اكتشفت شي مع الاحداث بتعز الاخيره وباليمن ومصر
ممكن الكلام الي راح اقوله مش مرتب لكن اتمنى ان توصل الرساله
مشكلتنا تكمن بثلاث امور الاحزاب والمعارضه والتبعيه
راح ابتدي من النقطه الاخيره
تتذكرون ايام محاولة نشر الفوضى ايام 2011 ببلدنا كانت احد طرقهم نشر فيديوات على انهم مشائخ قبائل يرفضون الولاء والطاعه لولاة الامر والحمدالله فشلت فشل ذريع والسبب انصهار الناس ببعضهم والتفكير كجماعه مش مصلحه عامه والوعي هذا ماحاول صالح باليمن قتله وماقدر كثير من ابناء اليمن والشمال خاصه من التغلب عليه .
النقطه الثانيه
تبدل مفاهيم المعارضه شوفو مفهوم المعارضه عند الغرب عندنا المفهوم ازلة الاخر واقصائه هو المعارضه وتخريب البلد المخلوع كان يقدر يكون حزب معارض او حتى الاخوان بمصر بس حب الذات والمارب الاخرى هي من قادتهم الى الهاويه والاطماع
مثل الاخوان الاطماع لديهم اطماع كراسي ومش همهم الابرياء او الشعب ولا حتى مرسي همهم دلاله انا الهدف اكبر من مرسي مرسي بس اداه يقدرون جماعه عندها كل القدره على التحرك وتحضى باجتماعات مع اغلب سفارات العالم ماتقدر ترفع موضوع مرسي الى محاكم دوليه لكن لتورطه مباشره فكان هو كبش الفدا
النقطه الثالثه
متطابقه مع الثانيه الي هي اسائة الاحزب او المعارضه فهم عملها وسبب وجودها بدل من ان تكون بالبرلمانات تتجه الى تجييش الناس وخداعهم عن طريق دعمهم باسمائهم او اسماء الحزب مش باسم الدوله او الهدف انتشال الوضع من والى القصد تجميع اراء وحشد المحبيين فقط مثل ماحصل بين الحزبيين الاخوه الاخوان والاصلاح تجييش الناس والقتال باسم الحزب ليس لدوله وتجنيد الناس
النقطه الي ابي اوصلها الاهم لمن يكون الميري موجود او نكون بالجبه لا صوت ولا مصلحها تعلو على مصلحت الدوله ورمي كل شي للخلف
الحزب والمعارضات مكانه البرلمان لمصلحة البلد مش تهميش البلد وتمزيقها
اسف على الاطاله بس كلام ودي اقوله