ذكرني بحرب اسرائيل ولبنان ٢٠٠٦
لما قال حسن : ((اننا ذاهبون لحرب مفتوحة))
كان الإعلام الإيراني مشغول بتضخيم كلمته وتكبيرها، والتركيز على انها اعلان حرب وان لبنان لن يعود مزرعة لاسرائيل....
للأسف إعلامنا نايم فالعسل، ولا فيه شخصيات قيادية إعلامية مؤثرة ما خلا محمد بن سلمان ووزيري الدفاع والداخلية....
 
الفطيسه قائد الحوثه في نهم

 

التحرك كان سريع ومفاجئ وقوي بنفس الوقت والاهم ما اعطى وقت للخونه والمندسين للوشايه وهذا ما آلم الحوثي الضربه الاولى بالمسجد الثانيه مركز القياده اتمنى من مخابرات التحالف مراقبت الوضع لانه راح يكشف خيوط ويدحرج رؤوس
بس في وسيله ثانيه هي خطوط التليفون والمحمول
 
لو بس جبهة حرض وتعز تشتعل مع اسناد جوي شديد تقصف الشجر والحجر واي شئ يقف امام تقدم الجيش الوطني

ولا مانع من استخدام النابلام والفسفور والنقابل العنقودية وتحويل الجبال الي مقابر جماعية

مع اعطاء حوافز مالية كبيرة لقيادات الجيش الوطني اللتي تحرز تقدم ملحوظ في جبهة معينة

الدعوى مصخت 6 سنين ولا فيه تقدم ملحوظ

تخطيط ضعيف للاسف ومسايسة للام المتحدة الخبيثة
 
لو بس جبهة حرض وتعز تشتعل مع اسناد جوي شديد تقصف الشجر والحجر واي شئ يقف امام تقدم الجيش الوطني

ولا مانع من استخدام النابلام والفسفور والنقابل العنقودية وتحويل الجبال الي مقابر جماعية

مع اعطاء حوافز مالية كبيرة لقيادات الجيش الوطني اللتي تحرز تقدم ملحوظ في جبهة معينة

الدعوى مصخت 6 سنين ولا فيه تقدم ملحوظ

تخطيط ضعيف للاسف ومسايسة للام المتحدة الخبيثة
الضغط من جهة صرواح راح ياثر على الحوثي اكثر
وفتح خطوط تماس من الجبهات المحرره زي شبوه ابين
تعز لن تتحرك بوهج ٢٠١٦
 
لو بس جبهة حرض وتعز تشتعل مع اسناد جوي شديد تقصف الشجر والحجر واي شئ يقف امام تقدم الجيش الوطني

ولا مانع من استخدام النابلام والفسفور والنقابل العنقودية وتحويل الجبال الي مقابر جماعية

مع اعطاء حوافز مالية كبيرة لقيادات الجيش الوطني اللتي تحرز تقدم ملحوظ في جبهة معينة

الدعوى مصخت 6 سنين ولا فيه تقدم ملحوظ

تخطيط ضعيف للاسف ومسايسة للام المتحدة الخبيثة
فتح جميع الجبهات مره واحده مع التخطيط الجيد للعمليات العسركية لكل جبهة وتقديم الإسناد الجوي لها جميعا او للمهمه فقط مثل صنعاء والحديدة والحد الجنوبي وتعز
كفيلة بإنهيار الحوثة بعد فترة قصيرة نسبيا من اشتعال الجبهات قد لا تتجاوز ٦ اشهر
اما فتح جبهة وايقاف بقية الجبهات فهذا ما يتمناه الحوثة
 
عودة
أعلى