مدفعية سعودية ساهمت في استعادة أراضٍ سيطر عليها الحوثي باليمن


4651.jpg


 
للتذكير ... متداول الآن .. 🇸🇦



4652.jpg


وصلت اليوم طائرات القوات الجوية الملكية السعودية المقاتلة من طراز (ف -15 سي / إي) إلى المركز الجوي والدفاع الصاروخي بقاعدة الظفرة الجوية بدولة الإمارات العربية المتحدة، للمشاركة في مناورات التمرين المشترك ( علم الصحراء 2021) الذي سوف يجري تنفيذه خلال فترة الشهر الحالي، وتشارك المقاتلات السعودية من طراز (ف -15 سي / إي) بكامل أطقمها الجوية والفنية المساندة‏ ضمن تحالف قوات جوية من الدول الشقيقة والصديقة.

هذا وقد استقبل الملحق العسكري بسفارة المملكة العربية السعودية في أبوظبي العميد الركن/ عبدالمحسن بن فهد السديري ، وقائد مجموعة القوات الجوية المشاركة في التمرين المقدم الطيار الركن فهد بن مزعل الحربي مجموعة القوات الجوية المشاركة في التمرين.

الجدير بالذكر أن هذا التمرين يهدف إلى صقل وتطوير مهارات الأطقم الجوية والفنية وتطوير الجاهزية القتالية لقواتنا الجوية ‏إضافة إلى تبادل الخبرات العسكرية في مجال تنفيذ وتخطيط العمليات الجوية و رفع مستوى جاهزية القتالية.

 

الجيش الوطني يتصدى لهجمات للمليشيات الحوثية بجبهتي الكسارة وصرواح غرب مارب


 



خسرت مليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران، المئات من عناصرها وقياداتها من أبناء محافظة ذمار في جبهات القتال المشتعلة.

مصادر طبية في مستشفى ذمار العام أكدت لـ "الساحل الغربي"، أن محافظة ذمار استقبلت جثث 184 قتيلاً بينهم 73 قيادياً برتب عسكرية مختلفة تنوعت بين مقدم ورائد ونقيب وملازم أول وثان ومساعد.

وأغلب القتلى من مديريات ضوران آنس والمنار وجبل الشرق ومغرب عنس وذمار وعتمة، ومن بينهم نحو 24 طفلاً دفعت بهم المليشيات إلى محارق الموت في مأرب.

يتزامن ذلك مع استقبال مستشفى ذمار العام لمئات الجرحى الآخرين، في الوقت ذاته أغلق المستشفى أبوابه أمام المرضى من المواطنين، بل قامت هيئة المستشفى بطرد عدد من المرضى.

وتكبدت مليشيا الحوثي الإرهابية خسائر بشرية فادحة في جبهات مأرب والجوف والساحل الغربي والضالع، تجاوزت أكثر من 3 آلاف قتيل وجريح خلال شهر فبراير المنصرم.​
 

مصرع 95 حوثياً بنيران الأبطال و غارات التحالف في جبهات الكسارة وهيلان والمشجح وصرواح


 

المؤتمر الصحفي للناطق الرسمي للقوات المسحلة حول اخر المستجدات في جبهات القتال

 
أدان قائد ألوية العمالقة العميد / عبد الرحمن أبو زرعة المحرمي

التفجير الإرهابي الجبان الذي استهدف موكب قائد ألوية الدعم والإسناد العميد/ محسن الوالي وأركان حرب ألوية الدعم والإسناد العميد / نبيل المشوشي، نهار اليوم الخميس 4 مارس، في العاصمة عدن وأسفر عن استشهاد جنديين وإصابة آخرين بجروح.

وجاء في بيان الإدانة:-

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى:- {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}…

ندين ونستنكر بأشد العبارات التفجير الإرهابي الجبان الذي استهدف قائد ألوية الدعم والإسناد العميد / محسن الوالي، وأركان حرب ألوية الدعم والإسناد العميد / نبيل المشوشي، صبيحة اليوم في العاصمة عدن، وراح ضحيته شهداء وجرحى من الجنود المرافقين ضمن الموكب.

ونؤكد وقوفنا التام مع القيادات الأمنية والعسكرية في مكافحة كل بؤر التطرف والإرهاب التي تتعمد سفك دماء الإبرياء ونشر القتل والخوف والدمار وتسعى لزعزعة الأمن والإستقرار في ربوع الوطن.

ختاماً.. نسأل الله تعالى الرحمة والمغفرة للشهداء الأبرار؛ والشفاء العاجل للجرحى.

العميد / عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي القائد العام لألوية العمالقة​

 



#التحالف: اعتراض وتدمير 8 طائرات بدون طيار مفخخة جميعها حاولت استهداف المدنيين 🛩️ 🛩️ 🛩️



#الشرق_عاجل التحالف العربي: اعتراض وتدمير طائرتين بدون طيار مفخختين أطلقها الحوثيون تجاه جازان وخميس مشيط #عاجل



من الأرشيف
4640.jpg

4653.jpg
 
التعديل الأخير:



قال الجيش اليمني إن محافظة مأرب (وسط اليمن) مؤمنة بالكامل ومستقرة رغم هجوم الميليشيات الحوثية المكثف بدعم إيراني على المدينة منذ أكثر من أسبوعين بمختلف الأسلحة والصواريخ الباليستية والطائرات المفخخة.

وأوضح لـ«الشرق الأوسط» العميد عبده مجلي الناطق باسم الجيش اليمني أن القوات المسلحة اليمنية ورجال القبائل تحولوا في العديد من الجبهات في مأرب من الدفاع إلى الهجوم، الأمر الذي وضع عناصر الحوثيين بين فكي كماشة.

وأضاف «مأرب عصية على الميليشيات الانقلابية الحوثية الإرهابية ووضعها مطمئن 100 في المائة، وهناك رجال من مختلف قبائل ومحافظات اليمن يدافعون عن مأرب والثورة والجمهورية، بإسناد طيران التحالف العربي».

وتابع العميد مجلي «قواتنا في عدد من الجبهات تحولت من العمليات الدفاعية إلى الهجومية وأصبحت الميليشيات بين فكي كماشة، وهزمت في مأرب بعد استخدام قواتنا عمليات تكتيكية من الالتفاف والتطويق والمفاجأة والمباغتة والأعمال التعرضية».

ولفت الناطق باسم الجيش اليمني إلى أن الميليشيات الإيرانية بعد تعرضها للهزائم المتلاحقة في مأرب، قامت «بإطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المفخخة بصورة متواصلة على مدينة مأرب، وعلى السعودية». واصفاً إياها بـ«الميليشيات الإجرامية تخالف القانون الدولي والإنساني وترقى أعمالها إلى جرائم حرب».

وأشار مجلي إلى أن «الميليشيات الحوثية تدفع بكل أتباعها إلى محارق الموت والدمار بمأرب، خاصة جبهات مراد، صرواح، هيلان، المشجح، الكسارة، والمخدرة».

كما وجه الناطق باسم الجيش «جميع المواطنين اليمنيين في مناطق سيطرة الحوثيين إلى منع الميليشيات من الزج بأبنائهم في محارق الموت والدمار وطريق اللاعودة».

وأضاف «القوات المسلحة والمقاومة الشعبية تخوضان المعارك الهجومية والدفاعية بإسناد من مقاتلات تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية، ضد الميليشيات الحوثية الإرهابية التي تنفذ الأجندة الإيرانية».

وفي جبهة تعز، تحدث مجلي عن تنفيذ الجيش اليمني هجوماً مباغتاً في جبهة الأشروع بمديرية جبل حبشي، حيث تمكن من السيطرة على عدة مواقع من أهمها تبة الجمل، والعسق والمساكن وقرية المدافن وما زال التقدم مستمرا حتى هذه اللحظة، بحسب وصفه.

وتابع «في جبهة مقبنة شن الجيش هجوما كبيرا وحقق انتصارات وقطع طرق الإمداد على الحوثيين والتقدم مستمر في الجبهة، إلى جانب الجبهة الشرقية والشمالية لتعز تحققت تقدمات للجيش وقصفت المدفعية مواقع الحوثيين».

وأوضح الناطق باسم الجيش أن القوات المسلحة في الجوف حررت منطقة الجدافر الاستراتيجية بالكامل، وقال «نقوم الآن بعمل الكمائن المحكمة للميليشيات الحوثية في المنطقة، وبهذا التحرير تحقق التحام الجبهات وقطع طرق الإمداد للميليشيات الحوثية والسيطرة النارية على مواقعهم، وأصبحت قواتنا على مشارف مدينة الحزم عاصمة محافظة الجوف».​
 
عودة
أعلى