الإخوان المنافقين أخطر من الحوثيون ..
أي وجود إخواني هو خطر مهما كان حجمه ودوره .. الإخوان لهم وجود مسلح عبر القاعدة وداعش ولذلك دائماً ما يحاولون تشتيت الجهود في أي عملية موجهة للقاعدة والإرهابيين .. ولعل ما يحاولون أن يقوموا به عبر اختراقهم للقرارات الحكومة الشرعية هو أخطر من عمل جيوش .. لذلك أي وجود إخواني هو خطر وخطر كبير لا يقارن مع أي خطر آخر ..
العفاشيين جزء مهم من المشهد وتوظيفه لخدمة أمن جزيرة العرب لا مانع منه وأخطاء علي عبدالله صالح لا يحملها طارق إبن أخيه ولا صديق دائم ولا عدو دائم المهم أن خطر العفاشيين لا يقارن مع خطر الإخوان ..
الإخوان في اليمن كانوا من أهم المروجين للفكر الحوثي وجندوا كوادرهم لخدمته منذ العام 2005 في محاولة منهم لزعزعة الدولة اليمنية عبر خلق كيانات مذهبية تقسم الشعب اليمني مذهبياً ويزعزع قوة الدولة والانتماء لها وكانت دول مثل تركيا وقطر تقدم الدعم المالي وكذلك الاستخباراتي وبالسلاح لهذا المشروع الخبيث في اليمن .. هذا حدث في العراق وسوريا وكاد أن يحصل في مصر بإنقسام اسلامي مسيحي .. وهذا يتضح من الاصطفافات الكبيرة في المنطقة بين الإخوان والروافض بتنسيق بين الدول الداعمة لهم إيران وتركيا وقطر
طارق صالح لا يعترف برمز الشرعية الرئيس عبدربه كيف تبيه يكون جزء من مشهد يناقض قضيتك وهي دعم الشرعية
عندك رئيس شرعي وجيش وطني ليش تدعم شخص قاتل في صفوف الحوثيين ولما أختلفوا في الحكم انفضوا !
طبعاً داعش والقاعدة ليس لهم علاقة بالأخوان أصلاً يكفرونهم وعندك مثال في غزة حماس قاتلتهم وفي مصر داعش حاربت مصر في وقت كان مرسي رئيس لمصر
وفي العراق تنظيم داعش نسف مقرات الأخوان وفي سوريا الأن يتقاتلون
العفاشيين تاريخياً يكنون لنا العداء ومن ينسى موقفهم في حرب الخليج !
عندك رئيس شرعي وجيش وطني ليش تدعم شخص قاتل في صفوف الحوثيين ولما أختلفوا في الحكم انفضوا !
طبعاً داعش والقاعدة ليس لهم علاقة بالأخوان أصلاً يكفرونهم وعندك مثال في غزة حماس قاتلتهم وفي مصر داعش حاربت مصر في وقت كان مرسي رئيس لمصر
وفي العراق تنظيم داعش نسف مقرات الأخوان وفي سوريا الأن يتقاتلون
العفاشيين تاريخياً يكنون لنا العداء ومن ينسى موقفهم في حرب الخليج !