امريكا اذا رات طرف تقدم دعمت الطرف الآخر حتى ينهكون بعضهم وهكذا
حتى تستفيد منهم جميعا.
بعد اقتحام سفارة امريكا و القبض على جميع العاملين فيها اذا امريكا اظهرت نفسها انها تساعدهم سياكل الجمهوريين الديموقراطيين، و خسارة الديموقراطيين الاخيرة في الانتخابات جعلت بايدن خائف على كرسيه في الانتخابات المقبلة.
ايضا اظهرت دول الخليج استعدادها لاستبدال الامريكان بالصينيين و اعطائهم قواعد عسكرية مما انا متاكد جعلت نواقيس خطر تدق في امريكا انهم لا يستطيعون ترك المنطقة و حلفائهم كما كانوا يظنوا.
و اعطاء الحوثي الطعم و جعله هو من يرفض السلام امام المجتمع الدولي تكالبت ايضا عليه، هناك عدة اسباب تجعل بايدن شكله بايخ قدام انصاره عندما قال انه سينهي حرب اليمن بمحادثات مثل الابله.