حراس الجمهورية بدؤا بكتايب والان وصلوا الي ٩ الوية كاملة التسليح ومن خيرة ظباط الحرس الجمهوري سابقا. يتمركزون جنوب الساحل بالقرب من تواجد حوثي في بعض الجيوب ولم يقوموا بالقضاء عليهم. علما ان طارق و جماعته الي اليوم لا يعترفون بالحكومة الشرعية.
لا أحد يمدحهم الا المنظمين للانفصاليين الجنوبيين رغم انه لا يوجد أي انجاز لحراس الجمهورية على الارض.
بالمقابل. يتحدث الإعلام الموالي للإخوان ان التحالف يهئ حراس الجمهورية للانقضاض على تعز والقضاء على الإصلاح.
في كل هذه الفوضى يضع الحوثي قدم على قدم و يستمتع بالمنظر حيث يجد جميع اعداءة يضربون في بعضهم البعض.
كل يوم يمر نجد الحوثي يكبر ويتمدد. الحوثي ينطلق من مبدأ عقدي ونحن ازلنا المعتقد في حربنا ضده. نحن نحاربة بمرتزقة نحن أنفسنا لا نثق فيهم والنتايج واضحة على الارض ما يحتاج نتفلسف.