جاك الموت يا تارك الصلاة
محافظة أب وذمار على خط النار
محافظة أب وذمار على خط النار
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذا كلام دايم يرددونه حياتهم البائسة قائمة على انتظار الحرب الكبرى وزوال إسرائيل والحقيقة أن إسرائيل ربما تقصفهم في اقل من تسعة أشهر من الآن هم فقط ظاهرة صوتية لكن يجب علينا الحيطة والحذر والمؤمن فطن كما قال أمير المؤمنين عمر رضي الله عنهبالمناسبة يا اخوان ..
اتابع اعلام محور الممينعة التابع للحشد وحزباله لبنان وبقية شراذم ايران ..
اليوم بالتحديد .. يتحدثون عن ميل المنطقة الى الانفجار الكبير .. الى الحرب الشاملة ، ويتحدثون عن التعبئة .
مالذي يحدث مع العقرب الأم ايران .. هل محادثات فينا كانت صادمة ؟ هل تهديدات اسرائيل جدية ؟ هل و هل ....
الأيام القادمة حبلى بالمفاجئات
هنالك فيديوات يمتلكها التحالف تثبت العكس لكن سيتم نشرها في حينهالفيديو يثبت عدم وجود خبراء اجانب وان من يقوم بتعديل الصواريخ يمنيين وبوسائل بدائية
وان ادعاء وجود خبراء اجانب هو للاستنقاص من اليمنيين
هل ذكر التحالف هذا الكلامهنالك فيديوات يمتلكها التحالف تثبت العكس لكن سيتم نشرها في حينه
التحالف سبق ونشر فيديو لخبير حزب الله يدرب اليمنيين + تسريب من منشقين واختراقاتهل ذكر التحالف هذا الكلام
ام تحليل منك؟
+هل تعرف نوع الصاروخ اللي فوق البيك اب؟
سلواااات ألا مهمدالفيديو يثبت عدم وجود خبراء اجانب وان من يقوم بتعديل الصواريخ يمنيين وبوسائل بدائية
وان ادعاء وجود خبراء اجانب هو للاستنقاص من اليمنيين
الفيديو يثبت عدم وجود خبراء اجانب وان من يقوم بتعديل الصواريخ يمنيين وبوسائل بدائية
وان ادعاء وجود خبراء اجانب هو للاستنقاص من اليمنيين
لا أظن ذلك سيدي الفاضل ، بعد اتفاقية استوكهولم القذرة ، قام الحوثيين عليهمهذا شيء اساسي في جميع الاتفاقات ترى مو لازم تضعه شرط.
اليمن كله من ساسه لراسه غير مفيد بشكله الحالي, و مضر لو ترك لحاله ليستقوي بالخارج.مشكلتنا اننا نضحك على انفسنا بجبهة مأرب. الحوثي ميليشيا، والميليشيات لايمكنها تحمل مسرح عملياتي ضخم. بمعنى ان على التحالف اشعال جبهات اخرى لتخفيف الضغط على مأرب. ووقتها سينهار الحوثي اما بالتراجع، او خسائر ضخمة في مناطق اخرى اذا اكمل تركيزه على جبهة واحدة...
لكن المخرج شكله مش عاوز التحرير للان....