Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
المنظمات الدولية الكاذبة تكالبت على اليمن بأيعازمن امريكاوالغرب بأسلوب فاضح وهمجي ...لاكن في المقابل هناك تخاذل عربي في جميع القضاياالتي تهم المنطقةسواء في سوريااواليمن اوغيرهالوكانت جامعةالدول العربية استشعرت هذاالاهتمام الغيرمبررمن قبل هذه المنظمات في اليمن لطلبت من مجلس الامن عمل اجتماع طارئ ومناقشة عمل هذه المنظمات الكاذبةواسباب تواطأهافي سوريا البلدالذي ارتكبت فيه وفي اطفاله اوسخ انواع الحروب دون رادع اومحاسبة اوضغوطات كالذي يواجهه التحالف في اليمن اذا لم تتحرك الهيأت وتتعالى الاصوات ويتفاجأالغرب بردحاسم لن تحسم المعارك في اليمن السعوديةوالامارات هم من حمل مسؤليات مستقبل الامة بينماالبعض لازال نائم ومتكل على غيره للاسف لقدنجح الغرب في التغلغل في قراراتناوفي نقاط ضعفناحيث اصبحويضربونناببعضنامن خاال اعلامناالهزيل العميل لدولهم بل اصبحويجندون اعلاميين عرب من الجنسين في قنواتهم ضدنا امثال مذيعة الببي سي الذي اجرت الحوارمع راجح بادي وقناة الجزيرة وغيرهم الكثير
غباء !!المقاومة الوطنية تفرج عن مجموعة من المغرر بهم من أبناء الساحل الغربي والسهل التهامي
الحديدة - خبر للأنباء - خاص:
أفرجت المقاومة الوطنية، صباح الأربعاء 4 يوليو/تموز 2018، عن مجموعة من المغرر بهم بعد انتهاء التحقيقات معهم، وأخذ تعهدات بعدم العودة إلى صفوف المليشيات الحوثية.
وأوضح الإعلام العسكري التابع للمقاومة الوطنية، أن جميع المفرج عنهم من أبناء الساحل الغربي والسهل التهامي ممن حاولت المليشيات الحوثية استغلالهم في عمليات تخريبية.
ولفت المصدر، في تصريح نقلته "وكالة 2 ديسمبر" إلى أن توجيهات قيادة المقاومة الوطنية قضت بسرعة البت في ملف الأسرى أولاً بأول والإفراج عن المغرر بهم، والتحفظ على العناصر المتورطة بشكل مباشر في أنشطة المليشيا الحوثية الإجرامية مع تقديم كامل الرعاية والمعاملة الإنسانية لهم كأسرى حرب.
مشيراً إلى أن عملية الإفراج تمت بعد تقديم الضمانات اللازمة من وجهاء وأعيان المناطق المحررة مؤخراً.
وعبّر المفرج عنهم عن شكرهم للمقاومة الوطنية (حراس الجمهورية) على ما قدمته لهم خلال فترة الحجز.
إلى ذلك أكدت قيادة المقاومة الوطنية معاملة بقية الأسرى معاملة إنسانية، بما تمليه تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف والقانون الإنساني الدولي وعاداتنا الأصيلة.