حزب صالح : نجل الرئيس السابق محتجز في الإمارات
قال حزب الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، السبت، إن أحمد علي، نجل صالح محتجز في الإمارات بذريعة القرار الدولي.
جاء ذلك في تصريحات لمصدر بالدائرة الإعلامية للحزب، نشرها الموقع الإلكتروني الخاص به، رداً على تصريحات للقيادي الجنوبي “حسين زيد”.
ولفت إلى أن “أحمد علي محتجز في أبوظبي بذريعة القرار الدولي الذي جاء بناءً على طلب من السعودية”.
وأدرجت الأمم المتحدة في قرارها رقم 2216 الصادر في أبريل/نيسان 2015، أحمد وزعيم الحوثيين “عبد الملك الحوثي”، في قائمة المشمولين بالعقوبات، واتهمتهما بعرقلة التسوية السياسية في اليمن، وتقويض سلطة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وطالبت بتجميد أرصدتهم ومنعهم من السفر.
وفي أواخر عام 2015، عين عين هادي، فهد سعيد المنهالي، سفيرًا فوق العادة ومفوضًا لدى دولة الإمارات، خلفاً لأحمد علي.
وكان القيادي الجنوبي، المقيم في صنعاء والموالي للحوثيين، “حسين زيد”، قد هاجم في اليومين الماضيين صالح ونجله، وقال إنه “وبعد أكثر من سنتين من العدوان، الشعب يطالب بمحاكمة الخونة العليمي والبركاني وشجاع (قيادات في حزب صالح) والسفير أحمد علي (نجل صالح) وكل المتواجدين بدول العدوان (يقصد دول التحالف العربي)”.
وأضاف “بن يحيى” الذي عينه الحوثيون نائباً لوزير الشباب والرياضة في حكومتهم، إن “المخلوع صالح والفار هادي وجهان لعملة واحدة وهما يمثلان نظام الوصاية وهم من دمر اليمن وأتباعهم للأسف من المنافقين وسيهزمون بإذن الله”، على حد تعبيره.
http://www.alquds.uk/?p=797829
قال حزب الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، السبت، إن أحمد علي، نجل صالح محتجز في الإمارات بذريعة القرار الدولي.
جاء ذلك في تصريحات لمصدر بالدائرة الإعلامية للحزب، نشرها الموقع الإلكتروني الخاص به، رداً على تصريحات للقيادي الجنوبي “حسين زيد”.
ولفت إلى أن “أحمد علي محتجز في أبوظبي بذريعة القرار الدولي الذي جاء بناءً على طلب من السعودية”.
وأدرجت الأمم المتحدة في قرارها رقم 2216 الصادر في أبريل/نيسان 2015، أحمد وزعيم الحوثيين “عبد الملك الحوثي”، في قائمة المشمولين بالعقوبات، واتهمتهما بعرقلة التسوية السياسية في اليمن، وتقويض سلطة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وطالبت بتجميد أرصدتهم ومنعهم من السفر.
وفي أواخر عام 2015، عين عين هادي، فهد سعيد المنهالي، سفيرًا فوق العادة ومفوضًا لدى دولة الإمارات، خلفاً لأحمد علي.
وكان القيادي الجنوبي، المقيم في صنعاء والموالي للحوثيين، “حسين زيد”، قد هاجم في اليومين الماضيين صالح ونجله، وقال إنه “وبعد أكثر من سنتين من العدوان، الشعب يطالب بمحاكمة الخونة العليمي والبركاني وشجاع (قيادات في حزب صالح) والسفير أحمد علي (نجل صالح) وكل المتواجدين بدول العدوان (يقصد دول التحالف العربي)”.
وأضاف “بن يحيى” الذي عينه الحوثيون نائباً لوزير الشباب والرياضة في حكومتهم، إن “المخلوع صالح والفار هادي وجهان لعملة واحدة وهما يمثلان نظام الوصاية وهم من دمر اليمن وأتباعهم للأسف من المنافقين وسيهزمون بإذن الله”، على حد تعبيره.
http://www.alquds.uk/?p=797829