اي هدنة جديدة بتكون بمصلحة الحوثي .
مزيد من التحشيد و التسليح ...
بعد ذلك هجوم مباغت على المواقع ..
لكن هذا الهجوم بيكون اشد او اكثر إيلاماً للحكومة والتحالف..
 
اذا كان الهدف صنعاء فنعم الهدف وهذا هو المطلوب يجب ان يدفع الحوثي الثمن ويجلس للمفاوضات بدون اي هدنه اذا فقد صنعاء الحوثي انتهى يجب على جيش الشرعيه الحشد للمعركة الكبرى وهي تحرير العاصمه وعلى التحالف ان لايقبل اي تخاذل من الشرعيه في التقدم نحو صنعاء وتحريرها
 



وضعت المملكةُ العربية السعودية مجلسَ الأمن أمام مسؤولياته لردع الهجمات الإرهابية التي تشنها الجماعة الحوثية؛ وآخرها إطلاق صاروخين باليستيين ضد المدنيين والمنشآت المدنية في المملكة.

وكتب المندوب السعودي الدائم لدى الأمم المتحدة عبد الله بن يحيى المعلمي إلى رئيس مجلس الأمن لشهر مارس (آذار) الماضي المندوب الصيني الدائم زانغ جون، من أجل «الإبلاغ عن إطلاق صاروخين باليستيين من قبل ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران في اتجاه المدنيين والمنشآت المدنية في المملكة العربية السعودية بتاريخ 28 مارس (آذار) 2020».

وأكد المعلمي أن «لدى المملكة الحق في اتخاذ كل الإجراءات الضرورية لحماية أراضيها ومواطنيها». وحضّ المجلسَ على «الاضطلاع بمسؤوليته من أجل منع ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران من زيادة التوتر الإقليمي والدولي»، فضلاً عن «المخاطرة بجهود التوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن»، مضيفاً أن «هذا الهجوم الإرهابي يشكل تهديداً خطيراً للجهد الراهن الذي تبذله الأمم المتحدة بغية خفض التصعيد في اليمن، وتحديداً في ظل هذه الظروف الصعبة التي يتّحد فيها العالم في محاربة تفشي وباء (كوفيد19)».

وشدد المعلمي على أن هذا «الهجوم الإرهابي» يبرهن على أن ميليشيات الحوثي «غير جادة» في إعلانها قبول وقف إطلاق النار وخفض التصعيد من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل مع الحكومة اليمنية.​
 
الفرصه مواتيه لتحرير صنعاء والمجتمع الدولي رأى ان التفواض مع مليشيات ارهابيه مدعومه من الخارج لايجدي نفعا ولا ينفع الا القوه معها
 





أركان حرب محور تعز قائد اللواء 170 دفاع جوي العميد عبد العزيز المجيدي، يؤكد إن تخرج هذه الدفعة من منتسبي اللواء ستكون رافداً مهماً لمعركة التحرير..معتبرا أن الجيش الوطني يشكل سياجا منيعا وليس أمام عناصر المليشيات الا الهزيمة والخسائر الفادحة والانكسار.​
 
اي هدنة جديدة بتكون بمصلحة الحوثي .
مزيد من التحشيد و التسليح ...
بعد ذلك هجوم مباغت على المواقع ..
لكن هذا الهجوم بيكون اشد او اكثر إيلاماً للحكومة والتحالف..
فعلا الحوثي الأن منهك ويريد هدنة ليتنفس
وايران التي تدعمه منهكه وهذه فرصة لأنقضاض عليه
حتى القبائل التي تدعم الحوثي سوف تنقلب عليه وتقف مع الشرعيه اذا جاء وقت الجد .
 
تحذير لقطر بسبب "دعمها للحوثي" في اليمن.. والدوحة ترد

نشر الأربعاء، 01 ابريل / نيسان 2020
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—حذّر وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، السلطات القطرية من مشروع تصدير الثورة الإيراني، وذلك بعد أن بات موقف الدوحة "واضحا في التماهي مع المشروع الإيراني في اليمن"، على حد تعبيره.

جاء ذلك في سلسلة تغريدات للإرياني على صفحته بتويتر، حيث قال: "معركتي الجوف ومارب ليست مجرد معركة هامشية تتعلق بالشرعية او طرف سياسي ولا معركة السعودية كما يصورها البعض.. إنها معركة مصيرية في مسار الصراع مع المخطط الإيراني التوسعي في المنطقة.. وهو ما يجب أن تدركه الدول التي تعتبر اليمن ساحة لتصفية الحسابات دون ادراك بأن تداعياتها ستطال الجميع".


وتابع قائلا: "ندعو قطر وقناة الجزيرة التي أصبح موقفها واضح في التماهي مع المشروع الايراني باليمن وأداته الحوثية التي ارتمت بدورها في أحضان الدوحة للحصول على الدعم والغطاء السياسي والاعلامي، لمراجعة سياساتها والنأي بنفسها عن مستنقع الدم اليمني الذي يوغل فيه ملالي ايران، فالتاريخ لن يرحم احد.."
وأضاف: "يخطئ أخواننا في قطر او غيرها إن اعتقدوا انهم في منأى عن مشروع تصدير الثورة الخمينية والمخطط التوسعي الايراني، ويخطئون في مضيهم لتحويل اليمن ساحة لتصفية الحسابات دون اعتبار للأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية والإنسانية الصعبة لبلد منهك لم يعد يحتمل المزيد من المغامرات".

من جهتها ردت وزارة الخارجية القطرية على الإرياني، ببيان قالت فيه: "تعرب وزارة الخارجية بدولة قطر عن استنكارها للاتهامات الباطلة التي ساقها السيد معمر الإرياني عن دعم جماعة الحوثي سياسيا واعلاميا. وتؤكد دولة قطر أن القاصي والداني يعرفون من هم أطراف الصراع في اليمن وهي الأطراف المستمرة في إذكاء المأساة الإنسانية للشعب اليمني الشقيق وقد كان أحرى بالسيد الإرياني أن يوجه طاقاته الإعلامية لدعوة القوى الإقليمية الداخلة في هذه الحرب لإعلاء مصلحة الشعب اليمني وإيقاف هذا الصراع الذي بات عبثيا من خلال الانخراط بجدية في مسار سياسي ضمن أطر الشرعية الدولية والقرارات ذات الصلة".
وتابعت قائلة: "وأخيرا فإن وزارة الخارجية بدولة قطر تؤكد أنها لا تكن للشعب اليمني الشقيق الا كل خير ولن تألوا جهدًا في دعم أية مساعي إقليمية أو دولية لرفع هذه الغمة عن اليمن الشقيق".

 
عودة
أعلى