شغل كربلائيات مب علىقلتها عشان الغدر الإماراتي الذي حدث لهؤلاء الذين ظنوا انك أتيت لتساندهم ضد اعدئهم من اتباع الفرس فإذا بك انت و الفرس سواء، صاصبحوا كالمستجير من الرمضاء بالنار.
حسبنا الله وكفى بالله حسيبا.
اما الخطأ غير المقصود، فشتان بينه و بين الغدر.
و القتل قتل ابرياء أو غيره و بما انك تسميه غدر طيب ما رأيك أن الذين حصل بموافقة السعودية ماذا تسمى هذا غدر معزز أو سوبر غدر ، يا حمامة السلام انت ، يا غصن الزيتون .