة صنعاء.
وأوضح شهود عيان أن المواجهات تدور في مدينة الرضمة والجبال المطلة عليها من الجهتين الشرقية والشمالية حتى قرية بيت الذاري.

مظاهرات في صنعاء
وفي تطور آخر، خرج مئات المتظاهرين في صنعاء للمطالبة بخروج المليشيات المسلحة من العاصمة وبقية المدن اليمنية.
وردد المتظاهرون شعارات مناهضة لما تقوم به جماعة الحوثي مؤكدين أن الحوثيين وتنظيم القاعدة وجهان لعملة واحدة وأن من يقودهم هو الرئيس السابق علي عبد الله صالح بتمويل من إيران.
كما أكدوا أنهم سيستمرون في احتجاجاتهم حتى يتم إخراج الميليشيات المسلحة وعودة الأمن والاستقرار إلى البلد.
وإلى ذلك، ينظم طلاب جامعة صنعاء غدا الأربعاء تظاهرة للمطالبة بإخلاء الحرم الجامعي من مسلحي المتمردين الحوثيين الذين يفرضون سيطرتهم عليها.
وتأتي دعوة طلاب جامعة صنعاء للخروج ضد المتمردين الحوثيين في ظل تعنتهم وإصرارهم على الاستيلاء بقوة السلاح على الحرم الجامعي وفرض أوامرهم على الطلاب، الأمر الذي أثار السخط، وكذلك منع بعض أولياء الأمور فتياتهم من الذهاب إلى الجامعة في ظل توتر الأأوضاع .


المصدر : العربية
 
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله انصر ثوار العشائر في اليمن السعيد
 
وجه المتمردون الشيعة فى اليمن الذين يسيطرون على العاصمة للرئيس انذارا بالاستجابة إلى مطالبهم خلال عشرة أيام وألمحوا إلى محاولة الاستيلاء على السلطة مالم يستجيب الرئيس لمطالبهم. وحشد الحوثيون اليوم الجمعة 30 ألفا من زعماء القبائل فى صنعاء حيث ألقوا بيانا حذروا فيه الرئيس عبد ربه منصور هادى من أن "كل الخيارات متاحة" إذا ما فشل فى تشكيل الحكومة. وقال ضيف الله رسام المتحدث باسم ما يسمى بالتحالف التلاحم القبلى الشعبى "اجتماعنا التالى سيكون بمقر قيادة اتخاذ القرار". ودعا نجيب المنصورى وهو متحدث اخر فى المظاهرة إلى تشكيل "مجلس إنقاذ عسكرى". وتشكيل الحكومة هو جزء من اتفاق الأمم المتحدة للتوصل إلى تسوية سلمية للأزمة السياسية فى اليمن



 
الحوثيون مجرد دمى يحركها من هو اكبر منهم بكثير

استيلاء الحوثيين على القصر الرئاسي وحجز الرئيس كرهينه لديهم -- يمكنهم من حكم اليمن باسم الرئيس هادي عبدربه

اما استيلائهم على العاصمة وقتل الرئيس فهذا يعني انهم وبكل بساطة سيطروا على صنعاء ولكنهم فقدوا اليمن باكمله

وشكرا
 
سيكون بدايه النهايه ل ايران في اليمن باذن الله الانتصار في هذه الموقعه علي الحوثيون سيغير كل الموازين
 
هم يضغطون على الرئيس اليمني لتشكيل حكومة يكون لهم من خلالها حكم اليمن فعليا ويصبح الرئيس دمية بشكل قانوني فالحوثيون لا شرعية لهم في اليمن حتى الان لا داخليا ولا دوليا
 
عودة
أعلى