بعد ثورة 2011 اصبح علي محسن من اشد اعداء الرئيس علي صالح ، ولولا علي محسن ووقوفه مع ثورة 2011 لما خرج عفاش من السلطهوليش اجل يضمة الرئيس للشرعية وايضا الاحمر معروف انة اخونجي ليش حاطة في منصب كبير في الشرعية
كان تحت يده مقاتلين وسلاح الفرقه الأولى مدرع ... ولكنه لم يصمد في صنعاء بعد دخول عشرين شاص للحوثي وفر هاربا الى السعوديه متخفيا
الخلاصه
اعتقد ان صانع القرار توقع ان يكون لعلي محسن شعبيه ويلتف حوله اليمنيين ولكن تاريخه لا يشفع له مما الحق اشد الضرر بالشرعيه