Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انيس منصور مستشار اعلامي للسفارة اليمنية في صنعاء .. ولا يهمني من يكون اصلاح او بوذي.
ينتقد السعودية لانها تمثل وتقود التحالف دعم الشرعية في اليمن .. يعني ينتقدها وهو في الرياض..
وبيان الحكومة اليمنية ضد تدخل الامارات صدر من الرياض ..
وقد انتقدها حليف الامارات الانقلابي الصحفي والمراسل السابق للمسيرة الحوثية ياسر اليافعي.
وكذلك انتقد سفيرنا في اليمن ..
مشاهدة المرفق 196395
لانه اصلاح ليس له الحق في الانتقاد .. اما حلفاء الامارات لهم الحق في الانتقاد
نقطة اخيرة لا احد هنا يستطيع إسكاتي ..
نعم نطبل لشرعية الدولة اليمنية ..
وكذلك نطبل لمصالح السعودية ..
افضل من يطبل لميليشيات الحزام التي سرقة ونهبة مؤسسات الدولة ..
جاري شيطنة الحكومة اليمنية من طرف الدباب الالكتروني و ستتحول الى حكومة اخوانية ارهابية مدعومة من طرف قطر و تركيا ... ما وقع في ليبيا ضد حكومة شرعية معترف بها دوليا و عربيا يتكرر في اليمن .
ردود لاذعة على ”حكومة الفنادق“.. صحيفة نيويورك تايمز: قوات الإمارات وراء كل نصر لـ“الشرعية“ في اليمن
إرم نيوز
في تقرير لها الشهر الماضي وصفت صحيفة نيويورك تايمز الدور الإماراتي في اليمن، قائلة إن القوات الإماراتية كانت وراء كل تقدم كبير أحرز لصالح الحكومة الشرعية في اليمن.
بل إن الصحيفة نقلت عن مايكل نايتس، الزميل البارز في معهد واشنطن، قوله إن الشيء الوحيد الذي يمنع الحوثيين من السيطرة على اليمن هو القوات المسلحة الإماراتية.
غير أن هذا الدور الإماراتي الذي تشير إليه الصحيفة الأمريكية والعديد من المصادر الغربية المتخصصة، يواجه منذ سنوات ما وصفه محللون بجحود من قبل الحكومة اليمنية التي يسيطر عليها حزب الإصلاح، الذراع السياسية لجماعة الإخوان في اليمن، والتي ترى في الإمارات وتحالفها مع السعودية خطرًا إستراتيجيًا على وجودها في المنطقة.
وكان لافتًا للمتابعين حملات الحكومة اليمنية الإعلامية المستمرة على الإمارات، والتي توجت الآن بالتصريحات الرسمية وصولًا إلى اتهام مباشر في الأمم المتحدة للإمارات بشأن أحداث عدن الأخيرة، حيث دب الخلاف بين المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة هذا الشهر، وسيطرت قوات الانتقالي على عدن، كما سيطرت لاحقًا على محافظة أبين، مسقط رأس الرئيس هادي، والتي تبعد عاصمتها زنجبار نحو 60 كيلومترًا شرقي عدن.
وجاءت هذه التحركات بعد اتهام الانتقالي الجنوبي لحزب الإصلاح، بالتواطؤ في هجوم صاروخي نفذه الحوثيون على قوات جنوبية هذا الشهر، وهو اتهام ينفيه الحزب.
غير أن الحكومة سارعت إلى مهاجمة الإمارات، وهو ما أثار سيلًا واسعًا من الردود على مواقع التواصل الاجتماعي على ما وصفه المعلقون بـ“حكومة الفنادق“، خاصة أن الإمارات تعمل حاليًا مع السعودية على جمع الأطراف اليمنية وإنهاء الخلافات الناجمة عن أحداث عدن.
وكتب الناشط ماجد الرئيسي: ”سنوات عديدة وأبناء حكام الإمارات كانوا في مقدمة القوات، بينما مكثت حكومة هادي في الفنادق تصدر بيانات ضد الرجال الذين يدافعون عنهم.. لا خير في حكومة يمثلها تجار أزمات وحروب“.
وغرد الإعلامي جمال الحربي ”الحكومة اليمنية حملت الامارات فشلها الذريع على كافة المستويات السياسية والعسكرية والخدمية، وبدلاً من أن تشكر التحالف أنه جعلها حكومة بعد أن بددها الانقلاب الحوثي، طعنت دولة #الاماراتالتي قدمت الدماء قبل الأموال في سبيل تحرير #اليمن”.
وأضاف أن ”بيان الحكومة اليمنية المعادي لدولة#الامارات العضو الفاعل في التحالف العربي أكد بما لا يدع مجالًا للشك أن هذه الحكومة واقعة في وحل جماعة الإخوان الإرهابية وأنها لا يمكن أن تكون ممثلة لجميع اليمنيين“.
وقال الأكاديمي الإماراتي عبدالخالق عبدالله: ”من المؤسف أن الحكومة اليمنية تهاجم الإمارات دون وجه حق وتتخذ مواقف مبتذلة وتفتعل معارك غير ضرورية مع أقوى حليف في التحالف من أجل استعادة الشرعية، والذي قام بواجبه على أكمل وجه وقدم تضحيات بدم جنوده الشهداء. الإمارات لا تود جزاء ولا شكورًا، لكن حتمًا لا تتوقع إطلاق اتهامات باطلة ضدها“.
وأضاف: ”منذ 5 سنوات والإمارات تحارب من أجل الشرعية، ومنذ 5 سنوات والشرعية تحارب الإمارات وتلقي بفشلها على الإمارات. حكومة اليمن أصبحت عالة وتود إطالة الحرب، وخسارة فيها قطرة دم طاهرة وخسارة فيها $ واحد ذهب لقيادتها الفاسدة. أتمنى من الإمارات وقف مساعداتها وإعادة جنودها الأبطال من اليمن فورًا“.
ردود لاذعة على "حكومة الفنادق".. صحيفة نيويورك تايمز: قوات الإمارات وراء كل نصر لـ"الشرعية" في اليمن
في تقرير لها الشهر الماضي وصفت صحيفة نيويورك تايمز الدور الإماراتي في اليمن، قائلة إن القوات الإماراتية كانت وراء كل تقدم كبير أحرز لصالح الحكومة الشرعية في اليمن. بل إن الصحيفة نقلت عن مايكل نايتس، الزميل البارز في معهد واشنطن، قوله إن الشيء الوحيد الذي يمنع الحوثيين من السيطرة على اليمن هو...www.eremnews.com
اخر مشاركة لي في الموضوع. في حفظ الله. أصبح الموضوع ممل والاجندة واضحة واللعب على المكشوف.
الله ينصر المؤمنين الصادقين.
ماذا لو اوقفت الحكومه اليمنيه تدخل التحالف بالكامل وبما انها من المفترض ( شرعيه )
تقوم بطلب من ايران واعوانها التدخل فاليمن بشكل رسمي ...!!
هل ممكن ان يحدث هذا السيناريو ؟
غزوة السرقة الرئاسية تنتهي بتدخل قوات التحالف العربي ممثلة بالقوة السعودية بإسناد قوات الحزام الأمني في هذه الاثناء لمنع عمليات النهب والسلب التي قامت بها عناصر من الحماية الرئاسية كما سمحت للمواطنين بالدخول الى قصر المعاشيق ...
هذا واغلقت القوات المسلحة الجنوبية منطقة كريتر بعد اندلاع أعمال فوضى ونهب من قبل الحرس الرئاسي بقصر معاشيق
** يذكر ان قوات الحزام الامني قامت با الانسحاب من اطراف المعاشيق قبل اربعة ايام استجابة لطلب التحالف وتسليمه للحماية الرئاسية
مشاهدة المرفق 196398
مشاهدة المرفق 196399
من قال انهم قوات رئاسية ؟
القوات الرئاسية موجوده من خمس سنوات وضحت بمواجهات كثيرة وكم هجوم على مقرات الرئاسة يعني ما بدأت بالسرقة الا بعد سيطرة الانتقالي على السلطة في الجنوب
ما تشوفها واسعه مره ..
يا سلام عليك .. اختصرت الاهداف والمصالح ببعضةمافعله الحزام اليوم وأمس في أبين يدل على استحقار واستهتار لدعوة الحوار.
لا ألوم الحكومة الشرعية فهؤلاء استغلوا الجميع لاهدافهم الانفصالية.
بالنهاية اتذكر كلمة جميلة للدكتور الدليمي. اذا لم يكن لك مشروع فستذهب ضحية لمشاريع الآخرين. إيران عملت ٤٠ سنة يجد واجتهاد وعملت حاضنة شعبية واستولت على بلد كامل. الامارات عملت لتكون عاصمة القرار العربي وبهذه الخطط المحكمة ستكون. عملت منذ البداية للسيطرة على جنوب اليمن تحت سمعنا وبصرنا وحروبها بالجنوب كانت ترفع علم الانفصال. صفت جميع معارضيها في جنوب اليمن تحت مسمى اخوان. استلمت ملف الصوفية في العالم الإسلامي بعد أن شعرت بأن هذا هو التوجه لدى الغرب الان. دخلت معنا اليمن وجهزت نفسها لمسك كافة خيوط اللعبة. المستقبل ستكون دولة جنوبية بتوجه ديني صوفي معادي لنا ونظام سياسي موالي للامارات. ليستكمل علينا الحصار من جميع الجهات.
للعلم مخطط تقسيم بلدنا معلن وسبق نقاشه في الكونجرس. ما تفعله الامارات هو استكمال لما عملته قطر. حصار واضعاف بلدنا استعدادا لتفتيته بعد ١٠ او ٢٠ سنه.ومن يدري قد تنتزع بالقوة ما تراه حق لها في شيبة وشرق الربع الخالي حسب خريطتها المزعومة باختصار انتقل ملف حصارنا واضعافنا من الصهيوني عزمي بشارة الي الصهيوني دحلان.
ولكن الله غالب على أمره.