معلومة ,فكرة’
عائلة الحوثي كانت منخرطة في الحياة السياسية بشكل طبيعي لكن بعد موقف حسين بدر الدين ورفضه للحرب في 1994 بدأ علي صالح في التربص به وأتهامه بدعم الانفصاليين ووو.
ثم ترك الحياة السياسية في 1997 وأنخرط في تأسيس مدارسه في صعدة وكانت الأمور عادية حتى حدث أشتباك محدود 2004 بعد مظاهرة معارضة للأمريكان
أعقبها صدامات أنتهت بمقتله بعد منحه الأمان وهذا سبب نشوء الثأر من صالح وإنحراف الحركة الحوثيه الكامل من فرع زيدي إلى حركة جعفرية أثني عشرية ...
علي صالح بغباءه وحبه لنفسه أوجد الأسباب التي أدت لظهور الحركة الحوثية بشكلها الحالي .
ليس الغرض من هذة المعلومة شحن الصدور على صالح ولا تبرئه الحوثي ولكن هي أمانه تاريخيه لابد من ذكرها كما هي .
الحوثي مثال على سوء تصرف السلطات في علاج الأزمات وفشلها في أحتواء مواطنيها وجعلهم في خانه الأعداء .