أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قالت مصادر أمنية في اليمن أن مصير صالح الصماد، رئيس ما يسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى" للانقلابيين، بات مجولا بعد أن شنت مقاتلات التحالف العربي غارات مكثفة على مواقع ومقار للمتمردين بمحافظة حجة، شمال غربي البلاد.
وحسب ما نقلت "سبتمبر نت" عن مصادر، فإن غارات استهدفت "اجتماعا لقيادات كبيرة في المليشيا الانقلابية (جماعة الحوثي-صالح الموالية لإيران) في أحد المباني بالمنطقة"، كان يحضره على الأرجح الصماد الذي لايزال "مصيره مجهولا".
وأكدت المصادر سقوط قتلى من المتمردين في الغارات، مشيرة إلى أن الصماد كان غادر الاثنين محافظة الحديدة إلى محافظة حجة، بعد حضوره عرضا قتاليا لعناصر المليشيات الانقلابية برفقة اللواء المنشق محمد العاطفي.
وتأتي هذه التطورات "بعد يوم واحد من إعلان التحالف العربي مكافآت مالية لمن يدلي بمعلومات عن 40 قياديا حوثيا، كان الصماد من ضمنهم"، وفق المصادر نفسها.
وعقب مغادرة الصماد الحديدة، زار مديريتي عبس وأسلم التابعتين لمحافظة حجة، ومن ثم اتجه إلى مديرية المحابشة صباح الثلاثاء، التي تم استهداف اجتماع قيادات المليشيات فيها، غير أن المعلومات حول مقتله لا تزال غامضة.
وشنت مقاتلات التحالف الداعم للشرعية أيضا غارات "استهدفت معسكرا تدريبيا للمليشيا الانقلابية في قرية حضن" بمحافظة حجة.
قالت مصادر أمنية في اليمن أن مصير صالح الصماد، رئيس ما يسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى" للانقلابيين، بات مجولا بعد أن شنت مقاتلات التحالف العربي غارات مكثفة على مواقع ومقار للمتمردين بمحافظة حجة، شمال غربي البلاد.
وحسب ما نقلت "سبتمبر نت" عن مصادر، فإن غارات استهدفت "اجتماعا لقيادات كبيرة في المليشيا الانقلابية (جماعة الحوثي-صالح الموالية لإيران) في أحد المباني بالمنطقة"، كان يحضره على الأرجح الصماد الذي لايزال "مصيره مجهولا".
وأكدت المصادر سقوط قتلى من المتمردين في الغارات، مشيرة إلى أن الصماد كان غادر الاثنين محافظة الحديدة إلى محافظة حجة، بعد حضوره عرضا قتاليا لعناصر المليشيات الانقلابية برفقة اللواء المنشق محمد العاطفي.
وتأتي هذه التطورات "بعد يوم واحد من إعلان التحالف العربي مكافآت مالية لمن يدلي بمعلومات عن 40 قياديا حوثيا، كان الصماد من ضمنهم"، وفق المصادر نفسها.
وعقب مغادرة الصماد الحديدة، زار مديريتي عبس وأسلم التابعتين لمحافظة حجة، ومن ثم اتجه إلى مديرية المحابشة صباح الثلاثاء، التي تم استهداف اجتماع قيادات المليشيات فيها، غير أن المعلومات حول مقتله لا تزال غامضة.
وشنت مقاتلات التحالف الداعم للشرعية أيضا غارات "استهدفت معسكرا تدريبيا للمليشيا الانقلابية في قرية حضن" بمحافظة حجة.