سلام بطعم الاستسلام مرفوض لكن يبدو ربعنا لم يعد في جعبتهم شيء خصوصا بعد خيانة الجنوب
 
الوية العمالقة الجنوبية تعلن عن دفع تعزيزات كبيرة الى العاصمة عدن قادمة من الساحل الغربي

 
للأسف كثير من العسكر لدينا عندهم نظرة أن الدرع عيب... الدرع للجبان.

ونسوا أن أشجع الخلق عليه السلام في أحد الأيام لبس درعين.


تريد الشهادة؟؟؟ مالمانع أن تثخن بالعدو قبلها وتذيقه الويلات؟؟

الدرع مشكلته من التوجيه المعنوي قبل كل شئ.
أذكر ان قائد أميريكي قال لجنوده انا لا أريدك ان تموت من اجل الوطن تموت انت من اجل الوطن فتخسر الدولة جندي في جيشها وتتكفل بزوجتك وأطفالك أريدك ان تقتل الاعداء من اجل الوطن فيخسرون جنودهم وتترمل نساءهم ويضيع ابنائهم
 
لا اعتقد ان السعودية قادرة على إيقاف الحرب حجم التصريحات السابقة وقرار مجلس الامن واضح وهو لم يتحقق على الارض بالاضافة ان هناك حكومة يمنية بالرياض كم يتم التعامل معها اذا أوقفت الحرب بدون دخول صنعاء. إيقاف الحرب بدون الاستجابة لقرار مجلس الامن سيزيد الوضع الجيواستراتيجي للسعودية سوء وهو بالأصل غير جيد.
 
أذكر ان قائد أميريكي قال لجنوده انا لا أريدك ان تموت من اجل الوطن تموت انت من اجل الوطن فتخسر الدولة جندي في جيشها وتتكفل بزوجتك وأطفالك أريدك ان تقتل الاعداء من اجل الوطن فيخسرون جنودهم وتترمل نساءهم ويضيع ابنائهم
المفروض محاسبة اي جندي يتساهل في حماية نفسه وفعلاً الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرتدي الدرع في معاركه وهو اشجع الناس


أفضل جعل الدرع مفخرة.

لو أصدرت أوامر للقادة بعدم أخذ أي جندي لمهمة خاصة أو غارة بدون دروع فيكون من لايتقيد بالدرع في الخلف ومع الطباخين وكأنه يقول ضمنيا أنا لا أصلح للمهمات والقتال ومواقع الرجتل فتكون مذمة ويغمس صاحبها بالجبن والتحايل سترى العجب.
 
بصراحة اليمن متقلبة لأبعد الحدود.
لم تفلح معهم إلا سياسة الحوثي...... المخالف يذبح بين أهله ويفجرون بيته ويشردون أهله.
بعد ٥ دقايق كل القرية تردد الصرخة الحوثية.



الأسرى يرددون الصرخة مع الحوثة

يا أنها مسرحية فعلا أو أن الخيانة في اليمن أكبر مما ظننت
 
قوات العمالقة تدفع بتعزيزات كبيرة من ساحل الغربي الى العاصمة عدن


 
#حجة
الجيش الوطني في المنطقة العسكرية الخامسة يسقط طائرة تصوير إستطلاعية تابعة لمليشيا الحوثي في سماء مديرية حيران.
المركز الاعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة - اليمن

71776484_2789463324398284_3588006857215574016_n.jpg

71578937_2789463454398271_1643206164772552704_n.jpg

71299186_2789463574398259_1513924930448654336_n.jpg
 



نبدأ جولتنا بصحيفة الغارديان ومقال كتبته بيثان ماكيرنان بعنوان "ثلاثة صراعات في واحد، تحالفات عدن المتغيرة وجبهة انفصالية جديدة" في إشارة إلى الوضع الراهن في مدينة عدن والتحالفات الموجودة فيها، وسعي كل طرف للوصول إلى هدفه الذي ينشده.

تقول بيثان إن الجنود في مدينة عدن غير متأكدين من شكل أعداءهم. فمنذ استيلاء المجلس الانتقالي على محافظة عدن وطرده للجنود والجيش التابع للرئيس عبد ربه منصور هادي، استفاد تنظيم القاعدة بحسب كلامها، من الفوضى الحاصلة بارتداء ملابس مقاتلين تابعين للمجلس.

وتشير الكاتبة إلى أنه بعد مرور أكثر من 4 سنوات على اندلاع الحرب في اليمن، هاهو الصراع في مدينة عدن يتحول إلى ثلاثة حروب في حرب واحدة، الأولى: حرب بين الحوثيين، المدعومين من إيران، والتحالف الذي تقوده السعودية لدعم الشرعية.

والثانية: بين الطرفين السابقين من جهة وبين المتشددين سواء كانوا تنظيم القاعدة أو تنظيم الدولة الإسلامية من جهة أخرى. والثالثة: حرب بين المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، سعيا منه للانفصال واستعادة ما يسميها "دولة الجنوب العربي"، وبين القوات الحكومية التابعة للرئيس المعترف به دوليا، عبد ربه منصور هادي.

وتصف الكاتبة الوضع في مدينة عدن، التي زارتها مؤخرا، بأنه تشابك معقد من مليشيات انفصالية و سياسين انفصاليين يحاولون تعزيز سيطرتهم على الوضع في تحالف قد لا يزال قائماً ربما على الورق لكنه لا يعني شيئا في الواقع. وهذا ما قد يجعل من الصعب جدا ايقاف الحرب التي حصدت أرواح أكثر من 100 ألف شخص وتسببت في أسوأ أزمة إنسانية عالمية.
 
عودة
أعلى