تكمن مشكله ثانيه معركة الحديده المدينه راح تكون صعبه الي سهل معركة عدن اول شي كان هناك نزوح امر اخر ما راح تكون العمليه من الداخل عدن كان في عمل من الداخل الحديده يكون محدود لكن اتكنى تكون هناك مفاجئه
امر اخر انت تحتاج قاعده انطلاق الطيران العمودي بكثافه

احسنت سكان عدن كانوا يقاومون بما لديهم من اسلحة خفيفة وكانت لديهم رغبة حقيقية وصادقة للتخلص من الحوثي وهذا ما سهل ولله الحمد تحريرها.
 
قرد مران ادعى النسب الشريف وانطلت هذه الكذبة على الزيود واصبحوا يسمونه " ابن طه" ؟! .

وهذا نسبه الكاذب المزعوم للضحك على الجهلة والوصول للحكم:
السيد عبدالملك بن بدر الدين بن أمير الدين بن الحسين بن محمد بن الحسين بن أحمد بن زيد بن يحيى بن عبد الله بن أمير الدين بن عبد الله بن نهشل بن المطهر بن أحمد بن عبد الله بن عز الدين بن محمد بن إبراهيم بن المطهر المظلل بالغمام بن يحيى بن المرتضى بن مطهر بن القاسم بن المطهر بن محمد بن المطهر بن علي بن أحمد بن يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الامام الحسن بن امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه.
 
التعديل الأخير:
الجنوب يريدون الانفصال عن الشمال والحضارم يريدون الانفصال عن الجنوب والانظمام للخليج والتهمة لا يريدون الزيود يريدون ان يعودون للسعوديه بما انهم تابعين لجيزان تاريخيا والجوف ومأرب سيحاولون الاستقلال عن الزيود أيضا ،، لو تم الانفصال سنجد 6 دول في اليمن على أساس تقسيم الأقاليم ،، ماتفعله السعوديه لمصلحتكم جميعا وبعد القضاء على الحوثي وصالح اعملوا استفتاء وافعلوا ما تريدون ولاكن تذكر كلامي لو حصل انفصال ستصبحون 4 دول على الأقل ،، الحضارم سلاطينهم مازالوا موجودين في السعوديه والتهمة سيفضلون التخلص من الزيود ويعودون الى جيزان وبالتالي نحو السعوديه أو الاستقلال التام ،، الخيار خياركم اخي ولاكن بعد القضاء على الحوثي وصالح ،،اتمنى التوفيق ،،.
شوف يا اخي انا حضرمي ولكني مع الجنوب وانا اعلم ان كل الحضارم ما عدا قله يريد اقامة دولته (حضرموت) وهذا شيء راح يصير سواء اليوم او بكره لأن الشعب يريد هذا الأمر والشعب هو من ماسك الارض ولا اعتقد بان الجنوبيين راح يأتوا لمقاتلة الحضارم بسبب انفصالهم :)
فكرة الانضمام الى السعوديه شيء من سابع المستحيلات، يصير دوله .. ليش لا .
ومثل ما قلت لك السعوديه تريد اليمن خالي من (ايران) وتكون حدودها مع اليمن مثل حدود دول الخليج (مأمنه) وهذا لن يحدث الا بتقسيم اليمن .
طبعاً كل شيء راح يصير بعد التخلص من الحوافيش (الحوثه+عفاش) والله يوفقك
 
كلام مبهم ! اذا عندك شي قوله .


ما يقوله الأخ صحيح الحديدة اول مدينة وكانت الوحيدة في مقاومة الحوثي حتى إنتهى بها الحال بجتياح الحوثي بعد لجوء السلفيين بها من دماج. . والحراك التهامي في الحديدة لا يحتاج لتعريف وقت ماكان رموز الجنوب يتوافدون لصعدة. ..

آخر الاغتيالات ، لرجل الأعمال الشميري و العاقل. .
 
الزبيدي لـ صحيفة إماراتية: قضيتنا السياسية ثابتة ولا يستطيع أحد إلغاءها ويكشف تأسيس حركة <حتم> العسكرية
الأربعاء، 5 أبريل، 2017
1491395889-bc61d13152edd1f9f740dc7053f4a50b_386x290.jpg



أكد اللواء عيدروس الزبيدي، محافظ عدن، أن تضحيات شهداء الإمارات الأبطال، ستظل خالدة في وجدان اليمنيين، وتشهد عليها الأجيال المتعاقبة، مثمناً الدعم الإغاثي والإنساني الذي تقوم به الدولة من خلال هيئة الهلال الأحمر الإماراتية والمشاريع التنموية المهمة، والذي أسهمت بشكل مباشر في إنعاش الحياة في المدن والمحافظات اليمنية. وثمّن الزبيدي جهود الإمارات لإعادة الاستقرار إلى اليمن والمواقف والأدوار البطولية لقوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية، وجهودها في إنقاذ بلاده من دوامة العنف والتمزق والضياع، لافتاً إلى أن تضحيات جنود الإمارات ونصرتهم لإخوانهم في اليمن ستظل خالدة، وسوف تتوارثها الأجيال على مر العصور.
قال عيدروس الزبيدي في حوار مع «الاتحاد»، خلال زيارته المقر الرئيس للصحيفة في أبوظبي، إن الإمارات قدمت دعماً كبيراً لعدن شمل مختلف الأجهزة الأمنية، بما فيها تأهيل العديد من مراكز الشرطة للقيام بواجبها في حفظ الأمن والاستقرار، كما أنشأت قوات الحزام الأمني الذي كان بمثابة الطوق الأمني للعاصمة، بجانب قوات الشرطة، كما بنت ألوية عسكرية لدعم الخطط المتجددة والمستمرة لتأمين عدن، لافتاً إلى أن الدعم لم يكن عسكرياً فقط، بل أعادت الإمارات بناء وصيانة المدارس والمستشفيات، كما تم نقل الجرحى إلى الخارج لاستكمال علاجهم، وهذا الجميل سيظل محفوراً في ذاكرة الشعب اليمني.

دعم إغاثي وعسكري،

وأضاف: عدن كانت بلا مؤسسات، ولم يترك فيها الغزاة الجدد ما يمكن أن يكون نواة لمؤسسة خاصة على المستوى الأمني، ولكم أن تتخيلوا عاصمة مكتظة بالسكان مملوءة بالجماعات الإرهابية، فالفصائل التي قاومت موجودة لا تجد من تسلمه زمام الأمن، والأطراف السياسية لها حساباتها ومصالحها الداخلية والخارجية، كما أن المخلوع وخلفاءه استماتوا لتشوية صورة العاصمة كنموذج للمناطق المحررة من قبل التحالف، وأيضاً الإخوان المسلمين تضاربت مصالحهم معنا، كل هذه الأمور وغيرها استدعت تدخلاً مباشراً من قبل دولة الإمارات لبناء مؤسسات الدولة من الصفر.
وتابع: «بدأت الإمارات بالعمل الأمني، حيث باشرت الحرب على الإرهاب، وبنفس الوقت دربت شباب المقاومة للقيام بالعمل الشرطي والأمني بالعاصمة، وما صاحب ذلك من دعم إغاثي وعسكري، حيث أرسلت الإمارات مساعدة طارئة لإنعاش الكهرباء بعد الحرب مباشرة، وأعادت بناء وصيانة مراكز الشرطة بالعاصمة ودعمتنا بالمعدات اللازمة والأسلحة الحديثة والسيارات، كما أعدت الخطط الأمنية والحربية، وشاركتنا القتال ضد الجماعات الإرهابية والكشف عنها.

حركة « حتم »

وتطرق محافظ عدن إلى بداية الحرب قائلاً: حربنا مع نظام المخلوع علي عبدالله صالح بدأت في صيف عام 1994 تحديدا عندما خانوا الشراكة والوحدة، وقرروا تدمير الجنوب واحتلاله بقوة السلاح، وقد فعلوا ذلك مجتمعين، فالمخلوع والكيان الزيدي«الحوثيون حالياً»، ومعهم الإخوان المسلمون دمروا مؤسسات الدولة في الجنوب، وعطّلوا مصالح الناس، وتقاسموا خيراتنا وحقوقنا من دون وجه حق، كما تم إقصاؤنا من وظائفنا، وحرمنا من أبسط حقوقنا، وبقينا مطلوبين ومطاردين من دون أي سبب يذكر.
كل هذه التصرفات وغيرها، دفعتنا إلى تشكيل حركة «حتم» في سنة 1996 للدفاع عن انفسنا وقضيتنا، وبقينا على هذا الحال لعقد من الزمن في ظل حصار وحرب حتى انطلاقة الحركة السلمية الجنوبية سنة 2007 التي حاولنا من خلالها عرض قضيتنا بطرق سلمية، وقد قوبلت هذه المطالب بالردع واستخدام القوة، واستمر الوضع حتى 2012.

بعد ذلك، بدأنا تشكيل كتائب صغيرة مسلحة بدعم ذاتي ومحلي، تولى تدريبهم ضباط جنوبيون من الذين تم تهميشهم وإقصاؤهم بعد حرب 1994، وكنا نتوقع حدوث حرب، ومداً عسكرياً جديداً تجاهنا، ولكن هذه المرة بصبغة إيرانية، وهذا ما حدث بالفعل.
وبعد سيطرة الحوثيين وقوات المخلوع على مدينة صنعاء، بدأت قواتهم تتحرك جنوباً في ظل سقوط سريع ومريع للمحافظات الشمالية دون مقاومة واضحة، عندها قررنا بدء الحرب، وأطلقنا أول رصاصة في محافظة الضالع لتمتد نار الكفاح والدفاع عن النفس إلى عموم مناطق الجنوب، وخاض الجميع حرباً ضروس، كانت الحرب في البداية على أشدها في الضالع ثم العاصمة عدن، وهكذا كافح الناس وقاتلوا بصمود مهيب حتى جاءت عاصفة الحزم المباركة.

عاصفة الحزم

وتابع الزبيدي، أن عاصفة الحزم كانت بالنسبة لنا كجنوبيين برداً وسلاماً، حيث استطعنا بها أن ننظم أنفسنا بشكل أكبر، وهي المنقذ الذي غير اتجاه عقارب الساعة في اليمن بشماله وجنوبه، وغيرت اتجاهها لصالح المشروع العربي على حساب المشروع الإيراني الذي أراد لنا الشرّ، وبالتالي كان النجاح سريعاً على الرغم من وجود عشرات المعسكرات والألوية العسكرية التابعة للمخلوع وحلفائه، مشيراً إلى أن عاصفة الحزم جاءت في وقتها المناسب، وفي ظروف نحن فيها بأمس الحاجة لوقفة الأشقاء ونصرتهم ضد عدو غاشم، وستبقى عاصفة الحزم نوراً في تاريخنا، وسيتذكرها كل من تسول له نفسه العودة مجدداً إلى مناطقنا.
وأضاف: بمجرد إعلان انطلاقها، تشجع الناس واستبسلوا في القتال وارتفعت معنوياتهم جميعاً، حيث بدأ الدعم المظلي بالأسلحة من قبل طائرات المملكة العربية السعودية، فقاتلنا بهذه الأسلحة في الضالع حتى أصبحت الضالع أول محافظة محررة بالكامل من قوات المخلوع وميليشيات الحوثي، وتابعنا القتال وتوجهنا إلى محافظة لحج والتحمت جبهتنا بجبهات إخواننا من رجال المقاومة الجنوبية في لحج وكان الهدف من ذلك تحرير قاعدة العند الجوية.

ويقول الزبيدي: في ذلك الوقت بدأت القوات المسلحة الإماراتية تتحرك باتجاه عدن حتى انطلقت عمليات السهم الذهبي الذي أدارته القوات المسلحة الإماراتية بكل احترافية، وأدت هذه العمليات إلى تحرير العاصمة عدن، الأمر الذي احتفل به العرب في كل مكان، وكان نصراً تمردت فيه أول عاصمة عربية على إيران لتطعن إيران في خاصرتها، وبذلك قُطعت ذراع إيران في اليمن بسيف إماراتي حاد وبجهود المقاومة الجنوبية في العاصمة عدن.
وتابع«استمر التنسيق والعمل العسكري، وفي غضون ساعات استمر تحرك القوات باتجاه قاعدة العند الجوية التي طالما شكلت رمزاً عسكرياً قوياً، فمن يسيطر عليها يسيطر على المحافظات المجاورة، حيث استسلمت قاعدة العند لأهلها وعادت إلى أحضان العرب بعد سنين طويلة من الاحتلال، وبذلك اصبح لدينا ثلاث محافظات محررة، العاصمة عدن، محافظة لحج، بالإضافة إلى محافظة الضالع.
ومرت هذه المعارك في ظل معارك أخرى لا تقل ضراوة، وذلك في أبين وبيحان وعموم محافظة شبوة، وكان الناس ينتصرون لأنفسهم ويدافعون عن قضيتهم وكرامتهم وأرواحهم وحقهم في العيش الكريم. هذا التحرير والنصر الكبير لم يأت من دون تضحية، فقدنا رجالاً قادوا وشاركوا في هذه الحرب، منهم رجال الجيش الإماراتي الذين استشهد بعضهم في عدن وأطراف أبين والمئات من أفراد المقاومة الجنوبية والقادة، مثل الشهيد علي ناصر هادي وغيره.

ويجب ألا ننسى أن التخطيط العسكري الإماراتي المحكم هو ركن أساسي في نجاح المعارك، وبعد هذا الإنجاز تحركنا إلى العاصمة عدن، حيث كلفت بإدارة العاصمة عدن بعد استشهاد البطل جعفر محمـد سعد محافظ العاصمة عدن من قبل الجماعات الإرهابية التي يستخدمها المخلوع، والتي تم أدلجتها من قبل الجماعات الدينية المتطرفة في اليمن في ديسمبر 2015.
وأضاف: خرجت عدن من حرب لم تشهدها من قبل ومن الطبيعي أن تكون الأوضاع فيها مخيفة ومشوهة، وما زاد هذه الصورة تعقيداً انه بعد انتهاء هذه الحرب بقيت الأطراف السياسية تحتفظ بخلاياها النائمة وبالجماعات الإرهابية المنظمة التي كانت تستخدم من قبل المخلوع وبعض الأطراف الأخرى، حيث وجدنا العاصمة عدن آنذاك مدينة تتقاطبها الجماعات الإرهابية المسلحة، ومن يراها يعتقد أنه لا خلاص، والمهم أننا أدركنا أن العمل الأمني سيكون مكلف جداً ويحتاج إلى خبرة وقوة لا نملكها، وفي ذلك الوقت كانت دولة الإمارات هي الناصر والمعين، وفعلياً اعتمد الجميع عليها وعلى خبرتها في مكافحة الإرهاب والعمل المؤسسي المنظم.

الإنجازات الأمنية

بين الزبيدي أنه يجب علينا أن ندرك أولاً أن الإنجازات الأمنية أمر ضروري بل وأساسي، ولن تكون هناك تنمية واستقرار كامل من دون إنجاز هذا الملف، نحن وبدعم الأشقاء في الإمارات انجزنا شوطاً كبيراً جداً، ونتطلع أن تقوم الحكومة الشرعية بدورها على أكمل وجه، فلا يمكن ترك المناطق المحررة وأولها عدن من دون ميزانيات تشغيلية كاملة، ونتطلع إلى خطط مدروسة تقوم بها الحكومة ليتسنى للمؤسسات المدنية العمل بجانب المؤسسات الأمنية، لأن الجماعات الإرهابية والجماعات المسلحة تجد في المناطق التي تخلو من المؤسسات والعمل المؤسسي مكان مناسب لأنشطتها وأجندتها الإرهابية.
وبجانب ذلك الأمر، نحن بحاجة إلى مزيد من التنسيق الأمني مع الأشقاء في دول التحالف خاصة على مستوى المعلومات، وبحاجة إلى جهاز استخباراتي قوي وغير مخترق، كل هذه الأمور رهن تعاون الجميع، فالعاصمة عدن بحاجة إلى مزيد من التحرك، كما أن الدعم الذي يصل عدن جيد ولكن من غير المعقول أن نستمر في استهلاك هذا الدعم دون إحداث نقلة نوعية مؤسساتية لتعتمد المؤسسات على نفسها، وهذه الأمور تعتبر من اختصاص الحكومة ولكن وبشكل عام عدن تعيش في ظروف تعتبر أفضل من الظروف السابقة خاصة على المستوى الأمني.

دعم الخيارات الشعبية

أشار محافظ عدن إلى أن القضية الجنوبية هي القضية السياسية الأولى في اليمن، وقال «هذه القضية ليست قضية حقوقية ليتم حلها بتعويض المتضررين مثل باقي القضايا الأخرى. ونحن كجنوبيين نقول ونكرر إن دورنا في المحافظات الشمالية هو واجب أخلاقي تحتمه قيمنا النضالية كمقاومة جنوبية استقام بنيانها وخطابها واستراتيجيتها على أساس مقاومة التسلط ودعم الخيارات الشعبية والدفاع عن الأمن القومي العربي، وفيه تأكيد عملي أن تلمسنا للمصلحة الجنوبية لا ينطلق من نظرة انعزالية محدودة، وإنما يتسع ليشمل كامل محيطه الجغرافي واشتراطات الردع الاستباقي، كما أن واجبنا الأخلاقي يحتم علينا الانحياز الدائم إلى جوار إخوتنا وحلفائنا في دول التحالف العربي. وقال«مصالحنا السياسية كجنوبيين تمثل جزءًا أصيلاً من منظومة الأمن القومي العربي، وهذا الموقف يدعم خياراتنا ومطالبنا السياسية، كما أن قضيتنا السياسية ثابتة ولا يستطيع أحد إلغاءها من على المسرح السياسي، وحق تقرير المصير الذي نطالب به كجنوبيين لا يلغي ضرورة القضاء على أذرع إيران في الشمال أو في أي منطقة عربية، وسنكون جزءاً من أي تحرك خليجي أو عربي. لذلك فمن حق الجنوبيين المطالبة بحقهم السياسي بكل وضوح، وأقل ما يمكن منحه الجنوبيين هو استفتاء شعبي ليقرر هذا الشعب مصيره، وليكن ما يختاره الجنوبيون ويقرروه محل اختيار كونه إرادة شعبية مكفولة بالقانون الدولي وفي نظر الشعوب والأنظمة التي تحترم إرادات الشعوب. وقد يكون في ذلك كما نعتقد حلاً أساسياً للأزمة في اليمن، وبشكل عام، لا زلنا في حالة حرب وحتما ستنتهي هذه الحرب بحلول سياسية سيكون للجنوبيين فيها خياراتهم.

ميادين الشرف والبطولة

ثمن اللواء عيدروس المواقف والأدوار البطولية لقوات التحالف، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة وجهودهما في إنقاذ بلاده من دوامة العنف والتمزق والضياع، وقال «نترحم علی شهداء التحالف وعلى رأسها دولة الإمارات الذين قضوا في ميادين الشرف والبطولة، وهم يرفعون وسام النصر والشجاعة دفاعاً عن شرف الأمة». وأضاف : «التضحيات التي قدمها أبناء وطني من أجل الحرية ومن أجل مستقبل آمن للأجيال القادمة، وبالتالي، فنحن نتطلع إلى حلول سياسية توازي حجم هذه التضحيات، وهنا نترحم على كل شهدائنا الأبطال، وسنبقى أوفياء لدمائهم وأهدافهم


http://www.mukalla-now.com/2017/04/blog-post_5.html?m=1
 
عااجل :


عدن الآن للأنباء‏@AdenNowNews ٩ سقبل 9 ساعات
يحدث الآن : بوارج التحالف العربي معززة بطيران الأباتشي الإماراتية تستهدف مواقع للمليشيات بجنوب محافظة الحديدة وغرب الدريهمي ومناطق الساحل

C8rfA6zXcAEHubg.jpg

٢ ردّان١٨ إعادات تغريد٢٤ إعجاب
 
الإخوان يتحالفون مع الحوثي لتشويه دور الإمارات في اليمن


20174622306304NF.jpg

إخوان اليمن (أرشيف)
الخميس 6 أبريل 2017 / 22:3024 - عدن

"لن ننجر" كان شعار جماعة الإخوان المسلمين حينما هاجم الحوثيون العاصمة اليمنية صنعاء في سبتمبر (أيلول) من العام 2014، أوقفوا 40 ألفاً من المقاتلين كانوا قد هددوا بتحريكهم لوقف تمدد الحوثي ناحية العاصمة صنعاء.

لم يكتف الإخوان بذلك الإعلان بل ذهب رئيس الجماعة لتوقيع وثيقة تعايش وسلام مع زعيم الحوثيين في صعدة، فالأجندة التي يتبعها إخوان اليمن في المعركة الدائرة بالبلاد يؤكدها تحالفه السري مع الحوثيين.

وكشفت مصادر عسكرية وثيقة الصلة عن وصول أسلحة للحوثيين مرت عن طريق مأرب التي تسيطر عليها قوات موالية للإخوان.

وقالت تلك المصادر لـ24، إن "4 شاحنات محملة بأسلحة مختلفة مرت في منتصف مارس (آذار) الماضي من مأرب نحو العاصمة صنعاء، دون أن يعترضها أحد".

ونقل موقع "24" عن مصادر عسكرية يمنية في يوم السبت 19 نوفمبر (تشرين ثاني) 2016، قولها إن "قيادات إخوانية باعت أسلحة ضخمة للانقلابيين من بينها صواريخ متوسطة المدى، استهدف فيها الحوثيون المدن السعودية، قبل أن تقوم قوات المقاومة الشعبية بضبط بعضها إثر عملية عسكرية في البقع".

وأكد سياسيون يمنيون أن الهجوم الإعلامي الذي يشنه إعلام جماعة الإخوان المسلمين في اليمن يؤكد تحالف هذه الجماعة مع الانقلابيين المدعومين من إيران. موضحين أنه لا يستبعد إمدادهم بالسلاح في ظل ازدهار تجارة الأسلحة في اليمن خلال الحرب.

تحالفات حقيقية
من جهته، قال السياسي اليمني جعفر عاتق، إن التحالفات بين الحوثيين والإخوان موجودة منذ أن تم منع 40 ألف من المقاتلين من التصدي للحوثيين ومنعهم من احتلال صنعاء، ناهيك أنهم قد وقعوا اتفاقيات سلام مع الحوثيين في صعدة وذمار قبيل الحرب، وقبل أشهر وقعت اتفاقية بين الإخوان والحوثيين في البيضاء، وهذه التحالفات يعرفها كل اليمنيين والمراقبين الدوليين.

وأوضح الناشط اليمني صلاح الحضرمي، أن الحرب في اليمن كشفت الكثير من الأقنعة، وخاصة إخوان اليمن الذين لم يقوموا بأي دور ضد الانقلابيين ولا تزال الجبهات التي يقودونها دون أي تقدم.

وأضاف لـ"24": "أثبتت الجبهات التي كان يقودها الجنوبيون نجاحات كبيرة وانتصارات متسارعة وأبرزها جبهات صعدة والساحل الغربي، أما جبهات الإخوان فلم تحرز أي تقدم رغم الدعم العسكري الكبير الذي بحوزتهم".

وقال الصحافي عادل حمران، إن "حزب الإصلاح في اليمن يشن حملات تحريضية ضد الدور الإماراتي في اليمن لمعرفتهم بأن الإمارات تعمل من أجل بناء دولة مؤسسات ولا تسعى إلى بناء دولة حزبية أو طائفية، وقد حاولوا النيل منها مرات متعددة مستغلين مشاكل البلاد المتراكمة حتى أصبح انتقادهم للإمارات أكثر من انتقاداتهم لميليشيات الحوثي وقوات المخلوع".

وأضاف حمران لـ24: "رغم الحملات الإعلامية لحزب الإصلاح إلا أنها سرعان ما تصطدم بالدور الذي يقدمه الهلال الأحمر الإماراتي في العاصمة عدن والمحافظات المحررة من مشاريع خدمية وإعادة تأهيل المباني الحكومية والمساهمة في إغاثة المناطق المتضررة من الصراعات والحروب، وكذلك تقديم الإمارات عدداً من رجال جيشها البواسل داخل الجبهات من أجل دحر الميليشيات الإرهابية وبتر التمدد الفارسي في اليمن والمنطقة العربية".

ولفت الصحافي اليمني إلى أن "كل ما يقوم به إعلام الإصلاح لا يعبر إلا عن فقدان مصالحه وكذلك فقدان حجمه على الأرض فكل ما يقدمه الحزب مناورات إعلامية فقط، إما في الدفاع عن اليمن فقد هربت قياداته خارج البلاد، فالإصلاح لم يكن إلا مجرد فوبيا يرعب الأحزاب الأخرى بأنصاره من القبائل، لكن ساعة الجد ذهبوا جميعاً خارج الحدود وعادت الإمارات وخيرها للدفاع عن اليمن باذلة كل شيء من أجل تطبيع الحياة والمساهمة في صناعة الانتصارات".



http://24.ae/article/338031/الإخوان-يتحالفون-مع-الحوثي-لتشويه-دور-الإمارات-في-اليمن
 
الإخوان يتحالفون مع الحوثي لتشويه دور الإمارات في اليمن


20174622306304NF.jpg

إخوان اليمن (أرشيف)
الخميس 6 أبريل 2017 / 22:3024 - عدن

"لن ننجر" كان شعار جماعة الإخوان المسلمين حينما هاجم الحوثيون العاصمة اليمنية صنعاء في سبتمبر (أيلول) من العام 2014، أوقفوا 40 ألفاً من المقاتلين كانوا قد هددوا بتحريكهم لوقف تمدد الحوثي ناحية العاصمة صنعاء.

لم يكتف الإخوان بذلك الإعلان بل ذهب رئيس الجماعة لتوقيع وثيقة تعايش وسلام مع زعيم الحوثيين في صعدة، فالأجندة التي يتبعها إخوان اليمن في المعركة الدائرة بالبلاد يؤكدها تحالفه السري مع الحوثيين.

وكشفت مصادر عسكرية وثيقة الصلة عن وصول أسلحة للحوثيين مرت عن طريق مأرب التي تسيطر عليها قوات موالية للإخوان.

وقالت تلك المصادر لـ24، إن "4 شاحنات محملة بأسلحة مختلفة مرت في منتصف مارس (آذار) الماضي من مأرب نحو العاصمة صنعاء، دون أن يعترضها أحد".

ونقل موقع "24" عن مصادر عسكرية يمنية في يوم السبت 19 نوفمبر (تشرين ثاني) 2016، قولها إن "قيادات إخوانية باعت أسلحة ضخمة للانقلابيين من بينها صواريخ متوسطة المدى، استهدف فيها الحوثيون المدن السعودية، قبل أن تقوم قوات المقاومة الشعبية بضبط بعضها إثر عملية عسكرية في البقع".

وأكد سياسيون يمنيون أن الهجوم الإعلامي الذي يشنه إعلام جماعة الإخوان المسلمين في اليمن يؤكد تحالف هذه الجماعة مع الانقلابيين المدعومين من إيران. موضحين أنه لا يستبعد إمدادهم بالسلاح في ظل ازدهار تجارة الأسلحة في اليمن خلال الحرب.

تحالفات حقيقية
من جهته، قال السياسي اليمني جعفر عاتق، إن التحالفات بين الحوثيين والإخوان موجودة منذ أن تم منع 40 ألف من المقاتلين من التصدي للحوثيين ومنعهم من احتلال صنعاء، ناهيك أنهم قد وقعوا اتفاقيات سلام مع الحوثيين في صعدة وذمار قبيل الحرب، وقبل أشهر وقعت اتفاقية بين الإخوان والحوثيين في البيضاء، وهذه التحالفات يعرفها كل اليمنيين والمراقبين الدوليين.

وأوضح الناشط اليمني صلاح الحضرمي، أن الحرب في اليمن كشفت الكثير من الأقنعة، وخاصة إخوان اليمن الذين لم يقوموا بأي دور ضد الانقلابيين ولا تزال الجبهات التي يقودونها دون أي تقدم.

وأضاف لـ"24": "أثبتت الجبهات التي كان يقودها الجنوبيون نجاحات كبيرة وانتصارات متسارعة وأبرزها جبهات صعدة والساحل الغربي، أما جبهات الإخوان فلم تحرز أي تقدم رغم الدعم العسكري الكبير الذي بحوزتهم".

وقال الصحافي عادل حمران، إن "حزب الإصلاح في اليمن يشن حملات تحريضية ضد الدور الإماراتي في اليمن لمعرفتهم بأن الإمارات تعمل من أجل بناء دولة مؤسسات ولا تسعى إلى بناء دولة حزبية أو طائفية، وقد حاولوا النيل منها مرات متعددة مستغلين مشاكل البلاد المتراكمة حتى أصبح انتقادهم للإمارات أكثر من انتقاداتهم لميليشيات الحوثي وقوات المخلوع".

وأضاف حمران لـ24: "رغم الحملات الإعلامية لحزب الإصلاح إلا أنها سرعان ما تصطدم بالدور الذي يقدمه الهلال الأحمر الإماراتي في العاصمة عدن والمحافظات المحررة من مشاريع خدمية وإعادة تأهيل المباني الحكومية والمساهمة في إغاثة المناطق المتضررة من الصراعات والحروب، وكذلك تقديم الإمارات عدداً من رجال جيشها البواسل داخل الجبهات من أجل دحر الميليشيات الإرهابية وبتر التمدد الفارسي في اليمن والمنطقة العربية".

ولفت الصحافي اليمني إلى أن "كل ما يقوم به إعلام الإصلاح لا يعبر إلا عن فقدان مصالحه وكذلك فقدان حجمه على الأرض فكل ما يقدمه الحزب مناورات إعلامية فقط، إما في الدفاع عن اليمن فقد هربت قياداته خارج البلاد، فالإصلاح لم يكن إلا مجرد فوبيا يرعب الأحزاب الأخرى بأنصاره من القبائل، لكن ساعة الجد ذهبوا جميعاً خارج الحدود وعادت الإمارات وخيرها للدفاع عن اليمن باذلة كل شيء من أجل تطبيع الحياة والمساهمة في صناعة الانتصارات".



http://24.ae/article/338031/الإخوان-يتحالفون-مع-الحوثي-لتشويه-دور-الإمارات-في-اليمن



أمين عام حزب الإصلاح (الإخواني بمحافظة #البيضاء بـ #اليمن يوقع وثيقة تعايش وسلام مع مليشيا الحوثي !!
C2HocRJWQAEtEH9.jpg

https://twitter.com/ALHADATH_KSA/status/820270843922173952


ضيافة للحوثي عصير ( سيزر برتقال وجزر ) ومياه صحية
6281060041019_12.jpg
 
ماذا يريد اكثر الشعب اليمني ليحرر بلاده من صالح والحوثي !!
 
ماذا يريد اكثر الشعب اليمني ليحرر بلاده من صالح والحوثي !!
مازاد الطين بلة في اليمن وسوريا هو تدخل الدول الانتهازية ذات الاجندات الخاصة (عبر اجهزة مخابراتها ) التي تحارب الاسلام والمسلمين ويهمها اطالة الحروب بين المسلمين لاهلاك اكبر عدد من البشر واكبركم من المقدرات والمدخرات
 
مازاد الطين بلة في اليمن وسوريا هو تدخل الدول الانتهازية ذات الاجندات الخاصة (عبر اجهزة مخابراتها ) التي تحارب الاسلام والمسلمين ويهمها اطالة الحروب بين المسلمين لاهلاك اكبر عدد من البشر واكبركم من المقدرات والمدخرات

اليمن بالذات هناك تخاذل من الشعب .. التحالف ومن خلفه تأييد عالمي للشرعية والنتائج مخيبة للاسف

ايضا التأييد الشعبي والتحزب والتناحر بين اطياف الشعب ولاتعلم المؤيد من المعارض

لذلك الملف اليمني معقد للغاية
 
\
مجرد كلام انشائي وادعاءات لايوجد مايثبت صحته
المكلا الآن‏@Mukalla_now ٢٤ سقبل 24 ساعة
ربط جزيرة سقطرى بشبكة إتصالات إماراتية وتسيير رحلات جويّة للطيران الإماراتي من أبوظبي إلى سقطرى http://www.mukalla-now.com/2017/04/blog-post_50.html?m=1… #المكلا_الان #اليمن

C8jmSInWAAAsiKX.jpg

٢ ردّان٢٦ إعادات تغريد٢٥ إعجاب

سقطرى
"جوهرة اليمن وأجمل جزيرة بالعالم"

C8vl2eZWAAIK1uW.jpg


C8vl5gYXsAENtJi.jpg

C8vl7dMWsAAXDAa.jpg

C8vl9ptXYAAqWvB.jpg
 
لا شك ان السعوديه وقعت في العديد من الأخطاء ولكن الايجابيات غطت عل سلبيات
السعوديه لا زالت تعتمد على قيادات اخونجيه في شرعية عبدربه ولا زالت تعتمد على ضباط كانوا ولا زالوا ذراع علي صالح اليمنى ، السعوديه تريد ان تلدغ من الجحر مرتين على عكس الامارات والتي علمت أين مصلحتها وتبعتها (دعم الجنوبيين)
ربما راح يكون كلامي صعب تصديقه ولكنها والله الحقيقه ..
عندما كان الحوثيين موجودين في الجنوب وكان الطيران يضرب مواقعهم كان يتم سحب الدبابات والاليات الحوثيه خارج المعسكرات وبعد القصف يتم ارجاعها هكذا وبكل بساطه !!!
السعوديه تعلم من الصالح ومن الطالح .
ولكن في الجانب الاخر فقوات الحوثي ومن والاه لا يستهان بها والدعم الايراني لا يزال مستمر والخسائر الايرانيه لا تعد ولا تحصى اذا ما قارناها باقتصاد ايران .
ولكن الحل الوحيد هو تقسيم اليمن وبالتحديد (تقسيم الشمال) هكذا يتم ضمان ضعف القوه هناك وضمان عدم تشكيل تهديد مستقبلي لأنه يجب ان تعرفوا بان هناك مشاكل بين الزيود (صنعاء - عمران - صعده) و من احب ان اسميهم بالمكالف (تعز-اب) ولا ننسى بأن (الجوف -مارب) ثروة الشمال عندهم ويمكن وبكل سهوله تحريضهم على البقية .

ببساطه هذا هو حل الازمه اليمنيه حتى وان ادى الى انفصال جنوبي ثاني ودوله متطوره بعكس الشمال البائس
الاعتماد على الاخونجية وهم بالحقيقه اكثر المتلونين والموالين لطالح لن يحرر شي ولن ينهي الحرب ابدا
 
ببساطه هذا هو حل الازمه اليمنيه حتى وان ادى الى انفصال جنوبي ثاني ودوله متطوره بعكس الشمال البائس
الاعتماد على الاخونجية وهم بالحقيقه اكثر المتلونين والموالين لطالح لن يحرر شي ولن ينهي الحرب ابدا

السعودية تدخلت في اليمن بعد انقلاب الحوثي وصالح على مشروع الأقاليم الست التي وافق اليمنين عليها
وبعض القوى اليمنيةتقوم بنفس الخطأ بالدفع إلى خيار التقسيم وتفتيت اليمن واخشى ان يواجههم نفس المصير

اليمن ستبقى موحدة وسيتم تطبيق النظام الفدرالي شاء من شاء وأبى من أبى
فتشرذم اليمن له عواقب وخيمة
سواء على انسيابية وامن الملاحة في اهم معبر لطاقة في العالم
او الخطر المحدق الذي ستواجهه السعودية في التعامل مع 6 جيران جدد يشاركونها مئات الكليومترات من الحدود المتداخلة !

او حجم النزاعات التي ستندلع بين اليمنين أنفسهم فهم لم يستطيعوا التفاهم وهم دولتين فقط فمابالك بـ6 دول ؟
 
عودة
أعلى