العفاشيين والحوثيين وصلتهم في ( الزركوته ) بمعنى ضاق الخناق عليهم لأقصى حد وحالياً يستميتون لتحقيق نصر أعلامي متواضع لايقدم ولايؤخر في سير المعركة شئ .
الحديدة حالياً تقصف بوتيرة لم يمر مثلها وبعض المتابعين للحدث يقولون أن مايجري في الحديدة الآن يذكرهم بما حصل في صنعاء أول شهر من عاصفة الحزم .
الحديدة ستكون قريباً جداااااااااااااا في قبضة القوات المسلحة اليمنية وبدعم التحالف العربي .
ومع سقوطها سيبقى العفاشيين والحوثه أسرى في سجن كبير لكن ضيّق بأمكانياته الى أقصى درجة , ولن يجدوا أي سبيل للنجاة سوى الاستسلام .
العاصفة توشك أن ترسم نقاطها الأخيرة .
أدام الله لنا أبو فهد وعواصفه ونرجوا أن لاينسى الجحش في سوريا من هذه العواصف لأنه أستطال وتمرد في ظل صمت وتردد أغلب الدول .