• المصدر: مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية

مركز الأطراف الصناعية في تعز يقدم خدماته الطبية لـ 579 مستفيدا خلال شهر نوفمبر​


قدم مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة تعز خدماته الطبية المتنوعة لـ 579 مستفيدا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر نوفمبر 2021 م؛ وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى تقديم 1.275 خدمة لهم، حيث بلغت نسبة الذكور 59 % ونسبة الإناث 41% بينما شكلت نسبة النازحين 5 % و المقيمين 95 % من إجمالي المستفيدين، فيما تم تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ 351 مريضا شملت تسليم و قياس وصيانة الأطراف الصناعية، كما تم تقديم خدمات العلاج الطبيعي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 228 مريضا.
 

المرفقات

  • 202112591326881.jpg
    202112591326881.jpg
    99.2 KB · المشاهدات: 52

مشروع دعم التغذية للأطفال والأمهات الحوامل والمرضعات يقدم خدماته لـ 26.887 مستفيدًا خلال أسبوع​



واصل مشروع دعم التغذية للأطفال دون سن الخامسة والأمهات الحوامل والمرضعات، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في محافظات عدن، لحج، تعز، الحديدة، حضرموت، حجة، مأرب، تقديم خدماته الطبية والتغذوية لـ 26.887 مستفيدًا خلال الفترة من 18حتى 24 نوفمبر 2021م.

وجرى فرز 5.785 طفلاً، وتقديم العلاج لـ 309 أطفال من المصابين بسوء التغذية الحاد الوخيم، وعلاج 559 حالة من المصابين بسوء التغذية المتوسط، إضافة إلى تقديم الخدمات الطبية لـ 590 طفلاً لوقايتهم من سوء التغذية، فيما جرى فرز2.816 مستفيدة من الأمهات الحوامل والمرضعات، وتقديم الخدمات العلاجية لـ 535 مستفيدة، وحصلت 2.566 امرأة على خدمات التدبير المتكامل لصحة الطفل(IMCI)، كما استفادت 11.672 مراجعة من أنشطة التوعية، و 2.055 امرأة من ركن المشورة.

ويأتي ذلك امتدادا لدور المملكة الإنساني ممثلة بالمركز لدعم المحتاجين الذين يعانون من سوء التغذية في اليمن، والأمهات الحوامل والمرضعات، استشعارا بمسؤوليتها الإنسانية تجاه الشعب اليمني الشقيق والوقوف معه للخفيف من معاناته
 

المرفقات

  • 202112592550284.jpg
    202112592550284.jpg
    56.3 KB · المشاهدات: 58
  • المصدر: مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية

مركز الملك سلمان للإغاثة يضخ أكثر من نصف مليون لتر من المياه لمخيمات النازحين في الحديدة خلال أسبوع​


واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تنفيذ مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئي بمديرية الخوخة التابعة لمحافظة الحديدة اليمنية.
وجرى خلال الفترة من 18 حتى 24 نوفمبر2021م، ضخ 301.000 لتر من المياه الصحية للخزانات، وضخ 287.000 لتر من مياه الاستخدام المنزلي، وتنفيذ 29 نقلة مخصصة لإزالة المخلفات من مخيمات النازحين، وإجراء 8 حملات رش لمكافحة نواقل الأمراض، استفاد منه 8.400 فرد.
 

المرفقات

  • 2021113015435708.jpg
    2021113015435708.jpg
    94.5 KB · المشاهدات: 55
مملكة الانسانية دعم وجهود بعيدا عن الاعلام والهياط
ارقاااااااام فلكية

جانب من المؤتمر الصحافي الذي عقده مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في الرياض أمس ( الشرق الأوسط ) الرياض : عهود مفرح ساهم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من خلال خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2020 في إطلاق مشاريع في التصدي لوباء كورونا ومتابعة مشاريع الإمدادات الطبية للمحاجر والمنافذ البرية والبحرية والجوية . يأتي ذلك مع إعلان المساعدات التي قدمتها السعودية ل 156 من دول العالم ، تصل إلى 184 مليار ريال ( 50 مليار دولار ) مما يعكس دورها الرائد والتنموي والإنساني ، تنوعت ما بين المساعدات المالية والمساعدات الإغاثية والخيرية . اليمن وكشف المركز خلال مؤتمر صحافي ، انعقد أمس ( الخميس ) في مقره بالرياض ، دعم السعودية لخطة الاستجابة الإنسانية في | خلال عام 2020 لتحسين الظروف المعيشية والتخفيف من معاناة الشعب اليمني جراء الأزمة الإنسانية الراهنة التي تمر بهم . ونوه الدكتور عبد الله المعلم مدير إدارة المساعدات الصحية والبيئية بمركز الملك سلمان ، بأنه منذ تدشين المركز قدم ما يزيد على 17 مليار دولار تنوعت في مجالات شتى ؛ منها ا ومساعدات لدعم الحكومة اليمنية ، والبنك المركزي اليمني ، إضافة لما يقارب 3.5 مليار دولار في المجال الإغاثي والإنساني . وأشار المعلم إلى أن السعودية تبنت خطة الاستجابة الإنسانية الأولى في نداء الاستغاثة الأول من الأمم المتحدة عام 2015 بـ274 مليون دولار ، لتكون أول دولة في العالم تتبنى نداء الاستغاثة بأكمله ، مضيفا أنها قدمت في عام 2020 ، 500 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن من واقع الاحتياج الإنساني المقدر بـ2.4 مليار دولار . وأفاد بأن المملكة نفذت 12 مشروعا في مجالات الصحة والتغذية والمياه والإصحاح البيئي بقيمة 87 مليون دولار ، دعما لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2020 ، حيث جرى تنفيذ مشروع يهدف للحفاظ على تقديم خدمات التغذية الأساسية لتقليل معدل الوفيات لأقل من خمس سنوات بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية بقيمة 5 ملايين و 500 ألف دولار يستفيد منه 46.857 ألف فرد .
وكذلك تنفيذ مشروع الاستجابة للتصدي لجائحة كورونا المرحلة الأولى بقيمة 10 ملايين دولار أميركي يستفيد منه 16 مليون شخص ، وتنفيذ مشروع الاستجابة للتصدي لجائحة كورونا المرحلة الثانية بقيمة 3 ملايين دولار أميركي يستفيد منه 350 ألف شخص ، فضلا عن تنفيذ مشروع لدعم الحد الأدنى من تقديم حزم الخدمات الصحية ودعم تنسيق مجموعة الصحة بقيمة 20 مليونا و 500 ألف دولار يستفيد منه 6 ملايين و 941 ألف فرد . وفي عام 2020 حدد المركز خططاً للاستجابة لتقديم المساعدات ، بالتعاون مع منظمات دولية وأممية ، في التوصل إلى تسريع وصول المساعدات إلى اليمنيين لمحاصرة فيروس كورونا « كوفيد - 19 » ومنع انتشاره في اليمن ، والعمل على تحسين مجال التغذية والأمن الغذائي ، وحفظ كرامة الأسر النازحة . وبدأت معاناة اليمن من عام 2014 في تسجيل ما يقارب نسبة 45 في المائة من أطفال اليمن من درجات مختلفة من سوء التغذية ، وكان اليمن ثاني دولة على مستوى العالم بعد أفغانستان في سوء التغذية . وعانى بنسبة 40 في المائة من انعدام الأمن الغذائي آنذاك ، وذلك بسبب الانتهاكات لحقوق الإنسان التي تسبب بها الحروب بين قوات صالح وقوات الحوثيين ، بحسب مؤشرات الأمم المتحدة . وفي ذات العام أطلق برنامج الملك سلمان مشاريع إغاثية والتي كان من بينها ، تنفيذ مشاريع إغاثية في قطاع الأمن الغذائي ، والذي هدف في خفض نسبة الاحتياج الغذائي في المناطق اليمنية المتضمنة للفئات الأشد ضعفاً بحسب التقارير الإنسانية الصادرة من خلال دراسة الاحتياج الإنساني وتحليل الأمن الغذائي باستخدام التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي « IPC » في اليمن ، وحقق عدد المستفيدين منه 7.4 مليون مستفيد . وسألت « الشرق الأوسط » عن المجاعة في اليمن عام 2021 ، وبماذا سيسهم المركز لتمكين المجتمع اليمني في الصمود لمواجهة الأزمة وتفادي وقوع المجاعة ، وذكر مدير إدارة الإغاثة العاجلة بالمركز فهد العصيمي ، بأن الدراسة التي جرى تنفيذها للاحتياج الإنساني والتحليل للأمن الغذائي للمناطق والمحافظات الأكثر تضرراً للأمن الغذائي في اليمن كانت المحافظات التي يسيطر عليها نفوذ الحوثي ، ومتبقي المناطق لم تتأثر بهذا التقرير ، وبالتالي عمل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية على التوقيع قبل يومين مع برنامج الأغذية العالمي لدراسة جميع المناطق المتأثرة بهذا التصنيف ضمن المشاريع تحت التنفيذ . وضمن خطط الاستجابة الإنسانية في اليمن العام الماضي ، « مشروع مسام » وهو أحد المشاريع النوعية المهمة للمركز والذي تكلف تنفيذه 100 مليون دولار حتى الآن لنزع الألغام من الأراضي اليمنية في مراحله الثلاث ، والذي تكلل بنزع 215 ألف لغم من الأراضي اليمنية من الألغام : اللغم المضاد للأفراد ، واللغم المضاد للدبابات واللغم البحري . وبحسب الإحصائيات الواردة من المركز ، زرع الحوثي ما يزيد على مليوني لغم في الأراضي اليمنية . من جانبها أوضحت الدكتورة هناء عمر مديرة إدارة الدعم المجتمعي أن المملكة نفذت العديد من المشاريع في مجال الدعم المجتمعي بمجموع 24 مشروعا في مجالات التعليم ، والحماية ، والتعافي المبكر وسبل العيش ، والثروة الزراعية والسمكية بتكلفة 49.09 مليون دولار ، يستفيد منها 749.463 فردا ، وأكدت أنه بالنسبة لقطاع التعليم فقد نفذت فيه 10 مشاريع بتكلفة 20.23 مليون دولار ، يستفيد منها 420,340 فردا . وأشارت إلى أن قطاع الحماية شمل 7 مشاريع بتكلفة 11.11 مليون دولار ، يستفيد منها 260.989 فردا ، وقطاع حماية الطفل في اليمن ضمن خطة الاستجابة الإنسانية 2020 ، كما شمل قطاع التعافي المبكر وسبل العيش 4 مشاريع بتكلفة 6.7 مليون دولار ، يستفيد منها 4180 فردا ، ومنها مشروع التدريب المهني ودعم مهارات العمل . فيما أوضحت ممثلة إدارة البرامج التطوعية نورة الجمهور أن المملكة العربية السعودية قدمت برامج تطوعية عديدة دعما لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن خلال عام 2020 ، مشيرة إلى أن البرامج تشمل الجراحات المتخصصة ، ومكافحة العمي ، وجراحات القلب المفتوح والقسطرة التداخلية ، وبرامج تدريبية وتعليمية . وتساهم السعودية في الوقت الحرج الذي لا يزال يعاني فيه اليمن من تبعات الحرب والتصدي لفيروس كورونا في آن ، في تقديم التحصين من « كوفيد - 19 » لصالح اليمن ضمن الاتفاقات الثلاثة التي وقعت مع كل من برنامج الغذاء العالمي ، ومنظمة الصحة العالمية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين .
 
لا تضع كل الزنابيل في غرفة واحدة

ة
 
زهقنا قصف، ودنا نسمع بزحف.....



اصبح التدخل في اليمن روتيني وممل استراتيجيا وبلا هدف فقط ردة فعل، كأنها معركة الخنادق في الحرب العالمية الاولى او تغريز ددسن بصبخه !
 
زهقنا قصف، ودنا نسمع بزحف.....



اصبح التدخل في اليمن روتيني وممل استراتيجيا وبلا هدف فقط ردة فعل، كأنها معركة الخنادق في الحرب العالمية الاولى او تغريز ددسن بصبخه !
ملاحظ عليهم تخبط وبعضهم بدا يسفل في سيد الكهف هذا والموضوع بس قصف
 
بيض الله وجهك ياجو النائم هذي خطوة عظيمة تفسر استراتيجية التحالف الاخيرة
اعتقد الامم المتحدة تبي تغض الطرف عنا خلال الفترة القادمة
ليس حبا ولكن بسبب كشف التحالف لفديوهات تواطؤ الرمم المتحدة مع جرابيع الحوثة لعنهم الله
 
عودة
أعلى