الأتراك والسعوديين والقطريين وجميع حلفاء الشعب السوري رضخوا لمطالب أمريكا بعد أن أعلن اتباع الجرذ الهالك أسامة بن لادن عن طريق الجرذ الجولاني الذي كان يقود جبهة النصرة البيعة لأيمن الظواهري وشوهوا ثورة الشعب السوري واهدوا الي بشار ماكان يحلم بة بتخويف العالم من الثورة السورية ثم جاءت داعش لتشوة ثورة العشائر في العراق بعد أن سمح نوري المالكي بخروجهم من سجن بوكا ليكمل الفلم بتدمير الثورة السورية والعراقيلم تفهم مقصودي ياصديقي .. ما كنت أقصده أن الأتراك رضخوا للطلبات الأمريكيه حينها ولم يقوموا بتسليح الثوار بسلاح نوعي وبالتالي فشلت الثورة التي كان غرض دعمها من قبل الأتراك هو ضمان نفوذ شمال سوريا يمنع الدويلة الكردية وكذلك دعم الأخونج السوريين أما دويلة قطر فكان غرضها دعم الأخونج والسلفيين المتشددين المخالفين لمنهج المملكة .. ماكنت أقصده أن المملكة لا زالت متحكمة في الملف اليمني بشكل كامل بينما الأتراك خرجوا من سوريا بخفي حنين وبالكاد يحمون حدودهم بل تحملوا عبيء اللاجئين السوريين الذين تحول بعضهم لسراق وارهابيين نتيجة لسوء المعيشة داخل تركيا.