Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عند فتح حساب بتويتر يعطيك تويتر يوزر برموز عشوائيه طبيعي
الشباب المخضرمين
التزام الصمت في اوقات الفتن افضل حل حتى تتميز المواقف و تثبت الحقائق
تحياتي
التعميم لغة الجهلاءأجمل ما في الامر
كل الاعضاء الي وقفو مع تركيا ضد السعوديه بسبب خاشقجي اليوم يدافعون عنها بشراسه و
يتهجمون على الامارات و الغريب يدافعون حبا في ان يكون اليمن متوحد
هذا من فعل الUser Generator الخاص بالتويتر ... لكن هذه السمة ترافقت مع المعرفات الوهمية (تبع اللجان الالكترونية) ورأينا ذلك في احداث مصر بشكل مكثف ونراها الآن في الوضع اليمني ..
معرفات بطريقة الانتاج الكمي ( mass production ) تخدم توجهات معينة وتصب باتجاه افكار يراد ان تخلق انطباعات واثرا معينا ..
هذا بشكل عام وقد تكون هناك معرفات كما تشير (لكن غالبا يقوم المستخدم الجديد باستبدال المعرف الاوتوماتيكي بأسماء منطقية مثل اسم الشخص ، لقب ، الخ...)
وللحين فيه حمير عندنا تطبل للانتقالي !!!
اغلب هذي الحسابات من عندكم ?
وللحين فيه حمير عندنا تطبل للانتقالي !!!
انت تغفل الدرس المجاني في معرفة المعرفات الوهمية وتتهجم على الامارات ( مستخدمي التويتر في كل مكان وهذه القاعدة لا تنطبق على بلد معين)
لاحظ هنا (هذه المرة شرح بالصور وليست ارقام شاصي بل وصلوا لتكوين معرفات تبدو للشخص انها غير وهمية ،، لكن فضحهم الرد المماثل + التوقيت الآني في الرد)
الانقلابي هدانا الله واياك .. واضح انك تأثرت بالصورة النمطية الي كنت تحذر منها هههه
عزيزي انا من القدماء بتويتر واعرف البوتات وسكربتات التغريد الالي وطرق رفع الهاشتاقات وتحديد الدول الاكثر تغريد في هاشتاق معين
الزبده ذبابكم خرب هاشتاقاتنا
كلهم يجيهم نفس السكربت يذكروني بالاعلاميين المصريين ?
سبحان الله من اشد المدافعين عن قطر واشد الحاقدين على الامارات
ولا تعتبر بتصاريح الحكومه والمسؤولين السعودين
اشتباكات قرب قصر المعاشيق
من نفس المصدر يظهر استلام التحالف للمواقع من الانتقالي و هذا يرجح فرضية ان الحماية الرئاسية خلف الأعمال التخريبية لانها تزامنت مع وصول وفد الانتقال لجدة و تعنت الحكومة في الحوار ..اجل قوات الحزام الامني و الانقلابيين طهروا المواقع ..
من نفس المصدر يظهر استلام التحالف للمواقع من الانتقالي و هذا يرجح فرضية ان الحماية الرئاسية خلف الأعمال التخريبية لانها تزامنت مع وصول وفد الانتقال لجدة و تعنت الحكومة في الحوار ..