Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاخوة الكرام
اعتقد ان اى دخول للقوات البرية فى الوقت الحالى هو خطا استراتيجى و اسبابى هى
اولا- مازال لدى الحوثى و صالح اسلحة ثقيلة كثيرة لم تدمر و سوف تصبح خطر كبير فى حالة المواجهة البرية
ثانيا- صالح و الحوثي لهم حاضنة شعبية فى قبائل الشمال يجب تاليب هذة القبائل عليهم اولا بكل الوسائل قبل الهجوم البرى
ثالثا- مازال لا يوجد حليف قوى فى الجنوب يعتد بة و يمكن الاعتماد علية اثناء الهجوم البرى
رابعا-علينا الانتظار حتى يحدث الانشقاق الحتمى بين الجيش اليمنى و الحوثى الذى هو حاصل لا محالة تحت ضغط القصف الجوى للتحالف
خامسا- علينا ان نعلم ان الوقت فى صالح التحالف و ليس فى صالح الحوثى طالما لا توجد لنا جنود على الارض و بمجرد الدخول بريا سوف تصبح المعادلة معكوسة لوجود الضغط الشعبى نتيجة للخسائر البشرية التى سوف تحدث لا محالة فيجب التروى فى عاصفة الصحراء 91 تم القصف لمدة 38 يوم مع العلم ان الاهداف كانت مكشوفة اكثر فى العراق عن اليمن التى تتميز بالطبيعة الجبلية
سادسا- يجب ان نترك التفاعلات على الارض و نعطيها الوقت الكافى حتى تفرز النتائج المرجوة
عاشت اليمن و يحيا العمل العربى المشترك
تحياتى
APR 11, 2015
مصدر أمني جزائري: رقابة أمنية مشددة لمنع تجنيد جهاديين للقتال ضد الحوثيين في اليمن
الجزائر/ أحمد عزيز/ الأناضول-
قال مصدر أمني جزائري، اليوم السبت، إن أجهزة أمنية عديدة تعمل مؤخرا لمنع تجنيد ونقل جهاديين للقتال ضد الحوثيين في اليمن.
وأضاف المصدر الأمني، لوكالة الأناضول، طالبا عدم نشر اسمه، أن “مصالح الأمن الجزائرية رصدت نشاطا متزايدا لأنصار التيار السلفي الجهادي لتجنيد مقاتلين وإرسالهم إلى اليمن للمشاركة في القتال ضد الشيعة.
وأوضح أن “3 أجهزة أمنية في الجزائر هي الشرطة والدرك (تابعة للجيش) والاستعلامات والأمن (دائرة المخابرات الجزائرية) تتعاون منذ 5 أبريل (نيسان الجاري) لمنع تجنيد ونقل هؤلاء الجهاديين”.
وتشمل العملية الأمنية، بحسب المصدر، “مراقبة مواقع إنترنت، وشبكات التواصل الاجتماعي، وعدد من الأشخاص محل شبهة، وبعض المساجد، بالإضافة إلى فرض رقابة أمنية على عمليات سفر أشخاص محل شبهة”.
وقال السيد بن شواش الهمامي، عضو اللجنة الشعبية المغاربية لمحاربة التطرف (غير حكومية)، وتشمل أعضاء من الجزائر، المغرب، تونس ومقرها في العاصمة الفرنسية باريس “تلقينا طلبات من سفارات دول من المغرب العربي من أجل المساعدة في التصدي لعمليات التعبئة التي يقوم بها السلفيون الجهاديون لإرسال مقاتلين إلى اليمن”.
وأضاف للأناضول “نحن نتخوف من تكرار السيناريو السوري الذي بدأ بنفس الطريقة”.
ومنذ 26 مارس/ آذار الماضي، تواصل طائرات تحالف تقوده السعودية، قصف مواقع عسكرية لمسلحي جماعة “الحوثي” ضمن عملية “عاصفة الحزم”، التي تقول الرياض إنها تأتي استجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميلشيات الحوثية”.
ثم يأتي من يتهم السعوديه بتصدير المقاتلين
Muhammed Al-Qahtani @muh_Alqahtani · 20
معلومة | طائرة النقل العسكري التي قصفها طيران #عاصفة_الحزم في مطار #صنعاء هي من طراز Ilyushin Il-76 ويمتلك #اليمن 3 منها