صدق من قال ان الشعب السعودي هو وزارة الإعلام السعودية والصخرة التي تتكسر عليها كل الحملات الإعلامية العدائية ضد بلدهم
وانضم لهم اليمنيين وصراحه شنو حمله معاكسة حجمو فيها الإعلام المضاد
انا لوحدي اكثر من كافي لتحجيم الإعلام المضاد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صدق من قال ان الشعب السعودي هو وزارة الإعلام السعودية والصخرة التي تتكسر عليها كل الحملات الإعلامية العدائية ضد بلدهم
وانضم لهم اليمنيين وصراحه شنو حمله معاكسة حجمو فيها الإعلام المضاد
الميدان هو من يحكم وانجازاتهم مقارنة بالعمالقة مثلا لا تذكرلكن كتدريب هم افضل
حسب الأخبار المتوفرة انه مدعوم من الاماراتهل يحصلون عل أي دعم من الامارات أو السعودية
حساب طامح من الحسابات التي تطعن في الامارات مثله مثل مجتهد والعهد الجديد وغيره من الذين يطعنون في السعودية .. نفس المخرج ونفس المستمعينههههههه ، ردوا علينا يعني طلعنا احنا السبب و احنا لصوص أموال التحالف و نحن الي كنا نقول نخاف أن ينقطع الإمداد و يحاصرنا الحوثي أو تقصفونا بالخطأ .....الخ
مثل ماقلت البارحه سوف تنقلب الطاولة عليهم و سوف يندقون حالهم حال اخوانهم جرذان الناتو في ليبيا العدو عدو حتى لو تغير مكان القتال يبقى عدو .
ههههههه ، ردوا علينا يعني طلعنا احنا السبب و احنا لصوص أموال التحالف و نحن الي كنا نقول نخاف أن ينقطع الإمداد و يحاصرنا الحوثي أو تقصفونا بالخطأ .....الخ
مثل ماقلت البارحه سوف تنقلب الطاولة عليهم و سوف يندقون حالهم حال اخوانهم جرذان الناتو في ليبيا العدو عدو حتى لو تغير مكان القتال يبقى عدو .
صح هم من بدأو لكن الفجر بالخصومة ليس من طبع الشرفاء وخاصة اذا تصالح الفريقان لكن مثل هذا الشخص المدعو أنيس ومن هم على شاكلته يبحث عن مواضع الفتن ويبحر فيها لمصالح حزبية دنيئةكلام سليم
هم من بدأوا وعليهم ان يتحملوا نتائج ذلك
كفو عليك .. كلامك عين العقل واللهصح هم من بدأو لكن الفجر بالخصومة ليس من طبع الشرفاء وخاصة اذا تصالح الفريقان لكن مثل هذا الشخص المدعو أنيس ومن هم على شاكلته يبحث عن مواضع الفتن ويبحر فيها لمصالح حزبية دنيئة
بيان التحالف واضح وصريح بوقف القتال والحملات الإعلامية والتأكيد على الأخوة التي تربط السعودية بالإمارات
وهذا الخسيس مازال يطلق هاشتاقات
أتمنى إذا انتهت اليوم هذه الأزمة أن نتوقف عن الخوض فيها أو نقل أي أخبار من المأجورين الذين يحاولون إشعال الفتنة مرة أخرى