الجبهة المعجزة


p_7360tzyr1.jpg



اليمن.. جنوب ينتصر على الارهاب وشمال يراوح مكانه في التباب..!


تاريخ النشر 2018-02-20 / المصدر
aden45.jpg





كتب/ رائد علي شائف


يكمل اليمن عامه الثالث منذ اندلاع الحرب مطلع العام2015م بعد انقلاب الجماعة الحوثية وحزب صالح على الشرعية اليمنية وبسط سيطرتهم على الشمال وغزوهم للجنوب


وسط متغيرات عدة طرأت على ارض الواقع جنوبا حيث السيطرة الفعلية المطلقة لابناء الجنوب على ارضهم ولاول مرة منذ اعلان ما يعرف بالوحدة اليمنية في العام 1990م التي تم نسفها والانقلاب عليها من قبل عصابات صنعاء بمجرد اعلان حربها على الجنوب صيف العام1994م.


السيطرة الجنوبية هذه المرة لم تكن وليدة الصدفة بل أتت بتضحيات كبيرة قدمها أبناء الجنوب في مختلف مواقع الفداء والتضحية ابتداء بالتصدي الباسل للغزو الحوثي العفاشي الجديد مطلع العام 2015 واستكمال طرده من كل المدن والمناطق الجنوبية ووصولا الى مكافحة الارهاب ومحاربة الافكار الضالة والقضاء عليهم عسكريا ودك اوكارهم في كل الأمكنة التي كانوا يتواجدون فيها بعد سقوط آخر معاقلهم اليوم الأحد في حضرموت الوادي والصحراء. انتصارات عسكرية مهمة يحققها الجنوبيين بالتزامن مع انتصارات سياسية يكسب جولاتها المجلس الانتقالي الممثل الجنوبي المفوض رسميا من قبل الشعب لحمل راية استعادة وبناء الدولة الجنوبية على كامل حدودها السيادية.


هذا التقدم الملحوظ للجبهة السياسية يعد أيضا الأول من نوعه بعد سنوات من النضال السلمي التي أسس مداميكه الحراك الجنوبي وتشكلت معالمه بمشاركة فاعلة لكل المكونات الجنوبية المنضوية مؤخرا تحت سقف "المجلس الانتقالي" الذي جاء ليكمل ويكلل كل تلك المراحل النضالية بمد جسور العلاقات مع دول التحالف وفتح باب التطرق الجدي للشأن الجنوبي على مصراعيه امام كل القنوات الدبلوماسية الدولية. مراقبون لهذه التطورات الإيجابية المتسارعة جنوبا يعدونها تأكيدا على الحنكة والدهاء السياسي التي بات يتمتع بها الساسة الجنوبيون ومقدرتهم على رسم وتنفيذ خارطة طريق محكمة تفضي في نهاية المطاف الى اعلان الدولة الجنوبية الاتحادية. وعلى النقيض من ذلك تماما يواصل "الشمال" حالة التيه الكبير والتخبط اللا محدود في كل المجالات في ظل استمرار السيطرة المطلقة للجماعة الحوثية على كل المحافظات الشمالية باستثناء أجزاء محدودة من محافظتي مأرب وحجة.


واقع مزري يرجعه مراقبون الى حالة الفشل الذريع الذي تسير على منواله ما تسمى بالمقاومة هنالك، بعد مرور كل هذا الوقت الطويل دون ‘حراز اي تقدم ملموس. ولم يستفد القائمون على الجبهات الشمالية التي تحارب الحوثي من كمية الدعم السخي المقدم لهم من قبل دول التحالف العربي سعيا لتحقيق النصر العسكري بتحرير المحافظات وصولا الى العاصمة صنعاء حيث يتقوقع الجميع في جبهات قتال لم يطرأ عليها أي تقدم يذكر منذ ثلاث سنوات. واضحت معارك الشمال بفعل ذلك الجمود مثارا للسخرية والتندر لدى كل المتابعين الذين باتوا يطلقون عليها تسمية "حرب التباب" في إشارة الى مسميات التباب الصغيرة التي يجثم "جيش الشرعية عليها طيلة كل هذه المدة وانحسار تقدمه فيها دون تحقيق أي نتيجة ايجابية ولعل أشهر تلك التباب هي "تبة نهم في صنعاء وتبة صرواح في مأرب وتبة البعرارة في تعز


 
ستراتيجة التحالف العربي السيطرة على الساحل باسرع وقت وفرض حصار بحري على الحوثيين لمنع تهريب الاسلحة عبر البحر اما عملية الانزلات البحرية والجوية فانها عمليات تحتاج الى جهود كبيرة وقوات مختصة بهكذا عمليات

اتفق معك أخونا عبدالجبار لكن باعتقادي القضية ليست من أجل تهريب سلاح فقط الهدف الاستراتيجي من العملية هو جعل الميناء حال تحرره ليكون نقطه امداد ضخمة تدخل منها قوات التحالف إلى أب وتعز وصنعاء أيضا.
هنا البعد الاستراتيجي للقضية لأن التهريب سيبقى بما أن اليمن حاليا دولة فاشله يصعب السيطرة الكلية على منافذها وهذا يصعب حتى على الدول المستقرة فما بالك باليمن . تقبل حياتي
 
اليمن.. جنوب ينتصر على الارهاب وشمال يراوح مكانه في التباب..!


تاريخ النشر 2018-02-20 / المصدر
aden45.jpg





كتب/ رائد علي شائف


يكمل اليمن عامه الثالث منذ اندلاع الحرب مطلع العام2015م بعد انقلاب الجماعة الحوثية وحزب صالح على الشرعية اليمنية وبسط سيطرتهم على الشمال وغزوهم للجنوب


وسط متغيرات عدة طرأت على ارض الواقع جنوبا حيث السيطرة الفعلية المطلقة لابناء الجنوب على ارضهم ولاول مرة منذ اعلان ما يعرف بالوحدة اليمنية في العام 1990م التي تم نسفها والانقلاب عليها من قبل عصابات صنعاء بمجرد اعلان حربها على الجنوب صيف العام1994م.


السيطرة الجنوبية هذه المرة لم تكن وليدة الصدفة بل أتت بتضحيات كبيرة قدمها أبناء الجنوب في مختلف مواقع الفداء والتضحية ابتداء بالتصدي الباسل للغزو الحوثي العفاشي الجديد مطلع العام 2015 واستكمال طرده من كل المدن والمناطق الجنوبية ووصولا الى مكافحة الارهاب ومحاربة الافكار الضالة والقضاء عليهم عسكريا ودك اوكارهم في كل الأمكنة التي كانوا يتواجدون فيها بعد سقوط آخر معاقلهم اليوم الأحد في حضرموت الوادي والصحراء. انتصارات عسكرية مهمة يحققها الجنوبيين بالتزامن مع انتصارات سياسية يكسب جولاتها المجلس الانتقالي الممثل الجنوبي المفوض رسميا من قبل الشعب لحمل راية استعادة وبناء الدولة الجنوبية على كامل حدودها السيادية.


هذا التقدم الملحوظ للجبهة السياسية يعد أيضا الأول من نوعه بعد سنوات من النضال السلمي التي أسس مداميكه الحراك الجنوبي وتشكلت معالمه بمشاركة فاعلة لكل المكونات الجنوبية المنضوية مؤخرا تحت سقف "المجلس الانتقالي" الذي جاء ليكمل ويكلل كل تلك المراحل النضالية بمد جسور العلاقات مع دول التحالف وفتح باب التطرق الجدي للشأن الجنوبي على مصراعيه امام كل القنوات الدبلوماسية الدولية. مراقبون لهذه التطورات الإيجابية المتسارعة جنوبا يعدونها تأكيدا على الحنكة والدهاء السياسي التي بات يتمتع بها الساسة الجنوبيون ومقدرتهم على رسم وتنفيذ خارطة طريق محكمة تفضي في نهاية المطاف الى اعلان الدولة الجنوبية الاتحادية. وعلى النقيض من ذلك تماما يواصل "الشمال" حالة التيه الكبير والتخبط اللا محدود في كل المجالات في ظل استمرار السيطرة المطلقة للجماعة الحوثية على كل المحافظات الشمالية باستثناء أجزاء محدودة من محافظتي مأرب وحجة.


واقع مزري يرجعه مراقبون الى حالة الفشل الذريع الذي تسير على منواله ما تسمى بالمقاومة هنالك، بعد مرور كل هذا الوقت الطويل دون ‘حراز اي تقدم ملموس. ولم يستفد القائمون على الجبهات الشمالية التي تحارب الحوثي من كمية الدعم السخي المقدم لهم من قبل دول التحالف العربي سعيا لتحقيق النصر العسكري بتحرير المحافظات وصولا الى العاصمة صنعاء حيث يتقوقع الجميع في جبهات قتال لم يطرأ عليها أي تقدم يذكر منذ ثلاث سنوات. واضحت معارك الشمال بفعل ذلك الجمود مثارا للسخرية والتندر لدى كل المتابعين الذين باتوا يطلقون عليها تسمية "حرب التباب" في إشارة الى مسميات التباب الصغيرة التي يجثم "جيش الشرعية عليها طيلة كل هذه المدة وانحسار تقدمه فيها دون تحقيق أي نتيجة ايجابية ولعل أشهر تلك التباب هي "تبة نهم في صنعاء وتبة صرواح في مأرب وتبة البعرارة في تعز





اوجعتهم الإمارات لانها تحارب الحوثي بصدق واخلاص بعيداً عن تباب الإصلاح التي عجزت حتى عن تحرير محافظه واحده
 
اليمن.. جنوب ينتصر على الارهاب وشمال يراوح مكانه في التباب..!


تاريخ النشر 2018-02-20 / المصدر
aden45.jpg





كتب/ رائد علي شائف


يكمل اليمن عامه الثالث منذ اندلاع الحرب مطلع العام2015م بعد انقلاب الجماعة الحوثية وحزب صالح على الشرعية اليمنية وبسط سيطرتهم على الشمال وغزوهم للجنوب


وسط متغيرات عدة طرأت على ارض الواقع جنوبا حيث السيطرة الفعلية المطلقة لابناء الجنوب على ارضهم ولاول مرة منذ اعلان ما يعرف بالوحدة اليمنية في العام 1990م التي تم نسفها والانقلاب عليها من قبل عصابات صنعاء بمجرد اعلان حربها على الجنوب صيف العام1994م.


السيطرة الجنوبية هذه المرة لم تكن وليدة الصدفة بل أتت بتضحيات كبيرة قدمها أبناء الجنوب في مختلف مواقع الفداء والتضحية ابتداء بالتصدي الباسل للغزو الحوثي العفاشي الجديد مطلع العام 2015 واستكمال طرده من كل المدن والمناطق الجنوبية ووصولا الى مكافحة الارهاب ومحاربة الافكار الضالة والقضاء عليهم عسكريا ودك اوكارهم في كل الأمكنة التي كانوا يتواجدون فيها بعد سقوط آخر معاقلهم اليوم الأحد في حضرموت الوادي والصحراء. انتصارات عسكرية مهمة يحققها الجنوبيين بالتزامن مع انتصارات سياسية يكسب جولاتها المجلس الانتقالي الممثل الجنوبي المفوض رسميا من قبل الشعب لحمل راية استعادة وبناء الدولة الجنوبية على كامل حدودها السيادية.


هذا التقدم الملحوظ للجبهة السياسية يعد أيضا الأول من نوعه بعد سنوات من النضال السلمي التي أسس مداميكه الحراك الجنوبي وتشكلت معالمه بمشاركة فاعلة لكل المكونات الجنوبية المنضوية مؤخرا تحت سقف "المجلس الانتقالي" الذي جاء ليكمل ويكلل كل تلك المراحل النضالية بمد جسور العلاقات مع دول التحالف وفتح باب التطرق الجدي للشأن الجنوبي على مصراعيه امام كل القنوات الدبلوماسية الدولية. مراقبون لهذه التطورات الإيجابية المتسارعة جنوبا يعدونها تأكيدا على الحنكة والدهاء السياسي التي بات يتمتع بها الساسة الجنوبيون ومقدرتهم على رسم وتنفيذ خارطة طريق محكمة تفضي في نهاية المطاف الى اعلان الدولة الجنوبية الاتحادية. وعلى النقيض من ذلك تماما يواصل "الشمال" حالة التيه الكبير والتخبط اللا محدود في كل المجالات في ظل استمرار السيطرة المطلقة للجماعة الحوثية على كل المحافظات الشمالية باستثناء أجزاء محدودة من محافظتي مأرب وحجة.


واقع مزري يرجعه مراقبون الى حالة الفشل الذريع الذي تسير على منواله ما تسمى بالمقاومة هنالك، بعد مرور كل هذا الوقت الطويل دون ‘حراز اي تقدم ملموس. ولم يستفد القائمون على الجبهات الشمالية التي تحارب الحوثي من كمية الدعم السخي المقدم لهم من قبل دول التحالف العربي سعيا لتحقيق النصر العسكري بتحرير المحافظات وصولا الى العاصمة صنعاء حيث يتقوقع الجميع في جبهات قتال لم يطرأ عليها أي تقدم يذكر منذ ثلاث سنوات. واضحت معارك الشمال بفعل ذلك الجمود مثارا للسخرية والتندر لدى كل المتابعين الذين باتوا يطلقون عليها تسمية "حرب التباب" في إشارة الى مسميات التباب الصغيرة التي يجثم "جيش الشرعية عليها طيلة كل هذه المدة وانحسار تقدمه فيها دون تحقيق أي نتيجة ايجابية ولعل أشهر تلك التباب هي "تبة نهم في صنعاء وتبة صرواح في مأرب وتبة البعرارة في تعز





·


الاصلاح: كان بمقدوره دك الحوثة قبل دخولهم عمران ورفضوا وهم الاقوى ودخل الحوثي صنعاء،وهم الأكثر تنظيما وعددا وعدة وتدريب وحاضنة وقالوا لن ننجر وهربوا واليوم جبهاتهم نائمة من سنوات وهم400 الف مقاتل بكامل عدتهم ورافضين يحسمون الامر ؟ ماذا يريدون بالضبط!


هل عدد 400 الف معلومة صحيحه لا استطيع التصديق !!
 

·


يتألم من ابرة تطعيم كسائر الاطفال في العالم وهذا طبيعي ولكنهم اخذوه عنوة الى ميادين القتال التي تتكسر فيها رؤوس الرجال الأشداء وحملوه مالا يطيق من أجل أهدافهم القذرة الخبيثة في تدمير اليمن ! الحوثة وباء خبيث اصاب جسد اليمن المنهك
الحروب القذره فعلا ربنا ياخد كل ظالم
 
هذه عينه من قنوات الإصلاح وهي تروج أكاذيبها لمتابعينها.
هي تبخس وتسفه المساعدات العسكرية للمملكة مع أن الأخ إسماعيل خوجه وضح بالأدلة كذبهم.
تخيل يقول ليس لدينا سوا دبابتين وعدد قليل من المدرعات ونحن نحرر تعز باسلحتنا الشخصية ونطالب التحالف بامدادنا بالدبابات والمدرعات وكأنهم لم يحصلو على شي.

 
باعتقادي المنطقة إلي دا أشير إلها أنسب منطقة حتى اتقوم بعمل إنزال بحري موسع بيها .مشاهدة المرفق 103191
لم يتم السيطرة على المنطقة الساحلية بين راس الحيمة والفازة ،، وعندما يتم ذلك وبعد السيطرة على زبيد عندها تستطيع القوات التقدم عبر المحور الساحلي تجاه الحديدة وربما يساندهم قوات بحرية سواء بإنزال لتأمين الطريق وإخماد التحركات أو بالقصف من البوارج أو بهما معا .
 
لم يتم السيطرة على المنطقة الساحلية بين راس الحيمة والفازة ،، وعندما يتم ذلك وبعد السيطرة على زبيد عندها تستطيع القوات التقدم عبر المحور الساحلي تجاه الحديدة وعندها قد يساندهم قوات بحرية سواء إنزال لتأمين الطريق أو بالقصف من البوارج أو بهما معا .

أعلم ذلك بارك الله فيك لكن تحليل فقط عن أسباب عدم التركيز على السيطرة على الجبال المحيطه بالخوخه وحيس والجراحي هي أنها تريد الوصول بسرعة إلى النقطه المذكورة حتى تتم عملية إنزال ضخمة تتحرك باتجاة المودريات المذكور والميناء بعد تحرير الجراحي والزبيدة والتحتيا. اتمنى اني تمكنت من إيصال الفكرة
 
المجلس الانتقالي يدشن قياداته المحلية بمديريتي عسيلان شبوة ورصد أبين
اخبار وتقارير

20 فبراير, 2018 06:27:40 م

تحديث نت/ خاص _ شبوة

شهدت مديرية عسيلان بمحافظة شبوة، صباح اليوم الثلاثاء والتي حررتها القوات الجنوبية مؤخراً، تدشين القيادة المحلية في المديرية .

جاء التدشين ضمن خطة عمل القيادة المحلية للمجلس الانتقالي بالمحافظة، حيث حضر التدشين رئيس المجلس الانتقالي بالمحافظة الاستاذ علي محسن السليماني وعدد من القيادات وجمع غفير من المواطنين.

واكد الحاضرون خلال التدشين على الوقوف خلف المجلس الانتقالي الجنوبي، والتأكيد على مواصلة النضال الجنوبي حتى استكمال تحقيق هدف شعب الجنوب متمثلا باستعادة استقلال دولة الجنوب.

من جهة أخرى شهدت مديرية رصد بأبين صباح امس تدشين القيادة المحلية للمجلس الانتقالي في المديرية.

وحضر التدشين عدد من القيادات في المجلس الانتقالي في محافظة ابين وجمع غفير من المواطنين .

وأكد الحاضرون تأييدهم للخطوات التي يقدمها المجلس الانتقالي لاستعادة دولته .
 
لم يتم السيطرة على المنطقة الساحلية بين راس الحيمة والفازة ،، وعندما يتم ذلك وبعد السيطرة على زبيد عندها تستطيع القوات التقدم عبر المحور الساحلي تجاه الحديدة وربما يساندهم قوات بحرية سواء بإنزال لتأمين الطريق وإخماد التحركات أو بالقصف من البوارج أو بهما معا .

هذا توضيح أكبر للذي اقصده

اذا تحررت المناطق الي باللون الأزرق بعدها تتم عملية هجوم من عدة محاور في ثلاث اتجاهات ولكن يبقى الهدف الرئيس هي المنطقة باللون الأحمر لأن بعد السيطرة على المنطقه الحمراء مع بدء التمهيد لإنزال البحري يبدأ هجوم موسع باتجاه باقي المحاور الأسهم باللون الأحمر مع التركيز على الميناء.
٢٠١٨٠٢٢٠_٢٠٣١٤٢.png
 

·


وكالة خبر للأنباء التابعة للمؤتمر، تركت تسميات: "أنصار الله" و"العدوان" و"المرتزقة"، واستبدلت بها تسميات: "مليشيا الحوثي"و"قوات التحالف" و"القوات الحكومية". لم يعد إعلام المؤتمر مختلفا عن إعلام الشرعية، في توجهه العام. هذه رسالة واضحة. المعركة واحدة.اتحدوا ضد الكهنوت،ضد الانقلاب.
 
الجوف مليشيا الحوثه تعترف بمصرع القياديين طه ومحمد الرزامي من قوات النخبة الحوثية المسماة "كتائب الحسين"، التي تُنتدب للمهام الصعبة..


 
وثيقة” هادي يعين قيادي اصلاحي مستشارا عسكريا .. صراع عدن ينتقل إلى تعز بعد أيام من وصول المحافظ الجديد
يمنات – صنعاء خاص عين هادي قيادي اخواني مستشارا لقائد محور تعز، و رقاه إلى رتبة عميد. و بموجب القرار رقم لسنة 2018، عين هادي القيادي في تجمع الاصلاح عبده سالم فرحان، الذي سبق أن رقاه إلى رتبة عقيد، مستشارا لقائد محور تعز، و رقي إلى رتبة العميد. و فرحان هو القيادي الاصلاحي ...
 
مارب صرواح أحبط الجيش اليوم الثلاثاء، هجومًا لمليشيا الحوثه بمديرية صرواح، غربي محافظة مارب. وأجبرتها على التراجع والفرار.
 
عودة
أعلى