Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يااخي قبل حوالي شهرين نبهتك بخصوص هذا الموضوع وانت طلبت منى دليل على انهم من اهل الجنوب و قدم لك الدليل ، المطلوب فقط تسمية الأشياء بأسمائها الحقيقة و اظن هذا الشي لا يزعج ولا يزعل أحد و شكرا جزيلا لكاخي الفيرماخت شكرا على تفاعلك مع المنشور وعلى مشاعرك الوطنية تجاه ابناء جلدتك الذين يضحون من اجل حرية اليمن وهم بذلك شرعيون لانهم من اهل اليمن ولايريدون لليمن ان يكون تابعا لاحد اما بالنسبة لي فانا مراقب ومتابع ومحلل للاحداث في اليمن ولااسرق جهد احد وانسبه لاخر وكل اليمنيين اشقاثي ولااريد التقسيم لابناء اليمن بدا من المسميات وانتقالا الى الارض ماذا تريد ان اسمي اليمنيين الذين يقاتلون الحوثيين ( الشرعية - المقاومة - المعارضة - الجيش اليمني الحر - مقاومة الجنوب -مقاومة الشمال -التحالف العربي - الجيش السني اليمني . ووووووووو ) لذلك فان كل من يقاتل ضد تقسيم اليمن هو يريد ان تتحقق الشرعية في اليمن وتقبل تحياتي اخوك من العراق
يااخي قبل حوالي شهرين نبهتك بخصوص هذا الموضوع وانت طلبت منى دليل على انهم من اهل الجنوب و قدم لك الدليل ، المطلوب فقط تسمية الأشياء بأسمائها الحقيقة و اظن هذا الشي لا يزعج ولا يزعل أحد و شكرا جزيلا لك
محور كرش صعب لكن قد يكون لزيادة الضغط على العصابة في تعز ،، هذا الطريق قد سلكته عدة مرات إلى تعز الحبيبة ،، هذا هو الطريق الرئيسي ولن تفرط فيه الميلشيات ،، لكن سوف يسقط مع الجبهة الجنوبية كلها عند السيطرة على معسكرات الحوبان داخل تعز ،، في إعتقادي لن تسقط مدينة تعز إلا من المدخل الغربي الرابط مع المخا والحديدة ،، بارك الله بمجهودك أخي الكريمالحرب في اليمن
معركة تعز
القوات اليمنية المتمثلة بالمقاومة الجنوبية وباسناد من القوات الاماراتية وطيران التحالف العربي تتقدم على محور ( لحج - الحويمي - الراهدة - تعز ) وتصل الى منطقة كرش . يبدو ان هذه المناورة هي محاولة لفك الحصار عن تعز من جهة الشرق بعد ان تعثرت محاولة جهة الغرب من محور ( المخا - هجدة - تعز ) .
مشاهدة المرفق 98673
وصل معين شريم، نائب المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، اليوم السبت، العاصمة اليمنية صنعاء
لبحث سبل استئناف المفاوضات، مع قيادات الانقلابيين الحوثيين كفرصة أخيرة للانقلابيين لقبول الحل السلمي