كل يوم لك قصه ولك راي مره توهقنا بحرب اليمن وسوينا نفسنا امريكا. ومره ننابح ومره ما عندنا سالفه. واليوم قصتك غيرفي العرف السياسي حكم الاقليات وخصوصا اذا كان ثيوقراطي هو حكم يحتاج لتوازنات كبيرة للاستمرار.
من نظرتنا هي ان الاقلية ستحتاج دائما للخارج للحفاظ على مكتسباتها الداخلية، وبدورها هي تقيك شر الاكثرية وتحيده تماما كسوريا وحكم الرجل الاوحد في منطقتنا كالعراق وليبيا وغيرهم سابقا...
مشكلتنا ليست فقط الحرب مع الحوثي، بل ماهو شكل اليمن مابعد العاصفة. هنا احد اوجه الاشكال خصوصا انه طلعك الانتعالي بعد ولخبط الاوراق...
كلامك المره هاذي. باختصار. هو من قامت لاجله الحوب حكومة كونفدراليات رفضها علي صالح والحوثي