للأسف توقف معركة الحديدة كل هذه المده بحجة المفاوضات أضعف موقف التحالف العسكري على الأرض
وسمح للحوثيين بإسترداد أنفاسهم وتنظيم صفوفهم وتقوية مواقعهم الدفاعية داخل المدينة وخارجها بل وزاد الأمر حتى أصبحت المبادرة بالهجوم منهم !!
وللأسف استطيع ان اقول ان التحالف وقع في فخ المفاوضات للمره الألف
حتى لو تحرك التحالف الأن لتحرير الحديدة ستكون معركه قوية وصعبة وسيكون بها خسائر كبيرة من الطرفين ومن المدنيين الذين سيستغلهم الحوثي كدروع بشرية ثم يقتلون ويتاجر سياسيا بدمائهم وطبعا المنظمات الحقيرة ماراح تصدق خبر تبتز فيه التحالف
فإلى متى ؟؟؟؟